رياضة

دعوات إسرائيلية لتعزيز التطبيع مع المغرب بعد نجاحات الاسود في المونديال


كشـ24 | صحف نشر في: 16 ديسمبر 2022

قال مئير بن شابات – مستشار الأمن القومي الإسرائيلي سابقا إنه حان الوقت لتطوير العلاقات مع المغرب والاعتراف بسيادتها على الصحراء المغربية، زاعما أنه بالإمكان التطبيع أيضا على مستوى الشعب المغربي متجاهلا تكافل المغاربة الكبير مع فلسطين وسط تجاهل لقضيتها.في مقال نشرته صحيفة “يسرائيل هيوم” يهلل دعوته بالقول إن الإنجازات المهمة لمنتخب المغرب في المونديال، وتأهُّله إلى نصف النهائي، وضعت المغرب في العناوين الرئيسية وإنه بين ليلة وضحاها، تحول المنتخب إلى الممثل الرسمي للعالم العربي في صراعه على الكأس الدولية أما في إسرائيل، فالشعور بالخذلان بسبب تضامُن لاعبي المغرب مع الفلسطينيين، لم يعكر فرحة مشجعي المنتخب المغربي.و نقلت "القدس العربي " ان بن شبات يراهن على إمكانية تطوير علاقات التطبيع بالقول إنه لم يمر أكثر من عامين على تجديد العلاقات ما بين الدولتين، ويبدو أنه لم تحدث قطيعة أصلاً. ويتابع “ففي الوقت الذي يعيش العالم صراعاً على النظام العالمي إلى جانب أزمات اقتصادية في العالم، تستطيع إسرائيل والمغرب طرح حلول تساعد على التعامل مع تحديات العصر. هذه الحلول يمكنها أن تعكس نقاط القوة النسبية لكلٍّ من الدولتين، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الشراكة بينهما. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، حان الوقت لنقل العلاقات إلى درجة جديدة ما بين الطرفين”.مستذكرا أن “الاتفاق التاريخي” كان بوساطة إدارة ترامب، وجزءً من “اتفاقيات أبراهام” وفي إطارها، تحول المغرب خلال أشهر معدودة، إلى الدولة العربية الرابعة المطبّعة مع إسرائيل معتبرا أن البيان الثلاثي غيّر الخريطة وصنع مرحلة جديدة بين الدولتين. كما يستذكر أنه قبل ذلك بـ20 عاماً، خلال سنة 2000، قطع المغرب علاقاته بإسرائيل في أعقاب الانتفاضة الثانية لكن العلاقات العميقة كانت جزءاً لا يتجزأ من إرث الجانبين.ويشير إلى أن تاريخ اليهود في المغرب عميق، ويمتد على مدار أكثر من ألف عام وأن التقديرات تشير إلى أن اليهود الأوائل وصلوا إلى المغرب بعد “خراب الهيكل الثاني” المزعوم وأنه طيلة أجيال عديدة، استقبل المغرب الكثيرين من حكماء يهود إسبانيا والمحيط، وتحول هو نفسه إلى معقل لليهودية، على الرغم من الملاحقات الدينية والأزمات الصعبة التي مرّ بها اليهود.ويقول إن مدينة السويرة مثلاً، سجلت حالة استثنائية في العالم المسلم، إذ كانت المدينة الوحيدة التي توجد فيها أغلبية يهودية وإنه لأجيال عديدة، هاجر اليهود من المغرب إلى فلسطين وشارك المهاجرون من المغرب في تجديد الاستيطان اليهودي في القرن التاسع عشر وتطوير مدن عديدة، بينها يافا وحيفا وطبرية والقدس. ويشير إلى أنه خلال السنوات الأولى من “تأسيس الدولة” هاجرت إليها أغلبية يهود المغرب، وبقيت فيها مجموعة يهودية صغيرة، معظمها يسكن في كازابلانكا وقلة منها في مراكش، ما زالت تحافظ على التقاليد، وبتشجيع ودعم من ملك المغرب، هناك مبادرات دائمة لترميم القبور والأحياء اليهودية حيث يسكن اليهود.اتفاقات التطبيع وأوضح أنه مع تجديد العلاقات في إطار “اتفاقيات أبراهام”، تم فتح خطوط طيران مباشرة ما بين تل أبيب وكازابلانكا ومراكش وتحول المغرب إلى أكثر الوجهات شعبيةً للإسرائيليين. مذكرا بأنه قد تم توقيع العديد من الاتفاقيات بين الوزارات الحكومية، والمؤسسات الأكاديمية، والشركات والمنظمات في الدولتين. متجاهلا استحضار الجماهير المغربية لفلسطين خلال المونديال في الدوحة يدعّي بن شبات أن شعور الشراكة والرضى عن تجديد العلاقات لا يميز فقط القيادات، بل يبرز جيداً في الشارع المغربي، وفي التعامل مع الإسرائيليين.طغيان التفاؤل ويعلل بن شبات دعوته بتعزيز علاقات التطبيع مع المغرب بالقول: “الآن، بعد عامين على تجديد العلاقات، وبعد أن وُضعت الأساسات، حان الوقت لاستنفاد الإمكانات الكامنة الكثيرة في التعاون بين الدولتين. المغرب وإسرائيل يشكلان بوابتين للبحر المتوسط من الشرق والغرب. إسرائيل والمغرب والسودان يستطيعون التعاون لإيجاد حلول لأزمة الغذاء العالمية، التي باتت أصعب بعد الحرب في أوكرانيا. لدى السودان مثلاً الأراضي الخصبة المطلوبة لتحويلها إلى مصدّرة للقمح، لكن تنقصها المعرفة والأدوات المطلوبة”.كما يزعم أنه لدى إسرائيل والمغرب القدرة على سدّ هذه الفجوة منوها إلى أنه بإمكانهما نقل المعرفة الإسرائيلية في مجال التكنولوجيا الزراعية إلى افريقيا، والفوسفات من المغرب، وصناعة التغيير من أجل مصلحة شعوب المنطقة. ويتابع “هذا بالإضافة إلى أنه في أعقاب أزمة الطاقة العالمية والعقوبات المفروضة على استيراد الغاز الروسي، يمكن للتعاون الإقليمي أن يمنح حلولاً بديلة، مشاريع كخط الغاز الطبيعي بين نيجيريا والمغرب، وخط غاز من إسرائيل إلى أوروبا، إلى جانب خط النفط من الخليج إلى أوروبا، ستكون ضرورية أكثر من أي وقت مضى. وهو ما من شأنه خلق فرص عمل في الدولتين، بالإضافة إلى مدخول يساعد الاقتصاد”.على غرار السفير الإسرائيلي السابق في القاهرة ليفانون يدعي بن شبات أنه إلى جانب التعاون الحكومي والفرص الاقتصادية، من الضروري تعميق العلاقات بين المواطنين. وعن ذلك يقول “المغرب صادق مؤخراً على مسار تسهيل الدخول للإسرائيليين عبر الفيزا الإلكترونية، وعلى إسرائيل تبنّي سياسة مشابهة، بهدف تشجيع السياحة المغربية في إسرائيل. في نهاية المطاف، على إسرائيل الاعتراف رسمياً بسيادة المغرب على الصحراء المغربية. هذه الخطوة مطلوبة، بعد أن قامت بها دول كثيرة، بينها الولايات المتحدة. القيادة في المغرب تتوقع هذا أيضاً.وسط تجاهل مريع للقضية الفلسطينية ومكانته في قلوب المغاربة والعرب يخلص بن شبات للقول إنه من جانب إسرائيل، وبالإضافة إلى ما ستقدمه هذه الخطوة لتطوير العلاقات مع الغرب، فإنها ستُضعف في الوقت نفسه جبهة البوليساريو، المدعومة من إيران وحزب الله. ويضيف “في نظرة إلى إنجازات العامين الماضيين، القلب يكبر والتفاؤل يطغى. هذه بداية صداقة مذهلة. فرص كثيرة موجودة أمامنا للتطور، وتحويل السلام مع المغرب إلى نموذج يحتذى بالنسبة إلى كل دول المنطقة”.

قال مئير بن شابات – مستشار الأمن القومي الإسرائيلي سابقا إنه حان الوقت لتطوير العلاقات مع المغرب والاعتراف بسيادتها على الصحراء المغربية، زاعما أنه بالإمكان التطبيع أيضا على مستوى الشعب المغربي متجاهلا تكافل المغاربة الكبير مع فلسطين وسط تجاهل لقضيتها.في مقال نشرته صحيفة “يسرائيل هيوم” يهلل دعوته بالقول إن الإنجازات المهمة لمنتخب المغرب في المونديال، وتأهُّله إلى نصف النهائي، وضعت المغرب في العناوين الرئيسية وإنه بين ليلة وضحاها، تحول المنتخب إلى الممثل الرسمي للعالم العربي في صراعه على الكأس الدولية أما في إسرائيل، فالشعور بالخذلان بسبب تضامُن لاعبي المغرب مع الفلسطينيين، لم يعكر فرحة مشجعي المنتخب المغربي.و نقلت "القدس العربي " ان بن شبات يراهن على إمكانية تطوير علاقات التطبيع بالقول إنه لم يمر أكثر من عامين على تجديد العلاقات ما بين الدولتين، ويبدو أنه لم تحدث قطيعة أصلاً. ويتابع “ففي الوقت الذي يعيش العالم صراعاً على النظام العالمي إلى جانب أزمات اقتصادية في العالم، تستطيع إسرائيل والمغرب طرح حلول تساعد على التعامل مع تحديات العصر. هذه الحلول يمكنها أن تعكس نقاط القوة النسبية لكلٍّ من الدولتين، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الشراكة بينهما. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، حان الوقت لنقل العلاقات إلى درجة جديدة ما بين الطرفين”.مستذكرا أن “الاتفاق التاريخي” كان بوساطة إدارة ترامب، وجزءً من “اتفاقيات أبراهام” وفي إطارها، تحول المغرب خلال أشهر معدودة، إلى الدولة العربية الرابعة المطبّعة مع إسرائيل معتبرا أن البيان الثلاثي غيّر الخريطة وصنع مرحلة جديدة بين الدولتين. كما يستذكر أنه قبل ذلك بـ20 عاماً، خلال سنة 2000، قطع المغرب علاقاته بإسرائيل في أعقاب الانتفاضة الثانية لكن العلاقات العميقة كانت جزءاً لا يتجزأ من إرث الجانبين.ويشير إلى أن تاريخ اليهود في المغرب عميق، ويمتد على مدار أكثر من ألف عام وأن التقديرات تشير إلى أن اليهود الأوائل وصلوا إلى المغرب بعد “خراب الهيكل الثاني” المزعوم وأنه طيلة أجيال عديدة، استقبل المغرب الكثيرين من حكماء يهود إسبانيا والمحيط، وتحول هو نفسه إلى معقل لليهودية، على الرغم من الملاحقات الدينية والأزمات الصعبة التي مرّ بها اليهود.ويقول إن مدينة السويرة مثلاً، سجلت حالة استثنائية في العالم المسلم، إذ كانت المدينة الوحيدة التي توجد فيها أغلبية يهودية وإنه لأجيال عديدة، هاجر اليهود من المغرب إلى فلسطين وشارك المهاجرون من المغرب في تجديد الاستيطان اليهودي في القرن التاسع عشر وتطوير مدن عديدة، بينها يافا وحيفا وطبرية والقدس. ويشير إلى أنه خلال السنوات الأولى من “تأسيس الدولة” هاجرت إليها أغلبية يهود المغرب، وبقيت فيها مجموعة يهودية صغيرة، معظمها يسكن في كازابلانكا وقلة منها في مراكش، ما زالت تحافظ على التقاليد، وبتشجيع ودعم من ملك المغرب، هناك مبادرات دائمة لترميم القبور والأحياء اليهودية حيث يسكن اليهود.اتفاقات التطبيع وأوضح أنه مع تجديد العلاقات في إطار “اتفاقيات أبراهام”، تم فتح خطوط طيران مباشرة ما بين تل أبيب وكازابلانكا ومراكش وتحول المغرب إلى أكثر الوجهات شعبيةً للإسرائيليين. مذكرا بأنه قد تم توقيع العديد من الاتفاقيات بين الوزارات الحكومية، والمؤسسات الأكاديمية، والشركات والمنظمات في الدولتين. متجاهلا استحضار الجماهير المغربية لفلسطين خلال المونديال في الدوحة يدعّي بن شبات أن شعور الشراكة والرضى عن تجديد العلاقات لا يميز فقط القيادات، بل يبرز جيداً في الشارع المغربي، وفي التعامل مع الإسرائيليين.طغيان التفاؤل ويعلل بن شبات دعوته بتعزيز علاقات التطبيع مع المغرب بالقول: “الآن، بعد عامين على تجديد العلاقات، وبعد أن وُضعت الأساسات، حان الوقت لاستنفاد الإمكانات الكامنة الكثيرة في التعاون بين الدولتين. المغرب وإسرائيل يشكلان بوابتين للبحر المتوسط من الشرق والغرب. إسرائيل والمغرب والسودان يستطيعون التعاون لإيجاد حلول لأزمة الغذاء العالمية، التي باتت أصعب بعد الحرب في أوكرانيا. لدى السودان مثلاً الأراضي الخصبة المطلوبة لتحويلها إلى مصدّرة للقمح، لكن تنقصها المعرفة والأدوات المطلوبة”.كما يزعم أنه لدى إسرائيل والمغرب القدرة على سدّ هذه الفجوة منوها إلى أنه بإمكانهما نقل المعرفة الإسرائيلية في مجال التكنولوجيا الزراعية إلى افريقيا، والفوسفات من المغرب، وصناعة التغيير من أجل مصلحة شعوب المنطقة. ويتابع “هذا بالإضافة إلى أنه في أعقاب أزمة الطاقة العالمية والعقوبات المفروضة على استيراد الغاز الروسي، يمكن للتعاون الإقليمي أن يمنح حلولاً بديلة، مشاريع كخط الغاز الطبيعي بين نيجيريا والمغرب، وخط غاز من إسرائيل إلى أوروبا، إلى جانب خط النفط من الخليج إلى أوروبا، ستكون ضرورية أكثر من أي وقت مضى. وهو ما من شأنه خلق فرص عمل في الدولتين، بالإضافة إلى مدخول يساعد الاقتصاد”.على غرار السفير الإسرائيلي السابق في القاهرة ليفانون يدعي بن شبات أنه إلى جانب التعاون الحكومي والفرص الاقتصادية، من الضروري تعميق العلاقات بين المواطنين. وعن ذلك يقول “المغرب صادق مؤخراً على مسار تسهيل الدخول للإسرائيليين عبر الفيزا الإلكترونية، وعلى إسرائيل تبنّي سياسة مشابهة، بهدف تشجيع السياحة المغربية في إسرائيل. في نهاية المطاف، على إسرائيل الاعتراف رسمياً بسيادة المغرب على الصحراء المغربية. هذه الخطوة مطلوبة، بعد أن قامت بها دول كثيرة، بينها الولايات المتحدة. القيادة في المغرب تتوقع هذا أيضاً.وسط تجاهل مريع للقضية الفلسطينية ومكانته في قلوب المغاربة والعرب يخلص بن شبات للقول إنه من جانب إسرائيل، وبالإضافة إلى ما ستقدمه هذه الخطوة لتطوير العلاقات مع الغرب، فإنها ستُضعف في الوقت نفسه جبهة البوليساريو، المدعومة من إيران وحزب الله. ويضيف “في نظرة إلى إنجازات العامين الماضيين، القلب يكبر والتفاؤل يطغى. هذه بداية صداقة مذهلة. فرص كثيرة موجودة أمامنا للتطور، وتحويل السلام مع المغرب إلى نموذج يحتذى بالنسبة إلى كل دول المنطقة”.



اقرأ أيضاً
شمس الدين طالبي ينضم لصفوف نادي سندرلاند الإنجليزي
أعلن نادي سندرلاند الإنجليزي، يومه الأربعاء 9 يوليوز الجاري، تعاقده بشكل رسمي مع الدولي المغربي شمس الدين طالبي بموجب عقد يمتد لخمسة مواسم. ويأتي انتقال شمس الدين طالبي إلى الدوري الانجليزي بعد مسيرة متميزة رفقة فريق كلوب بروج البلجيكي حيث سجل رفقته سبعة أهداف خلال الموسم الماضي، وقدم خمس تمريرات حاسمة خلال 44 مباراة خاضها (27 بالدوري البلجيكي و11 في دوري أبطال أوروبا).
رياضة

حكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام
قضت محكمة إسبانية، الأربعاء، بحبس المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي لمدة عام واحد، بعد اتهامه بالاحتيال الضريبي. ووجهت التهم لأنشيلوتي عندما كان يقود ريال مدريد الإسباني قبل 11 عاما. ويتهم المدرب بعدم دفع الضرائب على الدخل الخاص بحقوق الصور الخاصة به، عندما كان مدربا للفريق الملكي عام 2014. ونادرا ما يتطلب نص القانون الإسباني تطبيق عقوبة السجن لأي متهم لمدة أقل من عامين في جريمة غير متعلقة بالعنف، طالما لم يسبق إدانته من قبل.
رياضة

جمهور المغرب الفاسي ينزل إلى الشارع احتجاجا على أوضاع الفريق
دعت المجموعة المشجعة لفريق المغرب الفاسي إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية جهة فاس ـ مكناس، وذلك يوم الجمعة، 11 يوليوز الجاري. وقالت المجموعة إن الهدف هو إيصال صوت الجمهور ومطالبة الجهات المعنية بالتدخل والبحث عن حلول تنهي التخبط العشوائي الذي يقع على مستوى التسيير الإداري للفريق. وأشارت إلى أنها استنفذت طرق أبواب الحوار، و الدعوة إلى التوصل إلى حل ينهض بالفريق ويبتعد به عن عن الصراعات التي تغرق سفينته، "إلاّ أن هناك أطراف لا زالت تعرقل المسيرة"، في إشارة إلى عدم الالتزام بإقامة جمع عام و تقديم استقالة المكتب الحالي برئيسه، و عدم حشر الفريق في الصراعات السياسية و الانتخابية. وكانت "فطال تيغرز" قد سبق لها أن وجهت انتقادات لاذعة لعائلة الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. واتهمته بالتحكم في النادي، والتوجه نحو عقد جمع عام شكلي يعيد تكريس نفس الأوضاع.
رياضة

جواو بيدرو يقود تشلسي إلى نهائي مونديال الأندية
قاد الوافد البرازيلي الجديد جواو بيدرو فريقه تشلسي الإنجليزي إلى بلوغ نهائي مونديال الأندية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، بعدما سجل هدفي الفوز على فريقه السابق “فلوميننسي” البرازيلي، بنتيجة 2-0، في المباراة التي جرت في نيويورك، وذلك في أول ظهور له بقميص ا”البلوز”. وسجل بيدرو البالغ 23 عاما، المنتقل إلى تشلسي قبل 6 أيام فقط قادمًا من “برايتون”، هدفي لقاء نصف النهائي، في الدقيقتين 18 و56، ليوصل فريقه الجديد إلى النهائي، للمرة الثانية في تاريخه، في انتظار التعرف على الخصم، الذي سيكون أحد طرفي مواجهة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، المقررة يوم غد الأربعاء.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة