
رياضة
جماهير “الماص” ترفض التسييس وتهدد بالتصعيد
عادت قضية اتهام إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق لفريق المغرب الفاسي بالتحكم في شؤون الفريق لتغضب الجمهور من جديد.
وأشار الفصيل المشجع الذي سبق له أن خرج في احتجاجات حاشدة أجبرت الرئيس السابق على الاستقالة، على أنه تم نقض الوعد و الإلتزام من طرف رئيس الجمعية حول إقامة جمع عام و فتح باب الإنخراط، إرضاء لأهواء الجامعي الذي يريد التحكم في الجمعية عن طريق المنخرطين و الرئيس الحالي، و ذلك بغية السيطرة من جديد على الماص.
وذهب "فطال تيغرز" إلى أن الشركة الآن ملزمة بإعادة الأسهم كاملة إلى الجمعية وإعادة تأسيس شركة بصيغة أخرى، "وهذا يعني كل الأسهم ستصبح بيد الرئيس الحالي، الذي يطمح إلى قلب الطاولة و تسخير الماص و استغلالها سياسياً في الإنتخابات المقبلة، نظراً لإنتماءه السياسي إلى حزب الإستقلال."
ورفضت جماهير المغرب الفاسي تداخل السياسي بالرياضي، كما رفضت أي تواجد لكل من له مآرب سياسية وأطماع انتخابية في محيط المغرب الفاسي، موردة بأن ذلك يشكل خطر على مستقبل الفريق.
واعتبرت أن الماص ملك للجميع بمختلف المشارب السياسية، وأكدت أنها لن تسمح لأي حزب السيطرة على الفريق و الهيمنة عليه، ودعت جميع الأطراف إلى ترك المصالح الشخصية جانباً و خدمة المغرب الفاسي و هيكلته ليلتحق بركب التحديث و التسيير المعاصر.
واعتبرت أن أول خطوة الآن هي الإعلان عن جمع عام و فتح باب الإنخراط مع تخفيض ثمنه وجعله مُيَسرا أمام الجميع، بدون بيروقراطية تعرقل الإنخراط و المشاركة في برلمان الفريق لكي لا تكون أي سيطرة على الجمعية من الأطراف المتنافرة الآن بينها. وهددت بمواصلة التصعيد احتجاجاً على "التخبطات و التدمير الذي يلاحق الماص كل سنة".
عادت قضية اتهام إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق لفريق المغرب الفاسي بالتحكم في شؤون الفريق لتغضب الجمهور من جديد.
وأشار الفصيل المشجع الذي سبق له أن خرج في احتجاجات حاشدة أجبرت الرئيس السابق على الاستقالة، على أنه تم نقض الوعد و الإلتزام من طرف رئيس الجمعية حول إقامة جمع عام و فتح باب الإنخراط، إرضاء لأهواء الجامعي الذي يريد التحكم في الجمعية عن طريق المنخرطين و الرئيس الحالي، و ذلك بغية السيطرة من جديد على الماص.
وذهب "فطال تيغرز" إلى أن الشركة الآن ملزمة بإعادة الأسهم كاملة إلى الجمعية وإعادة تأسيس شركة بصيغة أخرى، "وهذا يعني كل الأسهم ستصبح بيد الرئيس الحالي، الذي يطمح إلى قلب الطاولة و تسخير الماص و استغلالها سياسياً في الإنتخابات المقبلة، نظراً لإنتماءه السياسي إلى حزب الإستقلال."
ورفضت جماهير المغرب الفاسي تداخل السياسي بالرياضي، كما رفضت أي تواجد لكل من له مآرب سياسية وأطماع انتخابية في محيط المغرب الفاسي، موردة بأن ذلك يشكل خطر على مستقبل الفريق.
واعتبرت أن الماص ملك للجميع بمختلف المشارب السياسية، وأكدت أنها لن تسمح لأي حزب السيطرة على الفريق و الهيمنة عليه، ودعت جميع الأطراف إلى ترك المصالح الشخصية جانباً و خدمة المغرب الفاسي و هيكلته ليلتحق بركب التحديث و التسيير المعاصر.
واعتبرت أن أول خطوة الآن هي الإعلان عن جمع عام و فتح باب الإنخراط مع تخفيض ثمنه وجعله مُيَسرا أمام الجميع، بدون بيروقراطية تعرقل الإنخراط و المشاركة في برلمان الفريق لكي لا تكون أي سيطرة على الجمعية من الأطراف المتنافرة الآن بينها. وهددت بمواصلة التصعيد احتجاجاً على "التخبطات و التدمير الذي يلاحق الماص كل سنة".
ملصقات