

سياسة
رحاب تقصف ماء العينين: الكل يعرف من يمتهن “تنݣافت” داخل البرلمان
هاجمت البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي، حنان رحاب، أمينة ماء العينين، البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، بعد التصريحات التي حملت فيها مسؤولية الضجة التي أثارتها صورها للصحافة.وقالت رحاب، في تدوينة على حسابها على الفايسبوك: “لا عجب ممن اختار الكذب لمواجهة دهشة وارتباك فضائح تناقضاته، أن يستمر في هذا النهج وقد التقط أنفاسه، فالكاذب يبقى كاذبا في كل الأحوال وتحت أي ظرف من الظروف”.وأضافت رحاب، “أن تختاري رمي كرة فضائحك إلى الآخرين في محاولة رخيصة للهروب من تبعات ما اقترفته تناقضاتك وإزدواجية مواقفك وقناعاتك فهذا ما يسمى بالخسة.. وهي بالمناسبة صفة جديدة تنضاف لصفة الكذب التي ثبت بالملموس اتصافك بها”.وتابعت البرلمانية الاتحادية: “مهاجمة الصحافة لنشرها ازدواجية قناعتك وزيف ما تظهرين الإيمان به.. هو دليل آخر على حالة التيه والتنكر وانعدام العرفان التي تتخبطين فيها.. وخاصة أن هذه الصحافة التي طالتها اليوم هدفا نيران ‘انتفاضتك’ هي نفسها التي كنت تتمسحين على أعتابها من أجل نشر قناعاتك المزيفة والكاذبة”.وأضافت رحاب في ردها على ماء العينين "أما بخصوص كواليس البرلمان، الكل يعرف من يمتهن "تنݣافت" داخل أروقته وممراته، ومن لا يمل من التباكي وادعاء المظلومية والمسكنة، ومن يشكو من ‘ظلم’ حزبه لدى أشد خصومه، ومن تعالت قهقاهته تشفيا عندما مس أحد أعضاء حزبه وكان هدفا لآلة اعلامية عند مناقشة موضوع حارق، وكيف طرق أبواب مكاتب مغلقة مرددا الله يعطيكم الصحة”.وختمت رحاب تدوينتها قائلة: "وفي الاخير لا يسعني الا ان اذكرك باحدى الحكم التي تعبر عن واقع انت فيه "لا تتكلم وفمك مملوء بالكذب".وكانت ماء العينين قالت في حوار لها مع “اسبوعية” “الأيام”، إن “هناك من تعمد السماح لنفسه بالخوض فيما لا يعنيه وقد تجاوز الأمر حكاية الصور إلى أدوار قذرة لعبها أفراد معروفون بها، ومنهم نائبة برلمانية بلغني المجهود الجبار الذي لعبته داخل أروقة البرلمان لترويج قصص وحكايات كأن قضايا المغرب توقفت وأصبحت القضية هي لباس أمنة ماء العينين” في إشارة إلى البرلمانية الاتحادية حنان رحاب، قبل أن تخرج هذه الاخيرة للرد على القيادية في حزب البيجيدي أمينة ماء العينين.
هاجمت البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي، حنان رحاب، أمينة ماء العينين، البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، بعد التصريحات التي حملت فيها مسؤولية الضجة التي أثارتها صورها للصحافة.وقالت رحاب، في تدوينة على حسابها على الفايسبوك: “لا عجب ممن اختار الكذب لمواجهة دهشة وارتباك فضائح تناقضاته، أن يستمر في هذا النهج وقد التقط أنفاسه، فالكاذب يبقى كاذبا في كل الأحوال وتحت أي ظرف من الظروف”.وأضافت رحاب، “أن تختاري رمي كرة فضائحك إلى الآخرين في محاولة رخيصة للهروب من تبعات ما اقترفته تناقضاتك وإزدواجية مواقفك وقناعاتك فهذا ما يسمى بالخسة.. وهي بالمناسبة صفة جديدة تنضاف لصفة الكذب التي ثبت بالملموس اتصافك بها”.وتابعت البرلمانية الاتحادية: “مهاجمة الصحافة لنشرها ازدواجية قناعتك وزيف ما تظهرين الإيمان به.. هو دليل آخر على حالة التيه والتنكر وانعدام العرفان التي تتخبطين فيها.. وخاصة أن هذه الصحافة التي طالتها اليوم هدفا نيران ‘انتفاضتك’ هي نفسها التي كنت تتمسحين على أعتابها من أجل نشر قناعاتك المزيفة والكاذبة”.وأضافت رحاب في ردها على ماء العينين "أما بخصوص كواليس البرلمان، الكل يعرف من يمتهن "تنݣافت" داخل أروقته وممراته، ومن لا يمل من التباكي وادعاء المظلومية والمسكنة، ومن يشكو من ‘ظلم’ حزبه لدى أشد خصومه، ومن تعالت قهقاهته تشفيا عندما مس أحد أعضاء حزبه وكان هدفا لآلة اعلامية عند مناقشة موضوع حارق، وكيف طرق أبواب مكاتب مغلقة مرددا الله يعطيكم الصحة”.وختمت رحاب تدوينتها قائلة: "وفي الاخير لا يسعني الا ان اذكرك باحدى الحكم التي تعبر عن واقع انت فيه "لا تتكلم وفمك مملوء بالكذب".وكانت ماء العينين قالت في حوار لها مع “اسبوعية” “الأيام”، إن “هناك من تعمد السماح لنفسه بالخوض فيما لا يعنيه وقد تجاوز الأمر حكاية الصور إلى أدوار قذرة لعبها أفراد معروفون بها، ومنهم نائبة برلمانية بلغني المجهود الجبار الذي لعبته داخل أروقة البرلمان لترويج قصص وحكايات كأن قضايا المغرب توقفت وأصبحت القضية هي لباس أمنة ماء العينين” في إشارة إلى البرلمانية الاتحادية حنان رحاب، قبل أن تخرج هذه الاخيرة للرد على القيادية في حزب البيجيدي أمينة ماء العينين.
ملصقات
