حوادث

درك السوالم يحقق أرقاما مشرفة في تقليص معدل الجريمة ومكافحة المخدرات


نور الدين حيمود نشر في: 16 مارس 2024

رغم شساعة النفوذ الترابي، والتوسع العمراني والكثافة السكانية، و توغل الوحدات الصناعية المترامية في كل مكان، تواصل عناصر درك المركز الترابي حد السوالم، بقيادة قائد المركز ونائبه، بإشراف من القائد الإقليمي لسرية برشيد ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات ونائبه الأول، باستمرار حملاتها الأمنية الواسعة، الهادفة إلى القطع النهائي مع مختلف مظاهر الإجرام والإنحراف، عبر التواجد الأمني الميداني بالشارع العام، وإحساس المواطنين والمواطنات، بالأمن والأمان والتصدي لمختلف مظاهر الجريمة، وعلى رأسها السرقة وإعتراض سبيل المارة، والحيازة والإتجار في الممنوعات.

وأفادت مصادر مطلعة لكش 24، بأن كل هذه المجهوذات الجبارة والمتظافرة المبذولة، التي تقوم بها مصالح الدرك الملكي، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، جاءت نتيجة تعيين كفاءات وطاقات شابة، قادرة على تذبير المرحلة، توسمت فيها القيادة العليا للدرك الملكي بالربط، الكفاءة والإخلاص في السهر على مصالح المواطنين والمواطنات.

والملاحظ منذ تعيين القائد الجهوي للدرك الملكي هشام مجاهد، على رأس القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، والقائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، وما تحمله مناصب المسؤولية هذه في تسيير المرحلة، وهما يسابقان الزمن ويعكفان على إقرار سياسة " اللي فرط يكرط " إنطلاقا من مبدأ الإصلاح والشفافية والحكامة الجيدة، والقطع النهائي مع كل مظاهر الإجرام والإنحراف، ومكافحة ظاهرة المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية، وتوقيف الجانحين والخارجين عن القانون، رغم سهام النقذ والتبخيس، في أعمال أمنية وازنة، أعطت أكلها في العديد من التدخلات الميدانية.

وستبقى سهام النقذ والضرب من الأسفل مستمرة، من طرف شردمة من البارعين، في حبك الدسائس وزرع الألغام والمؤامرات، لا لشيء إلا لتني المصالح الدركية، عن القيام بمهامها المنوطة بها، والمتعلقة أساسا بالحد من مظاهر الجريمة، ومكافحة ظاهرة الحيازة والإتجار في المخدرات، والمخدرات القوية والصلبة والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، التي كانت إلى عهد قريب بدأت تظهر وتطفو، على سطح مجموعة من النقط والبؤر، على مستوى مختلف الجماعات الترابية، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد.

في المقابل واستنادا لمصادر متطابقة، والتي ترى على أن القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، شرع منذ تعيينه، إيمانا منه بالمسؤولية الملقاة على عاتقه، في إطلاق حملات تمشيطية وتطهيرية واسعة، تستهدف الأشخاص المبحوث عنهم، من أجل وجنح وجنايات مختلفة، داعيا رؤساء السرايا والمراكز الترابية، إلى إعتماد مقاربة تشاركية شمولية منذمجة، شعارها محاربة ظاهرة المخدرات، بمختلف أشكالها وأصنافها، ومكافحة الجريمة والجريمة المنظمة، في إطار التنزيل السليم للقانون.

ويسعى المسؤول الأمني نفسه، لإنجاح هذه المقاربة الأمنية، التشاركية الشمولية والمنذمجة، وتنزيلها على أرض الواقع، من خلال إستهداف الأشخاص المبحوث عنهم، بموجب مذكرات بحث وطنية، في مختلف القضايا الإجرامية، لتعزيز إحساس ساكنة الإقليم، بالأمن والأمان وتوطيد الإستقرار، وهو ما مكنه إلى حد كبير، من تقليص معدل الجرائم والجرائم المنظمة.

رغم شساعة النفوذ الترابي، والتوسع العمراني والكثافة السكانية، و توغل الوحدات الصناعية المترامية في كل مكان، تواصل عناصر درك المركز الترابي حد السوالم، بقيادة قائد المركز ونائبه، بإشراف من القائد الإقليمي لسرية برشيد ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات ونائبه الأول، باستمرار حملاتها الأمنية الواسعة، الهادفة إلى القطع النهائي مع مختلف مظاهر الإجرام والإنحراف، عبر التواجد الأمني الميداني بالشارع العام، وإحساس المواطنين والمواطنات، بالأمن والأمان والتصدي لمختلف مظاهر الجريمة، وعلى رأسها السرقة وإعتراض سبيل المارة، والحيازة والإتجار في الممنوعات.

وأفادت مصادر مطلعة لكش 24، بأن كل هذه المجهوذات الجبارة والمتظافرة المبذولة، التي تقوم بها مصالح الدرك الملكي، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، جاءت نتيجة تعيين كفاءات وطاقات شابة، قادرة على تذبير المرحلة، توسمت فيها القيادة العليا للدرك الملكي بالربط، الكفاءة والإخلاص في السهر على مصالح المواطنين والمواطنات.

والملاحظ منذ تعيين القائد الجهوي للدرك الملكي هشام مجاهد، على رأس القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، والقائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، وما تحمله مناصب المسؤولية هذه في تسيير المرحلة، وهما يسابقان الزمن ويعكفان على إقرار سياسة " اللي فرط يكرط " إنطلاقا من مبدأ الإصلاح والشفافية والحكامة الجيدة، والقطع النهائي مع كل مظاهر الإجرام والإنحراف، ومكافحة ظاهرة المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية، وتوقيف الجانحين والخارجين عن القانون، رغم سهام النقذ والتبخيس، في أعمال أمنية وازنة، أعطت أكلها في العديد من التدخلات الميدانية.

وستبقى سهام النقذ والضرب من الأسفل مستمرة، من طرف شردمة من البارعين، في حبك الدسائس وزرع الألغام والمؤامرات، لا لشيء إلا لتني المصالح الدركية، عن القيام بمهامها المنوطة بها، والمتعلقة أساسا بالحد من مظاهر الجريمة، ومكافحة ظاهرة الحيازة والإتجار في المخدرات، والمخدرات القوية والصلبة والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، التي كانت إلى عهد قريب بدأت تظهر وتطفو، على سطح مجموعة من النقط والبؤر، على مستوى مختلف الجماعات الترابية، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد.

في المقابل واستنادا لمصادر متطابقة، والتي ترى على أن القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، شرع منذ تعيينه، إيمانا منه بالمسؤولية الملقاة على عاتقه، في إطلاق حملات تمشيطية وتطهيرية واسعة، تستهدف الأشخاص المبحوث عنهم، من أجل وجنح وجنايات مختلفة، داعيا رؤساء السرايا والمراكز الترابية، إلى إعتماد مقاربة تشاركية شمولية منذمجة، شعارها محاربة ظاهرة المخدرات، بمختلف أشكالها وأصنافها، ومكافحة الجريمة والجريمة المنظمة، في إطار التنزيل السليم للقانون.

ويسعى المسؤول الأمني نفسه، لإنجاح هذه المقاربة الأمنية، التشاركية الشمولية والمنذمجة، وتنزيلها على أرض الواقع، من خلال إستهداف الأشخاص المبحوث عنهم، بموجب مذكرات بحث وطنية، في مختلف القضايا الإجرامية، لتعزيز إحساس ساكنة الإقليم، بالأمن والأمان وتوطيد الإستقرار، وهو ما مكنه إلى حد كبير، من تقليص معدل الجرائم والجرائم المنظمة.



اقرأ أيضاً
معلومات استخباراتية دقيقة تقود إلى شحنة مخدرات بشاحنة وتوقيف شخصين بالصويرة
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الصويرة بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء اليوم الأربعاء 14 ماي الجاري، من حجز طن و600 كيلوغراما من مخدر الشيرا، وتوقيف شخصين من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في ارتباطهما بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية. وجرى توقيف المشتبه فيه الأول بمدخل مدينة الصويرة، مباشرة بعد وصوله على متن شاحنة من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن العثور بداخلها على 40 رزمة من مخدر الشيرا، والتي بلغ مجموع وزنها طنا و 600 كيلوغراما. وقد مكنت الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية عن تحديد هوية شخص ثاني يشتبه في تورطه في المشاركة في هذا النشاط الإجرامي، وذلك قبل أن يتم توقيفه خلال عملية أمنية تم تنفيذها أيضا بمدينة الصويرة. وتم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر. وقالت المصادر إن هذه العملية الأمنية تندرج في سياق الجهود المكثفة والمتواصلة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني لمكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
حوادث

بعد سنوات ظل فيها فارا من العدالة..تنسيق أمني يطيح بملياردير سوسي
أوقفت عناصر تابعة للشرطة القضائية بأولاد تايمة، مساء اليوم الأربعاء 14 ماي، مليارديرا  فار من العدالة منذ 2019، بعد صدور حكم نهائي بسجنه خمس سنوات نافذة بتهمة تضليل العدالة. وقالت المصادر إن التوقيف جرى بناء على معطيات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني. وجرى توقيف المعني داخل فيلا بضواحي المدينة. وقائع هذا الملف تعود إلى سنة 2016 ، حيث تقدم رئيس جماعة أولاد داحو بشكاية يتحدث فيها شهادة زور ما أسفر عن متابعة الملياردير وشركاء له بتهم الإدلاء بشهادة الزور والمشاركة فيها. وقضت غرفة الجنايات الابتدائية في حق المعني بسنتين سجنا نافذا، لكن الحكم الاستئنافي رفع العقوبة إلى خمس سنوات. وتم تأييد الحكم من قبل محكمة النقض في سنة 2019. وظل المتهم في حالة فرار إلى غاية اليوم، حيث من المتوقع إحالته على السجن المحلي بأيت ملول لتنفيذ العقوبة.
حوادث

بالصور.. قتيل وجرحى في حادث سير مروع بطنجة
شهد شارع مولاي إسماعيل بمدينة طنجة، في وقت متأخر من ليلة الثلاثاء/الأربعاء، حادثة سير خطيرة وقعت بالقرب من الممر تحت أرضي "رياض تطوان"، نتيجة اصطدام عنيف جمع بين سيارة أجرة من الصنف الثاني، وسيارة خفيفة، ودراجة نارية تابعة لإحدى شركات توصيل الطلبات.وخلف الحادث وفاة شخص في عين المكان، كان راكبًا على متن سيارة الأجرة، فيما أُصيب سائق الطاكسي بجروح بليغة، إلى جانب شخصين آخرين، أحدهما سائق الدراجة النارية الذي أصيب هو الآخر بجروح وُصفت بالخطيرة.وفور وقوع الحادث، تدخلت عناصر الوقاية المدنية التي قامت بنقل المصابين إلى قسم المستعجلات بمستشفى محمد الخامس لتلقي العلاجات الضرورية، كما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات.من جهتها، باشرت المصالح الأمنية تحقيقاً عاجلاً لتحديد أسباب وملابسات هذا الحادث المؤلم، الذي خلف حالة من الصدمة والذهول في صفوف المواطنين الذين عاينوا الواقعة.
حوادث

مفجع.. مصرع سبعة أشخاص في حادث سير مميت بالصويرة
شهدت الطريق الوطنية الرابطة بين أكادير والصويرة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، حادثة سير مروعة توفي على إثرها  سبعة أشخاص على الأقل وأصيب 20 آخرون. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد وقع الحادث نتيجة اصطدام قوي بين حافلة لنقل المسافرين، في منطقة “إد صانبا وإد المشروح” على بعد حوالي كيلومترين من جماعة تمنار بإقليم الصويرة. وحلت السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي وعناصر الوقاية المدنية بموقع الحادث، حيث تم نقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي بالصويرة لتلقي الإسعافات الضرورية، بينما تم توجيه جثامين الضحايا إلى مستودع الأموات، بأمر من النيابة العامة المختصة، مع فتح تحقيق قضائي لتحديد أسباب وظروف الحادث.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة