رواق مغربي في ليون الفرنسية يعرف بأهداف مؤتمر المناخ بمراكش وسياسة المملكة بيئيا
كشـ24
نشر في: 14 سبتمبر 2016 كشـ24
شارك المغرب في الدورة الـ15 للاحتفالات القنصلية التي جرت في مدينة ليون الفرنسية، تحت شعار حماية البيئة والترويج لمؤتمر "كوب 22" المقرر تنظيمه، ما بين 7 و18 نونبر المقبل، بمدينة مراكش.
رواق المغرب، الذي أقيم في فضاء مفتوح على مساحة 75 مترا مربعا، والذي اعدته القنصلية العامة للمغرب بـ"ليون"، بشراكة مع المكتب الشريف للفوسفاط والوزارة المكلفة بالمغاربة القاطنين بالخارج وشؤون الهجرة، سلط الضوء على السياسة الإرادية للمغرب في مجال حماية البيئة، وريادته في هذا الميدان وفي مجال السياحة الايكولوجية.
كما عرّف الرواق المغربي بالعديد من المواقع التاريخية في المغرب، فضلا عن التزام المملكة لفائدة المناخ ،سواء على الصعيد الوطني أو الدولي.. وقدم الرواق المغربي معلومات تتعلق بالسياسة البيئية للمملكة، مبرزا جودة استثمارات المغرب في هذا الميدان، اضافة الى اهداف "كوب 22" التي تتوخى المصادقة على إجراءات وآليات تنفيذ اتفاق باريس في مجال الحد من الاحتباس الحراري، والتمويل وتعزيز القدرات ونقل التكنولوجيا والشفافية خاصة تجاه البلدان الاقل تقدما بافريقيا وامريكا اللاتينية، والدول الجزرية الصغيرة.
وتميز الرواق ايضا بعرض صناع تقليديين مغاربة امام الجمهور للمهارات التي ورثوها عن أجدادهم في مجال صناعة زيت الاركان، والنقش على الخشب وانتاج الزعفران.
شارك المغرب في الدورة الـ15 للاحتفالات القنصلية التي جرت في مدينة ليون الفرنسية، تحت شعار حماية البيئة والترويج لمؤتمر "كوب 22" المقرر تنظيمه، ما بين 7 و18 نونبر المقبل، بمدينة مراكش.
رواق المغرب، الذي أقيم في فضاء مفتوح على مساحة 75 مترا مربعا، والذي اعدته القنصلية العامة للمغرب بـ"ليون"، بشراكة مع المكتب الشريف للفوسفاط والوزارة المكلفة بالمغاربة القاطنين بالخارج وشؤون الهجرة، سلط الضوء على السياسة الإرادية للمغرب في مجال حماية البيئة، وريادته في هذا الميدان وفي مجال السياحة الايكولوجية.
كما عرّف الرواق المغربي بالعديد من المواقع التاريخية في المغرب، فضلا عن التزام المملكة لفائدة المناخ ،سواء على الصعيد الوطني أو الدولي.. وقدم الرواق المغربي معلومات تتعلق بالسياسة البيئية للمملكة، مبرزا جودة استثمارات المغرب في هذا الميدان، اضافة الى اهداف "كوب 22" التي تتوخى المصادقة على إجراءات وآليات تنفيذ اتفاق باريس في مجال الحد من الاحتباس الحراري، والتمويل وتعزيز القدرات ونقل التكنولوجيا والشفافية خاصة تجاه البلدان الاقل تقدما بافريقيا وامريكا اللاتينية، والدول الجزرية الصغيرة.
وتميز الرواق ايضا بعرض صناع تقليديين مغاربة امام الجمهور للمهارات التي ورثوها عن أجدادهم في مجال صناعة زيت الاركان، والنقش على الخشب وانتاج الزعفران.