التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
سامسونغ تتصدَّر عرش الهواتف الذكية في عُقر دار أبل
نشر في: 12 مايو 2016
بالرغم من أن الآيفون ما يزال يحقق مبيعات قوية للغاية في مختلف دول العالم، لكن يمكن القول إن هذا العام هو ليس عام أبل، وإنما من نصيب سامسونغ.
حيث تفوقت مبيعات العملاقة الكورية في الولايات المتحدة على مبيعات العملاق أبل، وذلك في شهر مارس/آذار الماضي، وأثبتت ذلك شركة البحوث Counterpoint Research عندما قامت بجمع البيانات التي تتعلق بمبيعات كلتا الشركتين، مما أظهر أن سامسونغ باعت نحو 28.8% من الهواتف الذكية في تلك الفترة، في حين جاءت أبل في المرتبة الثانية بنسبة 23% من المبيعات.
وفي العام الماضي، فازت سامسونغ بالفعل بالصدارة مبدئيا، إلا أن المنافسين تجاوزوها سريعًا، ومع ذلك، ففي خلال 11 شهرًا تمكَّنت سامسونغ من العودة للصدارة من جديد في المركز الأول.
وساهم في ذلك المبيعات ضعف مبيعات أحدث الإصدارات من شركة أبل، وهو ما تسبب في نتائج مالية أقل من توقعات الخبراء.
وكشف الاستطلاع أيضًا أن شركة إل جي تحتل المرتبة الثالثة في سباق زعامة مبيعات الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية، لتصل مبيعاتها إلى قرابةِ 18%.
أمَّا الشركات الصينية فلا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه حتى تتمكن من المنافسة أمام هؤلاء العمالقة، حيث نجد مبيعات هواوي أتت بنسبة 1% فقط، في حين حصلت زد تي إي على 6.6%.
حيث تفوقت مبيعات العملاقة الكورية في الولايات المتحدة على مبيعات العملاق أبل، وذلك في شهر مارس/آذار الماضي، وأثبتت ذلك شركة البحوث Counterpoint Research عندما قامت بجمع البيانات التي تتعلق بمبيعات كلتا الشركتين، مما أظهر أن سامسونغ باعت نحو 28.8% من الهواتف الذكية في تلك الفترة، في حين جاءت أبل في المرتبة الثانية بنسبة 23% من المبيعات.
وفي العام الماضي، فازت سامسونغ بالفعل بالصدارة مبدئيا، إلا أن المنافسين تجاوزوها سريعًا، ومع ذلك، ففي خلال 11 شهرًا تمكَّنت سامسونغ من العودة للصدارة من جديد في المركز الأول.
وساهم في ذلك المبيعات ضعف مبيعات أحدث الإصدارات من شركة أبل، وهو ما تسبب في نتائج مالية أقل من توقعات الخبراء.
وكشف الاستطلاع أيضًا أن شركة إل جي تحتل المرتبة الثالثة في سباق زعامة مبيعات الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية، لتصل مبيعاتها إلى قرابةِ 18%.
أمَّا الشركات الصينية فلا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه حتى تتمكن من المنافسة أمام هؤلاء العمالقة، حيث نجد مبيعات هواوي أتت بنسبة 1% فقط، في حين حصلت زد تي إي على 6.6%.
بالرغم من أن الآيفون ما يزال يحقق مبيعات قوية للغاية في مختلف دول العالم، لكن يمكن القول إن هذا العام هو ليس عام أبل، وإنما من نصيب سامسونغ.
حيث تفوقت مبيعات العملاقة الكورية في الولايات المتحدة على مبيعات العملاق أبل، وذلك في شهر مارس/آذار الماضي، وأثبتت ذلك شركة البحوث Counterpoint Research عندما قامت بجمع البيانات التي تتعلق بمبيعات كلتا الشركتين، مما أظهر أن سامسونغ باعت نحو 28.8% من الهواتف الذكية في تلك الفترة، في حين جاءت أبل في المرتبة الثانية بنسبة 23% من المبيعات.
وفي العام الماضي، فازت سامسونغ بالفعل بالصدارة مبدئيا، إلا أن المنافسين تجاوزوها سريعًا، ومع ذلك، ففي خلال 11 شهرًا تمكَّنت سامسونغ من العودة للصدارة من جديد في المركز الأول.
وساهم في ذلك المبيعات ضعف مبيعات أحدث الإصدارات من شركة أبل، وهو ما تسبب في نتائج مالية أقل من توقعات الخبراء.
وكشف الاستطلاع أيضًا أن شركة إل جي تحتل المرتبة الثالثة في سباق زعامة مبيعات الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية، لتصل مبيعاتها إلى قرابةِ 18%.
أمَّا الشركات الصينية فلا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه حتى تتمكن من المنافسة أمام هؤلاء العمالقة، حيث نجد مبيعات هواوي أتت بنسبة 1% فقط، في حين حصلت زد تي إي على 6.6%.
حيث تفوقت مبيعات العملاقة الكورية في الولايات المتحدة على مبيعات العملاق أبل، وذلك في شهر مارس/آذار الماضي، وأثبتت ذلك شركة البحوث Counterpoint Research عندما قامت بجمع البيانات التي تتعلق بمبيعات كلتا الشركتين، مما أظهر أن سامسونغ باعت نحو 28.8% من الهواتف الذكية في تلك الفترة، في حين جاءت أبل في المرتبة الثانية بنسبة 23% من المبيعات.
وفي العام الماضي، فازت سامسونغ بالفعل بالصدارة مبدئيا، إلا أن المنافسين تجاوزوها سريعًا، ومع ذلك، ففي خلال 11 شهرًا تمكَّنت سامسونغ من العودة للصدارة من جديد في المركز الأول.
وساهم في ذلك المبيعات ضعف مبيعات أحدث الإصدارات من شركة أبل، وهو ما تسبب في نتائج مالية أقل من توقعات الخبراء.
وكشف الاستطلاع أيضًا أن شركة إل جي تحتل المرتبة الثالثة في سباق زعامة مبيعات الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية، لتصل مبيعاتها إلى قرابةِ 18%.
أمَّا الشركات الصينية فلا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه حتى تتمكن من المنافسة أمام هؤلاء العمالقة، حيث نجد مبيعات هواوي أتت بنسبة 1% فقط، في حين حصلت زد تي إي على 6.6%.
ملصقات
