السبت 20 أبريل 2024, 13:58

مجتمع

شاحنات نقل المتلاشيات تثير مخاوف المواطنين ضواحي برشيد+صور


كشـ24 نشر في: 6 فبراير 2021

برشيد / نورالدين حيمود.أضحت الطريق الثانوية  رقم 3014، الرابطة بين الدار البيضاء وحد السوالم، وبالضبط على مستوى منطقة دوار الخلايف بجماعة وقيادة السوالم الطريفية بإقليم برشيد، تعرف حصارا غير مسبوق وغير مشهود، وذلك منذ تدشين مستودعات على مشارف هذه الطريق، مختصة ومتخصصة في بيع وشراء المتلاشيات ومواد البناء، حيث انتشرت بشكل كبير ومخيف في الآونة الأخيرة شاحنات النقل الكبيرة، التي تحمل أطنانا من المتلاشيات والأوزان الثقيلة في الطريق المذكورة، والأغرب من كل هذا ظهورها وانتشارها في وضح النهار وتحت جنح الظلام، حيث تجدها مركونة وسط الطريق في تحد صارخ لكل الظوابط القانونية، ما أدى في أكثر من مناسبة إلى وقوع حوادث سير خطيرة ومميتة، دون أي إجراء تأديبي في حق المخالفين المتورطين، أو محاسبة لسائقي تلك الشاحنات.هذه الظاهرة الخطيرة سببت خوفا وقلقا كبيرين بين أوساط المواطنين والمواطنات من ساكنة دوار الخلايف، وفي صفوف مستعملي الطريق الثانوية المعروفة اختصارا بطريق مولاي التهامي، علما أن الظاهرة الخطيرة والغير المقبولة تضع حياة وسلامة المواطنين في خطر وفي كف عفريت وتؤثر بشكل كبير على الطريق، التي لا يتجاوز الوزن المسموح به للمرور عبرها 18 طنا.ومن هذا المنطلق عبرت العديد من الفعاليات الجمعوية والسياسية، بأن غياب الرقابة على الشاحنات من الأشياء التي تعاني منها المنطقة وخاصة في السنوات الأخيرة، ومعرفة ما الذي تحمله وكم أوزانها مع حمولتها، وهل مسموح لها السير به على مستوى هذه الطريق وغيرها كثير أم لا ؟، وهل ستؤثر هذه الحمولة الزائدة على سلامة الطريق أم أنه أمر طبيعي وغير مقلق، وهل من المنطقي والقانوني أن تظل لأيام وليالي مركونة وسط الطريق دون حسيب ولا رقيب، وفي تحد صارخ للقاونين المنظمة في هذا المجالويؤكد الامر استنادا للمصادر نفسها، ضعف الجهات المسؤولة، بما فيها المجلس الجماعي المنتخب والسلطات المحلية والإقليمية والدرك الملكي، التي من أساسياتها ضبط عملية السير لكل مركبات النقل الخفيفة والثقيلة، التي نراها هذه الأيام مركونة أمام مستودعات مخصصة لبيع وتوزيع المتلاشيات بالدوار المذكور، حيث تعد إحدى أسباب الازدحام المروري الذي غالبا ما ينتهي بمأساة حقيقية الضحية فيها مستعمل الطريق، خاصة وأن العديد منها يسير ببطء أو تجدها مركونة لأيام بسبب الحمولة الثقيلة والزائدة، والتي تكون عليها أو نتيجة لعدم تحديد موعد إفراغها.والملاحظ وفق مصادر كشـ24، أن الغياب التام لآلة المراقبة وزجر المخالفات الجسيمة المرتكبة على مستوى الطريق الثانوية المسجلة تحت رقم 3014، الرابطة بين البيضاء وحد السوالم مرورا بالسوالم الطريفية، هو من سمح لهذه الظاهرة أن تتمدد وتنتشر دون اتخاذ أي إجراء حاسم من أجل ضبط العملية، وعدم السماح لأي شاحنة نقل ثقيل أن تسير فوق هذه الطريق إلا وفق معايير معينة وأوقات محددة، ولا يجوز لها نهائيا بأن تظل لأيام وأسابيع مركونة وسط الطريق، دون القيام بالمتطلب واتخاذ القرارات اللازمة في حق سائقيها، ضمانا بأن لا تتسبب في أي حوادث سير كيفما كان نوعها، أو سقوط الحمولة التي على مثنها.وفي هذا الصدد كشفت مصادر لـ كشـ24، بأن الطريق المذكورة شهدت العديد من حوادث سير خطيرة، حصلت لشاحنات انقلبت فجأة أثناء سيرها في الطريق الثانوية رقم 3914، وأدت إلى وفاة أو إصابات بليغة لمن يقودها أو من يمر بجانبها، وقد ازدادت مثل هذه الحوادث التي نجد فيها عددا من الشاحنات مركونة أمام مقر هذه الشركة المخصصة لبيع المتلاشيات ومواد البناء، بالشكل الذي لا يسمح به القانون أو بسبب تهاون السلطات المختصة في اتخاد الأساليب الردعية في حق المخالفين.كل هذا يحدث بسبب استهتار وغياب دور الجهات المعنية في قطاع النقل، وتحديد وزن وحمولة هذه الشاحنات، التي قد تتسبب في قتل أرواح بشرية بريئة لا ذنب لها سوى استهتار السلطات واستمرار الوضع الكارثي والمزري في ظل الظرفية الراهنة وآلياتها التي تمارس التحدي للقانون، أمام صمت الجهات المسؤولة على القطاع، إذ أضحى من الطبيعي أن تتم الزيادة في عدد الحفر التي قد يزداد عمقها أو تتوسع في كل مرة، بسبب مرور شاحنات نقل كبيرة مرارا وتكرارا عبر هذه الطريق الثانوية، وهذه الشاحنات تحمل أطنانا وأوزانا كبيرة وثقيلة تضغط على الطريق، وتسبب مشاكل عدةوبسبب هذا الواقع المرير المعاش وجه الكثير من المواطنين والمواطنات، من أبناء منطقة دوار الخلايف جماعة وقيادة السوالم الطريفية مطالبهم للجهات المعنية، عبر كشـ24، وتقديم شكواهم من أجل منع هذه الشاحنات من أن تظل الليل والنهار مركونة وسط الطريق، لأنه يشهد حركة سير كبيرة وازدحاما مروريا، ولا يمكن أن تبقى شاحنات تحمل أوزانا ثقيلة في الشارع العام وسط معبر طرقي مهم، وهناك أطفالا صغارا وتلاميذ وتلميذات وكبار سن أرواحهم مهددة بالخطر، جراء تراكم هذه الشاحنات بجنبات ومحيط ووسط الطريق، التي أصبحت تسبب الخوف والقلق لكل ساكنة المنطقة والمناطق الواقعة عليها، لتبقى مخاوف الساكنة رهينة بتدخل سريع وعاجل من طرف عامل الإقليم، وكل المعنيين بالأمر، حفاظا على أمن وسلامة المواطنين والمواطنات، رعايا جلالة الملك محمد السادس الضامن الوحيد لحقوق شعبه الوفي.   

برشيد / نورالدين حيمود.أضحت الطريق الثانوية  رقم 3014، الرابطة بين الدار البيضاء وحد السوالم، وبالضبط على مستوى منطقة دوار الخلايف بجماعة وقيادة السوالم الطريفية بإقليم برشيد، تعرف حصارا غير مسبوق وغير مشهود، وذلك منذ تدشين مستودعات على مشارف هذه الطريق، مختصة ومتخصصة في بيع وشراء المتلاشيات ومواد البناء، حيث انتشرت بشكل كبير ومخيف في الآونة الأخيرة شاحنات النقل الكبيرة، التي تحمل أطنانا من المتلاشيات والأوزان الثقيلة في الطريق المذكورة، والأغرب من كل هذا ظهورها وانتشارها في وضح النهار وتحت جنح الظلام، حيث تجدها مركونة وسط الطريق في تحد صارخ لكل الظوابط القانونية، ما أدى في أكثر من مناسبة إلى وقوع حوادث سير خطيرة ومميتة، دون أي إجراء تأديبي في حق المخالفين المتورطين، أو محاسبة لسائقي تلك الشاحنات.هذه الظاهرة الخطيرة سببت خوفا وقلقا كبيرين بين أوساط المواطنين والمواطنات من ساكنة دوار الخلايف، وفي صفوف مستعملي الطريق الثانوية المعروفة اختصارا بطريق مولاي التهامي، علما أن الظاهرة الخطيرة والغير المقبولة تضع حياة وسلامة المواطنين في خطر وفي كف عفريت وتؤثر بشكل كبير على الطريق، التي لا يتجاوز الوزن المسموح به للمرور عبرها 18 طنا.ومن هذا المنطلق عبرت العديد من الفعاليات الجمعوية والسياسية، بأن غياب الرقابة على الشاحنات من الأشياء التي تعاني منها المنطقة وخاصة في السنوات الأخيرة، ومعرفة ما الذي تحمله وكم أوزانها مع حمولتها، وهل مسموح لها السير به على مستوى هذه الطريق وغيرها كثير أم لا ؟، وهل ستؤثر هذه الحمولة الزائدة على سلامة الطريق أم أنه أمر طبيعي وغير مقلق، وهل من المنطقي والقانوني أن تظل لأيام وليالي مركونة وسط الطريق دون حسيب ولا رقيب، وفي تحد صارخ للقاونين المنظمة في هذا المجالويؤكد الامر استنادا للمصادر نفسها، ضعف الجهات المسؤولة، بما فيها المجلس الجماعي المنتخب والسلطات المحلية والإقليمية والدرك الملكي، التي من أساسياتها ضبط عملية السير لكل مركبات النقل الخفيفة والثقيلة، التي نراها هذه الأيام مركونة أمام مستودعات مخصصة لبيع وتوزيع المتلاشيات بالدوار المذكور، حيث تعد إحدى أسباب الازدحام المروري الذي غالبا ما ينتهي بمأساة حقيقية الضحية فيها مستعمل الطريق، خاصة وأن العديد منها يسير ببطء أو تجدها مركونة لأيام بسبب الحمولة الثقيلة والزائدة، والتي تكون عليها أو نتيجة لعدم تحديد موعد إفراغها.والملاحظ وفق مصادر كشـ24، أن الغياب التام لآلة المراقبة وزجر المخالفات الجسيمة المرتكبة على مستوى الطريق الثانوية المسجلة تحت رقم 3014، الرابطة بين البيضاء وحد السوالم مرورا بالسوالم الطريفية، هو من سمح لهذه الظاهرة أن تتمدد وتنتشر دون اتخاذ أي إجراء حاسم من أجل ضبط العملية، وعدم السماح لأي شاحنة نقل ثقيل أن تسير فوق هذه الطريق إلا وفق معايير معينة وأوقات محددة، ولا يجوز لها نهائيا بأن تظل لأيام وأسابيع مركونة وسط الطريق، دون القيام بالمتطلب واتخاذ القرارات اللازمة في حق سائقيها، ضمانا بأن لا تتسبب في أي حوادث سير كيفما كان نوعها، أو سقوط الحمولة التي على مثنها.وفي هذا الصدد كشفت مصادر لـ كشـ24، بأن الطريق المذكورة شهدت العديد من حوادث سير خطيرة، حصلت لشاحنات انقلبت فجأة أثناء سيرها في الطريق الثانوية رقم 3914، وأدت إلى وفاة أو إصابات بليغة لمن يقودها أو من يمر بجانبها، وقد ازدادت مثل هذه الحوادث التي نجد فيها عددا من الشاحنات مركونة أمام مقر هذه الشركة المخصصة لبيع المتلاشيات ومواد البناء، بالشكل الذي لا يسمح به القانون أو بسبب تهاون السلطات المختصة في اتخاد الأساليب الردعية في حق المخالفين.كل هذا يحدث بسبب استهتار وغياب دور الجهات المعنية في قطاع النقل، وتحديد وزن وحمولة هذه الشاحنات، التي قد تتسبب في قتل أرواح بشرية بريئة لا ذنب لها سوى استهتار السلطات واستمرار الوضع الكارثي والمزري في ظل الظرفية الراهنة وآلياتها التي تمارس التحدي للقانون، أمام صمت الجهات المسؤولة على القطاع، إذ أضحى من الطبيعي أن تتم الزيادة في عدد الحفر التي قد يزداد عمقها أو تتوسع في كل مرة، بسبب مرور شاحنات نقل كبيرة مرارا وتكرارا عبر هذه الطريق الثانوية، وهذه الشاحنات تحمل أطنانا وأوزانا كبيرة وثقيلة تضغط على الطريق، وتسبب مشاكل عدةوبسبب هذا الواقع المرير المعاش وجه الكثير من المواطنين والمواطنات، من أبناء منطقة دوار الخلايف جماعة وقيادة السوالم الطريفية مطالبهم للجهات المعنية، عبر كشـ24، وتقديم شكواهم من أجل منع هذه الشاحنات من أن تظل الليل والنهار مركونة وسط الطريق، لأنه يشهد حركة سير كبيرة وازدحاما مروريا، ولا يمكن أن تبقى شاحنات تحمل أوزانا ثقيلة في الشارع العام وسط معبر طرقي مهم، وهناك أطفالا صغارا وتلاميذ وتلميذات وكبار سن أرواحهم مهددة بالخطر، جراء تراكم هذه الشاحنات بجنبات ومحيط ووسط الطريق، التي أصبحت تسبب الخوف والقلق لكل ساكنة المنطقة والمناطق الواقعة عليها، لتبقى مخاوف الساكنة رهينة بتدخل سريع وعاجل من طرف عامل الإقليم، وكل المعنيين بالأمر، حفاظا على أمن وسلامة المواطنين والمواطنات، رعايا جلالة الملك محمد السادس الضامن الوحيد لحقوق شعبه الوفي.   



اقرأ أيضاً
اعتقال مرتكبي عمليتي سرقة عن طريق الخطف بمراكش
في إطار المجهودات التي تبذلها المصالح الأمنية للتصدي لظاهرة السرقات بالخطف، قامت الدائرة الأمنية الثانية بمراكش على إثر تحريات ميدانية من ضبط شخص اقترف سرقتين بالخطف باستعمال دراجة نارية صينية الصنع على مستوى ساحة الأنطاكي رفقة مرافق له، حيث عثر بحوزته على سلسلة عنقية من المعدن الأصفر، كما تم حجز الدراجة النارية. استرسالا للبحث تم التوصل أن المشتبه فيهما اقترفا سرقة أخرى في وقت سابق على مستوى باب الخميس همت هاتف سيدة. بعد تعميق البحث مع الموقوف ومواجهته بالضحايا اعترف بالمنسوب إليه، كما تمّ الاهتداء لتشخيص هوية مرافقه والذي تم إيقافه كذلك، والذي وبعد إجراء تفتيش قانوني بمقر سكنه، حجز عنه قطعة من مخدر الشيرا وقرص مهلوس نوع اكستازي. وتنفيذاً لتعليمات النيابة العامة المختصة تمت إحالة الموقوفين على الشرطة القضائية لإتمام البحث والتقديم.
مجتمع

رصاص الدرك يوقف متورطا في محاولة إختطاف فتاة قاصر بنواحي الجديدة
كشفت مصادر كشـ24، بأن عناصر درك المركز الترابي حد أولاد فرج، إضطر أحد عناصرها، إلى إستعمال سلاحه الوظيفي، لتوقيف شخص كان في حالة إندفاع قوية، بعد أن قام بمحاولة إختطاف فتاة، تحت الإكراه وعن طريق القوة، والتهديد بالسلاح الأبيض، قصد هتك عرضها، مستعينا في أسلوبه الإجرامي ذلك، بكلب من النوع الشرس والممنوع، معرضا أمن وسلامة الفتاة المعنية بالأمر ووالدتها للخطر، على الرغم من التحديرات الأولية، التي تلقاها المشتبه به من العناصر الدركية. ووفقا للمعلومات والمعطيات المتوفرة، فقد كانت مصالح الدرك الملكي بمركز حد أولاد فرج، قد توصلت مساء الأربعاء الماضي، بإشعار من أم المعنية بالأمر، تسرد من خلاله طلبها للنجدة، قصد تخليص إبنتها القاصر، من يد جانح وخارج عن القانون، يحاول إختطافها ليلا وبالقوة، وذلك بواسطة إستعمال سلاح أبيض من الحجم الكبير، وكلب من الفصيلة الشرسة، على مستوى إحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد فرج، عمالة إقليم الجديدة، حيث قام بإخراج الفتاة بالقوة، من بيت عائلتها، ومحاولة إختطافها، أمام أعين والدتها، بغية هتك عرضها. التجاوب السريع من طرف مصالح الدرك الملكي، مع نداء أم الفتاة القاصر، مكنها بقيادة قائد المركز، من رصد تحركات المشتبه به المعني بالأمر، الذي أبدى في بادئ الأمر، مقاومة شرسة وعنيفة، في مواجهة المصالح الأمنية، مستعينا في ذلك بكلب شرس، ومدية من الحجم الكبير، إلا أن العناصر الدركية، كانت دكية في تدخلها الإستباقي، لتحرير القاصر المختطفة، وتحييد الخطر بمقتل الكلب الشرس، الذي عرض أحد الدركيين لجروح وخدوش. وتمكنت عناصر الدرك الملكي، بالمركز الترابي حد أولاد فرج، بقيادة قائد المركز السالف الذكر ونائبه الأول، تحت إشراف قائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالجديدة، من شل حركة المشتبه فيه، المتورط على خلفية هذه القضية، وكبح جماحه وتوقيفه، في زمن قياسي وجيز، وحجز السلاح الأبيض، الذي كان بحوزته، وإنقاذ الفتاة القاصر من عملية الإختطاف. وقد تم فتح بحث قضائي تمهيدي، من طرف مصالح الدرك، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية بالجديدة، للكشف عن جميع الظروف والملابسات، المحيطة بهذا الحادث الإجرامي الخطير، بالموازاة مع الإستماع إلى الطرفين في ملف هذه القضية. ويرجح أن مصالح الدرك الملكي، عرضت صبيحة اليوم الجمعة، الموافق ل 19 أبريل الجاري، المستبه به الموقوف المعني بالأمر، على أنظار الوكيل العام بجنائية الجديدة، قصد النظر في صك الإتهامات الموجهة إليه، والقيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأنه، وفق ما يمليه القانون الجنائي.
مجتمع

كانوا يعنفون ضحاياهم.. الاطاحة بثلاثة عناصر اجرامية خطيرة بمراكش
تمكنت مصالح الامن بمراكش مساء يومه الجمعة 19 ابريل، من اعتقال 3 عناصر اجرامية خطيرة ، متخصصة في السرقة عن طريق العنف. وحسب مصادر كشـ24، فقد تم اعتقال المعنيين بالامر الذين تتراوح اعمارهم بين 20 و30 سنة، من طرف عناصر الدائرة الامنية الخامسة تحت اشراف مباشر لرئيس الدائرة ونائبه، بعد عملية تربص توجت بضبطهم متلبسين بتنفيذ عملية جديدة، بالقرب من حدائق عرصة مولاي عبد السلام، بشارع محمد الخامس. وتضيف المصادر انه تم تسليم العناصر الاجرامية الموقوفة التي كانت تستهدف المغاربة والاجانب وتعنفهم قبل تعريضهم للسرقة، الى مصالح الامن بالدائرة الرابعة صاحبة النفوذ الترابي، والتي شهدت تقاطر الضحايا للتعرف على افراد العصابة، حيث بلغ عددهم لحدود الساعة 5 ضحايا ملتحقين بالدائرة الأمنية. ومن المنتظر ان تتم احالة الموقوفين على مصالح الشرطة القضائية بولاية امن مراكش من اجل تعميق البحث، ووضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية، الى حين موعد عرضهم على أنظار النيابة العامة .
مجتمع

حيازة رصاصة يجر أربعينيا للاعتقال بمراكش
اوقفت مصالح الامن بمراكش يومه الجمعة 19 ابريل، اربعينا لتورطه في حيازة رصاصة. وحسب مصادر كشـ24، فإن عناصر الدائرة الامنية 11 كانت في دورية روتينية حين شكت في امر الاربعيني الذي يعمل في مجال السياحة الجبلية، ويقطن بحي المسيرة، وبعد اخضاعه للتفتيش ، تم العثور في جيبه على رصاصة مجهولة المصدر. وقد تم بناء على ذلك اقتياد المعني بالامر الى مقر الدائرة ومباشرة التحقيق معه، لمعرفة مصدر الرصاصة، وملابسات حيازتها والاحتفاظ بها في جيبه.
مجتمع

النصب على تجار وبنوك بشركات “يملكها” مشردون
تمكن محتالون من النصب على تجار بالجملة وشركات وبنوك في مبالغ مهمة، باستعمال طريقة جديدة للإحتيال يستغلون فيها أشخاصا يعيشون ظروفا صعبة. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن شبكة تتعقب أشخاصا يعيشون ظروفا صعبة، وتعدهم بتحسين وضعيتهم، بمساعدتهم على إقامة مشاريع صغيرة ومتوسطة، وتعرض عليهم، في بداية الأمر، الخضوع لفترة تدريب عن تقنيات إدارة مشاريع تجارية وتمكنهم من مبالغ مالية لتغطية مصاريف الإيواء والأكل. وأضافت الجريدة، أن الشبكة تركز، بوجه خاص، على شباب مشردين تعدهم بدخل قار وسكن، وبعد احتضانهم فترة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر، تقترح عليهم إنشاء شركات بأسمائهم لإدارة مشاريع تجارية وأنشطة في قطاع الخدمات، وتستغل جهلهم بالقانون، فتطلب منهم استصدار دفاتر شيكات، والتوقيع عليها على بياض، والاحتفاظ بها لاستعمالها في عمليات نصب. وأكدت "الصباح" نقلا عن مصادرها، أن المحتالين يوظفون دفاتر الشيكات الموقعة من قبل المشردين لإتمام عمليات تجارية مع تجار بالجملة، ويستهدفون، بوجه خاص، تجار الملابس ومواد التجميل، إذ يؤدون جزءا من ثمن البضاعة نقدا ويودعون شيكات على سبيل الضمان إلى حين تسويق السلع التي اقتنوها، لكنهم يختفون عن الأنظار، تاركين المتضررين في مواجهة أشخاص آخرين، لم يسبق لهم أن تعاملوا معهم، لكن الشيكات التي في حوزتهم تحمل أسماء الشركات التي سبق أن تم إنشاؤها بأسماء مشردين. وشملت عمليات الاحتيال، أيضا، شركات التمويل، إذ يتقدمون بطلبات لاقتناء سيارات للشركات التي أنشؤوها بأسماء مشردين ويعيدون بيعها في السوق السوداء بنصف ثمنها، إذ غالبا ما تباع قطع غيار أو تهرب إلى خارج المغرب نحو بلدان إفريقيا. كما تمكن هؤلاء المحتالون من السطو على قروض مالية منحت باسم شركات المشردين، ويتم، قبل طلب القروض، إنجاز عدد من التحويلات المالية بين حسابات الشركات التي أسسوها بأسماء مشردين، لإقناع مسؤولي البنوك بأن الشركة تستغل بشكل طبيعي، ما يمكنهم من الحصول على قروض، بناء على ملفات يتم إعدادها بعناية وتتضمن كل الوثائق المطلوبة للاستفادة من التمويل، فيحصلون على قروض لتمويل النفقات الجارية للشركة بقيمة تتراوح بين 100 ألف درهم (10 ملايين سنتيم) و 150 ألف درهم (15 مليون سنتيم)، ويؤدون الأقساط الأولى للقرض، قبل أن يختفوا عن الأنظار، تاركين البنوك تبحث عن مسؤولي الشركات، الذين لا يعلمون بكل هذه المعاملات، إذ يحصلون على مبالغ زهيدة من هؤلاء المحتالين إلى حين تنفيذ عملية النصب، وبعد ذلك يقطعون الاتصال بالمشردين الذين تم اختيارهم، ويختفون عن الأنظار. وأوضح المصدر ذاته، أن شبكة المحتالين تمكنت من إسقاط عدد من الضحايا، مشيرة أن المبالغ التي تم السطو عليها تتجاوز 20 مليون درهم (ملياري سنتيم)، عبارة عن قروض وبضائع وتجهيزات.المصدر: الصباح  
مجتمع

إعتقال أشهر نشال بدرب ضباشي بمراكش
تمكنت مصالح الامن بمراكش عشية يومه الجمعة 19 ابريل، من إعتقال لص معروف ينشط بدرب ضباشي مستهدفا السياح خاصة عن طرق النشل. وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فقد تمت مطاردة اللص المعني بالامر بقيادة رئيس الدائرة الامنية الثالثة، بعد محاولة نشل فاشلة بدرب ضباشي، حيث تم توقيفه بالقرب من ثانوية محمد الخامس بشارع اكدال باحماد . ووفق مصادرنا، فقد تبين بعد اعتقال المعني بالامر، انه مبحوث عنه من اجل السرقة عن طريق النشل، ويعتبر من اشهر مرتكبي هذا النوع من السرقات، ولديه سجل سوابق حافل بالسرقات، وبعد الانتقال الى منزله بمنطقة سيدي يوسف بن علي بتعليمات من النيابة العامة، تم اكتشاف كمية كبيرة وصادمة من المسروقات. وقد تمت إحالة المعني بالامر على المصلحة الولائية للشرطة القضائية، من اجل تعميق البحث، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية، الى حين موعد عرضه على انظار النيابة العامة.
مجتمع

إدارة سجن الجديدة تكشف حقيقة تجويع السجناء في عيد الفطر
تفاعلت إدارة السجن المحلي بالجديدة 2 مع المقطع المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، لأحد السجناء السابقين بخصوص “اقتصار قفة العيد على كميات محدودة” و”تجويع السجناء”. وقالت إدارة السجن المذكور، إنه عكس ادعاءات السجين، فقد عملت المؤسسة على تنزيل مقتضيات المذكرة الخاصة بدخول القفة استثناء بمناسبة عيد الفطر المبارك، حيث إنه بالنسبة للحلويات فقد سمح بإدخال عدة أنواع منها وليس نوعا واحدا كما جاء في ادعاءات الشخص المذكور. وأوضحت الإدارة، أنه تم السماح بإدخال مأكولات أخرى وفق الضوابط المعمول بها، مع الإشارة إلى أن السماح بإدخال القفة قد خلف ارتياحا عاما في أوساط السجناء. وبخصوص ادعاءات “تجويع السجناء”، أكدت أنها لا أساس لها من الصحة، حيث تعمل إدارة المؤسسة على توفير الوجبات الغذائية المبرمجة والمتوفرة على كافة العناصر الغذائية الأساسية والضرورية للنزلاء، ولم يسبق تسجيل أية ملاحظة أو شكاية بهذا الخصوص. ⁠أما في ما يتعلق بادعاءات تورط موظفين في إدخال الممنوعات إلى المؤسسة فهي ادعاءات كاذبة، حيث لم يسبق لأي موظف بهذه المؤسسة أن تورط في إدخال الممنوعات. وأوضحت، أن المعني بالأمر حاول خلال فترة اعتقاله بهذه المؤسسة الضغط على الإدارة من أجل الحصول على امتيازات غير قانونية، غير أن التعامل الصارم معه وفقا للقانون هو ما دفعه إلى السعي إلى تشويه سمعة أطر وموظفي المؤسسة. وأكدت إدارة المؤسسة أنها مصرة على تطبيق القانون في حق جميع السجناء بدون تمييز، بقدر ما هي حريصة على تمتيع هؤلاء جميعا بحقوقهم كاملة، وأنها تحتفظ بحقها في اللجوء إلى القضاء ضد كل من ينشر الافتراءات المجانية سعيا إلى المس بصورتها وبسمعة العاملين بها.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 20 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة