#كورونا
جهوي

حصري.. المديرة الجهوية للصحة تكشف لـ كشـ24 مستجدات الوضع الوبائي بجهة مراكش آسفي


كريم بوستة نشر في: 13 أغسطس 2020

كشفت المديرة الجهوية لوزارة الصحة في حوار خاص مع كشـ24"، عن مستجدات الوضع الوبائي بجهة مراكش آسفي، وعن جديد الجهود الرسمية على مستوى الجهة لمحاصرة الوباء، مجيبة في الوقت ذاته عن مختلف التساؤلات التي يتداولها المواطنون، خصوصا بعد إرتفاع عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس، وإعتماد بروتوكول صحي جديد.وأكدت الدكتورة لمياء شاكيري في تصريحاتها لـ "كشـ24"، أن الوضعية الوبائية بالجهة ليست إستثنائية، بل تتطور بشكل طبيعي على غرار مجموعة من الجهات، بسبب عوامل عديدة من أبرزها رفع الحجر الصحي، وإرتفاع نسبة حركية المواطنين وإختلاطهم، خصوصا في فترة عيد الاضحى، وكذا التساهل الذي يطبع سلوكات المواطنين في ما يخص إتخاذ التدابير الوقائية الضرورية، للحد من انتشار الوباء، فضلا عن ارتفاع عدد التحليلات التي يتم إجراؤها يوميا.وأضافت الدكتورة شاكيري، أن الارتفاع الحالي في عدد الاصابات، لا يختلف كثيرا عن الارتفاع المسجل في كل مناسبة خاصة أو استثنائية، على غرار الأعياد، وهو أمر طبيعي بحكم تخفيف قيود الحجر الصحي، وعودة الحركية بشكل كبير، خصوصا في مدن من قبيل مراكش، ذات النسبة السكانية الخاصة والكبيرة لا سيما في المناطق الشعبية.وعن طبيعة الاصابات الجديدة المسجلة بعد فترة العيد، وطبيعة البؤر التي ساهمت في ارتفاع الحصيلة اليومية بالجهة ولا سيما بمدينة مراكش ، أشارت المسؤولة الأولى بالقطاع الصحي بجهة مراكش آسفي في تصريحاتها لـ "كشـ24"، أن جل الإصابات المسجلة يمكن تصنيفها في إطار الحالات المعزولة، مسجلة في الوقت ذاته، رصد مجموعة من البؤر العائلية، خصوصا بسب الحركية الكبيرة للمواطنين في فترة العيد، وكثرة مخالطيهم، فضلا عن تسجيل بؤر مهنية في إدارات عمومية، ومراكز اتصال ومتاجر معروفة وأسواق ممتازة.وبخصوص ما شهده مستشفى ابن زهر التابع للمركز الاستشفائي الجهوي، من فوضى واكتظاظ للمخالطين والحالات المشتبه في إصابتها مؤخرا، قالت المديرة الجهوية لوزارة الصحة، أن المسشفى يعتبر الأقدم بمراكش حيث شيد في 1912، ومرافقه عتيقة وغير مؤهلة تماما لاستيعاب الكم الهائل من الراغبين في الخضوع للتحليلات، خصوصا بعد تحوله للمؤسسة الوحيدة المكلفة بإجراء اختبارات كوفيد 19، في ظل عدم إدماج المختبرات الخاصة، وتخصيص المركز الاستشفائي الجامعي للاختبارات المدفوعة الثمن، لفائدة الراغبين في السفر، أو لأغراض مهنية.وأضافت الدكتورة شاكيري، أن هناك ضغط كبير على المؤسسة الاستشفائية "المامونية" حيث يتجاوز عدد الوافدين مؤخرا لإجراء تحاليل كوفيد ما يناهز 300 شخصا، جلهم لم يخضع لأي تشخيص طبي يوصي باجرائه للتحليلات المذكورة، وجلهم يحتشد من أجل قطع الشك باليقين، دون أن تكون عليهم أية أعراض، ما صار يهدد بتحويل المستشفى لبؤرة وبائية، مشيرة أن ما شهده المستشفى من ضغط مؤخرا، دفع المديرية الجهوية الى إعادة تنظيم عملية الكشف عن الفيروس، وتحديد سقف معقول وفق معايير طبية معينة، تعطي الأولوية للحالات المستعجلة، وحاملي الامراض المزمنة، أو الاشخاص الذين تظهر عليهم أعراض يؤكدها التشخيص الطبي.وفي ما يخص الارتفاع الملحوظ لعدد الاصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في صفوف الأطر الصحية بجهة مراكش، قالت الدكتور لمياء شاكيري، أن الاطر الصحية يعتبرون عناصر الجيش المتواجدين في الجبهة الأمامية للحرب، وتعرض مجموعة منهم للاصابات أمر عادي، مشيرة أن الاصابات المسجلة على صعيد جهة مراكش، والتي بلغت منذ بداية الجائحة ولحدود الساعة 103 إصابة، ليست بنفس الحدة التي تشهدها جهات أخرى بالمملكة، مضيفة أن الأطر المصابة تتابع العلاج، ولا يفصلنا سوى أيام قليلة عن إعلان شفائها التام.وبخصوص البروتوكول الصحي الجديد وإعتماد العلاج المنزلي في المغرب، وما رافق بداية العملية من إكراهات أثارت تساؤلات وتخوفات المصابين والمخالطين، أكدت المديرة الجهوية، أن المنظومة الصحية اعتمدت بعد ارتفاع أعداد المصابين عقب فترة العيد، إجراءات جديدة وقامت بإعداد برتوكول خاص وتدابير موازية، تمكن من مسايرة الارتفاع في عدد الاصابات، معترفة بمواجهة بعض الصعوبات في البداية بسبب الامكانيات الكبيرة الضرورية لانجاح خطة العمل الجديدة، حيث يستوجب االأمر التوفر على فرق مؤهلة، ومزودة بالوسائل الضرورية لمواكبة العلاج المنزلي، حيث سجل في البداية تأخر في تزويد المصابين بالعلاج المنزلي بمعدل تأخير ناهز 48 ساعة، إلا أن والي الجهة تدخل من أجل تعزيز قدرات وإمكانيات لجنة اليقظة وفرق التدخل الميداني، وبفضل التدخل الولائي تم تجاوز هذه الاكراهات وتقليص هذه المدة بشكل كبير .وأشارت شاكيري في الوقت ذاته، بأن التغلب على الإكراهات المطروحة يستوجب تظافر الجهود والتعاون كل من موقعه، لتيسير عمل الاطر الصحية والفرق الميدانية التي عانت من سوء التواصل في بعض الأحيان، ومشكل في طبيعة ودقة المعطيات التي يتم تزويد المصالح الصحية بها من طرف المرضى، ما يُعقد من مهام الفرق الملزمة أولا بإخبار الحالات المؤكدة، وتحديد أماكن تواجدها، والتنسيق معها قبل تزويدها بالعلاج ومتابعة وضعها الصحي، مؤكدة على أن كل شخص يجب عليه أن يتحمل مسؤوليته، لانجاح البروتوكول الصحي الجديد.وفي ما يخص منظومة تتبع المخالطين وتراجع عملياتها مقارنة مع الفترات الأولى للجائحة، أكدت المديرة الجهوية أن الأمر لم يطرأ عليه أي تغيير، باستثناء تنظيم عملية حصر المخالطين خصوصا في الاوساط المهنية، بتنسيق مع أطباء الشغل، والاقتصار على الدائرة الضيقة للمخالطين، وحاملي الأعراض أو المصابين بأمراض مزمنة، مشيرة في هذا الصدد أن المخالطين ملزمين باتخاذ إجراءات العزل، وعدم مخالطة الجميع، وإتباع التعليمات المعروفة في هذا الشأن في حالة ظهور الاعراض عليها، مضيفة ان طبيعة عمل المنظومة، لا يمكن أن تستمر بنفس النسق بعد رفع الحجر الصحي، خصوصا مع الارتفاع الكبير للمخالطين، وتحركهم المستمر بشكل عادي، ومواصلتهم الاختلاط بشكل كبير، مشيرة إلى أن أهم ما يمكن القيام به حاليا، هو الالتزام بالتدابير الوقائية بشكل دقيق، ومحاولة الابتعاد عن كبار السن وحاملي الأمراض المزمنة، حماية لهم من أي إنتقال محتمل للعدوى.

كشفت المديرة الجهوية لوزارة الصحة في حوار خاص مع كشـ24"، عن مستجدات الوضع الوبائي بجهة مراكش آسفي، وعن جديد الجهود الرسمية على مستوى الجهة لمحاصرة الوباء، مجيبة في الوقت ذاته عن مختلف التساؤلات التي يتداولها المواطنون، خصوصا بعد إرتفاع عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس، وإعتماد بروتوكول صحي جديد.وأكدت الدكتورة لمياء شاكيري في تصريحاتها لـ "كشـ24"، أن الوضعية الوبائية بالجهة ليست إستثنائية، بل تتطور بشكل طبيعي على غرار مجموعة من الجهات، بسبب عوامل عديدة من أبرزها رفع الحجر الصحي، وإرتفاع نسبة حركية المواطنين وإختلاطهم، خصوصا في فترة عيد الاضحى، وكذا التساهل الذي يطبع سلوكات المواطنين في ما يخص إتخاذ التدابير الوقائية الضرورية، للحد من انتشار الوباء، فضلا عن ارتفاع عدد التحليلات التي يتم إجراؤها يوميا.وأضافت الدكتورة شاكيري، أن الارتفاع الحالي في عدد الاصابات، لا يختلف كثيرا عن الارتفاع المسجل في كل مناسبة خاصة أو استثنائية، على غرار الأعياد، وهو أمر طبيعي بحكم تخفيف قيود الحجر الصحي، وعودة الحركية بشكل كبير، خصوصا في مدن من قبيل مراكش، ذات النسبة السكانية الخاصة والكبيرة لا سيما في المناطق الشعبية.وعن طبيعة الاصابات الجديدة المسجلة بعد فترة العيد، وطبيعة البؤر التي ساهمت في ارتفاع الحصيلة اليومية بالجهة ولا سيما بمدينة مراكش ، أشارت المسؤولة الأولى بالقطاع الصحي بجهة مراكش آسفي في تصريحاتها لـ "كشـ24"، أن جل الإصابات المسجلة يمكن تصنيفها في إطار الحالات المعزولة، مسجلة في الوقت ذاته، رصد مجموعة من البؤر العائلية، خصوصا بسب الحركية الكبيرة للمواطنين في فترة العيد، وكثرة مخالطيهم، فضلا عن تسجيل بؤر مهنية في إدارات عمومية، ومراكز اتصال ومتاجر معروفة وأسواق ممتازة.وبخصوص ما شهده مستشفى ابن زهر التابع للمركز الاستشفائي الجهوي، من فوضى واكتظاظ للمخالطين والحالات المشتبه في إصابتها مؤخرا، قالت المديرة الجهوية لوزارة الصحة، أن المسشفى يعتبر الأقدم بمراكش حيث شيد في 1912، ومرافقه عتيقة وغير مؤهلة تماما لاستيعاب الكم الهائل من الراغبين في الخضوع للتحليلات، خصوصا بعد تحوله للمؤسسة الوحيدة المكلفة بإجراء اختبارات كوفيد 19، في ظل عدم إدماج المختبرات الخاصة، وتخصيص المركز الاستشفائي الجامعي للاختبارات المدفوعة الثمن، لفائدة الراغبين في السفر، أو لأغراض مهنية.وأضافت الدكتورة شاكيري، أن هناك ضغط كبير على المؤسسة الاستشفائية "المامونية" حيث يتجاوز عدد الوافدين مؤخرا لإجراء تحاليل كوفيد ما يناهز 300 شخصا، جلهم لم يخضع لأي تشخيص طبي يوصي باجرائه للتحليلات المذكورة، وجلهم يحتشد من أجل قطع الشك باليقين، دون أن تكون عليهم أية أعراض، ما صار يهدد بتحويل المستشفى لبؤرة وبائية، مشيرة أن ما شهده المستشفى من ضغط مؤخرا، دفع المديرية الجهوية الى إعادة تنظيم عملية الكشف عن الفيروس، وتحديد سقف معقول وفق معايير طبية معينة، تعطي الأولوية للحالات المستعجلة، وحاملي الامراض المزمنة، أو الاشخاص الذين تظهر عليهم أعراض يؤكدها التشخيص الطبي.وفي ما يخص الارتفاع الملحوظ لعدد الاصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في صفوف الأطر الصحية بجهة مراكش، قالت الدكتور لمياء شاكيري، أن الاطر الصحية يعتبرون عناصر الجيش المتواجدين في الجبهة الأمامية للحرب، وتعرض مجموعة منهم للاصابات أمر عادي، مشيرة أن الاصابات المسجلة على صعيد جهة مراكش، والتي بلغت منذ بداية الجائحة ولحدود الساعة 103 إصابة، ليست بنفس الحدة التي تشهدها جهات أخرى بالمملكة، مضيفة أن الأطر المصابة تتابع العلاج، ولا يفصلنا سوى أيام قليلة عن إعلان شفائها التام.وبخصوص البروتوكول الصحي الجديد وإعتماد العلاج المنزلي في المغرب، وما رافق بداية العملية من إكراهات أثارت تساؤلات وتخوفات المصابين والمخالطين، أكدت المديرة الجهوية، أن المنظومة الصحية اعتمدت بعد ارتفاع أعداد المصابين عقب فترة العيد، إجراءات جديدة وقامت بإعداد برتوكول خاص وتدابير موازية، تمكن من مسايرة الارتفاع في عدد الاصابات، معترفة بمواجهة بعض الصعوبات في البداية بسبب الامكانيات الكبيرة الضرورية لانجاح خطة العمل الجديدة، حيث يستوجب االأمر التوفر على فرق مؤهلة، ومزودة بالوسائل الضرورية لمواكبة العلاج المنزلي، حيث سجل في البداية تأخر في تزويد المصابين بالعلاج المنزلي بمعدل تأخير ناهز 48 ساعة، إلا أن والي الجهة تدخل من أجل تعزيز قدرات وإمكانيات لجنة اليقظة وفرق التدخل الميداني، وبفضل التدخل الولائي تم تجاوز هذه الاكراهات وتقليص هذه المدة بشكل كبير .وأشارت شاكيري في الوقت ذاته، بأن التغلب على الإكراهات المطروحة يستوجب تظافر الجهود والتعاون كل من موقعه، لتيسير عمل الاطر الصحية والفرق الميدانية التي عانت من سوء التواصل في بعض الأحيان، ومشكل في طبيعة ودقة المعطيات التي يتم تزويد المصالح الصحية بها من طرف المرضى، ما يُعقد من مهام الفرق الملزمة أولا بإخبار الحالات المؤكدة، وتحديد أماكن تواجدها، والتنسيق معها قبل تزويدها بالعلاج ومتابعة وضعها الصحي، مؤكدة على أن كل شخص يجب عليه أن يتحمل مسؤوليته، لانجاح البروتوكول الصحي الجديد.وفي ما يخص منظومة تتبع المخالطين وتراجع عملياتها مقارنة مع الفترات الأولى للجائحة، أكدت المديرة الجهوية أن الأمر لم يطرأ عليه أي تغيير، باستثناء تنظيم عملية حصر المخالطين خصوصا في الاوساط المهنية، بتنسيق مع أطباء الشغل، والاقتصار على الدائرة الضيقة للمخالطين، وحاملي الأعراض أو المصابين بأمراض مزمنة، مشيرة في هذا الصدد أن المخالطين ملزمين باتخاذ إجراءات العزل، وعدم مخالطة الجميع، وإتباع التعليمات المعروفة في هذا الشأن في حالة ظهور الاعراض عليها، مضيفة ان طبيعة عمل المنظومة، لا يمكن أن تستمر بنفس النسق بعد رفع الحجر الصحي، خصوصا مع الارتفاع الكبير للمخالطين، وتحركهم المستمر بشكل عادي، ومواصلتهم الاختلاط بشكل كبير، مشيرة إلى أن أهم ما يمكن القيام به حاليا، هو الالتزام بالتدابير الوقائية بشكل دقيق، ومحاولة الابتعاد عن كبار السن وحاملي الأمراض المزمنة، حماية لهم من أي إنتقال محتمل للعدوى.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

المتصرفون يرفضون القرارات غير القانونية للمدير الإقليمي الجديد بالرحامنة
في سياق تصاعد التوتر بين مكونات الإدارة التربوية ومصالح المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإقليم الرحامنة، أعلنت نقابة المتصرفين التربويين عن تنظيم وقفة احتجاجية جهوية صباح يوم الجمعة 16 ماي الجاري، أمام مقر المديرية الإقليمية، تعبيرًا عن رفضها لما اعتبرته ممارسات تعسفية تنم عن شطط في استعمال السلطة وانحياز في تدبير الملفات التربوية والإدارية، بما يمسّ بصورة مباشرة حيادية المرفق العمومي ويقوض أسس الحكامة الجيدة داخل المنظومة التعليمية. وأبرزت النقابة، في بيان رسمي، أن المتصرف التربوي يعد مكونا رئيسا في هندسة الحوكمة التربوية، وفاعلا مركزيا في قيادة المؤسسات التعليمية، ولا يجوز التعامل معه بمنطق التهميش أو الانتقاص من أدواره الوظيفية والقيادية، كما نددت بما أسمته محاولات إضعاف موقعه الاعتباري داخل السلم الإداري من خلال إقصائه من بعض المهام، لاسيما تلك المتعلقة بلجان الترسيم. وقد فجّرت مسألة إسناد رئاسة لجان الترسيم للمفتشين دون غيرهم موجة من الجدل داخل الوسط التربوي، إذ اعتبرها المتصرفون التربويون إجراءً متسرعًا وغير مؤسس قانونيا، بالنظر إلى الغموض الذي لا يزال يكتنف المذكرات التنظيمية ذات الصلة، والتي لم تُحدد بوضوح الجهة المخوّل لها ترؤس هذه اللجان، المشكلة من ثلاث فئات وظيفية: المفتشون، المديرون (المتصرفون التربويون)، والأساتذة. وفي هذا السياق، اتهم المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين المدير الإقليمي الحالي، هشام غزولي، بانتهاك مبدأ الحياد المؤسسي، معتبرًا أن خلفيته المهنية كمفتش للتعليم الابتدائي أثّرت في اختياراته الإدارية، ودفعت به إلى ترجيح كفة فئة على أخرى، في انتهاك صريح لمبدأ الإنصاف والتوازن في تدبير الموارد البشرية والملفات الإدارية الحساسة. ومن بين النقاط التي أثارت غضب النقابة، توجيه استفسارات إدارية إلى رؤساء بعض المؤسسات التعليمية الذين امتنعوا عن المشاركة في أشغال لجان الترسيم، تنفيذا لقرار تنظيمهم النقابي واحتجاجًا على ما اعتبروه خرقًا لمقتضيات المراسلة الوزارية رقم 206/24 المؤرخة في 29 يوليوز 2024. وقد اعتبرت النقابة أن إصدار هذه الاستفسارات يشكل خرقا لمبدأ التدرج في المعالجة الإدارية وتأويلا ذاتيا مزاجيا للنصوص التنظيمية، خاصة أن رؤساء المؤسسات المعنيين ظلوا يمارسون مهامهم التربوية والإدارية بانتظام، مما يُفقد الإجراء أي سند قانوني حقيقي، حسب تعبيرها. وقد نبه البيان النقابي إلى خطورة استناد المدير الإقليمي إلى مرسوم التغيب غير المشروع، وهو ما اعتبرته النقابة محاولة لتجريم الفعل النقابي المشروع واستهدافا مبطنا للممارسة النقابية الحرة، وهو ما يتعارض مع مقتضيات الدستور المغربي والتشريعات الوطنية الضامنة للحق في الانتماء النقابي والتعبير السلمي عن المواقف المهنية. وأكد المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين أن تنظيم هذه الوقفة جاء بعد استنفاد جميع محاولات التواصل والحوار مع المسؤول الإقليمي، الذي ـ حسب البيان ـ رفض استقبال ممثلي النقابة والإنصات لمطالبهم، ما يعبر عن منهج أحادي في التدبير الإداري، يتعارض مع روح الدستور المغربي، الذي يكرّس مبدأ إشراك الفاعلين الاجتماعيين في بلورة القرار التربوي. كما نبهت النقابة إلى أن استمرار تجاهل مطالب المتصرفين التربويين وتغليب المقاربة الزجرية بدل المقاربة التشاركية، من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من الاحتقان والاضطراب في السير العادي للمرفق التعليمي، داعية الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش-آسفي إلى التدخل العاجل والفوري لتصحيح الاختلالات، وإعادة الثقة بين مختلف الفاعلين في الحقل التربوي. وفي تصريح خاص لنقابة المتصرفين التربويين لمنبرنا، أكدت القيادة الإقليمية على أن الأطر التربوية المعنية مستعدة لخوض مختلف الأشكال النضالية المشروعة، بما في ذلك التصعيد التنظيمي والتصريحات الإعلامية والمراسلات الرسمية، بل وحتى خيار الاعتصام المفتوح بمقر المديرية الإقليمية، إذا اقتضت الضرورة ذلك، دفاعًا عن كرامة المتصرف التربوي وضمانًا لاحترام مهامه وحقوقه الإدارية والنقابية. وختم البيان بدعوة جميع الجهات المسؤولة إلى اعتماد الحوار والتبصر والحكمة كاليات ناجعة لحل الخلافات داخل المنظومة التربوية، بدل اللجوء إلى أساليب التوتر والتصعيد، التي لا تخدم مصلحة المتعلم ولا تساهم في تجويد الممارسة التربوية، مؤكدة أن المتصرف التربوي سيظل سندا للإصلاح ما دامت كرامته محفوظة ومهامه مصانة.
جهوي

انهيار جبلي يقطع الطريق بين جماعتي أداسيل ومجاط
شهدت الطريق الرابطة بين جماعتي أداسيل ومجاط باقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، انهيارا جبليا كبيرا، تسبب في انقطاع حركة السير وعزلة مؤقتة للسكان. في استجابة فورية، حل بعين المكان عامل إقليم شيشاوة، بوعبيد الكراب، للوقوف على الوضع وتنسيق جهود التدخل، حيث تم تسخير الآليات والمعدات اللازمة للعمل على إزالة الصخور وإعادة فتح الطريق في أسرع وقت ممكن.
جهوي

استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة