سياحة

حرارة مراكش تعزز جاذبية “اوريكا” خلال العطلة البينية


خليل الروحي نشر في: 6 مايو 2023

ساهمت الحرارة التي تشهدها مدينة مراكش خلال العطلة البنية، إلى توجه سكانها والسياح الذين وجدوا أنفسهم غير قادرين على تحمل هذه الحرارة المرتفعة جدا، إلى المناطق الجبلية المنتشرة ضواحي المدينة، لا سيما منطقة اوريكا السياحية التي تعتبر الأقرب إليها.ووجد العشرات من السياح المغاربة والاجانب أنفسهم غير قادرين على تحمل ارتفاع الحرارة بهذا الشكل المفرط، لتصبح الجبال ومختلف المناطق الطبيعية ملاذًا لكل الراغبين في الاستجمام والفارين من أشعة الشمس القوية والحارة جدا، حيث تحولت منطقة اوريكا إلى قبلة للسياحة الداخلية والخارجية أيضا، إذ اقبل عليها عدد كبير من الوافدين الذين يسعون لعيش لحظات هنيئة وممتعة بعيدا عن ضجيج المدينة وصخبها وحرارتها.وعرفت منطقة اوريكا السياحية منذ سنوات عدة بطقسها المعتدل والمتميز الذي يمنح الراحة والهدوء إضافة إلى أجوائها الطبيعية التي تتميز بها والتي توفرها للزوار من أجل قضاء عطلهم بين أحضان الخضرة والمياه المتفقة من تلك الشلالات المتعددة التي يصل عددها إلى سبع شلالات تميز المنطقة وتعطيها تلك الجمالية الخلابة وذلك الطقس المعتدل الذي يبحث عنه الجميع.وتعتبر منطقة اوريكا السياحية من أكثر الأماكن الشعبية السياحية التي تجد فيها كل الجنسيات ويقبل عليها جميع الأفراد من مختلف الأعمار، لا سيما أنها لا تبعد عن مدينة مراكش إلا ببضع كيلومترات مما يسهل عملية الوصول إليها في وقت وجيز وقضاء أروع الأوقات ثم العودة في المساء إلى مراكش دون مشقة أو عناء،وتوفر المنطقة أيضا وسائل للمبيت لكافة الزوار إذ تقدم لهم الشقق المفروشة والمنازل التقليدية البربرية التي عادة ما يكون الإقبال عليها من طرف السياح الأجانب، إضافة إلى توفر الإقامات السياحية والفنادق المتنوعة بين المصنف والتقليدي البربري

ساهمت الحرارة التي تشهدها مدينة مراكش خلال العطلة البنية، إلى توجه سكانها والسياح الذين وجدوا أنفسهم غير قادرين على تحمل هذه الحرارة المرتفعة جدا، إلى المناطق الجبلية المنتشرة ضواحي المدينة، لا سيما منطقة اوريكا السياحية التي تعتبر الأقرب إليها.ووجد العشرات من السياح المغاربة والاجانب أنفسهم غير قادرين على تحمل ارتفاع الحرارة بهذا الشكل المفرط، لتصبح الجبال ومختلف المناطق الطبيعية ملاذًا لكل الراغبين في الاستجمام والفارين من أشعة الشمس القوية والحارة جدا، حيث تحولت منطقة اوريكا إلى قبلة للسياحة الداخلية والخارجية أيضا، إذ اقبل عليها عدد كبير من الوافدين الذين يسعون لعيش لحظات هنيئة وممتعة بعيدا عن ضجيج المدينة وصخبها وحرارتها.وعرفت منطقة اوريكا السياحية منذ سنوات عدة بطقسها المعتدل والمتميز الذي يمنح الراحة والهدوء إضافة إلى أجوائها الطبيعية التي تتميز بها والتي توفرها للزوار من أجل قضاء عطلهم بين أحضان الخضرة والمياه المتفقة من تلك الشلالات المتعددة التي يصل عددها إلى سبع شلالات تميز المنطقة وتعطيها تلك الجمالية الخلابة وذلك الطقس المعتدل الذي يبحث عنه الجميع.وتعتبر منطقة اوريكا السياحية من أكثر الأماكن الشعبية السياحية التي تجد فيها كل الجنسيات ويقبل عليها جميع الأفراد من مختلف الأعمار، لا سيما أنها لا تبعد عن مدينة مراكش إلا ببضع كيلومترات مما يسهل عملية الوصول إليها في وقت وجيز وقضاء أروع الأوقات ثم العودة في المساء إلى مراكش دون مشقة أو عناء،وتوفر المنطقة أيضا وسائل للمبيت لكافة الزوار إذ تقدم لهم الشقق المفروشة والمنازل التقليدية البربرية التي عادة ما يكون الإقبال عليها من طرف السياح الأجانب، إضافة إلى توفر الإقامات السياحية والفنادق المتنوعة بين المصنف والتقليدي البربري



اقرأ أيضاً
تجديد الثقة في إيمان الرميلي على رأس الفيدرالية الوطنية لأرباب المطاعم السياحية
تم يوم الأربعاء الماضي، إعادة انتخاب إيمان الرميلي بالإجماع رئيسة للفيدرالية الوطنية لأرباب المطاعم السياحية (FNRT) لولاية ثانية مدتها ثلاث سنوات. وتأتي هذه الثقة المتجددة تتويجاً لولاية أولى تميزت بتحقيق مكتسبات ملموسة للمهنة، وتعزيز التمثيلية، والالتزام الدائم من أجل تثمين المطبخ المغربي كركيزة استراتيجية للسياحة الوطنية. وقد جرى الجمع للفيدرالية بحضور المندوب الجهوي للسياحة بمراكش والجهات المجاورة، وممثلي الجمعيات الجهوية لكل من مراكش-آسفي، درعة-تافيلالت، فاس-مكناس، سوس-ماسة، الداخلة-وادي الذهب ، كلميم-واد نون، طنجة-تطوان-الحسيمة، والدار البيضاء-سطات، مما يعكس تعبئة قوية ودعماً جماعياً من مختلف الجهات. وقالت إيمان رملي عقب التصويت: ان “هذا التجديد هو أولاً وقبل كل شيء مسؤولية. وستواصل الفيدرالية مهمتها في هيكلة القطاع، والدفاع عن مصالح أرباب المطاعم المصنفة، وتموقع المطاعم السياحية كرافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمملكة”. وانطلاقاً من هذا الزخم الجماعي، تعتزم الفيدرالية الوطنية مواصلة عملها حول أوراش كبرى، من بينها: مهنية القطاع، التنمية المستدامة للمطاعم السياحية، تبسيط الإجراءات الإدارية، إنشاء علامات الجودة، وتعزيز الإشعاع الدولي للمطبخ المغرب.
سياحة

المغرب يطلق جولة ترويجية في أوروبا تحضيراً لـ”كان 2025″
في إطار التحضيرات لاستضافة كأس إفريقيا للأمم 2025، أطلق المكتب الوطني المغربي للسياحة جولة ترويجية كبرى في أوروبا تحت شعار "المغرب، أرض كرة القدم"، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 23 يونيو. تتضمن هذه الجولة خمس عواصم أوروبية مؤثرة هي: مدريد، باريس، بروكسل، أمستردام، وميلانو، وتهدف إلى تعزيز جاذبية المغرب من خلال بوابة الرياضة والثقافة. وتأتي هذه المبادرة تزامناً مع الجهود التي تبذلها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم للترويج للمغرب دولياً، استعداداً لاستضافة البطولة القارية في 2025، مع طموح والتزام قويين. وأكد أشرف فائدة، المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، أن المغرب يستعد لاستقبال القارة الإفريقية، وأن الشراكة بين المكتب والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تهدف إلى سرد قصة مشتركة تعكس تاريخ المغرب العريق وتطلعه للمستقبل، مشيراً إلى أن شعار "المغرب، أرض كرة القدم" هو دعوة لتجربة لا تُنسى لكأس إفريقيا للأمم 2025. وتندرج هذه الجولة ضمن الاتفاقية الاستراتيجية الموقعة بين المكتب والجامعة في أبريل الماضي، التي تهدف إلى جعل المغرب مرجعاً عالمياً في مجالي كرة القدم والسياحة بحلول عام 2030. وسيتم خلال الجولة إشراك أكثر من مئة وكيل أسفار ومنظم رحلات، بالإضافة إلى خبراء في السياحة الإفريقية والمجتمعية وتجارب السفر الفريدة، إلى جانب إعلاميين أفارقة، ما يؤكد البعد التعاوني بين الجنوب والجنوب الذي تتبناه هذه المبادرة. وستسلط الجولة الضوء على المؤهلات السياحية للمملكة عبر تجارب متعددة الحواس، وشهادات ملهمة، ولقاءات مع شخصيات رياضية بارزة، مما يعكس عمق التراث المغربي وتطوره في البنية التحتية وانخراط الشباب، ويبرز دور المغرب كفاعل رئيسي في السياحة والرياضة على مستوى القارة الإفريقية. وتُعتبر هذه الجولة محوراً أساسياً ضمن استراتيجية المكتب الوطني المغربي للسياحة، وتؤكد طموح المملكة في تنظيم بطولة نموذجية شاملة ومستدامة وملهمة.
سياحة

وفاة بريطانية بسبب داء الكلب بعد اتصالها بجرو ضال أثناء عطلتها في المغرب
أفادت وكالة الأمن الصحي البريطانية أن إيفون فورد، من بارنسلي، كانت على اتصال بحيوان ضال أثناء عطلتها. وشُخِّصت حالة إيفون فورد، من بارنسلي في جنوب يوركشاير، بعد عودتها من المغرب في فبراير الماضي. وفي منشور على فيسبوك، قالت روبين طومسون، ابنة فورد، إن والدتها أصيبت بالعدوى بعد أن "خدشها جرو صغير خدشًا خفيفًا". وأشارت ابنة فورد إلى أنه في ذلك الوقت، لم تكن تعتقد أن ذلك سيسبب لها أي ضرر، ولم تُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا، لكنها مرضت وبدأ المرض بصداع، مما أدى إلى فقدانها القدرة على المشي والتحدث والنوم والبلع. ودعت، في ذات السياق، إلى أخذ عضات الحيوانات على محمل الجد، وتلقيح الحيوانات الأليفة. ونقلت جريدة "الغارديان" البريطانية، بأن هيئة الخدمات الصحية في المملكة المتحدة (UKHSA) صرحت بأنه لا يوجد خطر على عامة الناس نظرًا لعدم وجود دليل على إمكانية انتقال داء الكلب بين الأشخاص. ومع ذلك، وكإجراء احترازي، تقوم الهيئة بتقييم العاملين الصحيين والمخالطين المقربين لتقديم التطعيم عند الضرورة. وداء الكلب أو السعار، هو فيروس قاتل ينتشر عبر لعاب الحيوانات المصابة، وعادةً ما يُصاب به الناس بعد عضهم. ويمكن أن تحمل حيوانات مثل الأبقار والقطط والثعالب الفيروس، ولكن في بعض البلدان، تُعد الكلاب الضالة الأكثر عرضة لنقل داء الكلب إلى البشر. وبمجرد ظهور علامات وأعراض داء الكلب على الشخص، يكون المرض مميتًا في أغلب الأحيان، ولكن علاج الجرح فورًا بعد العض قد يمنع الوفاة. وقد تكون الأعراض الأولى مشابهة لأعراض الإنفلونزا، بينما تشمل الأعراض اللاحقة الحمى والصداع والغثيان والقيء والهياج والقلق وصعوبة البلع وزيادة إفراز اللعاب. وذكرت الجريدة ذاتها بأن هذه الحالة هي المرة السابعة فقط خلال هذه الألفية التي يُشخص فيها شخص في المملكة المتحدة بداء الكلب بعد التعرض لحيوان مصاب. وقالت إن جميع الحالات بدأـ بإصابة الشخص بالعدوى في الخارج.  
سياحة

السياحة الوطنية تسجل رقما قياسيا جديدا
سجل قطاع السياحة في المغرب إنجازًا قياسيًا جديدًا مع استقبال 7.2 مليون سائح حتى نهاية شهر ماي 2025، ما يمثل نموًا بنسبة 22% مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، أي بزيادة قدرها 1.3 مليون سائح. ويُعد هذا الرقم قفزة نوعية بنمو استثنائي بلغ 68% مقارنة بسنة 2019، وفقًا لما أفادت به وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني. وتعكس هذه الأرقام، حسب المصدر ذاته، الدينامية الإيجابية التي يشهدها القطاع منذ سنة 2024، مما يعزز مكانة المغرب كإحدى الوجهات السياحية الرائدة عالميًا، ويؤكد فعالية الاستراتيجية التي تم اعتمادها للنهوض بالقطاع. وفي هذا السياق، صرّحت وزيرة السياحة، فاطمة الزهراء عمور، قائلة: "هذه النتائج الاستثنائية هي ثمرة الاستراتيجية السياحية التي سطرناها تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. لقد اتخذت الحكومة قرارات استثمارية سليمة، ونحن اليوم نحصد ثمارها." ووفقًا لبلاغ الوزارة، فإن هذا الأداء يعكس جاذبية متنامية للوجهة المغربية، بفضل تنفيذ خارطة الطريق السياحية 2023-2026، التي ترتكز على تعزيز الربط الجوي، تكثيف الحملات الترويجية، وتشجيع الاستثمار في عرض سياحي أكثر تنوعًا وتكاملاً، بما يعزز الحضور الدولي للمغرب في السوق السياحية العالمية.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 22 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة