
حوادث
خمسيني ينهي حياة زوجته طعنا وينتحر شنقا بحد السوالم.
أفادت مصادر مطلعة ل كشـ24، بأن عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، فتحت تحقيقا قبل قليل من مساء اليوم الثلاثاء، الموافق ل 15 أبريل الجاري، في قضية إقدام زوج على إنهاء حياة زوجته، طعنا بواسطة آلة حادة، بعد خلافات وشنأنات كانت قد وقعت بينهما، في إنتظار نتائج الأبحاث القضائية، التمهيدية المفتوحة في الحادث.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن ممثل السلطة المحلية، بالمقاطعة الأولى باشوية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، بعد توصله بمعلومات ومعطيات، حول طعن الزوج لزوجته، أشعر عناصر الضابطة القضائية بحد السوالم، بوجود إمرأة ببيت الزوجية، على مستوى حي الرجاء، تظهر عليها آثار الضرب والجرح ومدرجة في بركة من الدماء، وذلك على مستوى أجزاء من جسدها في ظروف مجهولة.
وبأمر من الوكيل العام للملك بجنائية سطات، إنتقلت عناصر الدرك الملكي، والشرطة العلمية والتقنية، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي ونائبه، إلى مكان الحادث تحديدا، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن الواقعة، وبعد المعاينة الأولية، تم توجيه الضحية على مثن سيارة إسعاف تابعة للمصالح الجماعية، صوب مستشفى مولاي الحسن بدار بوعزة، إلا أنها فارقت الحياة في منتصف الطريق، متأثرة بخطورة الإصابة، التي تعرضت لها من قبل زوجها وأب أطفالها، المشتبه فيه الرئيسي بإرتكاب الجريمة.
وأمرت النيابة العامة المختصة، بالدائرة القضائية سطات، بتوجيه جثة الضحية إلى مستودع الأموات، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد التشريح الطبي لفائدة البحث القضائي التمهيدي المفتوح في النازلة.
وبينما كانت مصالح الدرك الملكي، بالمركز الترابي حد السوالم والشرطة العلمية والتقنية، ومصالح الوقاية المدنية الثكنة العسكرية حد السوالم، والسلطة المحلية وأعوانها، يقومون بحملات تمشيطية واسعة، قصد الإهتداء إلى الزوج الجاني، توصلت العناصر الدركية بمعلومات مفادها أن المعني بالأمر، موضوع تلك الأبحاث والتحريات، المنجزة على ضوء هذه القضية، والبالغ من العمر حوالي 54 سنة تقريبا، عمد بعد إرتكابه لفعله الإجرامي، إلى وضع حد لحياته شنقا، بمنزله الثانوي الكائن بحي الزهراء، المقاطعة الثانية باشوية حد السوالم.
وأبرزت مصادر أمنية، أن مختلف السلطات الأمنية والمحلية والشرطة العلمية، قد باشرت تحقيقاتها بمسرح الجريمة، من أجل الكشف عن ظروف وأسباب هذه الجريمة البشعة، مضيفا أن الزوجين لديهما أبناء وبنات.
وبأمر من النيابة العامة المختصة بإستئنافية سطات، تم توجيه جثمان الهالك، صوب مستودع حفظ الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد إخضاعها للمعاينة الطبية، أو التشريح الطبي عند الضرورة.
أفادت مصادر مطلعة ل كشـ24، بأن عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، فتحت تحقيقا قبل قليل من مساء اليوم الثلاثاء، الموافق ل 15 أبريل الجاري، في قضية إقدام زوج على إنهاء حياة زوجته، طعنا بواسطة آلة حادة، بعد خلافات وشنأنات كانت قد وقعت بينهما، في إنتظار نتائج الأبحاث القضائية، التمهيدية المفتوحة في الحادث.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن ممثل السلطة المحلية، بالمقاطعة الأولى باشوية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، بعد توصله بمعلومات ومعطيات، حول طعن الزوج لزوجته، أشعر عناصر الضابطة القضائية بحد السوالم، بوجود إمرأة ببيت الزوجية، على مستوى حي الرجاء، تظهر عليها آثار الضرب والجرح ومدرجة في بركة من الدماء، وذلك على مستوى أجزاء من جسدها في ظروف مجهولة.
وبأمر من الوكيل العام للملك بجنائية سطات، إنتقلت عناصر الدرك الملكي، والشرطة العلمية والتقنية، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي ونائبه، إلى مكان الحادث تحديدا، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن الواقعة، وبعد المعاينة الأولية، تم توجيه الضحية على مثن سيارة إسعاف تابعة للمصالح الجماعية، صوب مستشفى مولاي الحسن بدار بوعزة، إلا أنها فارقت الحياة في منتصف الطريق، متأثرة بخطورة الإصابة، التي تعرضت لها من قبل زوجها وأب أطفالها، المشتبه فيه الرئيسي بإرتكاب الجريمة.
وأمرت النيابة العامة المختصة، بالدائرة القضائية سطات، بتوجيه جثة الضحية إلى مستودع الأموات، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد التشريح الطبي لفائدة البحث القضائي التمهيدي المفتوح في النازلة.
وبينما كانت مصالح الدرك الملكي، بالمركز الترابي حد السوالم والشرطة العلمية والتقنية، ومصالح الوقاية المدنية الثكنة العسكرية حد السوالم، والسلطة المحلية وأعوانها، يقومون بحملات تمشيطية واسعة، قصد الإهتداء إلى الزوج الجاني، توصلت العناصر الدركية بمعلومات مفادها أن المعني بالأمر، موضوع تلك الأبحاث والتحريات، المنجزة على ضوء هذه القضية، والبالغ من العمر حوالي 54 سنة تقريبا، عمد بعد إرتكابه لفعله الإجرامي، إلى وضع حد لحياته شنقا، بمنزله الثانوي الكائن بحي الزهراء، المقاطعة الثانية باشوية حد السوالم.
وأبرزت مصادر أمنية، أن مختلف السلطات الأمنية والمحلية والشرطة العلمية، قد باشرت تحقيقاتها بمسرح الجريمة، من أجل الكشف عن ظروف وأسباب هذه الجريمة البشعة، مضيفا أن الزوجين لديهما أبناء وبنات.
وبأمر من النيابة العامة المختصة بإستئنافية سطات، تم توجيه جثمان الهالك، صوب مستودع حفظ الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد إخضاعها للمعاينة الطبية، أو التشريح الطبي عند الضرورة.
ملصقات