جمعية حقوقية تحمل الوالي لبجيوي ما يتعرض له المعطلون من تجاوزات وتعنيف غير مبرر
كشـ24
نشر في: 27 يوليو 2014 كشـ24
قامت عناصر من قوات حفظ النظام، بتدخل قمعي عنيف، أمام مقر المجلس البلدي في حق معتصمين من الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب –فرع اسفي، مرفقا بالسب والشتم وانتزاع آلات التصوير والهواتف كما نتج عن هذا التدخل العنيف سقوط معطلة مغمى عليها نقلت إلى المستشفى الإقليمي.
وحملت الجمعية الحقوقية في بيان لها، المسؤولية للمجالس المنتخبة وللسلطات المعنية وعلى رأسها والي جهة دكالة عبدة عبد الفتاح لبجيوي، لما يعبر عنه المعطلون من تجاوزات وزبونية ومحسوبية ولغة الاذان الصماء في التعامل مع ملف تشغيل الشباب المعطل، كما حذرت الجمعية من اي اعتداء على حق المعطلين في التعبير عن مطالبهم المشروعة واحتجاجهم على الخروقات التي طالت حقوقهم في الشغل.
وأدانت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، بقوة الهجمة القمعية التي تتعرض لها الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب –فرع اسفي في محطاتها النضالية، كان اخرها الهجوم على الاعتصام المشروع من اجل المطالبة بحقوقهم المشروعة في الشغل والعيش الكريم، الشيء الذي يؤكد استمرار قمع الحريات الديمقراطية والحركات الاجتماعية المناضلة. وحيت الجمعية باعتزاز نضالاتها، وكافة نضالات الشباب المعطل بالإقليم .
وجددت دعمها وتضامنها مع نضالاتهم وكل الخطوات النضالية من اجل ضمان حقهم في الشغل، مع المطالبة الجهات المسؤولة بتحمل مسؤوليتها فيما الت إليها الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية لفئات واسعة من الجماهير الشعبية وعلى رأسها حاملي الشواهد المعطلين بالمغرب.
قامت عناصر من قوات حفظ النظام، بتدخل قمعي عنيف، أمام مقر المجلس البلدي في حق معتصمين من الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب –فرع اسفي، مرفقا بالسب والشتم وانتزاع آلات التصوير والهواتف كما نتج عن هذا التدخل العنيف سقوط معطلة مغمى عليها نقلت إلى المستشفى الإقليمي.
وحملت الجمعية الحقوقية في بيان لها، المسؤولية للمجالس المنتخبة وللسلطات المعنية وعلى رأسها والي جهة دكالة عبدة عبد الفتاح لبجيوي، لما يعبر عنه المعطلون من تجاوزات وزبونية ومحسوبية ولغة الاذان الصماء في التعامل مع ملف تشغيل الشباب المعطل، كما حذرت الجمعية من اي اعتداء على حق المعطلين في التعبير عن مطالبهم المشروعة واحتجاجهم على الخروقات التي طالت حقوقهم في الشغل.
وأدانت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، بقوة الهجمة القمعية التي تتعرض لها الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب –فرع اسفي في محطاتها النضالية، كان اخرها الهجوم على الاعتصام المشروع من اجل المطالبة بحقوقهم المشروعة في الشغل والعيش الكريم، الشيء الذي يؤكد استمرار قمع الحريات الديمقراطية والحركات الاجتماعية المناضلة. وحيت الجمعية باعتزاز نضالاتها، وكافة نضالات الشباب المعطل بالإقليم .
وجددت دعمها وتضامنها مع نضالاتهم وكل الخطوات النضالية من اجل ضمان حقهم في الشغل، مع المطالبة الجهات المسؤولة بتحمل مسؤوليتها فيما الت إليها الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية لفئات واسعة من الجماهير الشعبية وعلى رأسها حاملي الشواهد المعطلين بالمغرب.