ثقافة-وفن

سعيد التغماوي يقدم ورشة عمل حول فن التمثيل أمام الكاميرا بالدار البيضاء


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 أغسطس 2022

قدم الممثل والفنان العالمي سعيد التغماوي، مساء أمس الاثنين بمعهد " Acting Institute" بالدار البيضاء، أول ورشة عمل حول فن التمثيل أمام الكاميرا بهدف جعل أساليب التمثيل في الأكاديميات الدولية الكبرى في متناول الجميع.وتروم هذه الورشة، المنظمة بمبادرة من "Acting Institute"، جعل هذا المعهد يسير وفق مناهج الإبداع السينمائي وكذا أساليب التمثيل حسب ما يلقن في الأكاديميات الدولية المشهود لها بالمهنية.وشكل هذا الماستر كلاس مع الفنان التغماوي مناسبة للعديد من عشاق الفن السابع من الشابات والشباب المتعطشين إلى الاستفادة من تجربة هذا الفنان العالمي، مناسبة سانحة للاطلاع على تجربته الواسعة في فنون السينما والتمثيل وتقاسم تجربته وقصة نجاحه.كما كانت فرصة أيضا للعديد من المواهب المغربية الصاعدة، للاستفادة من توجيهاته ونصائحه العملية، من أجل ولوج عالم الفن، خاصة فن التمثيل أمام الكاميرا، على المستويين الوطني والعالمي. وبهذه المناسبة، أعرب الفنان التغماوي، عن سعادته بالإقبال الكبير للشباب على هذا الماستر كلاس الذي نظمه "Acting Institute" من أجل الاطلاع عن كثب على تجربته في مجال التمثيل والاستفادة من خبرته في هذا الميدان.وأضاف في تصريح لقناة (M24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء "إنه لشيء جميل أن يهتم الشابات والشباب المغاربة بفن التمثيل وأن يحرصوا على العمل على صقل مواهبهم عبر المشاركة في مثل هذه الورشات الفنية"، مبرزا أن التمثيل يتطلب الموهبة لكنه أيضا يتطلب صقل هذه الموهبة والعمل على تطويرها.وعبر التغماوي عن إعجابه بمستوى النقاش خلال هذه الورشة التي تبادل خلالها الأفكار والرؤى مع هؤلاء الشباب الذين جاؤوا من أجل إشباع فضولهم وتطوير موهبتهم في فن التمثيل، مشيرا إلى أنه على استعداد للمشاركة في ورشة ثانية من أجل وضع خبرته وتجربته وأسرار نجاحه في فن الإبداع السينمائي رهن إشارتهم.وأكد أن ما وقف عليه من "الحرص الشديد للمواهب المغربية الناشئة على تطوير مواهبها في فن التمثيل يبعث الأمل في هذا الجيل الذي سيحمل لا شك مشعل التمثيل بالمغرب ويعطي لهذا المجال دفعة قوية من شأنها تعزيز الفن السابع بالمملكة".ومن جانبه، أوضح مدير معهد "Acting Institute" محسن الناظفي، في تصريح مماثل، أن الغاية من هذه المبادرة، التي نشطها الممثل والفنان العالمي التغماوي، يكمن في "العمل على المساهمة في تنظيم مهنة التمثيل بالمغرب حتى نتمكن من تطعيم الوسط الفني المحلي، سواء تعلق الأمر بالمجال السينمائي أو التلفزي، بفنانين ووجوه جديدة من شأنها تطوير العمل الفني بمختلف ألوانه".وأضاف الناظفي الذي هو أيضا منتج ومخرج وممثل سينمائي، أن المعهد يعمل رفقة فريق من المبدعين المحترفين في الفن السابع على صقل المواهب بمختلف الأعمار منذ المراحل الأولى لإكتساب اتقان فني لأدوار التمثيل في عالم السينما والمسرح، مشيرا إلى أن هذا التكوين الفني يستغرق ثلاث سنوات.وأعرب عن أمله في أن تتعدد مثل هذه المبادرات من أجل إنشاء معاهد مماثلة مختصة في فن التمثيل أمام الكاميرا لأن أعداد المتخرجين المختصين في هذا المجال الفني تبقى دون تطلعات المهتمين والفاعلين في هذا القطاع.وتابع أنه سبق للمعهد أن استضاف ورشات مماثلة نشطها العديد من الفنانين الكبار أمثال رشيد الوالي، وعزيز داداس، ونور الدين الخماري وكذا الممثل العالمي غالي دوردان من أجل تقاسم تجاربهم وخبراتهم مع طلاب المعهد .وتعتبر أحد الأدوار المهمة التي أداها الممثل وكاتب السيناريو الفنان سعيد التغماوي، الذي ولد بفيلبينت (فرنسا) سنة 1973 لأبوين من مدينة الصويرة، كانت سنة 1995 في الفيلم الفرنسي "الكره" ( (La Haine للمخرج ماتيو كازافيتش. كما شارك في أعمال دولية، خاصة بكل من الولايات المتحدة وإيطاليا وألمانيا.وأصبح التغماوي أحد الممثلين القلائل الذين قاموا بالتصوير في الولايات المتحدة، فأداؤه لدور الجندي العراقي في ملوك الصحراء (Les Rois du désert) إلى جانب جورج كلوني ومارك والبيرج، سمح له بانطلاقة مسيرته بهوليوود.وفي سنة 2006، منحه الممثل عمر الشريف "La Pyramide d'Or"(الهرم الذهبي) الجائزة المصرية التي تكافئ أفضل ممثل في العالم العربي، ووصفه بمناسبة هذا التكريم "أنت وريثي وخليفي... ".

قدم الممثل والفنان العالمي سعيد التغماوي، مساء أمس الاثنين بمعهد " Acting Institute" بالدار البيضاء، أول ورشة عمل حول فن التمثيل أمام الكاميرا بهدف جعل أساليب التمثيل في الأكاديميات الدولية الكبرى في متناول الجميع.وتروم هذه الورشة، المنظمة بمبادرة من "Acting Institute"، جعل هذا المعهد يسير وفق مناهج الإبداع السينمائي وكذا أساليب التمثيل حسب ما يلقن في الأكاديميات الدولية المشهود لها بالمهنية.وشكل هذا الماستر كلاس مع الفنان التغماوي مناسبة للعديد من عشاق الفن السابع من الشابات والشباب المتعطشين إلى الاستفادة من تجربة هذا الفنان العالمي، مناسبة سانحة للاطلاع على تجربته الواسعة في فنون السينما والتمثيل وتقاسم تجربته وقصة نجاحه.كما كانت فرصة أيضا للعديد من المواهب المغربية الصاعدة، للاستفادة من توجيهاته ونصائحه العملية، من أجل ولوج عالم الفن، خاصة فن التمثيل أمام الكاميرا، على المستويين الوطني والعالمي. وبهذه المناسبة، أعرب الفنان التغماوي، عن سعادته بالإقبال الكبير للشباب على هذا الماستر كلاس الذي نظمه "Acting Institute" من أجل الاطلاع عن كثب على تجربته في مجال التمثيل والاستفادة من خبرته في هذا الميدان.وأضاف في تصريح لقناة (M24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء "إنه لشيء جميل أن يهتم الشابات والشباب المغاربة بفن التمثيل وأن يحرصوا على العمل على صقل مواهبهم عبر المشاركة في مثل هذه الورشات الفنية"، مبرزا أن التمثيل يتطلب الموهبة لكنه أيضا يتطلب صقل هذه الموهبة والعمل على تطويرها.وعبر التغماوي عن إعجابه بمستوى النقاش خلال هذه الورشة التي تبادل خلالها الأفكار والرؤى مع هؤلاء الشباب الذين جاؤوا من أجل إشباع فضولهم وتطوير موهبتهم في فن التمثيل، مشيرا إلى أنه على استعداد للمشاركة في ورشة ثانية من أجل وضع خبرته وتجربته وأسرار نجاحه في فن الإبداع السينمائي رهن إشارتهم.وأكد أن ما وقف عليه من "الحرص الشديد للمواهب المغربية الناشئة على تطوير مواهبها في فن التمثيل يبعث الأمل في هذا الجيل الذي سيحمل لا شك مشعل التمثيل بالمغرب ويعطي لهذا المجال دفعة قوية من شأنها تعزيز الفن السابع بالمملكة".ومن جانبه، أوضح مدير معهد "Acting Institute" محسن الناظفي، في تصريح مماثل، أن الغاية من هذه المبادرة، التي نشطها الممثل والفنان العالمي التغماوي، يكمن في "العمل على المساهمة في تنظيم مهنة التمثيل بالمغرب حتى نتمكن من تطعيم الوسط الفني المحلي، سواء تعلق الأمر بالمجال السينمائي أو التلفزي، بفنانين ووجوه جديدة من شأنها تطوير العمل الفني بمختلف ألوانه".وأضاف الناظفي الذي هو أيضا منتج ومخرج وممثل سينمائي، أن المعهد يعمل رفقة فريق من المبدعين المحترفين في الفن السابع على صقل المواهب بمختلف الأعمار منذ المراحل الأولى لإكتساب اتقان فني لأدوار التمثيل في عالم السينما والمسرح، مشيرا إلى أن هذا التكوين الفني يستغرق ثلاث سنوات.وأعرب عن أمله في أن تتعدد مثل هذه المبادرات من أجل إنشاء معاهد مماثلة مختصة في فن التمثيل أمام الكاميرا لأن أعداد المتخرجين المختصين في هذا المجال الفني تبقى دون تطلعات المهتمين والفاعلين في هذا القطاع.وتابع أنه سبق للمعهد أن استضاف ورشات مماثلة نشطها العديد من الفنانين الكبار أمثال رشيد الوالي، وعزيز داداس، ونور الدين الخماري وكذا الممثل العالمي غالي دوردان من أجل تقاسم تجاربهم وخبراتهم مع طلاب المعهد .وتعتبر أحد الأدوار المهمة التي أداها الممثل وكاتب السيناريو الفنان سعيد التغماوي، الذي ولد بفيلبينت (فرنسا) سنة 1973 لأبوين من مدينة الصويرة، كانت سنة 1995 في الفيلم الفرنسي "الكره" ( (La Haine للمخرج ماتيو كازافيتش. كما شارك في أعمال دولية، خاصة بكل من الولايات المتحدة وإيطاليا وألمانيا.وأصبح التغماوي أحد الممثلين القلائل الذين قاموا بالتصوير في الولايات المتحدة، فأداؤه لدور الجندي العراقي في ملوك الصحراء (Les Rois du désert) إلى جانب جورج كلوني ومارك والبيرج، سمح له بانطلاقة مسيرته بهوليوود.وفي سنة 2006، منحه الممثل عمر الشريف "La Pyramide d'Or"(الهرم الذهبي) الجائزة المصرية التي تكافئ أفضل ممثل في العالم العربي، ووصفه بمناسبة هذا التكريم "أنت وريثي وخليفي... ".



اقرأ أيضاً
اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش يجمع اشهر نجمات الفن وكشـ24 تنقل انبهارهن بالقفطان المغربي
اختتمت ليلة أمس السبت 10 ماي بقصر البديع التاريخي بمدينة مراكش، فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة “أسبوع القفطان”، الذي يعتبر من أبرز التظاهرات الوطنية والدولية للاحتفاء بالقفطان المغربي. وقد عبرت مجموعة من نجمات الغناء و السينما و التلفزيون في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بحضور الحفل الختماي لاسبوع القفطان ابدين افتخارهن بالقفطان المغربي الذي يعتبر رمزا من رموز فن العيش والحضارة المغربية.
ثقافة-وفن

القضاء الفرنسي يستعد لاصدار حكمه في اتهام دوبارديو باعتداءات جنسية
تصدر محكمة الجنايات في باريس الثلاثاء حكمها في قضية الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو، بعد نحو شهرين من بدء محاكمته بتهمة ارتكاب اعتداءات جنسية في موقع تصوير فيلم "لي فولي فير" Les Volets verts عام 2022.  وسيحضر طرف واحد فقط من الأطراف المدنية هو أميلي، جلسة النطق بالحكم التي تبدأ عند العاشرة صباحا (08,00 ت غ). ويحتمل أن يغيب دوبارديو الذي يشارك في تصوير فيلم في البرتغال من إخراج صديقته الممثلة فاني أردان.  وطلب الادعاء أيضا إلزام الممثل البالغ 76 عاما، الخضوع لرعاية نفسية وفترة عدم أهلية مدتها عامان، وإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية.  وتتهم المدعيتان، وهما مصممة الديكور ومساعدة المخرج في "لي فولي فير" لجان بيكر، دوبارديو بالاعتداء عليهما جنسيا في موقع التصوير عام 2021.  وخلال تقديم شهادتها أمام المحكمة، قالت أميلي (54 عاما) إنها تحدثت مع الممثل عن الديكور المعتمد في الفيلم، وشرحت له أنها تبحث عن مظلات معينة لمشاهد ست صور في جنوب فرنسا.  وأكدت أن المحادثة كانت عادية الى أن بدأ دوبارديو الذي كان جالسا، بمحاصرتها "بين ساقيه" متلفظا بعبارات جنسية.  رد  دوبارديو على ذلك بنفي الوقائع، مضيفا "ثمة رذائل لا أعرف عنها شيئا"، مضيفا "لا أفهم لماذا سأقوم بتحسس امرأة (...) أنا لست متحرشا".  ونفى الممثل أيضا أي اعتداء على المدعية الثانية، وهي مساعدة في الفيلم. وقال "ربما اصطدمت بظهرها في أحد الممرات، لكنني لم ألمسها!".  وأوضحت سارة (اسم مستعار) التي تبلغ 34 عاما، أنها رافقت الممثل من غرفة الملابس إلى موقع التصوير. وقالت أمام المحكمة "كان الظلام دامسا، وفي نهاية الشارع، وضع يده على مؤخرتي" وروت أيضا تعر ضها لاعتداءين آخرين.  وتحدث دوبارديو أمام المحكمة عن حبه للنساء واحترامه "للأنوثة"، لكن ليس "اللواتي يعانين من الهستيريا".  وتلقى الممثل الفرنسي خلال محاكمته دعما من ابنته روكسان وشريكته السابقة كارين سيلا وزميله فنسان بيريز، إضافة الى فاني أردان.  وأكدت أردان أمام المحكمة أنها لم تشهد قط أي تصرف "صادم" من دوبارديو، معتبرة أنه كان في إمكان المدعيتين "رفض" أي تقر ب من قبله.  خلال هذه المحاكمة التي حظيت بتغطية واسعة، ندد محامو الأطراف المدنية بالتوتر والأساليب العدوانية التي اتبعها فريق الدفاع عن دوبارديو.  وتوجه محامي الممثل جيريمي أسوس مرات عدة إلى سارة واميلي بالقول "كاذبتان"، "مرتشيتان"، "هستيريتان".  وقالت كلود فانسان، محامية سارة، في مرافعتها "لم نستمع الى استراتيجية دفاع... بل إلى تمجيد للتمييز على أساس الجنس".  وفي موقف معاكس لحركة "مي تو" التي ساهمت في تغيير النظرة حيال ضحايا الاعتداءات الجنسية، سعى فريق الدفاع عن دوبارديو إلى إظهاره كضحية لمطاردة نسوية هدفها "إسقاط عملاق مكرس".  وخلال السنوات الأخيرة، اتهمت نحو عشرين امرأة دوبارديو بالاعتداء عليهن  جنسيا، لكن عددا كبيرا من الإجراءات تم  حفظه بسبب التقادم.  وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو التي كانت حاضرة خلال المحاكمة، أول من تقدم بشكوى ضد دوبارديو في العام 2018. وفي غشت، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة