مجتمع

خمسيني يقتل زوجته بالمحطة الطرقية أمام مرآى المواطنين


كشـ24 نشر في: 4 ديسمبر 2016

أقدم شخص على قتل زوجته بالمحطة الطرقية لمدينة انزكان أمام مرآى العديد من المواطنين، مساء يوم أمس السبت 3 دجنبر الجاري.

وحسب مصادر محلية ، فقد وجه الزوج(51 سنة) للضحية و هي زوجته (28 سنة) ست طعنات قاتلة، بعدما تربص بها على مستوى المحطة الطرقية للمدينة، بعدما هجرت بيت الزوجية منذ حوالي أربعة أشهر، وعمد إلى تعريضها للضرب والجرح على مستوى الصدر بواسطة سلاح أبيض، ما أدى إلى وفاتها متأثرة بجراحها.

وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الأمن إلى عين المكان، حيث تمكنت من إيقاف الجاني وحجز أداة الجريمة، في الوقت الذي أقر الموقوف أثناء البحث معه باقتراف فعله الجرمي بسبب شكوكه في خيانة زوجته له خلال فترة مغادرتها لبيت الزوجية.

وتعود تفاصيل الجريمة وأسبابها ، إلى أشهر من الخلاف بين الرجل وهو موظف بعمالة انزكان وزوجته، وذلك بسبب ما يعثر عليه من أرقام، ورسائل نصية قصيرة بذاكرة هاتفها، واردة من رجال لا علاقة لهم بالأسرة والمعارف، وفي كل مرة يسألها عن مصدر تلك الرسائل والمكالمات تجيب بأنها لا تعرف مصدرها وبأن لا علاقة لها  بهؤلاء المرسلين، وبموضوع رسائلهم وفق ما اورده موقع "سوس بلوس"

وبعد مدة سيضطر الموظف ليرحل من بلدية القليعة، إلى ايت ملول حتى يتمكن من الابتعاد عن المتربصين بزوجته، لانقاد علاقته الزوجية،لزوجية التي أثمرت أربعة أطفال.

 وغير الجاني محل سكناه، من بلدية القليعة إلى بلدية أخرى، لكن رغم ذلك لم يتوقف هاتف الزوجة عن استقبال مكالمات ورسائل نصية واردة من هواتف رجال مجهولين يلاحقونها عبر الهاتف، ليقرر الزوج الانتقال إلى السكن بإنزكان، غير بعيد عن بيت أبويه.
 
ومع ذلك ظل هاتف الزوجة يستقبل الرسائل النصية والمكالمات، وبسبب ذلك دخل الطرفان مرحلة الطلاق، وما تلاها من جلسات روتينية، وصلت مرحلة آخر جلسة  من أجل الحكم والفصل، وكان من المنتظر أن تنعقد هذه الجلسة قريبا بقسم قضاء الأسرة بابتدائية إنزكان، قبل أن يجهز الزوج على شريكة حياته بطريقة بشعة على مرآى من الناس.

أقدم شخص على قتل زوجته بالمحطة الطرقية لمدينة انزكان أمام مرآى العديد من المواطنين، مساء يوم أمس السبت 3 دجنبر الجاري.

وحسب مصادر محلية ، فقد وجه الزوج(51 سنة) للضحية و هي زوجته (28 سنة) ست طعنات قاتلة، بعدما تربص بها على مستوى المحطة الطرقية للمدينة، بعدما هجرت بيت الزوجية منذ حوالي أربعة أشهر، وعمد إلى تعريضها للضرب والجرح على مستوى الصدر بواسطة سلاح أبيض، ما أدى إلى وفاتها متأثرة بجراحها.

وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الأمن إلى عين المكان، حيث تمكنت من إيقاف الجاني وحجز أداة الجريمة، في الوقت الذي أقر الموقوف أثناء البحث معه باقتراف فعله الجرمي بسبب شكوكه في خيانة زوجته له خلال فترة مغادرتها لبيت الزوجية.

وتعود تفاصيل الجريمة وأسبابها ، إلى أشهر من الخلاف بين الرجل وهو موظف بعمالة انزكان وزوجته، وذلك بسبب ما يعثر عليه من أرقام، ورسائل نصية قصيرة بذاكرة هاتفها، واردة من رجال لا علاقة لهم بالأسرة والمعارف، وفي كل مرة يسألها عن مصدر تلك الرسائل والمكالمات تجيب بأنها لا تعرف مصدرها وبأن لا علاقة لها  بهؤلاء المرسلين، وبموضوع رسائلهم وفق ما اورده موقع "سوس بلوس"

وبعد مدة سيضطر الموظف ليرحل من بلدية القليعة، إلى ايت ملول حتى يتمكن من الابتعاد عن المتربصين بزوجته، لانقاد علاقته الزوجية،لزوجية التي أثمرت أربعة أطفال.

 وغير الجاني محل سكناه، من بلدية القليعة إلى بلدية أخرى، لكن رغم ذلك لم يتوقف هاتف الزوجة عن استقبال مكالمات ورسائل نصية واردة من هواتف رجال مجهولين يلاحقونها عبر الهاتف، ليقرر الزوج الانتقال إلى السكن بإنزكان، غير بعيد عن بيت أبويه.
 
ومع ذلك ظل هاتف الزوجة يستقبل الرسائل النصية والمكالمات، وبسبب ذلك دخل الطرفان مرحلة الطلاق، وما تلاها من جلسات روتينية، وصلت مرحلة آخر جلسة  من أجل الحكم والفصل، وكان من المنتظر أن تنعقد هذه الجلسة قريبا بقسم قضاء الأسرة بابتدائية إنزكان، قبل أن يجهز الزوج على شريكة حياته بطريقة بشعة على مرآى من الناس.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بسبب مذكرات اعتقال أوروبية.. الأمن الإسباني يُطيح بمهاجر مغربي
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على مهاجر مغربي يبلغ من العمر 28 عامًا في بالما مايوركا، وهو مطلوب من قبل السلطات القضائية البلجيكية، بسبب اتهامات بالابتزاز والخطف والسطو المسلح. وكان عملاء من مجموعة الجريمة المنظمة والجريمة الدولية التابعة للشرطة الوطنية الإسبانية يتتبعون أثر هذا المهاجر لبعض الوقت، بسبب مذكرتي اعتقال أوروبية صادرة بحقه . وكان المحققون على علم بوجود المهاجر المغربي في مايوركا، وكانوا يبذلون جهودا عديدة لتحديد مكانه. وتم اعتقاله بتاريخ 8 ماي الحالي، حوالي الساعة الثامنة مساء. وبحسب ما ذكر موقع "أوكي دياريو" ، لم يتم الكشف عن المدة التي قضاها هذا الرجل المغربي في الاختلاط بسكان مايوركا، قبل الإطاحة به وتوقيفه.
مجتمع

مغربي يُنقذ زوجين من جريمة اختطاف في باريس
أحبط مهاجر مغربي محاولة اختطاف زوجين في العاصمة باريس. ووقعت الحادثة في وضح النهار في الدائرة الحادية عشرة. ويقال إن الزوجين مرتبطان بعالم التداول في العملات المشفرة. وبفضل العمل السريع والبطولي الذي قام به المغربي نبيل، صاحب محل لبيع الدراجات الهوائية، تم مطاردة المهاجمين الثلاثة الملثمين، حسب وسائل إعلام فرنسية. ولم يتردد المهاجر المغربي لحظة واحدة في تقديم المساعدة لجيرانه، حيث تدخل مسلحًا بمطفأة حريق، ونزل إلى الطابق السفلي لمواجهة الخاطفين. ويظهر في مقطع فيديو متداول على الإنترنت، للحادثة، رجل وامرأة ملقيين على الأرض، بينما يحاول ثلاثة رجال ملثمين يرتدون ملابس سوداء إجبارهما على ركوب سيارة فان. وأصيب الضحايا الثلاثة بجروح طفيفة وتم علاجهم في المستشفى. وتحدث نبيل مع أقارب الزوجين بعد الحادثة. وبدأت الشرطة تحقيقا في "محاولة الاختطاف"، ويجري البحث عنهم حاليا.
مجتمع

بلجيكا: محكمة النقض تسمح بعودة الإمام المغربي محمد التجكاني
رخصت محكمة النقض البلجيكية بعودة الإمام المغربي محمد التجكاني إلى بلجيكا، بعد استدراك المصالح القضائية للخطأ الذي وقعت فيه المصالح الاستخباراتية البلجيكية. وحسب وسائل إعلام بلجيكية، فقد بالغت المخابرات الداخلية في تقدير خطورة التجكاني، لتُقرر الحكومة سحب تصريح الإقامة منه وترحيله إلى المغرب. وفي المرحلة الاستئنافية تمت المصادقة على طلب الإمام الرئيسي السابق لمسجد الخليل في مولينبيك الحصول على الجنسية واستصدار بطاقة هوية بلجيكية في غضون 3 إلى 4 أشهر. وفي أكتوبر 2021، فقد اتُخذ قرار بإلغاء تصريح إقامته، باعتباره "تهديدًا للأمن القومي"، وفقًا لتقرير صادر عن جهاز أمن الدولة. وفي العام نفسه، تم إبلاغه بمغادرة بلجيكا.
مجتمع

البلاوي في مؤتمر للمحامين: تجند قضاة النيابة العامة من أجل تكريس حقوق الدفاع وصيانة كرامتها
أكد هشام البلاوي، رئيس رئاسة النيابة العامة، في كلمة له اليوم الخميس، بمناسبة حضوره لفعاليات افتتاح الدورة الـ32 لمؤتمر جمعية هيئات المحامين، بطنجة، تجند قضاة النيابة العامة في إطار الصلاحيات المخولة لهم قانونا، من أجل تكريس حقوق الدفاع وصيانة كرامتها وحماية الممارسة المهنية وذلك إيمانا بمساهمتها الفعالة في تحقيق العدالة. وقال البلاوي إن المحاماة تعتبر أحد جناحي العدالة إلى جانب  القضاء. وذكر بأن الدورة الحالية تعتبر لحظة مهمة تستدعي التوقف عندها للاقتداء بنماذج خيرة من النقباء والمحامين الأفذاذ الذين ساهموا في تأسيس هذه الهيئة وتجسيد حضورها الوازن طيلة عقود. وذكر بأن استحضار هذه اللحظات التاريخية يعد محطة مهمة لربط الماضي بالحاضر من أجل السير قدما في طريق الرقي بمنظومة العدالة ببلادنا، يكون فيها لأسرة الدفاع دور أساسي من أجل كسب التحديات الراهنة في ظل التحولات المتسارعة التي تفرضها العولمة الاقتصادية بتجلياتها المختلفة في ظل ما أصبحت تطرحه الطفرات التكنولوجية المتسارعة من إكراهات بسبب الاستعمال المتزايد للتقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة