

رياضة
سلوك “رعواني” للاعب يكشف سبب اندحار الكوكب المراكشي
كشف سلوك رعواني للاعب بيضاوي انقذه فريق الكوكب المراكشي من البطالة، خلال تلقي الفريق للهدف القاتل امام اولمبيك خريبكة، أحد الاسباب الرئيسية لتراجع الكوكب و عدم قدرته على تجاوز محنة النتائج السلبية.وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن المدافع الودادي الذي قدم للكوكب على سبيل الاعارة في الميركاتو الشتوي، بعدما ظل حبيس دكة الاحتياط بالنادي البيضاوي لمدة طويلة، شرع في السخرية من الفريق المراكشي والضحك عليه، بعد تسجيل هدف الفريق الخريبكي ، ما فجر موجة من الغضب في صفوف مناصرين للفريق المراكشي، ما كاد يتطور الى ما لا يحمد عقباه لولا تدخل عناصر الامن بالمنصة الشرفية لملعب مراكش.واظهر استهتار اللاعب "الفاشل" الذي تابع المبارة من المدرجات، مستوى سوء التسيير الذي يتخبط فيه النادي، الذي انتدب افشل اللاعبين في البطولة وانقذ جلهم من البطالة، ضاربا بعرض الحائط مستقبل الفريق، ومكتفيا بالسعي وراء الارباح والعمولات التي يستفيد منها بعض الفاسدين في المكتب، وراء كل صفقة مشبوهة مع اللاعبين المنتهي الصلاحية، والذين لا هم لهم سوى الاستمتاع بالتواجد في مراكش والشماتة في هزيمة الفريق الذي لاتوفر ادارته ما يحتاجونه ماديا، دون اي اعتبار للواجب المهني وضرورة الاستماتة دفاعا عن القميص، لان ما بني على باطل فهو باطل.ورغم القتالية التي يبين عنها عدد من لاعبي الفريق والتي تنسفها عدم الفعالية الهجومية، فإن حجم الكرات الضائعة واللعب الجبان لعدد منهم، يؤكد فشل المكتب المسير وإدارة النادي ككل، حيث لا هم لهم سوى الصفقات الخاسرة التي يجنون من ورائها "الجعبة"، فيما يتخبط مركز تكوين اللاعبين التابع للنادي في العشوائية والفوضى التي تمنع تكوين لاعبين مراكشيين من الفئات العمرية، قادرين على حمل المشعل واعادة امجاد الفريق في المستقبل القريب.
كشف سلوك رعواني للاعب بيضاوي انقذه فريق الكوكب المراكشي من البطالة، خلال تلقي الفريق للهدف القاتل امام اولمبيك خريبكة، أحد الاسباب الرئيسية لتراجع الكوكب و عدم قدرته على تجاوز محنة النتائج السلبية.وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن المدافع الودادي الذي قدم للكوكب على سبيل الاعارة في الميركاتو الشتوي، بعدما ظل حبيس دكة الاحتياط بالنادي البيضاوي لمدة طويلة، شرع في السخرية من الفريق المراكشي والضحك عليه، بعد تسجيل هدف الفريق الخريبكي ، ما فجر موجة من الغضب في صفوف مناصرين للفريق المراكشي، ما كاد يتطور الى ما لا يحمد عقباه لولا تدخل عناصر الامن بالمنصة الشرفية لملعب مراكش.واظهر استهتار اللاعب "الفاشل" الذي تابع المبارة من المدرجات، مستوى سوء التسيير الذي يتخبط فيه النادي، الذي انتدب افشل اللاعبين في البطولة وانقذ جلهم من البطالة، ضاربا بعرض الحائط مستقبل الفريق، ومكتفيا بالسعي وراء الارباح والعمولات التي يستفيد منها بعض الفاسدين في المكتب، وراء كل صفقة مشبوهة مع اللاعبين المنتهي الصلاحية، والذين لا هم لهم سوى الاستمتاع بالتواجد في مراكش والشماتة في هزيمة الفريق الذي لاتوفر ادارته ما يحتاجونه ماديا، دون اي اعتبار للواجب المهني وضرورة الاستماتة دفاعا عن القميص، لان ما بني على باطل فهو باطل.ورغم القتالية التي يبين عنها عدد من لاعبي الفريق والتي تنسفها عدم الفعالية الهجومية، فإن حجم الكرات الضائعة واللعب الجبان لعدد منهم، يؤكد فشل المكتب المسير وإدارة النادي ككل، حيث لا هم لهم سوى الصفقات الخاسرة التي يجنون من ورائها "الجعبة"، فيما يتخبط مركز تكوين اللاعبين التابع للنادي في العشوائية والفوضى التي تمنع تكوين لاعبين مراكشيين من الفئات العمرية، قادرين على حمل المشعل واعادة امجاد الفريق في المستقبل القريب.
ملصقات
