ثقافة-وفن

ربيع القاطي لـ”كشـ24″ .. “الشياطين لاتتوب” عمل درامي يفضح استغلال الرقاة وأساليبهم


كشـ24 نشر في: 19 مارس 2024

زكرياء البشيكري

بثت القناة الثانية نهاية الأسبوع الماضي الحلقة الأولى من سلسلة "الشياطين لا تتوب"، التي تتكون من أربعة حلقات وتشمل كل واجد منها على 52 دقيقة، وتناقش هذه السلسلة قضية الاتجار في الدين تحت مسمى “الرقية الشرعية”، وتعالج هذه السلسلة مخاطر ظاهرة الشعوذة المنتشرة في المجتمع المغربي، وما لها من انعكاسات سلبية على الأفراد الذين يستسلمون لاستغلال الرقاة عن جهل وسذاجة، بالإضافة لتسليطها الضوء على الابتزاز الالكتروني الذي يقوم به الرقاة، وولوجهم لمواقع التواصل الاجتماعي من أجل جلب زبائن جدد، ومصابين مفترضين بالمس والجن.

وفي تصريح للمثل ربيع القاطي لخص به موقع "كشـ24"، قال أن مثل هذه الانتاجات تعكس أفق الجمهور، وتهم المتلقي المغربي، على اعتبارها تناقش مواضيع اجتماعية تهم المواطن والمجتمع، والسلسلة تلقي الضوء على ظاهرة أصبحت تعرف انتشارا كبيرا في الآونة الأخيرة، وهي سلسلة تعكس ذلك الجانب المظلم لفئة "الرقاة الشرعيين"، وفي السلسلة تعمدنا أن لا نسقط في التعميم، لأن الرقية أوصى بها نبينا الكريم.

ويستطرد القاطي، عندما تزيغ الرقية عن سياقها الشرعي الأصلي النبيل، تصبح دجلا ونصبا واحتيالا، وهذا ما حاولنا تجسيده في السلسلة، ويؤكد القاطي على أن امتهان “الرقية الشرعية” وارتداء قناع الدين للاسترزاق والبحث عن الربح وتحقيق مصالح شخصية، بواسطة استغلال أزمات الفئات الهشة، كان يستدعي فتح باب النقاش في عمل درامي اجتماعي يعكس الصورة الحقيقية لظاهرة أصبح وقعها في المجتمع يُنذر بالخطر ويستلزم التدخل لحماية ضحاياها.

وجسد ربيع، شخصية "عبد السلام الراقي"، وهذه أول مرة يجسد فيها هذا النوع من الشخصيات، ويسترسل القاطي، هذا الموضوع لم يسبق للدراما المغربية أن تطرقت إليه، خاصة لما للموضوع من حساسية لكونه يتعلق بممارسة دينية يستغلها تجار الدين لفرض سيطرتهم على ضعيفي الإيمان، ونحن فخورين بهذا السبق لمعالجة هذه الظاهرة عن طريق هذا العمل الفني الدرامي، وكفنان مغربي فإني أرى أننا اليوم لابد أن نلتفت لهكذا مواضيع، وتمرير مجموعة من العبر والحكم والقيم أيضا، للمتلقي المغربي وتحسيسه بالكثير من القضايا.

ويعبر بطل سلسلة "الشياطين لاتتوب"، عن سعادته بهذه التجربة الفنية، وبتفاعل الجمهور المغربي، وكم التعليقات الإيجابية الذي رافق الحلقة الأولى من السلسلة باعتبارها حلقة مثيرة وجد مشوقة، والفضل في كل هذا راجع إلى صناع هذه السلسلة، وللمخرج حميد زيان الذي أبى إلا أن يعالج هذه الظاهرة بشكل سهل وسلس اعتمادا على كوميديا الموقف، والكوميديا السوداء والساخرة من المواقف التراجيدية، ويؤكد القاطي على أن الحلقات القادمة تحمل الكثير من المفاجئات للمتتبع، وسيكون لها وقع كبير على جمهورها.

وأفصح ربيع القاطي في حديثه، عن فخره بالإجماع الذي طال السلسلة من طرف الجمهور المغربي، مشيرا إلى الضجة التي أحدثتها مجموعة من "السيتكومات" والأعمال الرمضانية على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن سلسلة "الشياطين لا تتوب" أثنى عليها وأعجب بأداء الممثلين، الكثير من المشاهدين، والسلسلة تستحق ان تكون مطولة، وان تنفتح على أجزاء جديدة ومواسم أخرى تماشيا مع رغبة الجمهور.

ويشير المتحدث ذاته، إلى أن السلسلة تستحق المشاهدة، لكونها تسلط الضوء على توظيف وسائط التواصل الاجتماعي من قبل تجار الدين، في الترويج لأعمال الشعوذة التي يمارسونها، إذ تنقل قصة نصاب يستغل مواقع التواصل الاجتماعي لإسقاط ضحاياه في شباكه عبر توظيف القرآن والأحاديث، وتفضح استغلال الرقاة للأشخاص الذين يبحثون عن تحسين ظروفهم المادية والاجتماعية.

زكرياء البشيكري

بثت القناة الثانية نهاية الأسبوع الماضي الحلقة الأولى من سلسلة "الشياطين لا تتوب"، التي تتكون من أربعة حلقات وتشمل كل واجد منها على 52 دقيقة، وتناقش هذه السلسلة قضية الاتجار في الدين تحت مسمى “الرقية الشرعية”، وتعالج هذه السلسلة مخاطر ظاهرة الشعوذة المنتشرة في المجتمع المغربي، وما لها من انعكاسات سلبية على الأفراد الذين يستسلمون لاستغلال الرقاة عن جهل وسذاجة، بالإضافة لتسليطها الضوء على الابتزاز الالكتروني الذي يقوم به الرقاة، وولوجهم لمواقع التواصل الاجتماعي من أجل جلب زبائن جدد، ومصابين مفترضين بالمس والجن.

وفي تصريح للمثل ربيع القاطي لخص به موقع "كشـ24"، قال أن مثل هذه الانتاجات تعكس أفق الجمهور، وتهم المتلقي المغربي، على اعتبارها تناقش مواضيع اجتماعية تهم المواطن والمجتمع، والسلسلة تلقي الضوء على ظاهرة أصبحت تعرف انتشارا كبيرا في الآونة الأخيرة، وهي سلسلة تعكس ذلك الجانب المظلم لفئة "الرقاة الشرعيين"، وفي السلسلة تعمدنا أن لا نسقط في التعميم، لأن الرقية أوصى بها نبينا الكريم.

ويستطرد القاطي، عندما تزيغ الرقية عن سياقها الشرعي الأصلي النبيل، تصبح دجلا ونصبا واحتيالا، وهذا ما حاولنا تجسيده في السلسلة، ويؤكد القاطي على أن امتهان “الرقية الشرعية” وارتداء قناع الدين للاسترزاق والبحث عن الربح وتحقيق مصالح شخصية، بواسطة استغلال أزمات الفئات الهشة، كان يستدعي فتح باب النقاش في عمل درامي اجتماعي يعكس الصورة الحقيقية لظاهرة أصبح وقعها في المجتمع يُنذر بالخطر ويستلزم التدخل لحماية ضحاياها.

وجسد ربيع، شخصية "عبد السلام الراقي"، وهذه أول مرة يجسد فيها هذا النوع من الشخصيات، ويسترسل القاطي، هذا الموضوع لم يسبق للدراما المغربية أن تطرقت إليه، خاصة لما للموضوع من حساسية لكونه يتعلق بممارسة دينية يستغلها تجار الدين لفرض سيطرتهم على ضعيفي الإيمان، ونحن فخورين بهذا السبق لمعالجة هذه الظاهرة عن طريق هذا العمل الفني الدرامي، وكفنان مغربي فإني أرى أننا اليوم لابد أن نلتفت لهكذا مواضيع، وتمرير مجموعة من العبر والحكم والقيم أيضا، للمتلقي المغربي وتحسيسه بالكثير من القضايا.

ويعبر بطل سلسلة "الشياطين لاتتوب"، عن سعادته بهذه التجربة الفنية، وبتفاعل الجمهور المغربي، وكم التعليقات الإيجابية الذي رافق الحلقة الأولى من السلسلة باعتبارها حلقة مثيرة وجد مشوقة، والفضل في كل هذا راجع إلى صناع هذه السلسلة، وللمخرج حميد زيان الذي أبى إلا أن يعالج هذه الظاهرة بشكل سهل وسلس اعتمادا على كوميديا الموقف، والكوميديا السوداء والساخرة من المواقف التراجيدية، ويؤكد القاطي على أن الحلقات القادمة تحمل الكثير من المفاجئات للمتتبع، وسيكون لها وقع كبير على جمهورها.

وأفصح ربيع القاطي في حديثه، عن فخره بالإجماع الذي طال السلسلة من طرف الجمهور المغربي، مشيرا إلى الضجة التي أحدثتها مجموعة من "السيتكومات" والأعمال الرمضانية على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن سلسلة "الشياطين لا تتوب" أثنى عليها وأعجب بأداء الممثلين، الكثير من المشاهدين، والسلسلة تستحق ان تكون مطولة، وان تنفتح على أجزاء جديدة ومواسم أخرى تماشيا مع رغبة الجمهور.

ويشير المتحدث ذاته، إلى أن السلسلة تستحق المشاهدة، لكونها تسلط الضوء على توظيف وسائط التواصل الاجتماعي من قبل تجار الدين، في الترويج لأعمال الشعوذة التي يمارسونها، إذ تنقل قصة نصاب يستغل مواقع التواصل الاجتماعي لإسقاط ضحاياه في شباكه عبر توظيف القرآن والأحاديث، وتفضح استغلال الرقاة للأشخاص الذين يبحثون عن تحسين ظروفهم المادية والاجتماعية.



اقرأ أيضاً
موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
ثقافة-وفن

اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة