رضا بناني لاعب واعد يشق الطريق على خطى النجوم المغاربة العيناوي العلمي وأرازي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 21:59

رياضة

رضا بناني لاعب واعد يشق الطريق على خطى النجوم المغاربة العيناوي العلمي وأرازي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 أبريل 2023

بخطى ثابتة وإصرار يسير اللاعب الواعد ،رضا بناني، على خطى الفرسان الثلاثة الذين صنعوا مجد كرة المضرب المغربية ، يونس العيناوي وكريم العلمي وهشام أرازي، ويكتب صفحة جديدة من تاريخ الكرة الصفراء.وما تلقي بناني ،وهو الذي لم يتجاوز عمره ال16 ربيعا، بطاقة دعوة للمشاركة في التصفيات المؤهلة للسبورة النهائية لدوري مدريد للأساتذة (ألف نقطة) إلا اعتراف بالإمكانيات والمؤهلات العالية التي اكتسبها طوال مسيرته الرياضية منذ أن لمس أول كرة وهو في سن الرابعة على ملاعب أحد أندية مدينة الدار البيضاء.بكل تأكيد ،يقول رضا، "دعوة المشاركة في تصفيات السبورة النهائية لدوري مدريد لم تكن محض صدفة بل كانت ثمرة اجتهاد وبفضل النتائج المتميزة التي حققتها في العديد من الدوريات الوطنية والدولية وخاصة بطولة إفريقيا التي أحرزت لقبها والإنجاز الذي حققته ايضا في جائزة الحسن الثاني الكبرى بمراكش بعد فوقي على المصنف 166 عالميا".وبنبرة ملؤها السعادة يتابع بناني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "إلى حد الآن لم أستوعب بعد أنني سأشارك في دوري مدريد للأساتذة للألف نقطة ،تغمرني سعادة كبيرة عندما يتبادر إلى ذهني أنني سأخوض هذه المغامرة إلى جانب ألمع نجوم الكرة الصفراء على الصعيد العلمي . كنت فعلا محظوظا لأن العديد من اللاعبين يمنون النفس بخوض التجربة ذاتها والتي لا تتكرر مرات عديدة ".كانت أولى خطوات رضا لحمل مشعل كرة المضرب الوطنية ، التي لطالما كانت مبعث فخر للمغاربة في كبريات الدوريات والمحافل الدولية، فعليا بنادي "أكسا" للتنس بالدار البيضاء، الذي آمن مسؤولوه بطموح اللاعب الشاب وعزيمته لشق الطريق نحو القمة، ولم تخطىء فراستهم، حيث سرعان ما نجح في التربع على عرش التصنيف في فئة 16 سنة، واحتلال المركز الـ35 عالميا في فئة اللاعبين الشباب، الذي يفتح الباب أمامه إلى حد كبير للمشاركة في السبورة النهائية لبطولة رولان غاروس الفرنسية للشبان.إذا كان الفضل يرجع لأحد في دخوله عالم كرة المضرب ، يضيف بناني، فإنه يرجع لأبيه الذي كان يصطحبه معه وهو بالكاد أكمل عامه الرابع إلى أحد الأندية بمنطقة سيدي بوعثمان بالدار البيضاء حيث كان يمارس وكان يفرحه ذلك "لا شيء يعادل لحظة تواجدي مع والدي ولساعات طويلة أكون حينها في منتهى السعادة" .كان أول تماس لرضا مع الكرة الصفراء يوم استجمع قواه وداعب المضرب من باب اللعب الطفولي ثم قذف الكرة ليتولد هذا العشق الذي دام إثنى عشر سنة إلى يومنا هذا بعد إكمال مسيرته الغظة بنادي "أكسا" بمسقط رأسه أيضا الدار البيضاء حيث وجد في الإطار ،خالد لحميدي، الذي رافقه منذ أن بلغ ربيعه السابع ولازال، الأب الروحي والمدرب والمؤطر والمحفز لبلوغ القمة.مكنت الموهبة والعمل الجاد والتداريب الشاقة ، اللاعب الشاب من تحقيق باكورة ألقابه مبكرا بصعوده منصة التتويج في العديد من الدوريات والبطولات التي كان آخرها لقب بطولة إفريقيا لأقل من 18 سنة في فبراير الماضي بمصر. وشكل هذا اللقب المزدوج ،الفردي والزوجي، منعطفا كبيرا ونقطة تحول في مسيرة رضا بناني حيث لفت انتباه المتخصصين والمتابعين للكرة الصفراء وطنيا وعالميا.كانت آخر إنجازاته المشاركة في الدورة السابعة والثلاثين لجائزة الحسن الثاني الكبرى بداية الشهر الجاري بمدينة مراكش (2-9) ، إذ وقع على أداء رائع بتأهله إلى السبورة النهائية بالنظر إلى مستوى اللاعبين الذين شاركوا في هذه التظاهرة الرياضية الكبرى. فقد خلق بناني مفاجأة غير متوقعة في الدور الأول للجائزة بتغلبه على المصنف 165 عالميا ،التشيكي فيت كوبريفا بجولتين للاشيء (7-5 و7-6)، قبل أن يتوقف مشواره بانهزامه أمام الإيطالي أندريا فافاسوري، الذي بلغ ربع النهاية.وتوج رضا بناني من قبل وتحديدا في غشت 2022 بلقب الدوري الدولي للشباب لأقل من 15 سنة، محطة القاهرة، نال في شتنبر من السنة ذاتها لقب بطولة مصر لكرة المضرب، المصنفة ضمن الفئة الثانية، وذلك إثر تفوقه في المباراة النهائية على منافسه السويسري أندران كازانوفا. والأكيد أن رضا لا ينوي التوقف عند هذا الحد. ليبقى حلمه الأول والأخير هو الظفر بلقب إحدى البطولات الأربع الكبرى، وهو الإنجاز الذي سيكون غير مسبوق عربيا وقاريا سنده في ذلك الموهبة الاستثنائية والرغبة، وهو مقتنع بأنه قادر على تحقيق النجاح.وأبرز " أن خوض غمار دوري مثل دوري مدريد للأساتذة يكتسي في حد ذاته أهمية كبيرة بالنسبة إلي ويجب أن أخرج كل ما في جعبتي حتى أكون في مستوى انتظارات كل الذين آمنوا بمؤهلاتي ومكنوني من بطاقة دعوة للمشاركة وإن كانوا لاينتظرون مني الكثير لصعوبة المنافسة، ليبقى طموحي التالي المشاركة في بطولة رولان غاروس الفرنسية (الغراند سلام) لفئة أقل من 18 سنة المقررة في يونيو المقبل والتي يخولها لي تصنيفي العالمي الحالي..

بخطى ثابتة وإصرار يسير اللاعب الواعد ،رضا بناني، على خطى الفرسان الثلاثة الذين صنعوا مجد كرة المضرب المغربية ، يونس العيناوي وكريم العلمي وهشام أرازي، ويكتب صفحة جديدة من تاريخ الكرة الصفراء.وما تلقي بناني ،وهو الذي لم يتجاوز عمره ال16 ربيعا، بطاقة دعوة للمشاركة في التصفيات المؤهلة للسبورة النهائية لدوري مدريد للأساتذة (ألف نقطة) إلا اعتراف بالإمكانيات والمؤهلات العالية التي اكتسبها طوال مسيرته الرياضية منذ أن لمس أول كرة وهو في سن الرابعة على ملاعب أحد أندية مدينة الدار البيضاء.بكل تأكيد ،يقول رضا، "دعوة المشاركة في تصفيات السبورة النهائية لدوري مدريد لم تكن محض صدفة بل كانت ثمرة اجتهاد وبفضل النتائج المتميزة التي حققتها في العديد من الدوريات الوطنية والدولية وخاصة بطولة إفريقيا التي أحرزت لقبها والإنجاز الذي حققته ايضا في جائزة الحسن الثاني الكبرى بمراكش بعد فوقي على المصنف 166 عالميا".وبنبرة ملؤها السعادة يتابع بناني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "إلى حد الآن لم أستوعب بعد أنني سأشارك في دوري مدريد للأساتذة للألف نقطة ،تغمرني سعادة كبيرة عندما يتبادر إلى ذهني أنني سأخوض هذه المغامرة إلى جانب ألمع نجوم الكرة الصفراء على الصعيد العلمي . كنت فعلا محظوظا لأن العديد من اللاعبين يمنون النفس بخوض التجربة ذاتها والتي لا تتكرر مرات عديدة ".كانت أولى خطوات رضا لحمل مشعل كرة المضرب الوطنية ، التي لطالما كانت مبعث فخر للمغاربة في كبريات الدوريات والمحافل الدولية، فعليا بنادي "أكسا" للتنس بالدار البيضاء، الذي آمن مسؤولوه بطموح اللاعب الشاب وعزيمته لشق الطريق نحو القمة، ولم تخطىء فراستهم، حيث سرعان ما نجح في التربع على عرش التصنيف في فئة 16 سنة، واحتلال المركز الـ35 عالميا في فئة اللاعبين الشباب، الذي يفتح الباب أمامه إلى حد كبير للمشاركة في السبورة النهائية لبطولة رولان غاروس الفرنسية للشبان.إذا كان الفضل يرجع لأحد في دخوله عالم كرة المضرب ، يضيف بناني، فإنه يرجع لأبيه الذي كان يصطحبه معه وهو بالكاد أكمل عامه الرابع إلى أحد الأندية بمنطقة سيدي بوعثمان بالدار البيضاء حيث كان يمارس وكان يفرحه ذلك "لا شيء يعادل لحظة تواجدي مع والدي ولساعات طويلة أكون حينها في منتهى السعادة" .كان أول تماس لرضا مع الكرة الصفراء يوم استجمع قواه وداعب المضرب من باب اللعب الطفولي ثم قذف الكرة ليتولد هذا العشق الذي دام إثنى عشر سنة إلى يومنا هذا بعد إكمال مسيرته الغظة بنادي "أكسا" بمسقط رأسه أيضا الدار البيضاء حيث وجد في الإطار ،خالد لحميدي، الذي رافقه منذ أن بلغ ربيعه السابع ولازال، الأب الروحي والمدرب والمؤطر والمحفز لبلوغ القمة.مكنت الموهبة والعمل الجاد والتداريب الشاقة ، اللاعب الشاب من تحقيق باكورة ألقابه مبكرا بصعوده منصة التتويج في العديد من الدوريات والبطولات التي كان آخرها لقب بطولة إفريقيا لأقل من 18 سنة في فبراير الماضي بمصر. وشكل هذا اللقب المزدوج ،الفردي والزوجي، منعطفا كبيرا ونقطة تحول في مسيرة رضا بناني حيث لفت انتباه المتخصصين والمتابعين للكرة الصفراء وطنيا وعالميا.كانت آخر إنجازاته المشاركة في الدورة السابعة والثلاثين لجائزة الحسن الثاني الكبرى بداية الشهر الجاري بمدينة مراكش (2-9) ، إذ وقع على أداء رائع بتأهله إلى السبورة النهائية بالنظر إلى مستوى اللاعبين الذين شاركوا في هذه التظاهرة الرياضية الكبرى. فقد خلق بناني مفاجأة غير متوقعة في الدور الأول للجائزة بتغلبه على المصنف 165 عالميا ،التشيكي فيت كوبريفا بجولتين للاشيء (7-5 و7-6)، قبل أن يتوقف مشواره بانهزامه أمام الإيطالي أندريا فافاسوري، الذي بلغ ربع النهاية.وتوج رضا بناني من قبل وتحديدا في غشت 2022 بلقب الدوري الدولي للشباب لأقل من 15 سنة، محطة القاهرة، نال في شتنبر من السنة ذاتها لقب بطولة مصر لكرة المضرب، المصنفة ضمن الفئة الثانية، وذلك إثر تفوقه في المباراة النهائية على منافسه السويسري أندران كازانوفا. والأكيد أن رضا لا ينوي التوقف عند هذا الحد. ليبقى حلمه الأول والأخير هو الظفر بلقب إحدى البطولات الأربع الكبرى، وهو الإنجاز الذي سيكون غير مسبوق عربيا وقاريا سنده في ذلك الموهبة الاستثنائية والرغبة، وهو مقتنع بأنه قادر على تحقيق النجاح.وأبرز " أن خوض غمار دوري مثل دوري مدريد للأساتذة يكتسي في حد ذاته أهمية كبيرة بالنسبة إلي ويجب أن أخرج كل ما في جعبتي حتى أكون في مستوى انتظارات كل الذين آمنوا بمؤهلاتي ومكنوني من بطاقة دعوة للمشاركة وإن كانوا لاينتظرون مني الكثير لصعوبة المنافسة، ليبقى طموحي التالي المشاركة في بطولة رولان غاروس الفرنسية (الغراند سلام) لفئة أقل من 18 سنة المقررة في يونيو المقبل والتي يخولها لي تصنيفي العالمي الحالي..



اقرأ أيضاً
نجم الكيك بوكسينغ العالمي الصاعد مهدي آيت الحاج يواصل التألق تحت الراية المغربية
يواصل النجم المغربي الصاعد، مهدي آيت الحاج، لفت الأنظار إليه نتيجة تألقه الكبير. فمنذ انضمامه إلى منظمة “غلوري كيك بوكسينغ” في العام 2024، حقق في أقل من عام، أربع انتصارات متتالية ضد خصوم من الطراز الرفيع، مما جعله يُعد من بين أبرز المواهب الصاعدة على الساحة العالمية في رياضة الكيك بوكسينغ. ومن المرتقب أن يواجه مهدي آيت الحاج، في 14 يونيو المقبل، خصما من العيار الثقيل هو إيندي سيميلير، البطل السابق في منظمة “غلوري” وأحد أبرز الأسماء في هذه الفئة، حيث يُتوقع أن يشكل هذا النزال منعطفا مهما في مسيرة مهدي، فالفوز على سيميلير قد يضعه مباشرة ضمن أفضل ثلاثة مقاتلين في العالم لوزن تحت 77 كلغ، ويقربه أكثر من تحقيق حلمه الأكبر ويصبح بطلا للعالم. وتظهر انتصارات البطل مهدي آيت الحاج على إسماعيل أوزغني، ودون سونو، وسفيان عبد الخالق، وروبن سيريتش، موهبته الفذة، وقوته المتفجرة، وقدرته على السيطرة في فئة الوزن المتوسط القتالية (من 70 إلى 77 كلغ). وبدأ مهدي أيت الحاج مسيرته في سن مبكرة جدا، مدفوعا بشغف عائلي، حيث اكتشف الملاكمة وهو في سن الخامسة، بتشجيع من والدته التي كانت تؤمن بموهبته إيمانا راسخا. وفي سن العاشرة، فاز بأول لقب له كبطل فرنسا، ليبدأ بذلك مسيرة صاروخية. وفي العام 2014، تألق على الساحة الدولية بفوزه ببطولة للهواة في إيطاليا. وكانت سنة 2023 بمثابة نقطة تحول حاسمة، حيث تمكن مهدي من الفوز بلقبين أوروبيين ضمن دورتي “سينشي” و”إيسكا”، كما أضحى المقاتل الأكثر تتويجا في تاريخ بطولة “سينشي”، بحصده أربع أحزمة خلال موسم واحد. وكان انضمام النجم المغربي الصاعد إلى منظمة “غلوري” سنة 2024 بمثابة فصل جديد في مسيرته، حيث فرض أسلوبه الخاص، بالاعتماد على سرعته، قوته، وتأثير ضرباته، ليجعل بذلك كل نزال خطوة نحو هدفه النهائي وهو الحزام العالمي. ورغم ولادته في فرنسا، يتمسك مهدي بجذوره المغربية بكل فخر، وذلك باختياره تمثيل المغرب في المحافل الدولية، ويجري مهدي آيت الحاج استعداداته في “فايت كلوب” بالدار البيضاء، حيث يجد في الأجواء العائلية والكثافة البدنية هناك ما يعزز من طاقته وتحفيزه، كما يشعر أنه في بيته، ويستمد من تلك الأجواء طاقة استثنائية. وأعرب البطل المغربي في الكثير من المناسبات عن إعجابه بالنجم المغربي الكبير بدر هاري، أيقونة الكيك بوكسينغ، مؤكدا في الوقت نفسه عزمه على رسم مساره الخاص وترك بصمة فريدة في تاريخ هذه الرياضة.
رياضة

مبابي يقوم بمبادرة تجاه الجزائر
قام الفرنسي كيليان مبابي الذي يملك أصولا جزائرية من جهة والدته فائزة العماري، مديرة مسيرته الكروية خلال السنوات الأخيرة، بمبادرة رائعة تجاه الجزائر عبر منظمته الخيرية (IBKM). وقد حسم كليان مبابي، المنتقل من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي إلى صفوف فريق ريال مدريد في الصيف الماضي، مسألة جنسيته الكروية مبكرا، حين قرر عام 2017 تمثيل المنتخب الفرنسي على الصعيد الدولي. وقام مبابي البالغ من العمر 26 عاما، بالترويج للوجهة الجزائرية من خلال منح 20 طفلا فرصة زيارة بلد والدته. وتأتي هذه المبادرة ضمن أنشطة منظمته الخيرية "Inspired by Kylian Mbappé - (IBKM)"، التي تهدف لدعم الأطفال المنحدرين من أوساط اجتماعية متواضعة. وسبق للمنظمة أن مولت عددا من المشاريع الاجتماعية والرياضية في الجزائر، وتحديدا في بلدية فرعون بمدينة بجاية، التي تنحدر منها والدة مبابي. وبحكم انشغالاته العديدة، تتولى والدته فائزة العماري الإشراف على المنظمة ومتابعة تنفيذ المشروعات الاجتماعية المختلفة. لا تزال الجماهير الجزائرية تنتظر زيارة مبابي المنتظرة لمسقط رأس والدته، والتي كان من المفترض أن تتم في عام 2024، لكن صفقة انتقاله إلى ريال مدريد حالت دون ذلك. وكان المهاجم الفرنسي قد وعد في وقت سابق بزيارة الجزائر، وذلك في تصريحات أدلى بها لمنصة "Brut" الفرنسية. يذكر أن كليان مبابي زار الكاميرون، بلد والده، في صيف 2023، حيث حظي باستقبال شعبي حافل خلال الأيام الثلاثة التي قضاها هناك.  
رياضة

“الكاك” يعاقب 3 لاعبين ويعتذر لجمهور القنيطرة
قررت لجنة التتبع والتنسيق التابعة للنادي القنيطري لكرة القدم اتخاذ إجراءات تأديبية صارمة في حق ثلاثة من لاعبي الفريق، وهم أمين تغزوي، وبديع أووك، وصلاح الدين صوفي، وذلك بسبب ما اعتُبر “تجاوزات سلوكية” صدرت عنهم خلال المواجهة التي جمعت “الكاك” بسريع واد زم. وأوضح بلاغ صادر عن إدارة “الكاك”، أن اللاعب صلاح الدين صوفي سيُعاقب بخصم الغرامة المالية المفروضة عليه من طرف اللجنة التأديبية للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية من مستحقاته المالية مباشرة، وذلك احتراماً للأنظمة القانونية المعمول بها.وختم نادي “فارس سبو” بلاغه بتقديم اعتذار رسمي إلى جماهيره الوفية وجميع محبي النادي، مؤكدا أن اللاعبين المعنيين قد بادروا بدورهم إلى تقديم اعتذاراتهم لما بدر منهم، في خطوة لطي صفحة هذه الحادثة واستعادة الانضباط داخل المجموعة.
رياضة

“آس”: بونو يعيش كابوسا مع الهلال السعودي
سلطت صحيفة "آس" الإسبانية، الضوء على وضع حارس المرمى المغربي ياسين بونو رفقة نادي الهلال السعودي خلال الموسم الحالي. وأكدت الصحيفة الإسبانية، في تقرير صادر عنها، أن الحارس المغربي يعيش "كابوسا" رفقة نادي الهلال بسبب تراجع مسوياته خلال الموسم الحالي. وأضافت أن بونو يعتبر الحارس الأول والأفضل في المنتخب المغربي وذلك بلا أي منازع، إلا أنه يعيش أسوأ موسم له في مساره الاحترافي. وحسب المصدر نفسه، فإن من أبرز أسباب تراجع أرقام ياسين بونو في الموسم الحالي، ضعف دفاع الهلال، الذي يرتكب الأخطاء أرقامه جد متواضعة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة