رياضة

رئيس سان جيرمان الخليفي متهم في تحقيق بشأن شركة فرنسية


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 فبراير 2025

يواجه رئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي اتهاما في فرنسا بالتواطؤ في إساءة استخدام السلطة في تحقيق على صلة بصندوق الثروة السيادي القطري.

ونقلت فرانس برس عن مصدر قضائي فرنسي قوله إن الخليفي اتُهم في الخامس من فبراير بالتواطؤ في شراء أصوات والإضرار بحرية التصويت، وذلك على خلفية تبديل الصندوق الاستثماري القطري تصويته في مجلس إدارة مجموعة « لاغاردير » عام 2018.

وواجه الخليفي الذي يرأس النادي الباريسي منذ استحواذ شركة قطر للاستثمارات الرياضية عليه عام 2011، عدة قضايا في السنوات الأخيرة لكنه نفى دائما ارتكاب أي مخالفات.

وقال مصدر مقرب من الخليفي العضو في مجلس إدارة الصندوق السيادي القطري إن « هذه القضية لا علاقة لها مطلقا وبوضوح بناصر الخليفي، ولكن كالعادة سيتم ربطه بها من خلال عملية مشوهة تماما حتى تنهار هذه القضية بصمت في غضون سنوات قليلة ».

يشتبه في أن أرنو لاغاردير، رئيس مجموعة لاغاردير، استخدم بشكل احتيالي نحو 125 مليون يورو من أموال المجموعة على مدى عدة سنوات لتمويل نفقاته الشخصية.

ويتعلق الاتهام الموجه للخليفي بصراع في مجلس إدارة المجموعة عام 2018 بين قطب اليمين الملياردير فينسنت بولوريه الذي كان متحالفا مع صندوق الاستثمار أمبر كابيتال، وأغنى رجل في برنار أرنو رئيس شركة السلع الفاخرة « إل في إم إتش » الذي دعم أرنو لاغاردير.

وفي 24 أبريل 2018، قررت شركة قطر للاستثمار وتطوير المشاريع القابضة التابعة لصندوق الثروة السيادي القطري والمساهم الرئيسي في مجموعة لاغاردير، دعم مقترحات شركة أمبر كابيتال.

ويتهم أرنو لاغاردير ومساعديه بالاتصال بمعارفهم، ومن بينهم ناصر الخليفي بصفته مديرا لصندوق الثروة السيادي القطري (جهاز قطر للاستثمارات).

وبعد خمسة أيام من التصويت الأول، غيرت هيئة الاستثمار القطرية موقفها وصوتت لصالح المقترحات التي طرحها أرنو لاغاردير.

وكانت محكمة النقض الفرنسية قد أسقطت نهائيا في منتصف فبراير 2023، اتهاما سابقا ضد ناصر الخليفي بالفساد في ما يتصل بعرض قطر لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى في عامي 2017 و2019، وقضت بأن النظام القضائي الفرنسي غير مؤهل لمحاكمته.

ويحقق قضاة في باريس أيضا مع الخليفي بشأن اتهامات بخطف واحتجاز رجل الأعمال الفرنسي الجزائري طيب بن عبد الرحمن في قطر. وينفي الخليفي الاتهامات وقد تقدم بنفسه بشكوى.

يواجه رئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي اتهاما في فرنسا بالتواطؤ في إساءة استخدام السلطة في تحقيق على صلة بصندوق الثروة السيادي القطري.

ونقلت فرانس برس عن مصدر قضائي فرنسي قوله إن الخليفي اتُهم في الخامس من فبراير بالتواطؤ في شراء أصوات والإضرار بحرية التصويت، وذلك على خلفية تبديل الصندوق الاستثماري القطري تصويته في مجلس إدارة مجموعة « لاغاردير » عام 2018.

وواجه الخليفي الذي يرأس النادي الباريسي منذ استحواذ شركة قطر للاستثمارات الرياضية عليه عام 2011، عدة قضايا في السنوات الأخيرة لكنه نفى دائما ارتكاب أي مخالفات.

وقال مصدر مقرب من الخليفي العضو في مجلس إدارة الصندوق السيادي القطري إن « هذه القضية لا علاقة لها مطلقا وبوضوح بناصر الخليفي، ولكن كالعادة سيتم ربطه بها من خلال عملية مشوهة تماما حتى تنهار هذه القضية بصمت في غضون سنوات قليلة ».

يشتبه في أن أرنو لاغاردير، رئيس مجموعة لاغاردير، استخدم بشكل احتيالي نحو 125 مليون يورو من أموال المجموعة على مدى عدة سنوات لتمويل نفقاته الشخصية.

ويتعلق الاتهام الموجه للخليفي بصراع في مجلس إدارة المجموعة عام 2018 بين قطب اليمين الملياردير فينسنت بولوريه الذي كان متحالفا مع صندوق الاستثمار أمبر كابيتال، وأغنى رجل في برنار أرنو رئيس شركة السلع الفاخرة « إل في إم إتش » الذي دعم أرنو لاغاردير.

وفي 24 أبريل 2018، قررت شركة قطر للاستثمار وتطوير المشاريع القابضة التابعة لصندوق الثروة السيادي القطري والمساهم الرئيسي في مجموعة لاغاردير، دعم مقترحات شركة أمبر كابيتال.

ويتهم أرنو لاغاردير ومساعديه بالاتصال بمعارفهم، ومن بينهم ناصر الخليفي بصفته مديرا لصندوق الثروة السيادي القطري (جهاز قطر للاستثمارات).

وبعد خمسة أيام من التصويت الأول، غيرت هيئة الاستثمار القطرية موقفها وصوتت لصالح المقترحات التي طرحها أرنو لاغاردير.

وكانت محكمة النقض الفرنسية قد أسقطت نهائيا في منتصف فبراير 2023، اتهاما سابقا ضد ناصر الخليفي بالفساد في ما يتصل بعرض قطر لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى في عامي 2017 و2019، وقضت بأن النظام القضائي الفرنسي غير مؤهل لمحاكمته.

ويحقق قضاة في باريس أيضا مع الخليفي بشأن اتهامات بخطف واحتجاز رجل الأعمال الفرنسي الجزائري طيب بن عبد الرحمن في قطر. وينفي الخليفي الاتهامات وقد تقدم بنفسه بشكوى.



اقرأ أيضاً
الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

سيارة تدهس حشدا من مشجعي”باريس سان جيرمان”
أصيب 3 أشخاص على الأقل بجروح مختلفة جراء دهس سيارة حشدا من مشجعي نادي "باريس سان جيرمان" لكرة القدم، أثناء احتفالهم بتأهل فريقهم إلى نهائي دوري أبطال أوروبا. وكتبت صحيفة "لو باريزيان" أن الحادث وقع بالقرب من شارع الشانزليزيه، مضيفة أنه تم نقل المصابين إلى المستشفى، أحدهم في حالة حرجة، والآخران في حالة خطيرة. وعثر لاحقا على السيارة محترقة، بينما لا تزال هوية السائق مجهولة حتى الآن. وأوضحت الصحيفة أن الشرطة اعتقلت 43 شخصا على الأقل خلال الاحتفالات. كما اضطر رجال الشرطة في بعض المواقف إلى استخدام الغاز المسيل للدموع، بينما تعرضت بعض المتاجر والسيارات لأضرار بسبب تصرفات المشجعين. أفادت وسائل الإعلام سابقا بأن نادي "باريس سان جيرمان" تغلب على نادي "أرسنال" الإنجليزي في مباراة الذهاب من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا (2-1)، ليحقق الفوز بمجموع المباراتين (3-1). وسيواجه النادي الفرنسي نظيره الإيطالي "إنتر ميلان" في المباراة النهائية للمسابقة، المقرر إقامتها في 31 مايو الجاري بمدينة ميونخ.
رياضة

في زمن المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي.. هل يسمح لجمهور الكوكب بحضور لقاء حسم الصعود؟
على بعد ايام قليل من انعقاد المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي بمراكش، والتي توحي بأن المسؤولين و في مقدمتهم والي جهة، واعون تماما باهمية ودور الجمهور الرياضي، وبعدما وضع الكوكب المراكشي قدمه الاولى في القسم الاحترافي الاول، عاد من جديد مطلب تمكين جمهور الفريق من حضور مباراته الحاسمة، والتي تعتبر بمثابة مباراة نهائية استثنائية، بعد سبع سنوات من الجهود المبذولة للعودة الى قسم الاضواء. وتتنامى الدعوات بمواقع التواصل الاجتماعي وبين المهتمين بالشأن الرياضي المراكشي، من أجل السماح للجمهور بحضور المباراة المقبلة لفريق الكوكب المراكشي امام فريق رجاء بني ملال، لا سيما وان الفوز فيها هنا بمراكش سيضمن للفريق رسميا الصعود الى القسم الاحترافي الاول ، وهو ما يستدعي تقديم كل اشكال الدعم للفريق، ولا شك ان ابرز اشكال الدعم، تبقى المساندة الجماهرية المباشرة من المدرجات، علما ان كل منافسي الكوكب المراكشي، يستفيدون من هذا العامل المساعد، والدعم الجماهيري، باستثناء الفريق المراكشي المحروم من جمهوره في اغلب دورات البطولة. وتروج مجموعة من الاقتراحات وسط الداعين الى السماح بحضور الجمهور ، فمنهم من يقترح او يطالب بفتح ملعب مراكش الكبير ولو في مباراة الدورة المقبلة فقط، والسماح بحضور جماهري يتوقع ان يكون قياسيا، بالنظر لحجم وقيمة المباراة ورمزية صعود الفريق، وهو الامر الذي يبدو مستبعدا تنظيميا، بالرغم من ان الملعب جاهز من اسابيع لاستقبال اي حدث، فيما يقترح اخرون بما فيهم منتخبون بفتح ملعب الحارثي استثنائيا من اجل تسجيل دعم حقيقي من طرف المجلس الجماعي لفريق المدينة، بينما تقترح فئة ان تخصص قرابة الفين تذكرة لفصيل الكريزي فقط، لولوج ملعب سيدي يوسف بن علي، لا سيما وان بصمة الفصيل في التشجيع ستكون حاسمة ومهمة للفريق. ويبدو الاقتراح الاخير جيدا واقل تعقيدا على المستوى التنظيمي، لا سيما وان الفين او حتى 3 الاف مشجع، يمكن ان يستوعبهم المدرج الوحيد في ملعب سيدي يوسف بن علي بشكل مريح، كما ان المصالح الامنية والسلطات قادرة على السيطرة على الوضع، وتنظيم ولوج و خروج هذا العدد بشكل سلس، لا يؤثر باي شكل من الاشكال على الاهداف والدواعي الامنية التي تقف حاليا حائلا بين الكوكب المراكشي وجمهوره، دون وجود اي عقوبات قد تبرر حرمان الفريق من جمهوره وفي هذا الوقت الحساس. وبما ان قرار لعب الكوكب بدون الجمهور ليس مفروضا من طرف الجامعة او اي جهة اخرى بل قرار داخلي للسلطات بمراكش، فان الكرة حاليا في ملعب والي جهة مراكش ووالي امن مراكش، لاعتماد قرار ولوج فئة معينة من الجمهور، كما فعلت تماما في المباريات الماضية حينما وسعت السلطات من فئة الحاضرين التي كانت في البداية مقتصرة على اعضاء المكتب والمنخرطين والصحافة، و بدات تتسع تدريجيا بشكل او باخر لتطال المنتخبين وممثلي جمعيات رياضية ومشجعين معروفين، وفئات مماثلة وجدت سبيلا لولوج الملعب وكان لها دور في تشجيع الفريق في اخر مباراة بشكل ملحوظ.
رياضة

أمام إنفانتينو.. ترامب يطلق وعودا بشأن كأس العالم 2026
تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء للمشجعين بتجربة "سلسة" في بلاده التي تستضيف مونديال 2026 لكرة القدم بالشراكة مع جارتيها المكسيك وكندا، مُطَمئنا بأن الجميع موضع ترحيب رغم المخاوف المرتبطة بإجراءات الأمن على الحدود والتي قد تؤثر على النهائيات العالمية. وقال ترامب الذي عَيَّن نفسه رئيسا لفريق عمل البيت الأبيض الخاص بالبطولة، إنه يمكن لزوار الولايات المتحدة توقع تجربة "سلسة"، مضيفا وبجانبه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جياني إنفانتينو "نتطلع بفارغ الصبر للترحيب بمشجعي كرة القدم من جميع أنحاء العالم. ستعمل كل أجزاء الحكومة الأميركية على ضمان أن تكون هذه الأحداث آمنة وناجحة، وأن يحظى المسافرون إلى أميركا لمشاهدة المنافسات بتجربة سلسة في كل جزء من زيارتهم". وأبدى ترامب ثقته بالعمل الذي يتم بشكل وثيق مع كندا والمكسيك على الرغم من حرب الضرائب مع الجارتين. ومن المتوقع أن ينخفض عدد المسافرين الأجانب إلى الولايات المتحدة بنسبة 5.1 بالمئة في 2025، وفقا لدراسة حديثة أجرتها مجلة "توريزم إكونوميكس". ووفق معهد منتدى السياحة العالمي فإن مزيجا من سياسات الهجرة الصارمة في الولايات المتحدة والتوترات السياسية العالمية قد "يؤثر بشكل كبير" على الوافدين إلى البلاد. وشدد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الذي يشغل منصب نائب رئيس فريق العمل الخاص بكأس العالم، إنه على الرغم من أن الزوار الأجانب موضع ترحيب، لكن يتعين عليهم المغادرة في نهاية البطولة. وصرّح دي فانس في مؤتمر صحافي الثلاثاء "أعلم أننا سنستقبل زوارا، ربما من قرابة 100 دولة. نريدهم أن يأتوا. نريدهم أن يحتفلوا. نريدهم أن يشاهدوا اللعبة (المباريات). لكن عندما يحين الوقت، سيكون عليهم العودة إلى ديارهم". وأفاد إنفانتينو بأن الاتحاد الدولي للعبة لديه "ثقة كاملة" في إدارة ترامب للمساعدة في تنظيم بطولة ناجحة، مضيفا "العالم بأجمعه سيركز على الولايات المتحدة، وأميركا ترحب بالعالم. كل من يريد أن يأتي إلى هنا للاستمتاع، الاحتفال باللعبة سيكون قادرا على القيام بذلك". وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم إن المسؤولين الأميركيين يستخدمون كأس العالم للأندية التي تقام الشهر المقبل، كبروفة لكأس العالم للمنتخبات المقررة في صيف 2026، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تتوقع قدوم مليوني زائر من الخارج. وتابعت نويم قائلة: "بدأنا بمعالجة وثائق السفر وطلبات التأشيرات... من الواضح أن ذلك سيكون بمثابة مقدمة لما يمكننا القيام به العام المقبل لكأس العالم أيضا. يتم تسهيل كل ذلك".
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة