الاثنين 09 سبتمبر 2024, 21:54

منوعات

دراسة: 63 % من المتسوقين عبر الإنترنت يشعرون بالندم


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 سبتمبر 2024

تحوّل التسوّق عبر الإنترنت في السنوات الأخيرة إلى أمر شائع جداً مع تطوّر الشبكات الاجتماعيّة، ولكن الغريب في الأمر ما كشفته دراسة أُجريت مؤخراً وأظهرت أن الشعور بالندم هو رفيق 63% من المتسوقين عبر الإنترنت.

فقد استطاعت وسائل التواصل الاجتماعي أن تحوّل التسوّق إلى تجربة سهلة يمكن القيام بها دون عناء، وحتى دون مُغادرة أريكتكم المُفضّلة لكن هذه الظروف تدفع عددا كبيرا من المتسوقين إلى الندم على بعض مُشترياتهم.

هذا ما أظهره أحدث استطلاع عبر الإنترنت قامت به منصّة WalletHub ونشره موقع Social Media Today. شارك بهذا الاستطلاع خلال شهر يونيو الماضي، أكثر من 200 شخص وقد أعرب 63% منهم عن أسفهم على عمليات تسوّق قاموا بها على الشبكات الاجتماعيّة، حتى إن 74 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع اعترفوا بشراء أشياء لايحتاجون إليها.

مرة بالشهر
في الإطار نفسه، أظهر استطلاع أجراه موقع GlobalData أن 4 من كل 10 مُستهلكين تتراوح أعمارهم بين سن الـ12 والـ42 أجروا عملية شراء عبر الإنترنت على الأقل مرة واحدة شهرياً.

وقد كشف 20% ممن شملهم الاستطلاع عن رضاهم عن مُشترياتهم فيما اعتبر 22% منهم أنها غير ضروريّة.

كما يعتقد 40% من المُستخدمين أنهم لم يتعرّضوا لأي مُفاجآت غير سارة عند تسلّمهم مُشترياتهم، بينما أبلغ 18 بالمئة منهم عن عمليات احتيال تعرّضوا لها.

وقد أدان العديد من المُستهلكين الجوانب السيئة للتسوّق عبر المنصّات فيما اعتبر 67% منهم أن الشبكات الاجتماعية تُشجّع على الاستهلاك المُفرط الذي يولّد الندم بعد فوات الأوان.

تحوّل التسوّق عبر الإنترنت في السنوات الأخيرة إلى أمر شائع جداً مع تطوّر الشبكات الاجتماعيّة، ولكن الغريب في الأمر ما كشفته دراسة أُجريت مؤخراً وأظهرت أن الشعور بالندم هو رفيق 63% من المتسوقين عبر الإنترنت.

فقد استطاعت وسائل التواصل الاجتماعي أن تحوّل التسوّق إلى تجربة سهلة يمكن القيام بها دون عناء، وحتى دون مُغادرة أريكتكم المُفضّلة لكن هذه الظروف تدفع عددا كبيرا من المتسوقين إلى الندم على بعض مُشترياتهم.

هذا ما أظهره أحدث استطلاع عبر الإنترنت قامت به منصّة WalletHub ونشره موقع Social Media Today. شارك بهذا الاستطلاع خلال شهر يونيو الماضي، أكثر من 200 شخص وقد أعرب 63% منهم عن أسفهم على عمليات تسوّق قاموا بها على الشبكات الاجتماعيّة، حتى إن 74 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع اعترفوا بشراء أشياء لايحتاجون إليها.

مرة بالشهر
في الإطار نفسه، أظهر استطلاع أجراه موقع GlobalData أن 4 من كل 10 مُستهلكين تتراوح أعمارهم بين سن الـ12 والـ42 أجروا عملية شراء عبر الإنترنت على الأقل مرة واحدة شهرياً.

وقد كشف 20% ممن شملهم الاستطلاع عن رضاهم عن مُشترياتهم فيما اعتبر 22% منهم أنها غير ضروريّة.

كما يعتقد 40% من المُستخدمين أنهم لم يتعرّضوا لأي مُفاجآت غير سارة عند تسلّمهم مُشترياتهم، بينما أبلغ 18 بالمئة منهم عن عمليات احتيال تعرّضوا لها.

وقد أدان العديد من المُستهلكين الجوانب السيئة للتسوّق عبر المنصّات فيما اعتبر 67% منهم أن الشبكات الاجتماعية تُشجّع على الاستهلاك المُفرط الذي يولّد الندم بعد فوات الأوان.



اقرأ أيضاً
باريس تخسر لقب أفضل وجهة سفر رومانسية.. إليكم مدينة الحب الجديدة
أظهر استطلاع للرأي شمل 2000 أمريكي حول بعض وجهات السفر الأكثر رومانسية في العالم، أن جزيرة ماوي في هاواي هي الخيار الأفضل هذا العام بنسبة تصويت بلغت 34%. وفي حين أن العديد من المشاركين ما زالوا يقدرون الأجواء الحميمية التي توفرها باريس (33%)، أظهرت النتائج أن الوجهات ذات المناظر الخلابة مثل روما في إيطاليا (29%) أو سانتوريني في اليونان (11%) يمكن أن تحظى بمكانة خاصة بها. ماوي هاواي ويتطلع آخرون إلى المواقع الشاطئية والاستوائية، مثل كانكون في المكسيك (19%)، وكوستاريكا (13%)، وجزر فيرجن البريطانية (12%). كانكون وأظهر الاستطلاع الذي أجرته شركة "Talker Research" بالشراكة مع "Funjet Vacations"، أنه على الرغم من أن المشاركين يتوقون لزيارة هذه الوجهات الشعبية، إلا أن الأغلبية يعتقدون أن الوجهات المخفية أو الأصغر حجما أكثر رومانسية (69%). سانتوريني وفيما يلي أكثر الوجهات الرومانسية التي يمكنك زيارتها مع شريك حياتك حسب الاستطلاع: ماوي، هاواي 34% باريس، فرنسا 33% روما، إيطاليا 29% البندقية، إيطاليا 27% كانكون، المكسيك 19% توسكانا، إيطاليا 16% كوستاريكا 13% جزر فيرجن البريطانية 12% سانت لوسيا 11% سانتوريني، اليونان 11% أسبن، كولورادو 11% مدينة نيويورك، نيويورك 9% جزر توركس وكايكوس 9% بروفانس، فرنسا 8% ساحل أمالفي، إيطاليا 7% المصدر: The Post
منوعات

“يوتيوب” تقيد وصول المراهقين لمقاطع الفيديو حول الوزن واللياقة البدنية
كشفت شركة "يوتيوب" أنها تعمل على تعديل خوارزميتها لتقييد مقاطع الفيديو التي تظهر للمراهقين والتي تروج للمظاهر الجسدية المثالية على المنصة. وتأتي هذه الخطوة بعد تحذيرات الخبراء من أن مثل هذا المحتوى قد يكون ضارا إذا تمت مشاهدته بشكل متكرر. وفي منشور مدونة جديد، تقول "يوتيوب" إن مثل هذا المحتوى "قد يكون غير ضار كمقطع فيديو واحد" ولكنه قد "يشكل مشكلة لبعض المراهقين إذا تمت مشاهدته بشكل متكرر". وستظل المنصة تسمح لمن تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاما بمشاهدة مقاطع الفيديو، لكن خوارزمياتها لن تدفع المستخدمين الشباب إلى الوقوع في قنوات المحتوى الضارة. وقالت "يوتيوب" إن مثل هذا المحتوى لا ينتهك إرشاداتها، ولكن المشاهدة المتكررة له قد تؤثر على صحة بعض المستخدمين. وأفاد رئيس قسم الصحة في "يوتيوب"، الدكتور جارث غراهام: "عندما يطور المراهقون أفكارا حول من هم ومعاييرهم الخاصة لأنفسهم، فإن الاستهلاك المتكرر للمحتوى الذي يتميز بمعايير مثالية يبدأ في تشكيل معيار داخلي غير واقعي قد يؤدي ببعضهم إلى تكوين معتقدات سلبية عن أنفسهم". وأشارت شركة "يوتيوب" إلى أن الخبراء في اللجنة الاستشارية للشباب والعائلات قالوا إن بعض المقاطع التي قد تكون "غير ضارة" إذا شوهدت لمرة واحدة، قد تصبح "مشكلة" إذا تمت مشاهدتها بشكل متكرر. وشرحت أليسون بريسكوي سميث، الباحثة في اللجنة الاستشارية للشباب والعائلات في "يوتيوب": "إن زيادة وتيرة المحتوى الذي يمجد المعايير أو السلوكيات غير الصحية يمكن أن يوصل رسائل إشكالية محتملة، ما يؤثر على كيفية رؤية بعض المراهقين لأنفسهم. ويمكن أن تساعد الحواجز الواقية المراهقين على الحفاظ على أنماط صحية، حيث يقارنون أنفسهم بشكل طبيعي بالآخرين ويقيّمون كيف يرغبون بالظهور إلى العالم الخارجي". ومن المنتظر أن يتم تقديم هذه القيود الجديدة للمنصة عالميا، والتي سيتم تطبيقها على المحتوى الذي يقارن أو يمجد بعض السمات الجسدية والوزن واللياقة البدنية على الآخرين، أو يعرض "العدوان الاجتماعي" مثل الترهيب والقتال غير المباشر. وتنطبق القيود أيضا على دروس المكياج لتغيير مظهر أنف شخص ما أو شكل عينه، أو مقاطع فيديو اللياقة البدنية التي تروج لبناء العضلات أو على العكس، للتنحيف.
منوعات

خطوات سهلة تساعدك في تنظيف الأثاث الجلد.. تعرفي عليها
الجلد، مادة شائعة في الاستخدام في صنع أثاث المنزل، وهي معروفة بمتانتها، إلّا أنه يجب تنظيفها بشكل صحيح للحفاظ على مظهرها، فقد يؤدي تطبيق تقنية أو مواد تنظيف خاطئة إلى إتلاف قطع الأثاث الجلد، والتسبّب بتشققها، أو تغيّر لونها! في دليل التنظيف الآتي، خطوات خاصّة بتنظيف الأثاث الجلد، وإزالة البقع المزعجة. إشارة إلى أن عدد مرات تنظيف الأثاث الجلد، يعتمد على مدى استخدامه، وتعرّضه للأوساخ، والمواد الملوّثة الأخرى. مواد وأدوات مستخدمة في تنظيف الأثاث الجلد أريكة مصنوعة من الجلد الفاخر الماء المقطر. الصابون الطبيعي المُعتدل السائل. فوطة مصنوعة من الألياف الدقيقة. فرشاة ناعمة. مُرطّب الجلد الطبيعي (أو زيت الزيتون كثير الاستخدامات في تنظيف المنزل، أو زيت جوز الهند). بالمقابل، لا يصحّ استخدام منظفات خاطئة، في هذا الإطار، وذلك حتى لا تتلف المادة. تشمل المواد الخاطئة: الأمونيا، التي قد تزيل الزيوت الطبيعية، والرطوبة، من المادة، وتؤدي أيضًا إلى جفافها، وتشقّقها، وتغيّر لونها. والمبيّض، الذي يُضعف ألياف الجلد، ما يتسبّب بتحللها، مع مرور الوقت، إضافة إلى التشققات، وتغير لون الخامة. والمنظفات التي تحتوي على الكحول الطبي أو بعض المطهرات المنزلية، إذ هي قد تجفّف الجلد، وتزيل عنه الزيوت الطبيعية. والأسيتون، فالأخير مذيب قوي للجلد! إضافة إلى المنظفات المذكورة آنفًا، يبعد عن العناية بالأثاث الجلد، باستخدام الصوف الصلب، أو الإسفنج الكاشط، أو الفرش الصلبة. خطوات خاصة بتنظيف الجلد الخاص بالأثاث عند تنظيف الأثاث المصنوع من الجلد، من المهمّ اختبار المحلول المستخدم، على منطقة صغيرة، وذلك للتأكد من أنه لا يتسبب بأي آثار جانبية، أو تغير في لون الخامة. إضافة إلى ذلك، تأكدي من عدم الإفراط في إشباع المادة بالماء، ما قد يُخلّف بقعًا. استخدمي فرشاة ناعمة لإزالة الأوساخ والغبار من قطعة الأثاث الجلد، برفق، مع توجيه الفرشاة في اتجاه الحبوب لتجنب إتلاف الألياف. امزجي بضع قطرات من الصابون الطبيعي المعتدل السائل، مع بعض الماء المقطر، في وعاء. في هذا الإطار، من الضروري التأكد من أن المحلول ليس صابونيّ القوام. بلّلي فوطة مصنوعة من الألياف الدقيقة، بمحلول التنظيف، ثم امسحي سطح الجلد، برفق. إشارة إلى أن فرك الجلد الخاصّ بالأثاث، بقوة، قد يؤدي إلى إتلاف الخامة المذكورة. اعملي على قسم صغير، في كل مرة، وبصورة دائرية. بلّلي فوطة مصنوعة من الألياف الدقيقة، بماء مقطر، وامسحي قطعة الأثاث الجلد، لإزالة أي بقايا من الصابون. استخدمي فوطة مصنوعة من القماش، جافة ونظيفة، في تجفيف الأثاث الجلد، وامتصاص الرطوبة الزائدة. في هذا الإطار، لا يصحّ استخدام مجفف الشعر. كيفية إزالة البقع من الأثاث الجلد؟ تعتمد طريقة معالجة البقع التي تلوّث الأثاث الجلد على نوع كل بقعة. في الآتي، كيفية إزالة البقع الشائعة من الأثاث الجلد؟ بقع الحبر: ضعي كمًّا قليلًا من عصير الليمون الحامض، على بقع الحبر، وانتظري لبضع دقائق قبل التجفيف. بقع الزيت أو الشحوم: رشّي كمًّا قليلًا من مسحوق صودا الخبز على البقع، وانتظري لساعات أو طوال الليل لامتصاص الزيت. بقع الماء: بلّلي فوطة مصنوعة من القماش بماء مقطر، وامسحي بوساطتها المنطقة المبقعة. العفن: امزجي كميتين متساويتين من الخل الأبيض، والماء المقطر، ثم ضعي المزيج الناتج على البقع، وانتظري لبضع دقائق قبل التجفيف. كيفية ترطيب الأثاث الجلد؟ يجب ترطيب الأثاث الجلد، بعد تنظيفه، ما يساعد على إفراز المادة للزيوت الطبيعية، ويمنع جفافها وهشاشتها. أضيفي إلى ذلك، يحافظ الترطيب المنتظم على الأثاث الجلد ناعمًا ومرنًا، ويجعله أقلّ عرضةً للتشقّق، أو لظهور التجاعيد. في هذا الإطار، ضعي كمًّا ضئيلًا من مرطب الجلد (أو زيت الزيتون أو زيت جوز الهند)، على فوطة مصنوعة من القماش الناعم، نظيفة. افركي، برفق، على سطح الجلد، مع تحريك الفوطة، بصورة دائرية. لا تستخدمي قطعة الأثاث لبضع ساعات أو طوال الليل. كيفية الحفاظ على الأثاث جلد؟ تجنّبي تعريض قطع الاثاث الجلد لأشعّة الشمس المُباشرة أو أي مصدر حرارة شديدة، إذ يتسبب ما تقدم بجفاف الخامة وبهتانها. يجب ترطيب الأثاث الجلد كل 6 إلى 12 شهرًا، وذلك للحفاظ على الخامة ناعمة، ومُغذاة، ومحمية من التآكل والتلف. نظفي البقع، لمجرد ظهورها، وذلك لتجنب التلف الدائم. يجب تجنب استخدام المواد الكيميائية القاسية للحفاظ على الجلد من التلف. المصدر: سيدتي
منوعات

تجنب هذه العادات لتطوير عقلية أقوى وأكثر تحفيزا ذاتيا
يكمن النجاح في العقلية التي تساعد بعض الأشخاص على تحقيق أهدافهم دون عناء بينما يكافح آخرون وربما لا يصلون لما يسعون إليه. كما يمكن أن تمنع بعض العادات من الوصول إلى الاستفادة من إمكانات الشخص بالكامل، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، وتشمل العادات السلبية تجنب التحديات والشك في النفس ومقارنة النفس بالآخرين والرضوخ للأقل وإلقاء اللوم على العوامل الخارجية. أما الخبر السار فهو أنه يمكن تطوير عقلية أقوى وأكثر تحفيزًا ذاتيًا من خلال التعرف على هذه العادات ومعالجتها، كما يلي: 1. منطقة الراحة تعني عادة بقاء الشخص في منطقة الراحة أنه يتجنب المواقف الجديدة والتحديات لأنها تبدو صعبة أو محفوفة بالمخاطر. على سبيل المثال، ربما يختار الشخص باستمرار مشاريع أسهل في العمل، والتي تستخدم فقط المهارات التي يعرفها بالفعل، ويتجنب المهام التي يمكن أن تساعده على تعلم مهارات جديدة. وبالمثل، يمكن أن يتهرب من الأنشطة أو المهارات الجديدة خوفًا من الفشل. لكن يبقى أن احتضان التحديات وقبول أن الفشل هو جزء من عملية التعلم أمر ضروري للنمو الشخصي والمهني. من خلال تجنب الفرص الجديدة، فإن الشخص يفوت تجارب قيمة يمكن أن تفيده بشكل كبير في تطوير وتوسيع قدراته. 2. الحديث السلبي مع الذات يتضمن النقد الذاتي، أو الحديث السلبي مع الذات، الشك المستمر في النفس. فبدلاً من التفكير بأن الشخص "يمكنه التحسن بالممارسة"، فإنه يتبنى مفهوم أنه "ليس جيدًا بما يكفي" أو أنه "لن ينجح أبدًا". يمكن أن تجعل هذه العقلية الشخص يشعر بالإحباط ويصبح أقل ميلًا لتجربة أشياء جديدة أو المثابرة في مواجهة التحديات. إنه مثل وجود صوت داخلي قاسٍ يقوض ثقته ويجعله يعتقد أنه لا يستطيع تحقيق أهدافه، مما قد يمنعه من الوصول إلى إمكاناته الكاملة. 3. المقارنة مع الآخرين من المهم تذكر أن كل شخص فريد من نوعه ويتطور وفقًا لسرعته الخاصة. عندما يقارن الشخص نفسه بالآخرين بشكل متكرر، فإنه يركز على ما فعله الآخرون أو ما حققوه، وقد يجعله يشعر بعدم الكفاءة. فبدلاً من تقدير تقدمه ونقاط قوته، قد يركز على كيفية أدائه الضعيف مقارنة بالآخرين. وربما تؤدي هذه العادة إلى الشعور بعدم الأمان وانخفاض الدافعية، حيث يركز الشخص أكثر على إنجازات الآخرين بدلاً من الاحتفال بنجاحاته والعمل نحو أهدافه الشخصية. 4. العوامل الخارجية يعني إلقاء اللوم على العوامل الخارجية توجيه أصابع الاتهام إلى أشياء خارجة عن سيطرة الشخص عندما تسوء الأمور، بدلاً من النظر إلى ما كان بإمكانه القيام به بشكل مختلف. على سبيل المثال، إذا فشل الشخص في تحقيق هدف، فربما يلوم سوء الحظ أو أخطاء الآخرين. تمنع هذه العادة من التعلم من الأخطاء وإجراء التحسينات. يساعد تحمل الشخص المسؤولية والتركيز على ما يمكنه القيام به بشكل أفضل على التعامل مع المشكلات والنمو. 5. عدم وضع الحدود سواء في حياته الشخصية أو المهنية، من المهم أن يضع المرء الحدود التي تمنع الدراما غير الضرورية في حياته وتساعده في الحفاظ على علاقات صحية. كما أنها شكل من أشكال احترام الذات والعناية بالذات. 6. سهولة الشعور بالإحباط في الحياة، في كثير من الأحيان لا يهم الفوز أو الخسارة كثيرًا لأنه حتى لو خسر الشخص فسوف يتعلم في نهاية المطاف. ولكن يبدو أن الأشخاص الذين يشعرون بالإحباط بسهولة إما بسبب الشك الذاتي أو الخوف من الفشل أو من قبل الآخرين لديهم شيء واحد مشترك، وهي العقلية الضعيفة. تمنع تلك العادة تطور ونمو الشخص في الحياة. 7. الخوف من التحديات بينما يواجه الجميع خوفًا ما من المجهول وعدم اليقين في الحياة، فإن معظم الأشخاص قادرون على النظر إلى الصورة الأكبر واتخاذ قفزة الإيمان. ولكن يخاف بعض الأشخاص، الذين لديهم عقلية ضعيفة، من التحديات. وبدلاً من مواجهتها، يخشون النتيجة والفشل في الحياة. لدرجة أنهم يتجنبون قبول تحديات جديدة، وبالتالي يعيقون نموهم الإجمالي. المصدر: العربية
منوعات

الطريقة الصحيحة لشحن الهاتف للحفاظ على عمر البطارية
يبدو أن شحن الهاتف بصورة صحيحة أمر سهل وغير معقد، حيث كل ما مطلوب هو مراقبة شحنة البطارية وعند الضرورة ربطه بالشبكة الكهربائية. ويشير الخبير إيليا كازاكوف، إلى أن الحفاظ على طاقة البطارية لفترة طويلة أمر معقد. وهذه مسألة مهمة لذلك يجب اتباع القواعد المعتمدة. ووفقا له، إحدى القضايا المثيرة للجدل هي مستوى شحن بطارية الهاتف. بالطبع الكثيرون يعتقدون أنه من الخطأ فصل الهاتف قبل أن تشحن البطارية 100 بالمئة، ولكن هذا وهم. ويقول: "أظهرت نتائج دراسات حديثة أن بطارية الهاتف الذكي يمكن أن تتحمل في المتوسط 850 دورة شحن وتفريغ كاملة قبل أن تنخفض قدرتها إلى أقل من 80 بالمئة. أي بعد 2-3 أعوام من الاستخدام، أي يتبقى فقط 80 بالمئة من السعة الأصلية للبطارية. وفي هذه الحالة تفقد البطارية شحنتها بسرعة. وبما أن سعة البطارية محدودة، لذلك يجب تجنب شحنها دورات كاملة (0 بالمئة إلى 100 بالمئة) من أجل زيادة عمرها إلى أقصى ما يمكن. وقد أعلنت شركة سامسونغ، أن شحن البطارية بنسبة 100 بالمئة غالبا ما يؤثر سلبا على عمرها الإجمالي، ونفس الشيء يشمل أجهزة iPhone . لذلك يوصي الخبير بشحن بطارية الهاتف الذكي بنسبة 80 بالمئة، وعدم السماح بانخفاض مستوى الشحن إلى دون 20 بالمئة. ووفقا له، يستغرق شحن بطارية معظم الهواتف الذكية من الجيل الجديد ما بين 30 دقيقة وساعتين، وهذا الوقت يعتمد على سعة البطارية وقوة جهاز الشحن. وينصح بعدم شحن الهاتف ليلا لأنه يسرع "شيخوخة" البطارية. المصدر: روسيا اليوم عن صحيفة "إزفيستيا"
منوعات

بعد أن أهانهم في فيديو سابق.. صاحب مطعم تركي للعرب: “أرجوكم ارجعوا”
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر صاحب أحد المطاعم التركية وهو يعتذر للعرب بعد أن أهانهم في فيديو سابق. وأعرب صاحب المطعم عن ندمه بسبب حديث قاله في فيديو سابق، مشيرا إلى أنه تحدث فيه كثيرا عن العرب، الأمر الذي دفعهم للعزوف عن زيارة مطعمه. حيث قال: "نحن في وضع صعب، ونتراجع عن كل ما قلناه سابقا، ليأتي العرب من جديد، تعالوا نحن ننتظركم.. لقد غرقنا في الديون حتى حلقنا". وأضاف: "نحن فداء للعرب أرجوكم تعالوا مجددا.. كنا نخطط لأداء العمرة وألغيت الرحلة مرة أخرى".
منوعات

“ميتا” توضح سبب تغير شعار فيسبوك للون الأسود
أثار ظهور شعار موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" باللونين الأسود والأزرق بدلا من الأزرق والأبيض التقليديين، موجة من التكهنات حول تغييرات جذرية في هوية التطبيق. وفي توضيحها للأمر أكدت الشركة الأم لفيسبوك "ميتا"، أن التغيير الذي لاحظه المستخدمون على أجهزتهم كان مجرد خلل فني غير مقصود وقد تم حله. وأكدت الشركة أنها لا تزال ملتزمة بتصميمها التقليدي، وأن ما حدث لا يعدو كونه خطأ تقني تم التعامل معه بسرعة.وقال متحدث باسم شركة "ميتا" لمحطة "فوكس" إن السبب في ذلك كان "مشكلة فنية وتم حلها. سيرى الأشخاص الإصلاح عندما يقومون بتحديث تطبيقهم". وعادة ما يكون شعار فيسبوك عبارة عن حرف F أبيض على خلفية زرقاء، ولكن بدلا من ذلك تم تغييره بسبب الخلل الفني إلى حرف F أزرق على خلفية سوداء.
منوعات

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 09 سبتمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة