رياضة

خبراء يرشحون المغرب والسنغال للفوز بكأس الأمم الأفريقية 2019


كشـ24 نشر في: 9 يونيو 2019

تستعد مصر بعد أيام قليلة لإستضافة بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019، ليبدأ الحديث عن حظوظ المنتخبات في الفوز بهذه البطولة.رغم اختلاف الآراء وتعددها الى ان العديد من الخبراء يجمعون على قوة حظوظ منتخبي المغرب و السنغال للفوز بهذا اللقب، بحسب مانقل موقع "جول".المغرب وقعت في مجموعة صعبة بجانب ناميبيا وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا، فيما كانت السنغال أسعد حظا بالوقوع في مجموعة تضم معها الجزائر وتنزانيا وكينيا.ومن الأمور الهامة التي تميز كلا المنتخبين عن غيرهم من المنتخبات الأفريقية عدد من النواحي الفنية وهي:1- الاستقرار الفني:منتخب المغرب متعاقد مع هيرفي رينار منذ 2015، وقد جدد عقده مؤخرا حتى عام 2022 موعد كأس العالم في قطر.المدرب الفرنسي يعتبر من الأفضل في القارة السمراء ولديه الكثير من الخبرات والنجاحات، وقد بنى المنتخب المغربي الحالي بعد التخبط في السنوات التي سبقت تحمله المسؤولية، وقدم "أسود الأطلس" أداء كبيرا في كأس العالم 2018 ومن المتوقع أن يتطور هذا الأداء ويتحسن في البطولة القارية القادمة.على الجانب الآخر، يشرف أليو سيسيه عل تدريب السنغال منذ 2015 كذلك وقد جدد عقده مؤخرا حتى 2021، وقد حقق نتائج جيدة للغاية مع المنتخب وقاده لنهائيات كأس العالم 2018 وقدم في روسيا أداء جيدا باستثناء اللقاء الأخير أمام كولومبيا.إن وجود المدربين منذ فترة طويلة وتجديد عقودهم مع كلا المنتخبين، يؤثر إيجابيا وبقوة على جماعية الأداء والعمل وفق منظومة فنية وتكتيكية ثابتة ومستقرة، كما ويزيح عنهما الضغوطات المتوقعة.2-قائمة قوية من اللاعبين:يمتلك المنتخبان قائمة غنية جدا من اللاعبين أصحاب الجودة الفنية والشخصية والخبرة، فهم يلعبون في أندية أوروبا منذ سنوات.بالنظر لمنتخب المغرب، نجده يمتلك نجوما في كافة صفوفه، بدء بمنير المحمدي في حراسة المرمى مرورا بمهدي بن عطية وأشرف حكيمي ونبيل درار في الدفاع وحكيم زياش وكريم الأحمدي في الوسط ونهاية بنور الدين أمرابط وعبد الرزاق حمدالله في الهجوم.أما منتخب السنغال، لديه خاليدو كوليبالي مدافع نابولي الصلب كقائد للمنطقة الدفاعية، وهناك ثنائي البريميرليج إدريسا جايي وشيخو كوياتي في الوسط، وأخيرًا المهاجم الممتاز ساديو ماني المتوج بدوري أبطال أوروبا مع ليفربول.3- الأداء الإيجابي في مونديال روسيا:شارك كل من المغرب والسنغال في مونديال روسيا الصيف الماضي، وقد قدم كل منهما أداء جيدا جدا، ومع القليل من الحظ كان كل منهما سيتأهل لدور الـ16 في البطولة العالمية.هذا الأداء القوي منح بالتأكيد الكثير من الثقة للمنتخب واللاعبين والجماهير وسيظهر تأثيرها الإيجابي على الأداء في البطولة القارية القادمة.4- الحالة الممتازة للكثير من لاعبي المنتخبين:قدم نجوم المغرب موسما رائعا في 2018-2019، خاصة ثنائي أياكس "حكيم زياش ونصير مزراوي"، وظهير دورتموند "حكيمي"، وثنائي النصر "أمرابط وحمدالله"، وهو ما يجعلهم النواة التي سيبني عليها المنتخب آماله وطموحاته.الأمر تماما ينطبق على السنغال، إذ لعب ماني أفضل مواسمه في إنجلترا وقاد ليفربول للفوز بدوري الأبطال وكاد أن يجمع معه البريميرليج، ولعب إدريسا جايي موسما جيدا مع إيفرتون، وأجاد إسماعيلا سار مع رين وكذلك كيتا بالدي دياو مع الإنتر في إيطاليا. 

سبوتنيك

تستعد مصر بعد أيام قليلة لإستضافة بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019، ليبدأ الحديث عن حظوظ المنتخبات في الفوز بهذه البطولة.رغم اختلاف الآراء وتعددها الى ان العديد من الخبراء يجمعون على قوة حظوظ منتخبي المغرب و السنغال للفوز بهذا اللقب، بحسب مانقل موقع "جول".المغرب وقعت في مجموعة صعبة بجانب ناميبيا وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا، فيما كانت السنغال أسعد حظا بالوقوع في مجموعة تضم معها الجزائر وتنزانيا وكينيا.ومن الأمور الهامة التي تميز كلا المنتخبين عن غيرهم من المنتخبات الأفريقية عدد من النواحي الفنية وهي:1- الاستقرار الفني:منتخب المغرب متعاقد مع هيرفي رينار منذ 2015، وقد جدد عقده مؤخرا حتى عام 2022 موعد كأس العالم في قطر.المدرب الفرنسي يعتبر من الأفضل في القارة السمراء ولديه الكثير من الخبرات والنجاحات، وقد بنى المنتخب المغربي الحالي بعد التخبط في السنوات التي سبقت تحمله المسؤولية، وقدم "أسود الأطلس" أداء كبيرا في كأس العالم 2018 ومن المتوقع أن يتطور هذا الأداء ويتحسن في البطولة القارية القادمة.على الجانب الآخر، يشرف أليو سيسيه عل تدريب السنغال منذ 2015 كذلك وقد جدد عقده مؤخرا حتى 2021، وقد حقق نتائج جيدة للغاية مع المنتخب وقاده لنهائيات كأس العالم 2018 وقدم في روسيا أداء جيدا باستثناء اللقاء الأخير أمام كولومبيا.إن وجود المدربين منذ فترة طويلة وتجديد عقودهم مع كلا المنتخبين، يؤثر إيجابيا وبقوة على جماعية الأداء والعمل وفق منظومة فنية وتكتيكية ثابتة ومستقرة، كما ويزيح عنهما الضغوطات المتوقعة.2-قائمة قوية من اللاعبين:يمتلك المنتخبان قائمة غنية جدا من اللاعبين أصحاب الجودة الفنية والشخصية والخبرة، فهم يلعبون في أندية أوروبا منذ سنوات.بالنظر لمنتخب المغرب، نجده يمتلك نجوما في كافة صفوفه، بدء بمنير المحمدي في حراسة المرمى مرورا بمهدي بن عطية وأشرف حكيمي ونبيل درار في الدفاع وحكيم زياش وكريم الأحمدي في الوسط ونهاية بنور الدين أمرابط وعبد الرزاق حمدالله في الهجوم.أما منتخب السنغال، لديه خاليدو كوليبالي مدافع نابولي الصلب كقائد للمنطقة الدفاعية، وهناك ثنائي البريميرليج إدريسا جايي وشيخو كوياتي في الوسط، وأخيرًا المهاجم الممتاز ساديو ماني المتوج بدوري أبطال أوروبا مع ليفربول.3- الأداء الإيجابي في مونديال روسيا:شارك كل من المغرب والسنغال في مونديال روسيا الصيف الماضي، وقد قدم كل منهما أداء جيدا جدا، ومع القليل من الحظ كان كل منهما سيتأهل لدور الـ16 في البطولة العالمية.هذا الأداء القوي منح بالتأكيد الكثير من الثقة للمنتخب واللاعبين والجماهير وسيظهر تأثيرها الإيجابي على الأداء في البطولة القارية القادمة.4- الحالة الممتازة للكثير من لاعبي المنتخبين:قدم نجوم المغرب موسما رائعا في 2018-2019، خاصة ثنائي أياكس "حكيم زياش ونصير مزراوي"، وظهير دورتموند "حكيمي"، وثنائي النصر "أمرابط وحمدالله"، وهو ما يجعلهم النواة التي سيبني عليها المنتخب آماله وطموحاته.الأمر تماما ينطبق على السنغال، إذ لعب ماني أفضل مواسمه في إنجلترا وقاد ليفربول للفوز بدوري الأبطال وكاد أن يجمع معه البريميرليج، ولعب إدريسا جايي موسما جيدا مع إيفرتون، وأجاد إسماعيلا سار مع رين وكذلك كيتا بالدي دياو مع الإنتر في إيطاليا. 

سبوتنيك



اقرأ أيضاً
استقدام غرباء لتشجيع الفريق..الجمهور البركاني يحذر من استغلال شعار “النهضة”
عبر جمهور نهضة بركان عن غضبه تجاه قضية استقدام غرباء لتشجيع الفريق في مواجهة نهائي كأس العرش، والتي جمعت الفريق مع أولمبيك آسفي، نهاية الأسبوع الماضي، في الملعب الكبير بفاس. وقال فصيل "أورنج بويز" إن "ما قامت به جهات لا تمت لروح النهضة وتوجهات أبنائها بصلة. وحذر من استغلال شعار النهضة لأغراض لا تمت للنادي بصلة، في إشارة إلى وجود اعتبارات سياسية وراء هذه القضية التي أثارت الكثير من الجدل في أوساط المتتبعين للشأنين الكروي والسياسي.وتحدث عدد من المشجعين في مقاطع فيديو متداولة في شبكات التواصل الاجتماعي، على أنهم تم استقدامهم من مناطق قروية في كل من تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني. وقالوا إنه تم منحهم التذاكر بالمجان، وذلك إلى جانب أقمصة وقبعات. وتم نقلهم في حافلات. وأوردوا أسماء سياسيين ينتمون إلى حزب التجمع الوطني للأحرار.وفاز فريق آسفي بلقب هذه السنة في مواجهة حسمتها الضربات الترجيحية. ورفض الفصيل المشجع للفريق البركاني، الخوض في تفاصيل أخطاء تحكيم. كما رفض تحميل المسؤولية لأي مكون من مكونات الفريق. واكتفى بالقول إن الفريق لعب وخسر، لكن القادم أفضل، حسب تعبيره.
رياضة

باريس سان جيرمان يخطط لخطف نجم ريال مدريد
أفادت تقارير إخبارية بأن نادي باريس سان جيرمان بطل أوروبا يستعد للتحرك لضم أحد أبرز لاعبي ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الصيفية. ووفقا لما ذكره موقع "Fichajes" فإن فريق المدرب لويس إنريكي معجب بالمهاجم الدولي البرازيلي رودريغو غوس، الذي يواجه مستقبلا غامضا في ملعب "سانتياغو برنابيو". وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن رودريغو غير راض عن قلة مشاركته تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو خاصة بعد أن تراجعت مكانته أيضا في عهد كارلو أنشيلوتي، في وقت كانوا يأملون أن تتحسن وضعيته مع قدوم المدرب الإسباني. وأشارت التقارير إلى أن رودريغو يرغب في الحصول على فرصة المشاركة بشكل منتظم في التشكيلة الأساسية استعدادا لكأس العالم 2026. ورغم أن رودريغو مرتبط بعقد مع ريال مدريد حتى عام 2028 إلا أن باريس سان جيرمان يصر على التعاقد معه، رغم أن الشرط الجزائي في عقده يصل إلى مليار يورو. وتشير التوقعات إلى أن النادي الباريسي قد يسعى للتوصل إلى صفقة تقدر بحوالي 100 مليون يورو. ويدرك مسؤولو باريس سان جيرمان أن ريال مدريد لن يسهل هذه الصفقة خاصة في ظل التوترات بين الناديين بعد توقيع كيليان مبابي مع الفريق الملكي. وانضم رودريغو إلى ريال مدريد في عام 2019 قادما من نادي سانتوس البرازيلي في صفقة بلغت قيمتها نحو 45 مليون يورو وخاض حتى الآن 269 مباراة مع النادي الملكي سجل خلالها 68 هدفا وقدم 51 تمريرة حاسمة.
رياضة

حكيمي مرشح بقوة لنيل جائزة الكرة الذهبية
في ظل عثمان ديمبيليه يعد الظهير المغربي الديناميكي لباريس سان جرمان، أشرف حكيمي، مرشحا قويا آخر لنيل جائزة الكرة الذهبية، كما أثبت مجددا في كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة راهنا في الولايات المتحدة. قلة من المدافعين فازوا بجائزة الكرة الذهبية، التي ستُمنح هذا العام في 22 شتنبر، ولم يحصل عليها أي ظهير في تاريخ هذه الجائزة المرموقة، لكن المغربي سيكون بلا شك جزءا من مناقشات نهاية الموسم. يواصل حكيمي التألق مستفيدا من كونه أكثر ثباتا في الأداء من زميله في الفريق عثمان ديمبيليه، أحد المرشحين لرفع الجائزة منذ تحوله إلى هداف بدءا من يناير. وفي المقابل كان حكيمي ممتازا من بداية الموسم إلى نهايته؛ في السادسة والعشرين من عمره يمتلك كل مقومات الظهير المثالي: سرعة فائقة، وقدرة على تكرار الجري للأمام والخلف، وتمريرات وعرضيات ماهرة؛ كما أن لياقته البدنية استثنائية، وقال في هذا الصدد في مايو “إنها نعمة من الله، هذه القوة على التحمل تعود للجهود الطويلة. لديّ مدرب شخصي وأخصائي تغذية، كما أدار المدرب وقت لعبي جيدا حتى أصل دائما إلى لياقة بدنية جيدة”. لكن اللاعب يتميّز بشكل خاص بطريقته في التقدم إلى وسط الملعب ليتعاون بشكل أفضل مع جناحه أو ينقل الكرة إلى الجانب الآخر. ويُحسب للمغربي أنه نفّذ تعليمات مدربه الإسباني لويس إنريكي، وبالتالي أعطى تعريفا جديدا لمركز الظهير. وقال حكيمي: “يُقدّم لي لويس إنريكي مستوى لعب لم أتخيله من قبل؛ يُمكنني أن أكون لاعبا متكاملا، هذا ما ساعدني على تحقيقه”، وأضاف: “أنا سعيد جدا بموسمي، وهو من الأفضل بالنسبة لي. لقد نضجت كرويا وشخصيا، وأصبحت أكثر ثقة بنفسي، وأشعر بنضج أكبر، ومع الخبرة التي اكتسبتها أشعر بتحسن”. أما المدرب فيقول: “لم أرَ ظهيرا أيمن أفضل منه، يتمتع بإمكانيات هائلة”، ومازال لديه مجال واسع للتطور. واجبات دفاعية عند سؤاله عن جائزة الكرة الذهبية ذكر لويس إنريكي ديمبيليه أولا، ثم حكيمي أيضا، قبل أي لاعب آخر؛ وتعكس الإحصائيات تأثيره من خلال تسجيله 11 هدفا ومساهمته بـ14 تمريرة حاسمة في 52 مباراة. ويُنهي حكيمي، الذي شارك في أولمبياد باريس صيف عام 2024، الموسم بشكل رائع: ففي كأس العالم للأندية سجل هدفين يُظهران بوضوح قدرته الهجومية الفائقة، ومهاراته، وهدوءه؛ على سبيل المثال أمام سياتل الأميركي كان المستفيد الأمثل من عرضية برادلي باركولا عندما سيطر على الكرة دون تسرع، قبل أن يُترجم الهجمة من مسافة قريبة. اختير اللاعب رجل المباراة أمام إنتر ميامي الأميركي، واستفاد مرة أخرى من تمريرة باركولا ليسجل هدفا. وسيضطر حكيمي إلى القيام بواجبه الدفاعي أمام بايرن ميونيخ، وهو أحد الجوانب التي مازال لديه مجال للتحسن فيها، حيث يتعين عليه مراقبة الجناح كينغسلي كومان تحديدا. وفاز حكيمي بجائزة الكاميروني مارك فيفيان فويه في نهاية الموسم، التي تُمنح لأفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي، بتصويت لجنة تحكيم من 100 شخص اختارتهم إذاعة فرنسا الدولية وقناة فرانس 24. وبصفته نائب قائد فريق باريس سان جرمان يحظى حكيمي بمكانة كبيرة في نادي العاصمة الذي مدد عقده في نوفمبر الماضي حتى عام 2029. ومنذ 3 مارس 2023 يخضع اللاعب للتحقيق بتهمة الاغتصاب بعد شكوى من امرأة تتهمه باغتصابها في منزله في بولون-بيانكور (أو دو سين). ومازال التحقيق جاريا، وفقا لمصدر مطلع على القضية.
رياضة

قائد الزمالك شيكابالا يضع حدا لمسيرته في الملاعب
وضع قائد نادي الزمالك المصري محمود عبد الرازق، المعروف بشيكابالا، حدا لمسيرته في ملاعب كرة القدم عن 39 عاما، وذلك وفق ما أعلن الخميس في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك.وقال شيكابالا (39 عاما) في الفيديو الذي شهد تعليق نجليه لحذاء وقميص اللاعب "وداعا.. المنحنى الجنوبي رحلة انتهت ورحلة اخرى ستبدأ من قلب المدرجات". ويشير المنحنى الجنوبي إلى المدرجات المخصصة لجماهير نادي الزمالك في ستاد القاهرة الدولي، ملعب الفريق الرسمي. وأفاد شيكابالا في تصريحات تلفزيونية الخميس "الموسم المنتهي كان الأخير لي مع كرة القدم. أشعر بأنني قدمت كل شيء وأعتقد أنني لا أستطيع تقديم المزيد"، مضيفا "تعاقدي مستمر لموسم إضافي لكنني قررت نهاية المشوار. رحلتي مع جمهور الزمالك لن تنتهي أبدا". وانضم شيكابالا إلى ناشئي الزمالك عام 1996 قادما من نادي أسوان، قبل أن يلعب للفريق الأول اعتبارا من موسم 2001-2002. وفي عام 2004، انتقل شيكابالا إلى باوك اليوناني قبل أن يعود بعدها بموسم واحد إلى الزمالك. وخاض تجارب احترافية أخرى من الوصل الاماراتي وسبورتنغ البرتغالي والرائد السعودي وأبولون القبرصي، بالإضافة لفترة إعارة ضمن صفوف النادي الاسماعيلي. وتوج شيكابالا بقميص الزمالك بأربعة ألقاب في الدوري المصري وستة في الكأس واثنين في الكأس السوبر، إضافة إلى إحراز كأس الاتحاد الافريقي والكأس السوبر القارية ثلاث مرات والبطولة العربية للأندية مرة واحدة كما حقق مع منتخب مصر لقب كأس الأمم الإفريقية 2010 في انغولا. وكانت آخر مباريات شيكابالا مع الزمالك في نهائي كأس مصر الموسم المنتهي أمام بيراميدز والتي انتهت بفوز فريقه بركلات الترجيح. وسجل بنفسه الركلة الأخيرة التي حسمت فوز الفريق الأبيض باللقب. وعبر مشواره مع الزمالك في كل البطولات، سجل شيكابالا 74 هدفا ليحتل المركز الثامن في قائمة الهدافين التاريخيين للفريق. كما تواجد ضمن قائمة منتخب مصر التي شاركت في كأس العالم 2018 في روسيا لكنه لم يشارك في أي مباراة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة