مجتمع
خطير.. سائقو “طاكسيات” يعرضون دبلوماسيا روسيا وزوجته لاعتداء شنيع بالبيضاء
أقدم سائقو سيارات أجرة صغيرة بالدار البيضاء ، مساء أمس الأحد فاتح دجنبر، على تعريض دبلوماسي روسي رفيع المستوى وزوجته وسائق سيارة للنقل الذكي، لاعتداء جسدي، بعد اعتراض طريقهم وسط المدينة، على طريقة أفلام الحركة ومحاصرتهم.
ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن مسؤولين قضائيين وأمنيين بالبيضاء، عاشوا ليلة بيضاء، لتتبع أطوار البحث عن السائقين المتورطين في هذه القضية.
وحسب المصدر ذاته، فإن الدبلوماسي الروسي وقع، أخيرا، اتفاقية مع وزير الفلاحة بالرباط، وكان برفقة زوجته يستمتعان بسهرة بأحد الفنادق المصنفة بالبيضاء، وفي الساعات الأولى من صباح أمس الأحد، قررا مغادرة الفندق صوب وجهة أخرى، فاستعانا بتطبيق روسي للنقل الذكي، معمول به بالمغرب، وفي الطريق، فوجئ الدبلوماسي بسيارة أجرة تعترض طريقهم بطريقة خطيرة لإجبار سيارتهم على التوقف، قبل أن يلتحق بالمكان عدد من سائقي سيارات الأجرة الصغيرة، فتحول المشهد إلى بلطجة، إذ شرعوا في تعنيف سائق سيارة للنقل الذكي، وطال الاعتداء أيضا، الدبلوماسي الروسي وزوجته بعد أن احتجا على الأمر، متسببين لهم في جروح وكدمات.
وأكدت اليومية ذاتها، أن الدبلوماسي الروسي وزوجته عاشا لحظات رعب حقيقية، بداية بالعدد الكبير لسائقي سيارات الأجرة الصغيرة، الذين شاركوا في محاصرتهم داخل سيارة النقل الذكي، وبحالة الغضب التي كانت بادية على وجوههم، قبل تعريضهما رفقة السائق لعنف جسدي.
وأشعرت مصالح الأمن بالاعتداء على الدبلوماسي الروسي وزوجته، لتعم حالة استنفار قصوى، إذ تم نقل الدبلوماسي الروسي وزوجته وسائق النقل الذكي، إلى مصحة خاصة لتلقي العلاج، في حين دخلت جميع الأجهزة الأمنية على الخط، طيلة ليلة أمس، لتحديد هويات المعتدين وإيقافهم في أسرع وقت ممكن، بعد أن فروا جميعا من مسرح الجريمة.
ودخل الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالبيضاء شخصيا على الخط، إذ قضى ليلة بيضاء لتتبع أطوار البحث لحظة بلحظة وتطورات القضية، والتي كادت أن تتسبب في أزمة دبلوماسية بين المغرب وروسيا.
وأكد المصدر ذاته، أن الشرطة القضائية لأنفا تمكنت من تحديد هوية أحد المعتدين، ويتعلق الأمر بسائق سيارة أجرة صغيرة، استهل الاعتداء باعتراض سيارة النقل الذكي التي كان يمتطيها الدبلوماسي الروسي وزوجته، كما أنجزت أبحاث متسارعة لإيقاف الباقين.
أقدم سائقو سيارات أجرة صغيرة بالدار البيضاء ، مساء أمس الأحد فاتح دجنبر، على تعريض دبلوماسي روسي رفيع المستوى وزوجته وسائق سيارة للنقل الذكي، لاعتداء جسدي، بعد اعتراض طريقهم وسط المدينة، على طريقة أفلام الحركة ومحاصرتهم.
ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن مسؤولين قضائيين وأمنيين بالبيضاء، عاشوا ليلة بيضاء، لتتبع أطوار البحث عن السائقين المتورطين في هذه القضية.
وحسب المصدر ذاته، فإن الدبلوماسي الروسي وقع، أخيرا، اتفاقية مع وزير الفلاحة بالرباط، وكان برفقة زوجته يستمتعان بسهرة بأحد الفنادق المصنفة بالبيضاء، وفي الساعات الأولى من صباح أمس الأحد، قررا مغادرة الفندق صوب وجهة أخرى، فاستعانا بتطبيق روسي للنقل الذكي، معمول به بالمغرب، وفي الطريق، فوجئ الدبلوماسي بسيارة أجرة تعترض طريقهم بطريقة خطيرة لإجبار سيارتهم على التوقف، قبل أن يلتحق بالمكان عدد من سائقي سيارات الأجرة الصغيرة، فتحول المشهد إلى بلطجة، إذ شرعوا في تعنيف سائق سيارة للنقل الذكي، وطال الاعتداء أيضا، الدبلوماسي الروسي وزوجته بعد أن احتجا على الأمر، متسببين لهم في جروح وكدمات.
وأكدت اليومية ذاتها، أن الدبلوماسي الروسي وزوجته عاشا لحظات رعب حقيقية، بداية بالعدد الكبير لسائقي سيارات الأجرة الصغيرة، الذين شاركوا في محاصرتهم داخل سيارة النقل الذكي، وبحالة الغضب التي كانت بادية على وجوههم، قبل تعريضهما رفقة السائق لعنف جسدي.
وأشعرت مصالح الأمن بالاعتداء على الدبلوماسي الروسي وزوجته، لتعم حالة استنفار قصوى، إذ تم نقل الدبلوماسي الروسي وزوجته وسائق النقل الذكي، إلى مصحة خاصة لتلقي العلاج، في حين دخلت جميع الأجهزة الأمنية على الخط، طيلة ليلة أمس، لتحديد هويات المعتدين وإيقافهم في أسرع وقت ممكن، بعد أن فروا جميعا من مسرح الجريمة.
ودخل الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالبيضاء شخصيا على الخط، إذ قضى ليلة بيضاء لتتبع أطوار البحث لحظة بلحظة وتطورات القضية، والتي كادت أن تتسبب في أزمة دبلوماسية بين المغرب وروسيا.
وأكد المصدر ذاته، أن الشرطة القضائية لأنفا تمكنت من تحديد هوية أحد المعتدين، ويتعلق الأمر بسائق سيارة أجرة صغيرة، استهل الاعتداء باعتراض سيارة النقل الذكي التي كان يمتطيها الدبلوماسي الروسي وزوجته، كما أنجزت أبحاث متسارعة لإيقاف الباقين.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع