
سياسة
حزب الحركة الشعبية: نرفض التدليس والتشويش ولا وجود لأي انشقاق
نفى حزب الحركة الشعبية وجود أي انشقاق في صفوفه، وقال إن ما يتم الترويج له حول انشقاق مزعوم عبارة عن شائعات وأخبار زائفة.
كما نفى الحزب، في بلاغ صادر عن مكتبه السياسي، التحاق أي عضو قيادي بالمشروع الحزبي الذي يتم الترويج له. وقال إن هذا الحزب الذي يتم يتم الترويج له لا يتمت بأي صلة للحركة الشعبية.
وأكد حزب "السنبلة" أنه سيظل دوما مع الحق الدستوري في تأسيس الأحزاب والجمعيات والنقابات لكن بعيدا عن خرق القانون التنظيمي للأحزاب السياسية، واستغلال اسم ورصيده في محاولات وصفها باليائسة للتدليس والتشويش والاستثمار في الغموض وتسويق المغالطات.
وتم الإعلان في الأيام في الأيام الأخيرة عن بدء الإجراءات القانونية لإنشاء حزب الحركة الديموقراطية الشعبية، سنة قبل موعد الانتخابات القادمة والمرتقبة لسنة 2026.
وتم تقديم المشروع الحزبي الجديد على أنه انشاق عن حزب الحركة الشعبية، حيث تحدث أصحاب المبادرة على أن غياب الديمقراطية الداخلية هي التي دفعتهم إلى مغادرة "السنبلة".
وباشر أصحاب المبادرة إيداع الملف القانوني لدى مصالح وزارة الداخلية، في انتظار حسم هذه الأخيرة في مدى تطابق هذا الحزب الجديد مع مقتضيات قانون الأحزاب. وظهر بأن محمد الفاضيلي، وهو من أعيان الحركة الشعبية بمنطقة الريف، هو من يتزعم هذا الانشقاق الجديد.
نفى حزب الحركة الشعبية وجود أي انشقاق في صفوفه، وقال إن ما يتم الترويج له حول انشقاق مزعوم عبارة عن شائعات وأخبار زائفة.
كما نفى الحزب، في بلاغ صادر عن مكتبه السياسي، التحاق أي عضو قيادي بالمشروع الحزبي الذي يتم الترويج له. وقال إن هذا الحزب الذي يتم يتم الترويج له لا يتمت بأي صلة للحركة الشعبية.
وأكد حزب "السنبلة" أنه سيظل دوما مع الحق الدستوري في تأسيس الأحزاب والجمعيات والنقابات لكن بعيدا عن خرق القانون التنظيمي للأحزاب السياسية، واستغلال اسم ورصيده في محاولات وصفها باليائسة للتدليس والتشويش والاستثمار في الغموض وتسويق المغالطات.
وتم الإعلان في الأيام في الأيام الأخيرة عن بدء الإجراءات القانونية لإنشاء حزب الحركة الديموقراطية الشعبية، سنة قبل موعد الانتخابات القادمة والمرتقبة لسنة 2026.
وتم تقديم المشروع الحزبي الجديد على أنه انشاق عن حزب الحركة الشعبية، حيث تحدث أصحاب المبادرة على أن غياب الديمقراطية الداخلية هي التي دفعتهم إلى مغادرة "السنبلة".
وباشر أصحاب المبادرة إيداع الملف القانوني لدى مصالح وزارة الداخلية، في انتظار حسم هذه الأخيرة في مدى تطابق هذا الحزب الجديد مع مقتضيات قانون الأحزاب. وظهر بأن محمد الفاضيلي، وهو من أعيان الحركة الشعبية بمنطقة الريف، هو من يتزعم هذا الانشقاق الجديد.
ملصقات