الثلاثاء 08 أكتوبر 2024, 02:55

سياحة

سلسلة فنادق عالمية تعلن عن افتتاح أول منشأة فندقية لها بالمغرب


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 13 سبتمبر 2024

أعلنت سلسلة الفنادق العالمية الريتز كارلتون عن افتتاح أول منشأة فندقية لها في المغرب، تحت اسم "فندق الريتز كارلتون الرباط، دار السلام".

ويمثل هذا الظهور الأول للعلامة التجارية في المملكة المغربية علامة بارزة على توسع الشركة، مما يعزز مكانتها كواحدة من الشركات العالمية الرائدة في قطاع الضيافة الفاخرة.

ويقع الفندق الجديد في بيئة طبيعية استثنائية، وتحيط به أكثر من 400 هكتار من الغابات الخضراء والحدائق المورقة، على بعد أمتار قليلة من "Royal Golf Dar Es Salam".

وسيوفر هذا الموقع المتميز، إلى جانب التراث المعماري والثقافي للبلاد، للضيوف تجربة فريدة من نوعها، حيث تمتزج الفخامة والرقي بشكل متناغم مع الجوهر الحضاري للمملكة.

ويضم فندق ريتز كارلتون الرباط، دار السلام على 100 غرفة و17 جناحًا ، تحتوي جميعها على شرفة خاصة للاستمتاع بالمناطق المحيطة الهادئة.

ويبرز الجناح الملكي الذي تبلغ مساحته 180 مترًا مربعًا، على قائمة الإقامات الفاخرة، مما سيرفع من تجربة الضيوف الأكثر تطلبًا. كما يوجد حمام سباحة كبير وفضاء للتجميل وصالة ألعاب رياضية.

كما يحتضن الفندق العديد من المطاعم حيث يمكنك تذوق أطباق البحر الأبيض المتوسط ​​التقليدية والأطباق المبتكرة. ويضم الفندق حانة تستحضر معاني الأناقة والرقي في عشرينيات القرن العشرين.

أعلنت سلسلة الفنادق العالمية الريتز كارلتون عن افتتاح أول منشأة فندقية لها في المغرب، تحت اسم "فندق الريتز كارلتون الرباط، دار السلام".

ويمثل هذا الظهور الأول للعلامة التجارية في المملكة المغربية علامة بارزة على توسع الشركة، مما يعزز مكانتها كواحدة من الشركات العالمية الرائدة في قطاع الضيافة الفاخرة.

ويقع الفندق الجديد في بيئة طبيعية استثنائية، وتحيط به أكثر من 400 هكتار من الغابات الخضراء والحدائق المورقة، على بعد أمتار قليلة من "Royal Golf Dar Es Salam".

وسيوفر هذا الموقع المتميز، إلى جانب التراث المعماري والثقافي للبلاد، للضيوف تجربة فريدة من نوعها، حيث تمتزج الفخامة والرقي بشكل متناغم مع الجوهر الحضاري للمملكة.

ويضم فندق ريتز كارلتون الرباط، دار السلام على 100 غرفة و17 جناحًا ، تحتوي جميعها على شرفة خاصة للاستمتاع بالمناطق المحيطة الهادئة.

ويبرز الجناح الملكي الذي تبلغ مساحته 180 مترًا مربعًا، على قائمة الإقامات الفاخرة، مما سيرفع من تجربة الضيوف الأكثر تطلبًا. كما يوجد حمام سباحة كبير وفضاء للتجميل وصالة ألعاب رياضية.

كما يحتضن الفندق العديد من المطاعم حيث يمكنك تذوق أطباق البحر الأبيض المتوسط ​​التقليدية والأطباق المبتكرة. ويضم الفندق حانة تستحضر معاني الأناقة والرقي في عشرينيات القرن العشرين.



اقرأ أيضاً
إعلام كويتي يسلط الضوء على المغرب كوجهة سياحية بارزة في العالم
سلطت صحيفة “السياسة” الكويتية” الضوء على المغرب كواحد من أبرز الوجهات السياحية في العالم، وذلك بفضل تاريخه وتراثه العريقين. وأبرزت الصحيفة في مقال نشرته اليوم الإثنين تحت عنوان “فنادق رویال منصور … مرحبا بسیاح العالم في أيقونة الضيافة المغربية” ، أن المملكة تعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في العالم، حيث يلتقي فيها عبق التاريخ مع جمال الطبيعة الخلابة. في كل زاوية من هذا البلد يشعر الزائر بتراث عريق وثقافة غنية تأسر الألباب. وبحسب الصحيفة فإنه في شوارع المدن العتيقة يكتشف السائح سحر الأسواق النابضة بالحياة، والعابقة بروائح البخور والتوابل ليعيش تجربة فريدة تنقله إلى عصور ماضية. أما عن كرم الضيافة، تضيف الصحيفة،” فهو رمز الروح المغربية، حيث يستقبل الزوار بأذرع مفتوحة، ما يجعلهم يشعرون بأنهم لم يتغربوا عن أوطانهم.وسجلت أنه في ظل توافر البيئة الآمنة والمستقرة، ينجذب الملايين من السياح من مختلف أنحاء العالم لاكتشاف سحر المغرب، مشيرة الى أنه في العام 2023 تجاوز عدد السياح الذين قصدوا أنحاء المملكة المغربية، 14 مليون سائح. وأكدت الصحيفة في هذا السياق أنه بفضل الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس، والشاملة لكل الميادين الحيوية في المملكة ها هو المغرب يسير اليوم بخطى ثابتة واثقة نحو تعزيز مكانته كوجهة سياحية عالمية مرموقة، بالموازاة مع کونه مركزاً جاذباً للاستثمارات السياحية، ما أدى إلى تحويل المدن المغربية محطات سياحية مزدهرة تضم أفضل الفنادق وأرقى الخدمات. وتابعت أنه ، إلى ذلك،” تلعب الثقافة والتقاليد دوراً محورياً في تجسيد هوية المغرب السياحية، فكل مهرجان أو احتفال يعكس نموذجاً ثرياً من التنوع الثقافي الاستثنائي، الأمر الذي يضفي على الرحلة السياحية طابعاً خاصاً لا ينسى.. فالمغرب لا يقدم تجارب سياحية وحسب، بل ينقلك إلى عالم من السحر والجمال، يتفاعل فيه الحاضر مع الماضي، حتى تجد نفسك إزاء وجهة استجمام لا مثيل لها”.
سياحة

حفيدة الرئيس الأمريكي السابق Franklin Roosevelt في جولة سياحية بطنجة
حلت حفيدة الرئيس الأمريكي السابق فرانكلين روزفلت بالمغرب، وذلك في إطار زيارة سياحية خاصة. وبرزت مدينة طنجة ضمن لائحة المدن التي زارتها، حيث تجولت في عدد من مزارات عاصمة البوغاز. وأظهرت صور تم تداولها في شبكات التواصل الاجتماعي حفيدة روزفلت برفقة مرشد سياحي معروف بمدينة طنجة. كما ظهرت في صورة أخرى مع أفراد من أسرتها يرافقوها خلال هذه الجولة. وشغل روزفلت الرئيس الثاني والثلاثين للولايات المتحدة من عام 1933 حتى وفاته في عام 1945. وهو سياسي ديمقراطي، فاز في أربعة انتخابات رئاسية متتالية وبرز كشخصية مركزية في الأحداث العالمية خلال منتصف القرن العشرين. ويصنف كأحد أعظم ثلاثة رؤساء أمريكيين، إلى جانب جورج واشنطن وأبراهام لينكون. ويستقطب المغرب عددا من مشاهير الولايات المتحدة الأمريكية، ومنهم رؤساء سابقون، كما هو الشأن بالنسبة لبيل كلينتون وأسرته، والتي لها ارتباط خاص بالمغرب.  
سياحة

صانع تقليدي تحدث بفرنسية أنيقة وقدم صورة مشعة عن المغرب يحظى بالإشادة
حظيت خرجة تلقائية لصانع تقليدي بمدينة مكناس بإشادة واسعة في شبكات التواصل الاجتماعي. وظهر هذا الحرفي في شريط فيديو وهو يتحدث بلغة فرنسية أنيقة عن مجال تخصصه. وقدم صورة واضحة عن الحرفة التي يزاولها والتي تعرف بـ"التقصيب" damasquinerie، والتي تعتبر من الحرف النادرة في المغرب. وقال إنها توجد فقط في العاصمة الاسماعيلية. وأبهر الحرفي بطريقة حديثه وخطابته وتقنيات تسويقه لمنتوجه، عددا من السياح الفرنسيين الذين زاروه في ورشه، وهم من يقفون وراء تسجيل الفيديو المتداول. وحظي بتصفيقاتهم عندما أنهى تقديمه لهذه الحرفة والتي ظهر على أنه جد ملم بكل تقنياتها وتفاصيلها.  وبدا ملما بالثقافة الفرنسية. كما أنه ملم بالمخاطر المحذقة بمثل هذه الحرف التقليدية النادرة، ومنها المنافسة التي غذت تشكلها المنتوجات الصينية المقلدة. و"التقصيب"  damasequinerie هي تقنية حرفية قديمة تهدف إلى تزيين أشياء متنوعة مثل المزهريات والمجوهرات والألواح والركاب والمهماز وحتى الأسلحة ذات التصاميم الهندسية والفسيفساء المصنوعة من المعادن الثمينة. ومن أجل الحصول على النتيجة المرجوة، يقوم الحرفي بنقش النمط المطلوب على الفولاذ أو الحديد. ويتم بعد ذلك ملء الأخاديد الموجودة في هذه النقوش بأسلاك ذهبية أو فضية أو نحاسية لإنشاء زخارف رائعة. وأشار عدد من النشطاء الذين تفاعلوا معه إلى أن هذا الحرفي يحتاج إلى تشجيع، وبأنه من الحرفيين الذين يمكن أن تعول عليهم وزارة السياحة للترويج لوجهة المغرب وخصوصياته وحرفه، وهو ما حققه بهذه الخرجة التلقائية المبهرة. كما أوردوا بأن ما قاله عن هذه الحرفة المعروفة بـ"damasequinerie" تحتاج غلى برامج للعناية بها، بالنظر لما تصنعه من تميز العاصمة الاسماعيلية بشكل خاص، والمغرب بشكل عام.   
سياحة

من بينها المغرب.. الخارجية البريطانية تُحذر من السفر إلى 19 وجهة
قالت وسائل إعلام إسبانية، أن وزارة الخارجية البريطانية أطلقت تحذيرًا من السفر إلى بعض الوجهات المنافسة الرئيسية لإسبانيا في الموسم الشتوي، وبشكل أكثر تحديداً جزر الكناري. وقررت الخارجية البريطانية نشر توصيات تحذر من السفر إلى 19 وجهة عالمية، من بينها المغرب، كما تضمنت اللائحة كل من مصر والأردن وتونس. وجاء في نص التوصية : "إن الأعمال العدائية المستمرة بين إسرائيل ولبنان يمكن أن تتصاعد بسرعة وتشكل مخاطر على المنطقة بأكملها.. من فضلكم أن تظلوا منتبهين لنصائح السفر هذه وباقي الأخبار المرتبطة بها، حيث أن الوضع يتغير بسرعة". وعلى وجه التحديد، أوصت الدبلوماسية البريطانية من السفر إلى 19 دولة في الشرق الأوسط : مصر، البحرين، الجزائر، الإمارات العربية المتحدة، تونس، سوريا، الأردن، العراق، إسرائيل، الأراضي الفلسطينية المحتلة، قطر، عمان، المغرب، ليبيا، إيران، الكويت، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية واليمن ولبنان.
سياحة

تصنيف.. مطار مراكش المنارة رابع أجمل مطار في العالم
تمكن مطار مراكش المنارة من ضمان مكان له في قائمة أجمل 8 مطارات في العالم، وذلك وفق تصنيف حديث صادر عن منصة "tempo.co".  وقد حل مطار مراكش المنارة في المركز الرابع كأجمل المطارات في العالم، وتمكنه جماليته من استقبال ملايين السياح كل سنة الذين يقصدون المدينة الحمراء لامضاء إجازاتهم الصيفية في جو ساحر وفريد. ويعتبر مطار مراكش المنارة ثاني أكبر مطارات المغرب كما أنه من بين أجمل مطارات إفريقيا، وذلك بسبب أسلوبه المعماري الأنيق وديكوره العصري. ووفق ذات التصنيف فقد حل مطار شانغي الدولي–سنغافورة في صدارة القائمة متبوعا بمطار إنتشون الدولي – سيول، كوريا الجنوبية، كما جاء مطار أدولفو سواريز مدريد - باراخاس - إسبانيا في المركز الثالث.
سياحة

عماد برقاد: خارطة السياحة بالمغرب تهدف إلى النهوض بالاستثمار في القطاع
أكد المدير العام للشركة المغربية للهندسة السياحية، عماد برقاد ، أن خارطة الطريق التي وضعها المغرب في القطاع السياحي ( 2020 – 2023 )، تتضمن مستجدات كفيلة بالنهوض بالاستثمار في هذا القطاع الحيوي والاستراتيجي. وأوضح برقاد الذي كان يتحدث أمام ثلة من المستثمرين الأجانب، ضمن فعاليات مؤتمر دولي بدبي حول مستقبل الضيافة في العالم (30 نونبر وفاتح اكتوبر)، أن هذه المستجدات العديدة تتمثل أساسا في الآليات والتحفيزات الكبيرة المقدمة للمستثمرين لتشجيعهم على الاستثمار في اطار خارطة الطريق المشار اليها ، فضلا عن ميثاق الاستثمار، وجهود الحكومة وتبنيها لقطاع السياحة باعتباره قطاعا استراتيجيا يتعين تطويره ، مبرزا أن كل هذه التدابير من شأنها تيسير استقطاب المستثمرين ورجال الاعمال والفاعلين وصانعي القرار، بما يمكن من إعطاء زخم كبير للقطاع السياحي الآخذ في التطور. وأضاف أن العديد من العلامات العالمية الكبرى في مجال الفنادق وقع اختيارها على المغرب الذي اضحى وجهة مفضلة للضيافة والترفيه، وذلك بفضل المجهودات الكبيرة التي تم بذلها في هذا الاطار، مشيرا إلى أن استضافة المغرب لكأس العالم لكرة القدم بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال ، من شأنه تحفيز وتسريع انشاء البنيات التحتية السياحية والفندقية ، وأيضا بنيات التنشيط في العديد من المدن المغربية التي ستحتضن مباريات هذه البطولة العالمية ، أو تداريب الفرق المشاركة. وقال برقاد إن الشركة المغربية للهندسة السياحية، تحرص في هذا الاطار على دعم ومواكبة رجال الاعمال من أجل الاستثمار في المغرب الذي يتمتع بمناخ أعمال محفز وبنيات تحتية متطورة ، معتبرا أن الأرقام التي حققها القطاع السياحي في المغرب تشكل مكسبا ومؤهلا لنمو القطاع السياحي في البلاد. من جهته استعرض مدير تطوير الاستثمارات بالشركة المغربية للهندسة السياحية ، يونس حجوي، في عرض له أمام المؤتمر ، مؤهلات الاستثمار السياحي بالمملكة المغربية سواء بالنسبة للمستثمرين الاماراتين أو بدول مجلس التعاون الخليجي ، خاصة وان المغرب مقبل على استضافة تظاهرات رياضية كبيرة من قبيل كأس افريقيا للأمم لكرة القدم وكأس العالم لكرة القدم ، مبرزا أن المغرب يعمل في هذا السياق على تطوير المنتجعات والفنادق ، بما يمكن من توفير عرض سياحي ملائم. وتندرج مشاركة الشركة المغربية للهندسة السياحية في مؤتمر مستقبل الضيافة، ضمن جهود تعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر في المجال السياحي ، وذلك عبر عقد لقاءات مع أهم الفاعلين في مجال الاستثمار السياحي في الشرق الأوسط والعالم، وتشجيعهم على الاستثمار في المغرب المرشح لأن يصبح في طليعة الوجهات الأكثر جذبا للمستثمرين الدوليين. وساهمت الجهود التي بذلتها الشركة خلال السنوات الأخيرة على مستوى تحفيز الاستثمار السياحي العمومي ، في تحسين ونمو القطاع السياحي في المملكة. وهكذا بلغت الطاقة الاستيعابية للفنادق بالمغرب مع نهاية يونيو الماضي ، بحسب احصائيات للشركة، 292 ألف سرير، مع أكثر من 4700 وحدة للايواء السياحي أي ما يمثل زيادة بنسبة 8 في المائة خلال الفترة من 2021 الى 2024 ، والتي ستتعزز بالمشاريع الفندقية الكبرى التي يجري إنجازها خلال هذا العام. ويناقش المؤتمر الدولي لمستقبل الضيافة ، الذي يشارك فيه عدد من المسؤولين الحكوميين والخبراء وصناع القرار في مجال الضيافة والسياحة، عدة مواضيع من ضمنها مفاهيم الاستدامة، وتطوير الوجهات السياحية، وفرص الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط، كما يسلط الضوء على تطور الاستثمارات الفندقية، وبرامج الصحة ، وقضايا الحكامة البيئية والاجتماعية وحكامة الشركات، وريادة الأعمال، والاتجاهات الإقليمية في مجال الضيافة، فضلا عن قضايا ذات صلة بإدارة المخاطر. وتبحث جلسات المؤتمر أربعة محاور رئيسية تتمثل في اتجاهات الاستثمار الإقليمية وقطاع الضيافة في إفريقيا، وأوروبا، ومنطقة الخليج، مع تركيز خاص على مستقبل التكنولوجيا في قطاع الضيافة، كما تسلط الضوء على قضايا الصحة ، وإدارة الأصول، إضافة الى ريادة الأعمال والإبداع. ويهدف المؤتمر، من ناحية أخرى، الى تعزيز الدور المحوري والمتنامي للمرأة في قطاع الضيافة في الشرق الأوسط من خلال استضافة نصف نهائيات مسابقة “النساء في التكنولوجيا” التي تنظمها منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، لتعزيز ريادة الأعمال في صفوف النساء، واكتشاف الشركات الناشئة الأكثر ابتكارا التي تقودها نساء وتعتمد على التكنولوجيا في مجال السياحة. ويعد مؤتمر مستقبل الضيافة منصة استراتيجية محورية لتعزيز العلاقات المهنية، وتحفيز الابتكار، ورسم ملامح مستقبل الاستثمار في قطاع الضيافة ، فضلا عن كونه فرصة للعلامات التجارية البارزة لعرض ريادتها وخبراتها.
سياحة

جريدة “إل بايس” تسلط الضوء على سحر وجاذبية مدينة الصويرة
سلطت اليومية الإسبانية "إل بايس"، أمس الثلاثاء، الضوء على سحر وجاذبية الصويرة، المدينة التي تتجاوز كونها مجرد وجهة سياحية لتجسد نمط حياة حقيقي يجذب كل من عشاق التاريخ ومحبي الطبيعة. وفي مقال بعنوان "العودة إلى الصويرة دائما فكرة جيدة"، تأخذ اليومية القارئ في رحلة لاكتشاف الجوانب المتعددة لمدينة الرياح. ومع صور آسرة ترافق المقال، يكشف الأخير عن روعة المناظر الطبيعية والمعالم الأيقونية في المدينة. وكتبت "إل بايس": "مشاهد غروب الشمس من حصن باب مراكش، وروح الانفتاح في هذه المدينة المغربية تجذب الزوار اليوم كما كانت الألوان الأرجوانية تفتن المستكشفين القدماء"، مشيرة إلى أن "العودة إلى الصويرة دائما ما تعد بالدهشة وتذكر بسحرها الأزلي وجمال شواطئها اللامتناهية". وسلطت وسيلة الإعلام الإسبانية الضوء على العديد من المؤهلات السياحية للصويرة، بما في ذلك مطبخها الغني والمتنوع، ثقافتها النابضة بالحياة، موسيقاها الساحرة وتنوعها الديني، مما يجعلها وجهة فريدة وآسرة. وووضف المقال كيف تسهم الصناعة التقليدية المتقنة والعمارة المثيرة للإعجاب في خلق أجواء فريدة، حيث يتداخل الماضي والحاضر بانسجام. وأكدت "إل بايس" أن هذه الثنائية "تجعل من المدينة مكانا حيا وحيويا، حيث يروي كل ركن من أركانها قصة بينما تقدم اكتشافات جديدة".
سياحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 أكتوبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة