

سياسة
حزب “الشمعة” بفاس يشهر الملفات الحارقة في وجه العمدة البقالي
عبر الحزب الاشتراكي الموحد عن رفضه المطلق لما أسماه الوضع المسدود الذي وصلته مدينة فاس على كافة المستويات، نتيجة "فشل تدبير المكتب المسير لمجلس المدينة مع استمرار عدم التأشير على ميزانية المجلس من طرف سلطة الوصاية".
ودعا، في بلاغ له، المجلس إلى تحمل مسؤوليته في تطوير الموارد المالية باستخلاص مستحقات كراء الممتلكات العمومية، ومراقبة مداخيل المحطة الطرقية، والتعامل بجدية مع ملف سوق الجملة، ومحاربة المستودعات العشوائية المنتشرة في أحياء المدينة، والتي اعتبر بأنها تحرم الجماعة من مداخيل ضرورية للتنمية المحلية.
حزب "الشمعة" دعا أيضا إلى متابعة ملف النقل الحضري بالمدينةوالذي قال إنه أصبح يؤرق الساكنة، إضافة إلى وضعية النظافة التي أصبحت، بحسب تعبيره، تسيء لسمعة المدينة، وتهدد صحة الساكنة.
وطالب المجلس الجماعي بالتعاطي الجدي مع ملف ملاعب القرب التي أصبحت بقرة حلوبا للبعض دون أن يستفيد منها شباب المدينة.
ودعا، في السياق ذاته، إلى جلب الاستثمارات وتشجيعها لخلق فرص الشغل للشباب والذي أصبح عرضة للهجرة وكل أشكال الانحراف والإجرام.
كما أثار انتباه السلطات العمومية والمنتخبة إلى التهميش الذي تعانيه ساكنة أحواز المدينة والخصاص المهول في البنيات التحتية من مسالك طرقية وماء شروب وشبكة الواد الحار وانعدام المراكز الصحية والنقل العمومية، إضاقة إلى افتقارها للثانويات الإعدادية والتأهيلية وأثرها على الهدر المدرسي.
عبر الحزب الاشتراكي الموحد عن رفضه المطلق لما أسماه الوضع المسدود الذي وصلته مدينة فاس على كافة المستويات، نتيجة "فشل تدبير المكتب المسير لمجلس المدينة مع استمرار عدم التأشير على ميزانية المجلس من طرف سلطة الوصاية".
ودعا، في بلاغ له، المجلس إلى تحمل مسؤوليته في تطوير الموارد المالية باستخلاص مستحقات كراء الممتلكات العمومية، ومراقبة مداخيل المحطة الطرقية، والتعامل بجدية مع ملف سوق الجملة، ومحاربة المستودعات العشوائية المنتشرة في أحياء المدينة، والتي اعتبر بأنها تحرم الجماعة من مداخيل ضرورية للتنمية المحلية.
حزب "الشمعة" دعا أيضا إلى متابعة ملف النقل الحضري بالمدينةوالذي قال إنه أصبح يؤرق الساكنة، إضافة إلى وضعية النظافة التي أصبحت، بحسب تعبيره، تسيء لسمعة المدينة، وتهدد صحة الساكنة.
وطالب المجلس الجماعي بالتعاطي الجدي مع ملف ملاعب القرب التي أصبحت بقرة حلوبا للبعض دون أن يستفيد منها شباب المدينة.
ودعا، في السياق ذاته، إلى جلب الاستثمارات وتشجيعها لخلق فرص الشغل للشباب والذي أصبح عرضة للهجرة وكل أشكال الانحراف والإجرام.
كما أثار انتباه السلطات العمومية والمنتخبة إلى التهميش الذي تعانيه ساكنة أحواز المدينة والخصاص المهول في البنيات التحتية من مسالك طرقية وماء شروب وشبكة الواد الحار وانعدام المراكز الصحية والنقل العمومية، إضاقة إلى افتقارها للثانويات الإعدادية والتأهيلية وأثرها على الهدر المدرسي.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

