أصدرت المندوبية السامية للتخطيط تقريرا حول عدد الأشخاص في وضعية إعاقة على الصعيد الوطني بمناسبة اليوم العلمي للأشخاص المعاقين والذين بلغ عددهم أزيد من 1.7 شخص سنة 2014 بنسبة انتشار تقدر ب 5,1 في المائة على مستوى الجهات الوطنية .
و تصدرت جهة مراكش أسفي إلى جانب جهة الشرق و جهة بني ملال خنيفرة نسبة أعلى معدل على المستوى الوطني في انتشار العجز التام للقيام على الأقل بواحدة من أنشطة الحياة اليومية فيما يعتبر العدد أقل من المعدل الوطني في الجهات الستة الآتية : جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، وجهة سوس – ماسة، وجهة الدار البيضاء الكبرى – سطات، وجهة الرباط – سلا – القنيطرة، وجهة العيون – الساقية الحمراء، وأخيرا جهة الداخلة – واد الذهب.
وجاء في تقرير المندوبية الصادر بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص المعاقين، بأن أزيد من 393 ألف شخصا يعانون من عجز تام للقيام بواحدة من الأنشطة الستة للحياة اليومية كالرؤية و السمع، المشي صعود الأدراج، التذكر أو التركيز، الاعتناء بالذات والتواصل باستعمال اللغة المعتادة.
وأشار تقرير المندوبية، بأن الأشخاص الذين يعانون من عجز تام هم ذكور والذين تبلغ نسبتهم51,7 في المائة فيما و55,6 في المائة يعيشون بالوسط الحضري أغلبهم بدون مستوى تعليمي.
أصدرت المندوبية السامية للتخطيط تقريرا حول عدد الأشخاص في وضعية إعاقة على الصعيد الوطني بمناسبة اليوم العلمي للأشخاص المعاقين والذين بلغ عددهم أزيد من 1.7 شخص سنة 2014 بنسبة انتشار تقدر ب 5,1 في المائة على مستوى الجهات الوطنية .
و تصدرت جهة مراكش أسفي إلى جانب جهة الشرق و جهة بني ملال خنيفرة نسبة أعلى معدل على المستوى الوطني في انتشار العجز التام للقيام على الأقل بواحدة من أنشطة الحياة اليومية فيما يعتبر العدد أقل من المعدل الوطني في الجهات الستة الآتية : جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، وجهة سوس – ماسة، وجهة الدار البيضاء الكبرى – سطات، وجهة الرباط – سلا – القنيطرة، وجهة العيون – الساقية الحمراء، وأخيرا جهة الداخلة – واد الذهب.
وجاء في تقرير المندوبية الصادر بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص المعاقين، بأن أزيد من 393 ألف شخصا يعانون من عجز تام للقيام بواحدة من الأنشطة الستة للحياة اليومية كالرؤية و السمع، المشي صعود الأدراج، التذكر أو التركيز، الاعتناء بالذات والتواصل باستعمال اللغة المعتادة.
وأشار تقرير المندوبية، بأن الأشخاص الذين يعانون من عجز تام هم ذكور والذين تبلغ نسبتهم51,7 في المائة فيما و55,6 في المائة يعيشون بالوسط الحضري أغلبهم بدون مستوى تعليمي.