الخميس 13 فبراير 2025, 03:38

منوعات

دراسة تكشف حقيقة الفرق في الثرثرة بين الرجال والنساء


كشـ24 نشر في: 3 فبراير 2025

قاس باحثون في جامعة أريزونا الاختلافات في عدد الكلمات المنطوقة بين الرجال والنساء، بهدف كشف حقيقة الاختلافات اللغوية بين الجنسين عبر تحليل سلوكيات التواصل اليومية.

وشملت الدراسة أكثر من 2000 شخص لقياس عدد الكلمات التي ينطقها كل من الرجال والنساء يوميا، وهو ما سمح بجمع بيانات شاملة حول عادات الكلام لدى الجنسين.

وقام المشاركون بارتداء أجهزة لتسجيل مقاطع صوتية قصيرة طوال ساعات يقظتهم. وبعد جمع وتحليل أكثر من 600 ألف تسجيل، تم حساب عدد الكلمات التي نطقها كل مشارك خلال اليوم.

وأظهرت النتائج أن الرجال يتحدثون بمعدل 11950 كلمة يوميا، بينما تتحدث النساء بمعدل 13349 كلمة يوميا، أي بفارق قدره 1073 كلمة.

وعلى الرغم من هذا الفارق البسيط، أكد الباحثون أن الافتراض السائد بأن النساء أكثر ثرثرة من الرجال هو مجرد صورة نمطية تحمل غالبا دلالات سلبية.

ورغم أن النساء يتحدثن عددا أكبر من الكلمات، فإن الفروق الفردية كانت كبيرة. فبعض المشاركين تحدثوا أقل من 100 كلمة يوميا، بينما تحدث آخرون أكثر من 120 ألف كلمة يوميا، ما يعني أن هذه النتائج لا تسمح بتحديد اختلافات حاسمة بين الجنسين.

وأشار الباحثون إلى أن دراسة سابقة أجريت عام 2007 أظهرت أن كل من الرجال والنساء يتحدثون حوالي 16 ألف كلمة يوميا، لكن حجم العينة في تلك الدراسة كان محدودا ما أثار تساؤلات حول دقتها.

وأكد الباحثون أن الفكرة القائلة بأن النساء يتحدثن 20 ألف كلمة يوميا في مقابل 7000 كلمة للرجال، والتي وردت في كتاب "دماغ الأنثى" للدكتورة لوان بريزيندين، لم تكن مدعومة بأدلة علمية موثوقة.

وشددوا على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لفهم أعمق حول الفروقات اللغوية بين الجنسين، مشيرين إلى أن النتائج الحالية لا تثبت وجود فارق كبير في عدد الكلمات بين الرجال والنساء.

المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل

قاس باحثون في جامعة أريزونا الاختلافات في عدد الكلمات المنطوقة بين الرجال والنساء، بهدف كشف حقيقة الاختلافات اللغوية بين الجنسين عبر تحليل سلوكيات التواصل اليومية.

وشملت الدراسة أكثر من 2000 شخص لقياس عدد الكلمات التي ينطقها كل من الرجال والنساء يوميا، وهو ما سمح بجمع بيانات شاملة حول عادات الكلام لدى الجنسين.

وقام المشاركون بارتداء أجهزة لتسجيل مقاطع صوتية قصيرة طوال ساعات يقظتهم. وبعد جمع وتحليل أكثر من 600 ألف تسجيل، تم حساب عدد الكلمات التي نطقها كل مشارك خلال اليوم.

وأظهرت النتائج أن الرجال يتحدثون بمعدل 11950 كلمة يوميا، بينما تتحدث النساء بمعدل 13349 كلمة يوميا، أي بفارق قدره 1073 كلمة.

وعلى الرغم من هذا الفارق البسيط، أكد الباحثون أن الافتراض السائد بأن النساء أكثر ثرثرة من الرجال هو مجرد صورة نمطية تحمل غالبا دلالات سلبية.

ورغم أن النساء يتحدثن عددا أكبر من الكلمات، فإن الفروق الفردية كانت كبيرة. فبعض المشاركين تحدثوا أقل من 100 كلمة يوميا، بينما تحدث آخرون أكثر من 120 ألف كلمة يوميا، ما يعني أن هذه النتائج لا تسمح بتحديد اختلافات حاسمة بين الجنسين.

وأشار الباحثون إلى أن دراسة سابقة أجريت عام 2007 أظهرت أن كل من الرجال والنساء يتحدثون حوالي 16 ألف كلمة يوميا، لكن حجم العينة في تلك الدراسة كان محدودا ما أثار تساؤلات حول دقتها.

وأكد الباحثون أن الفكرة القائلة بأن النساء يتحدثن 20 ألف كلمة يوميا في مقابل 7000 كلمة للرجال، والتي وردت في كتاب "دماغ الأنثى" للدكتورة لوان بريزيندين، لم تكن مدعومة بأدلة علمية موثوقة.

وشددوا على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لفهم أعمق حول الفروقات اللغوية بين الجنسين، مشيرين إلى أن النتائج الحالية لا تثبت وجود فارق كبير في عدد الكلمات بين الرجال والنساء.

المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل



اقرأ أيضاً
سامسونغ تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G
كشفت سامسونغ عن مواصفات هاتفها الجديد الذي سيطرح بسعر منافس، وسيعمل مع شبكات 5G. حصل Galaxy A06 5G على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP54، وأبعاده (163.3/77.3/8) ملم، وزنه 191 غ. وشاشته أتت IPS LCD، مقاسها 6.7 بوصة، دقة عرضها (1600/720) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، كثافتها تعاد 262 بيكسل/الإنش. يعمل الهاتف بنظام IPS LCD مع واجهات One UI 7، ومعالج Mediatek Dimensity 6300، ومعالج رسوميات Mali-G57 MC2، وذواكر وصول عشوائي 4 غيغابايت، وذواكر داخلية 64/128 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC. وكاميرته الأساسية أتت ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل، توثق فيديوهات FHD بمعدل 60 إطارا في الثانية، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 8 ميغابيكسل. زوّد الجهاز بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، وتقنيات Bluetooth 5.4، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واط. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

امرأة تتسبب بإتلاف لوحة من القرن السادس عشر في متحف بإيطاليا
أفادت صحيفة "Giornale di Brescia" الإيطالية، بأن امرأة تعثرت بمتحف في مدينة بريشيا الإيطالية وألحقت الضرر بلوحة فنية تعود للقرن السادس عشر عن طريق الخطأ عندما سقطت عليها. وقال ستيفانو كارادجوف، مدير المتحف للصحيفة: "تعثرت المرأة، وعندما سقطت وضعت يدها على قماش اللوحة مسببة الضرر لها. ولحسن الحظ لم تصب الزائرة بأذى. هذا أمر وارد الحدوث، خاصة وأن المعرض يحظى بشعبية كبيرة في الوقت الحالي". ووفقا له، وقع الحادث في معرض مخصص لفنانين عصر النهضة الإيطاليين، واللوحة التي تضررت هي من أعمال الفنان الكبير موريتو، ويعود تاريخها إلى الفترة ما بين 1522 و1524. على أحد جانبي اللوحة، تم رسم قديسين غير معروفين، وعلى الجانب الآخر صورة للسيدة العذراء مريم مع ممثلي الحركة الدينية الراديكالية "التأديبيين". وتداولت وسائل إعلام محلية صورة للوحة المتضررة، تظهر فيها قطعة ممزقة بحجم راحة اليد في الزاوية اليمنى السفلية من الصورة. وبحسب كارادجوف، سيتوجب على المتحف ترميم اللوحة بالكامل، حيث أن خط التمزق كان واضحا ولم يلحق الضرر بالصورة. تم إرسال العمل الفني على الفور إلى المختبر للترميم. وتم تقدير قيمة الأضرار بعدة آلاف من اليوروهات، لكن المرأة المذنبة لن تدفع أي شيء لأنه يوجد تأمين للوحة يغطي تكاليف ترميمها.
منوعات

ما هو الجوع العاطفي؟ وما هي أسبابه؟
يُعد الجوع العاطفي ظاهرة شائعة تؤثر على العديد من الناس حول العالم، وهو يمثل رغبة شديدة في تناول الطعام لأسباب عاطفية بدلاً من الحاجة البيولوجية إلى الغذاء. إذ يحدث هذا النوع من الجوع عندما يعيش الشخص حالة من عدة مشاعر، قد تكون مختلفة، من بينها الحزن، القلق، الضجر، أو أي نوع من التوتر العاطفي، مما يدفعه لتناول الطعام كمحاولة للتغلب على تلك المشاعر. وغالباً ما تكون الحاجة إلى طعام أكثر يمتاز كونه يحتوي على العديد من النكهات القوية، مثل القهوة، أو السكريات، أو الأطعمة الدهنية. ما هو الجوع العاطفي؟ الجوع العاطفي هو استجابة للأحاسيس والمشاعر بدلاً من إشارات الجوع الفسيولوجية التي يرسلها الجسم عندما يحتاج إلى الطاقة من خلال تناول الطعام. يختلف هذا النوع من الجوع عن الجوع الجسدي العادي الذي يترافق مع انخفاض مستوى السكر في الدم أو إحساس المعدة الفارغة. وعادةً ما يتجلى الجوع العاطفي في الرغبة في تناول أطعمة معينة ذات نكهات قوية، وغالبًا ما تكون تلك الغنية بالسكر أو الدهون. وقد سُمّي الجوع العاطفي بهذا الاسم لأنه ينشأ كرد فعل للمشاعر والأحاسيس العاطفية وليس بسبب احتياج الجسم للطاقة أو الغذاء. يمكن أن يُعتبر كاستجابة سلوكية تهدف إلى تخفيف أو تخدير المشاعر السلبية أو تعزيز مشاعر السعادة والراحة. لماذا يشعر البعض بالجوع العاطفي؟ تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى الجوع العاطفي، وذلك حسب الحالة التي يعيشها الشخص، والتي يمكن أن تكون مختلفة، وهي كالتالي: التوتر والقلق: التوتر يُحفز إنتاج هرمون الكورتيزول، والذي يزيد من رغبة الشخص في تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات، مما يُعطي إحساسًا مؤقتًا بالراحة. الاكتئاب والحزن: الطعام يمكن أن يكون مهدئًا مؤقتًا لمن يشعر بالحزن أو الاكتئاب، حيث يحفز إفراز هرموني السعادة مثل السيروتونين والدوبامين. الشعور بالملل: هناك العديد من الناس الذين يتناولون الطعام ببساطة لملء الوقت والشعور بالانشغال، في حال كانوا يشعرون بالضجر الشديد، ولا يعرفون ما الشيء الذي يمكن أن يقوموا به. بعض العادات الحياتية: يُمكن أن تتكون لدى بعض الأشخاص عادات أكل مرتبطة بمناسبات معينة، مثل تناول الطعام عند مشاهدة التلفاز أو في الحفلات، مما يزيد من تحفيز شعورهم بالجوع العاطفي. التجارب الطفولية: يمكن أن تؤدي تجارب الطفولة المتعلقة بالطعام، مثل استخدام الطعام كمكافأة أو كوسيلة للراحة، إلى تشكيل عادات أكل عاطفية في مرحلة البلوغ. كيف يحدث الجوع العاطفي؟ يبدأ الجوع العاطفي عادةً بإحساس قوي بمشاعر سلبية مثل القلق أو الحزن، وهنا يبحث الشخص عن طريقة سريعة ومباشرة لتخفيف هذه المشاعر، وغالبًا ما يلجأ إلى الطعام كوسيلة مريحة ومُهدئة. بعد تناول الطعام، يشعر الشخص بالراحة لفترة قصيرة، ولكن بمجرد انتهاء هذه الفترة، تعود المشاعر السلبية غالبًا، مما يخلق دورة مفرغة من الأكل العاطفي. الأطعمة المرتبطة بالجوع العاطفي عادةً ما يكون الجوع العاطفي مرتبطًا بالرغبة في تناول أطعمة معينة تحتوي على نسبة عالية من السكر أو الدهون، مثل الحلويات، الشوكولاتة، الأطعمة المالحة، والوجبات السريعة، و القهوة. هذه الأطعمة تُحفز نظام المكافأة في الدماغ، مما يُعزز إفراز الهرمونات التي تُحسن المزاج، مثل السيروتونين والدوبامين، مما يُعطي شعورًا مؤقتًا بالراحة والسعادة. كيفية التحكم في هذا النوع من الجوع للتحكم في الجوع العاطفي، يمكن اتباع الخطوات التالية: 1. التعرف على المحفزات، إذ من المهم تحديد الأسباب والمواقف التي تُحفز الجوع العاطفي، مثل الضغوط في العمل، المشاعر السلبية، أو الملل. 2. تطوير استراتيجيات بديلة، أي بدلاً من اللجوء إلى الطعام، يمكن تجربة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، التنفس العميق، أو ممارسة اليوغا. 3. التواصل والتعبير مثل الحديث مع صديق أو مستشار عن المشاعر، يُمكن أن يساعد ذلك في التخلص من الضغوط العاطفية بطرق صحية. 4. تناول الطعام بوعي، إذ يمكن أن يساعد الانتباه إلى ما نأكله ومتى نأكله في تقليل الأكل العاطفي، فيما يُفضل تناول الطعام عندما يكون الشخص جائعًا فعليًا وليس كرد فعل لمشاعر معينة. 5. ممارسة النشاط البدني، لأنه يُساهم في تحسين المزاج وزيادة إفراز هرمونات السعادة، مما يقلل من الرغبة في الأكل العاطفي. إذ يعتبر الجوع العاطفي تحديًا كبيرًا يمكن أن يؤثر على الصحة البدنية والنفسية للأفراد، ومن المهم فهم أسبابه وكيفية حدوثه لتطوير استراتيجيات فعالة للتحكم فيه. بالتعرف على المحفزات وتطوير آليات للتعامل مع المشاعر بطرق صحية، يمكن للأفراد تحسين علاقتهم بالطعام والحفاظ على صحتهم العامة. المصدر: عربي بوست
منوعات

“أمازون” تخطط لإنفاق 100 مليار دولار في مجال الذكاء الاصطناعي خلال 2025
على الرغم من كل الضجة التي أثيرت الأسبوع الماضي حول أن "ديب سيك" ستبشر بعصر من ميزانيات الذكاء الاصطناعي المنخفضة، إلا أنه لا توجد أي علامة على أن شركات التكنولوجيا الكبرى تتباطأ في الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، وبدلًا من ذلك، فإنها تزيد من وتيرة عملها. "أمازون" هي أحدث شركة عملاقة في مجال التكنولوجيا تعلن عن خطة إنفاق ضخمة للذكاء الاصطناعي، مع أكثر من 100 مليار دولار من النفقات الرأسمالية المتوقعة لعام 2025. وقال الرئيس التنفيذي آندي جاسي إن الغالبية العظمى من هذا المبلغ البالغ 100 مليار دولار ستذهب إلى قدرات الذكاء الاصطناعي لقسم الحوسبة السحابية AWS، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". اضاف جاسي أن إنفاق رأس المال في الربع الرابع من عام 2024 البالغ 26.3 مليار دولار يمثل بشكل معقول ما يمكن توقعه على أساس سنوي في عام 2025، وضرب هذا الإنفاق ربع السنوي في أربعة يساوي 105.2 مليار دولار. وتعتبر هذه قفزة هائلة من 78 مليار دولار في الإنفاق الرأسمالي الذي أنفقته "أمازون" في عام 2024. وتجاهلت "أمازون" المخاوف بشأن انخفاض أسعار الذكاء الاصطناعي إلى الحد الذي قد يضر بإيراداتها. وبدلاً من ذلك، قال جاسي إن انخفاض الأسعار سيؤدي فقط إلى زيادة الطلب على الذكاء الاصطناعي. ويرى أن "أمازون ويب سيرفيسز"، التي تقدم الكثير من حلول الذكاء الاصطناعي، ستستفيد من ذلك. وقال جاسي، مقارنًا الطفرة في الطلب على الذكاء الاصطناعي بالأيام الأولى للإنترنت والسحابة: "أحيانًا يفترض الناس أنه إذا تمكنت من خفض تكلفة أي نوع من مكونات التكنولوجيا ... فهذا يؤدي بطريقة ما إلى انخفاض الإنفاق الإجمالي على التكنولوجيا. لم نشهد ذلك من قبل". وتؤكد شركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى نفس النقطة في موسم الأرباح هذا مع تزايد المخاوف بشأن العائدات على نفقات الذكاء الاصطناعي المرتفعة. أعلن الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرج، الأسبوع الماضي أن الشركة ستنفق مئات المليارات على الذكاء الاصطناعي في الأمد البعيد، مشيرًا إلى ارتفاع الطلب على الاستدلال عبر مليارات المستخدمين. ومن المقرر أن تنفق "ميتا" ما لا يقل عن 60 مليار دولار على رأس المال الاستثماري في عام 2025، معظمها على الذكاء الاصطناعي. وفي الوقت نفسه، عززت "ألفابيت" للتو رأس مالها الاستثماري لعام 2025 بنسبة مذهلة بلغت 42% إلى 75 مليار دولار، حيث بررت الإنفاق بإن انخفاض تكاليف الذكاء الاصطناعي سيجعل المزيد من حالات الاستخدام ممكنة. وأعلنت شركة مايكروسوفت الشهر الماضي أنها ستنفق 80 مليار دولار على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في عام 2025 وحده. حتى أن الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت ساتيا ناديلا غرد بصفحة ويكيبيديا لمفارقة جيفونز (المفهوم في الاقتصاد الذي يقول إن انخفاض الأسعار يؤدي إلى زيادة الطلب). ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت مفارقة جيفونز ستنجح مع شركات التكنولوجيا الكبرى هذه المرة، ولكن حتى الآن، لا توجد أي علامات تشير إلى تباطؤ الإنفاق على الذكاء الاصطناعي حتى الآن.
منوعات

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 13 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة