رياضة

حمد الله يكشف تفاصيل مثيرة حول أزمته مع المنتخب المغربي


كشـ24 - وكالات نشر في: 20 أبريل 2024

أكد عبد الرزاق حمد الله، مهاجم اتحاد جدة السعودي، أنه تعرض لظلم كبير خلال مسيرته مع المنتخب المغربي، وأن بعض المدربين تعاملوا معه بطريقة غير لائقة، مما أدى إلى ابتعاده عن المنتخب لفترات طويلة.

وقال حمد الله في حوار مع الإعلامي خالد ياسين على “يوتيوب”: “لا أعلم لماذا البعض يعتبرني لاعبًا مشاكسًا. إذا سألت أي شخص عن ماذا فعل حمد الله مع المنتخب؟ لا يستطيع الرد إلا بجملة أنه لاعب مشاكس فقط، وهذه جملة ارتبطت بي دون دليل”.

وأضاف: “كنت خير مثال مع المنتخب المغربي في مونديال بقطر، حيث كنت من اللاعبين الذين يحفزون المجموعة، رغم أنني لا أقبل أن أجلس احتياطيًا، خصوصا مع استطاعتي تقديم الإضافة”.

وأوضح: “من الطبيعي أن أكون متواجدًا ضمن المجموعة لإسعاد الجماهير سواء لعبت أو كنت احتياطيًا، لذلك كنت منضبطًا إلى أبعد درجة ونجحنا أن نخلق ملحمة تاريخية بالتأهل لنصف نهائي المونديال”.

وأكد: “وقت رجوعي للمنتخب كان هدفي الوحيد هو فرحة الجماهير وتشريف الكرة المغربية، خصوصًا بعدما تجاوزنا الدور لأول مرة، لذلك كان تفكيري المساعدة بأي طريقة”.

وأشار حمد الله: “جعلنا من المنتخب المغربي عائلة، وهذا كان غائبًا خلال السنوات الماضية، وبالنسبة لي هذا كان هدفي”.

يُرجع حمدالله بداية أزماته مع المنتخب إلى فترة المنتخب الأولمبي، حيث قال: “كنت هداف فريقي (أولمبيك آسفي)، وتم استدعائي للمنتخب من أجل عدم المشاركة في المباريات”.

وأضاف: “لم ألعب ولا دقيقة مع المنتخب في كأس إفريقيا رغم كوني هدافًا للدوري، حيث لعب 22 لاعبًا، ولم يلعب لاعب واحد فقط وهو حمد الله وهذه تعد ضربة قوية”.

وتابع حمدالله: “بعد إقالة بادو الزاكي، تغير كل شيء ورجعنا إلى الوراء مرة أخرى، وهي فترة هيرفي رينارد، وكانت فترة عجاف، حيث لم يتم استدعائي بحجة اللعب في الدوريات الخليجية”.

وأكد: “تم استدعائي في 2019، عندما ذهب بعض اللاعبين المغاربة إلى الدوري السعودي، وحصلت حينها على لقب الهداف وأفضل لاعب بالدوري”.

وتابع: “عندما ذهبت إلى المنتخب في فترة رينارد لم يكن هناك أي استقبال أو حتى اعتذار بسبب حرماني لمدة كبيرة عن المنتخب، بالإضافة أنه كان يوجد لا مبالاة من بعض اللاعبين، وكأنهم لا يعلمون ببداية البطولة الأفريقية بعد أسبوعين، عكس الجزائر التي حققت البطولة”.

وسرد حمد الله تفاصيل واقعة ركلة الجزاء الضائعة في مباراة ودية أمام جامبيا، قائلا: “عندما تحصلنا على ركلة جزاء كنت أول لاعب مسك الكرة، كنت المهاجم وفيصل كان لاعب وسط، وهنا يوجد فرق كبير”.

وأكد: “لا ألوم فيصل فجر لأنه ربما كان هناك ترتيبا في المباريات من قبل، وربما هو كان رقم اثنين أو ثلاثة، وحينها لم أبلغ بالترتيب لأني إذا كنت أعلم ترتيبي لا يمكنني تجاوز حدودي”.

وواصل: “وعندما ضاعت ركلة الجزاء من قبل فيصل فجر، ظهرت سلبية كبيرة من قبل المدرب، وكان يوجد صراخ في غرفة الملابس، بطريقة هسترية، وشعرت أنه لا يريدني أن أكون في المجموعة، فبدأت فكرة أنني لم أكن مرغوبًا في تواجدي فلماذا أستمر؟”.

وقال حمد الله: “بعد الأزمة، ذهبت إلى المدرب وتحدثت معه وكان معنا مصطفى حجي، وقلت إذا كنت لا ترغب في تواجدي فمن الأفضل أن أذهب وتضم لاعبًا تستطيع الاستفادة به بشكل أفضل، ورد إذا كنت تريد مغادرة المعسكر فغادر، وحينها اتخذت القرار”.

وأضاف حمد الله: “لم ألعب في المنتخب لمدة 7 سنوات لأسباب تافهه، وربما تحملت غيابي بسبب خروجي من معسكر 2019، وكنت أعتقد أنه إذا حضر المدرب الجديد يجب أن يبدأ صفحة جديدة مع الجميع، لكن تفاجأت بنفس الاضطهاد ونفس الاستبعاد”.

وتابع: “لا ألوم أحدا أكثر من لومي على المدرب، لأنه كان يجب عليه أن يتواصل معي، ويستدعيني للمعسكر، ولكن لم يقم بأي مبادرة على الإطلاق”.

أكد المهاجم المغربي: “عندما استدعاني الركراكي وقابلته، قال لي لماذا يقال عنك بأنك “مشكلجي”؟ سألته هل أحضرتني لهذا السؤال؟، ولكن لقائي معه وضع الكثير من النقاط على الحروف، وغير فكرتي عند المدرب”.

واستطرد: “لو لم أكن لاعبًا محترفًا، لما احترفت خارج المغرب لمدة 12 عاما، ومن الممكن العودة بعد 3 سنوات، لكن احترافيتي في التعامل مع المدربين والإدارات والجمهور، جلعت مني لاعبًا متميزًا”.

وواصل: “ألوم على الركراكي إشراكي في شوط واحد فقط بمباريات ما بعد كأس العالم 2022، وكان هذا الشوط أمام الرأس الأخضر الذي يعتبر منتخب قوي ومتميز، واستبدلني بعد نهاية الشوط الأول مباشرة”.

وتابع: “كان الركراكي يستدعيني للمباريات الودية ولا يقوم بإشراكي، فكيف ستحكم عليّ خصوصا أنني أقوم بدور مهم في في اتحاد جدة وأسجل الأهداف؟”.

وأتم: “جميع هدافي ومهاجمي أندية الدوري السعودي يشاركون مع منتخاباتهم إلا حمد الله!، نعم لم يكن لدي حظ خلال الفترة الماضية مع المنتخب، ولكن أفضل فتراتي كانت مع بادو الزاكي”.

أكد عبد الرزاق حمد الله، مهاجم اتحاد جدة السعودي، أنه تعرض لظلم كبير خلال مسيرته مع المنتخب المغربي، وأن بعض المدربين تعاملوا معه بطريقة غير لائقة، مما أدى إلى ابتعاده عن المنتخب لفترات طويلة.

وقال حمد الله في حوار مع الإعلامي خالد ياسين على “يوتيوب”: “لا أعلم لماذا البعض يعتبرني لاعبًا مشاكسًا. إذا سألت أي شخص عن ماذا فعل حمد الله مع المنتخب؟ لا يستطيع الرد إلا بجملة أنه لاعب مشاكس فقط، وهذه جملة ارتبطت بي دون دليل”.

وأضاف: “كنت خير مثال مع المنتخب المغربي في مونديال بقطر، حيث كنت من اللاعبين الذين يحفزون المجموعة، رغم أنني لا أقبل أن أجلس احتياطيًا، خصوصا مع استطاعتي تقديم الإضافة”.

وأوضح: “من الطبيعي أن أكون متواجدًا ضمن المجموعة لإسعاد الجماهير سواء لعبت أو كنت احتياطيًا، لذلك كنت منضبطًا إلى أبعد درجة ونجحنا أن نخلق ملحمة تاريخية بالتأهل لنصف نهائي المونديال”.

وأكد: “وقت رجوعي للمنتخب كان هدفي الوحيد هو فرحة الجماهير وتشريف الكرة المغربية، خصوصًا بعدما تجاوزنا الدور لأول مرة، لذلك كان تفكيري المساعدة بأي طريقة”.

وأشار حمد الله: “جعلنا من المنتخب المغربي عائلة، وهذا كان غائبًا خلال السنوات الماضية، وبالنسبة لي هذا كان هدفي”.

يُرجع حمدالله بداية أزماته مع المنتخب إلى فترة المنتخب الأولمبي، حيث قال: “كنت هداف فريقي (أولمبيك آسفي)، وتم استدعائي للمنتخب من أجل عدم المشاركة في المباريات”.

وأضاف: “لم ألعب ولا دقيقة مع المنتخب في كأس إفريقيا رغم كوني هدافًا للدوري، حيث لعب 22 لاعبًا، ولم يلعب لاعب واحد فقط وهو حمد الله وهذه تعد ضربة قوية”.

وتابع حمدالله: “بعد إقالة بادو الزاكي، تغير كل شيء ورجعنا إلى الوراء مرة أخرى، وهي فترة هيرفي رينارد، وكانت فترة عجاف، حيث لم يتم استدعائي بحجة اللعب في الدوريات الخليجية”.

وأكد: “تم استدعائي في 2019، عندما ذهب بعض اللاعبين المغاربة إلى الدوري السعودي، وحصلت حينها على لقب الهداف وأفضل لاعب بالدوري”.

وتابع: “عندما ذهبت إلى المنتخب في فترة رينارد لم يكن هناك أي استقبال أو حتى اعتذار بسبب حرماني لمدة كبيرة عن المنتخب، بالإضافة أنه كان يوجد لا مبالاة من بعض اللاعبين، وكأنهم لا يعلمون ببداية البطولة الأفريقية بعد أسبوعين، عكس الجزائر التي حققت البطولة”.

وسرد حمد الله تفاصيل واقعة ركلة الجزاء الضائعة في مباراة ودية أمام جامبيا، قائلا: “عندما تحصلنا على ركلة جزاء كنت أول لاعب مسك الكرة، كنت المهاجم وفيصل كان لاعب وسط، وهنا يوجد فرق كبير”.

وأكد: “لا ألوم فيصل فجر لأنه ربما كان هناك ترتيبا في المباريات من قبل، وربما هو كان رقم اثنين أو ثلاثة، وحينها لم أبلغ بالترتيب لأني إذا كنت أعلم ترتيبي لا يمكنني تجاوز حدودي”.

وواصل: “وعندما ضاعت ركلة الجزاء من قبل فيصل فجر، ظهرت سلبية كبيرة من قبل المدرب، وكان يوجد صراخ في غرفة الملابس، بطريقة هسترية، وشعرت أنه لا يريدني أن أكون في المجموعة، فبدأت فكرة أنني لم أكن مرغوبًا في تواجدي فلماذا أستمر؟”.

وقال حمد الله: “بعد الأزمة، ذهبت إلى المدرب وتحدثت معه وكان معنا مصطفى حجي، وقلت إذا كنت لا ترغب في تواجدي فمن الأفضل أن أذهب وتضم لاعبًا تستطيع الاستفادة به بشكل أفضل، ورد إذا كنت تريد مغادرة المعسكر فغادر، وحينها اتخذت القرار”.

وأضاف حمد الله: “لم ألعب في المنتخب لمدة 7 سنوات لأسباب تافهه، وربما تحملت غيابي بسبب خروجي من معسكر 2019، وكنت أعتقد أنه إذا حضر المدرب الجديد يجب أن يبدأ صفحة جديدة مع الجميع، لكن تفاجأت بنفس الاضطهاد ونفس الاستبعاد”.

وتابع: “لا ألوم أحدا أكثر من لومي على المدرب، لأنه كان يجب عليه أن يتواصل معي، ويستدعيني للمعسكر، ولكن لم يقم بأي مبادرة على الإطلاق”.

أكد المهاجم المغربي: “عندما استدعاني الركراكي وقابلته، قال لي لماذا يقال عنك بأنك “مشكلجي”؟ سألته هل أحضرتني لهذا السؤال؟، ولكن لقائي معه وضع الكثير من النقاط على الحروف، وغير فكرتي عند المدرب”.

واستطرد: “لو لم أكن لاعبًا محترفًا، لما احترفت خارج المغرب لمدة 12 عاما، ومن الممكن العودة بعد 3 سنوات، لكن احترافيتي في التعامل مع المدربين والإدارات والجمهور، جلعت مني لاعبًا متميزًا”.

وواصل: “ألوم على الركراكي إشراكي في شوط واحد فقط بمباريات ما بعد كأس العالم 2022، وكان هذا الشوط أمام الرأس الأخضر الذي يعتبر منتخب قوي ومتميز، واستبدلني بعد نهاية الشوط الأول مباشرة”.

وتابع: “كان الركراكي يستدعيني للمباريات الودية ولا يقوم بإشراكي، فكيف ستحكم عليّ خصوصا أنني أقوم بدور مهم في في اتحاد جدة وأسجل الأهداف؟”.

وأتم: “جميع هدافي ومهاجمي أندية الدوري السعودي يشاركون مع منتخاباتهم إلا حمد الله!، نعم لم يكن لدي حظ خلال الفترة الماضية مع المنتخب، ولكن أفضل فتراتي كانت مع بادو الزاكي”.



اقرأ أيضاً
جواو بيدرو يقود تشلسي إلى نهائي مونديال الأندية
قاد الوافد البرازيلي الجديد جواو بيدرو فريقه تشلسي الإنجليزي إلى بلوغ نهائي مونديال الأندية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، بعدما سجل هدفي الفوز على فريقه السابق “فلوميننسي” البرازيلي، بنتيجة 2-0، في المباراة التي جرت في نيويورك، وذلك في أول ظهور له بقميص ا”البلوز”. وسجل بيدرو البالغ 23 عاما، المنتقل إلى تشلسي قبل 6 أيام فقط قادمًا من “برايتون”، هدفي لقاء نصف النهائي، في الدقيقتين 18 و56، ليوصل فريقه الجديد إلى النهائي، للمرة الثانية في تاريخه، في انتظار التعرف على الخصم، الذي سيكون أحد طرفي مواجهة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، المقررة يوم غد الأربعاء.
رياضة

سار للكوكب.. جهة مراكش تتكلف بتسوية نزاعات الأندية مع اللاعبين أو الأطر التقنية
يبدو أن معاناة فريق الكوكب المراكشي التي كانت منتظرة مع بداية الموسم، وتهديدها بعدم تأهيل اللاعبين الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية، سيجد طريقا للحل عما قريب بفضل تدخل مجلس جهة مراكش، الذي دخل على الخط بقوة مؤخرا لدعم اندية جهة مراكش. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24 فإن مجلس الجهة يستعد للمصادقة على اتفاقية شراكة مع الجامعة الملكية لكرة القدم، بموجبها سيتم التعاون من اجل تطوير كرة القدم على المستوى الجهوي، وإنجاز مشاريع لتحسين أو بناء بنيات تحتية كروية، فضلا عن تخصيص غلاف مالي قدره عشرون مليون درهم (20 مليون درهم)، عبر العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، لدعم الجمعيات الرياضية بالجهة المشاركة في بطولتي "البطولة الاحترافية 1 و2". وفق المصادر ذاتها سيتم استخدام هذا المبلغ أولويًا لتسوية النزاعات القائمة بين الأندية واللاعبين أو الأطر التقنية، حسب قرارات الهيئات المختصة حيث سيتم تخصيص المبلغ بالكامل لتسوية النزاعات الخاصة بأندية جهة مراكش - آسفي وفي مقدمتها الكوكب المراكشي الي يعاني من هذا المشكل ، وأداء المبالغ مباشرة لفائدة اللاعبين والأطر المعنيين، بناءً على قرارات الجهات المختصة، مع متابعة العمليات المالية وإرسال تقارير دورية إلى الجامعة. وكان بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية قد أكد بإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة له، إ مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيه.
رياضة

الزيات: لا خوف على الرجاء مستقبلاً
في أول تصريح له بعد انتخابه رئيسًا جديدًا للمكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، أكد جواد الزيات أن الرجاء مقبل على مرحلة جديدة، قوامها الوحدة، الإصلاح، والطموح القاري. وقال الزيات في كلمة موجهة إلى منخرطي النادي وجماهير الرجاء : "لا خوف على الرجاء مستقبلاً... حان الوقت لطي صفحة الماضي وبناء فريق كبير يصعد لمنصة التتويج الإفريقية بصفة مستمرة." وأضاف الزيات:"نحن اليوم في محطة تاريخية، وأعول عليكم كثيرًا للانخراط معنا في اللجان والاجتماعات المستمرة، مرتين أو ثلاثًا في السنة. العمل سيكون جماعيًا، والقرارات ستكون تشاركية." وشدد الزيات في كلمته على ضرورة الانتقال الفعلي إلى صيغة الشركة، معتبرا ذلك مفتاحًا للإصلاح المالي والتنظيمي، ولإعادة الرجاء إلى مكانته الطبيعية على الساحة الإفريقية، قائلا: "الآن يجب أن نمر إلى الشركة. يجب أن نطوي صفحة الماضي، ونبني فريقًا كبيرًا، ونتوج قارياً كما وعدتكم."  
رياضة

رسميا.. جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي
أعلن نادي الرجاء الرياضي المغربي، رسميًا، عن انتخاب رئيسه الجديد خلال الجمع العام الذي عُقد مساء الإثنين، وذلك في أعقاب انتهاء ولاية المكتب المسير السابق. وتم انتخاب جواد الزيات رئيسًا جديدًا للنادي، بعد حصوله على أغلبية أصوات منخرطي الفريق، ليتولى قيادة الرجاء في مرحلة جديدة مليئة بالتحديات الرياضية والإدارية، سواء على المستوى المحلي أو القاري. وجاء انتخاب جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء بعد خروج سعيد حسبان من الدور الأول، و انتهى الدور الثاني باختيار جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي لكرة القدم. وتوزعت الأصوات كالتالي: جواد الزيات: 91 صوتا. عبد الله بيرواين: 43 صوتا.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة