مجتمع

“جبهة التعريب” تحشد دعما متزايدا ضد “فرنسة التعليم”


كشـ24 نشر في: 20 أغسطس 2019

تواصل المبادرة الوطنية للدفاع عن اللغة العربية في المغرب، حشد الدعم من الأوساط المغربية المختلفة، من أجل مواجهة "فرنسة التعليم" التي أقرتها الوزارة الوصية على القطاع التعليمي.وانضمت العديد من الشخصيات الجديدة إلى "جبهة التعريب"، من أجل "التحذير من المخاطر المحدقة باللغة العربية، حيث انضم كل من سيون أسيدون، الناشط الحقوقي المناهض للتطبيع، وخالد السفياني، رئيس مجموعة العمل من أجل فلسطين، وأحمد بابانا العلوي، الباحث المغربي، وغيرهم للمبادرة.من ناحيته، قال عبد الإله الخضري الباحث في سياسات التنمية في البلدان النامية، إنه بالنظر إلى ما يقتضيه الدستور المغربي، "إن اللغة العربية هي اللغة الرسمية الأولى للبلاد، إلا أن صناع القرار بالمغرب متشبثون باعتماد اللغة الفرنسية في المؤسسات التعليمية بمبررات شتى".ويرى أن من بين هذه المبررات غياب اللغة العربية في فضاء المعرفة العلمية والتكنولوجية، والكلفة الباهظة لترجمة هذه المعارف على مستوى الدراسات الجامعية ونطاق البحث العلم.وأضاف: "في تقديري الشخصي، الأمر يتعلق بهاجس ميزان القوى وصراع النفوذ، لدى صناع القرار في المغرب".وتابع "هذه النخبة الفرانكفونية بامتياز، هي المتحكمة بشكل شبه كلي على مفاصل المؤسسات الحيوية بالبلاد، السياسية والعسكرية والاقتصادية وعالم الأعمال على وجه الخصوص، ولا تقبل أن تنافسها نخبة أخرى أو أن تزيحها من ريادة هذه القطاعات".عوامل تخلفواستطرد الخضري: "نؤكد دائما أن اللغة الفرنسية باتت عامل تخلف، بعدما استنفذ أصحابها كل خطط الهيمنة على مفاصل الدولة والمجتمع، منذ عهد الاستعمار وبداية الاستقلال إلى اليوم".وأردف "أظهرت الدراسات أن الدول التي تخلصت من عبئ اللغة الفرنسية، واعتمدت اللغة الأم إلى جانب اللغة الإنجليزية، استطاعت تجاوز حالة الانسداد المعرفي والتنموي الذي كانت قابعة في أوحاله بسبب اللغة الفرنسية".وشدد على أن الأجيال الصاعدة في المغرب، أصبحوا ينظرون إلى اللغة الفرنسية بإزدراء، وأصبح الميل إلى اللغة الإنجليزية والتواصل بها واضحا حتى على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي.وأشار الخضري إلى أن "الأدهى من ذلك، أنهم باتوا ينظرون إليها بمثابة لغة الاستعمار، ونهب الثروة، ولغة عتاة الاقصاء والتهميش في حق غالبية شرائح المجتمع المغربي".مظاهر الدفاعوشدد على أن مظاهر الدفاع على اللغة العربية في وجه تغول اللغة الفرنسية، ستستمر وستتصاعد، وأن حجم الضغط المتزايد سيدفع صناع القرار إلى الإذعان لمطالب الشعب المغربي، في آخر المطاف، لاحترام اللغة الأم، حتى لو تأخر ذلك لبعض الوقت.يشار إلى أن مبادرة الدفاع عن العربية تسعى، وفق البلاغ المؤسس لها، إلى "الرفض التام لمواد القانون الإطار التي فرضت اللغات الأجنبية لتدريس المواد العلمية وغيرها في كل أسلاك التعليم".اللغة العربيةوالتي ترى المبادرة أنه "يشكل شرعنة قانونية لفرض التدريس باللغة الفرنسية، وتمكينا للمد الفرانكفوني بكل تجلياته في منظومة التربية والتكوين، والأخطر من ذلك مختلف مجالات الحياة العامة بوطننا".صادق مجلس النواب المغربي، في يوليوز، بالأغلبية على قانون لإصلاح التعليم، يسمح أحد بنوده بتدريس بعض المواد باللغة الفرنسية.حيث أقر مجلس النواب مشروع القانون بموافقة 241 نائبا، ومعارضة أربعة نواب، وامتناع 21 نائبا عن التصويت، وامتنع معظم أعضاء حزب "العدالة والتنمية" الشريك في الائتلاف الحاكم، والذي يغلب عليه الإسلاميون ونواب حزب "الاستقلال" المحافظ، عن التصويت على المواد التي تنص على استخدام اللغة الفرنسية في التدريس.وتفيد المنظمة العالمية للفرنكوفونية بأن المغرب كان يضم في العام 2018، أكثر من 12.7 مليون ناطق بالفرنسية، من أصل 35 مليون نسمة، عدد سكانه الإجمالي.واعتمدت سياسة تعريب التعليم في المغرب في مطلع الثمانينيات لتعزيز دور المحافظين والإسلاميين، خصوصا أمام اليسار المعارض.وانتقدت أحزاب وجمعيات مغربية، في بيانات سابقة لها، اعتماد الفرنسية فقط في تدريس عدد من المواد، وعدم اعتماد اللغة الإنجليزية، رغم أن مشروع قانون ينص على التدريس باللغات الأجنبية.

المصدر: سبوتنيك

تواصل المبادرة الوطنية للدفاع عن اللغة العربية في المغرب، حشد الدعم من الأوساط المغربية المختلفة، من أجل مواجهة "فرنسة التعليم" التي أقرتها الوزارة الوصية على القطاع التعليمي.وانضمت العديد من الشخصيات الجديدة إلى "جبهة التعريب"، من أجل "التحذير من المخاطر المحدقة باللغة العربية، حيث انضم كل من سيون أسيدون، الناشط الحقوقي المناهض للتطبيع، وخالد السفياني، رئيس مجموعة العمل من أجل فلسطين، وأحمد بابانا العلوي، الباحث المغربي، وغيرهم للمبادرة.من ناحيته، قال عبد الإله الخضري الباحث في سياسات التنمية في البلدان النامية، إنه بالنظر إلى ما يقتضيه الدستور المغربي، "إن اللغة العربية هي اللغة الرسمية الأولى للبلاد، إلا أن صناع القرار بالمغرب متشبثون باعتماد اللغة الفرنسية في المؤسسات التعليمية بمبررات شتى".ويرى أن من بين هذه المبررات غياب اللغة العربية في فضاء المعرفة العلمية والتكنولوجية، والكلفة الباهظة لترجمة هذه المعارف على مستوى الدراسات الجامعية ونطاق البحث العلم.وأضاف: "في تقديري الشخصي، الأمر يتعلق بهاجس ميزان القوى وصراع النفوذ، لدى صناع القرار في المغرب".وتابع "هذه النخبة الفرانكفونية بامتياز، هي المتحكمة بشكل شبه كلي على مفاصل المؤسسات الحيوية بالبلاد، السياسية والعسكرية والاقتصادية وعالم الأعمال على وجه الخصوص، ولا تقبل أن تنافسها نخبة أخرى أو أن تزيحها من ريادة هذه القطاعات".عوامل تخلفواستطرد الخضري: "نؤكد دائما أن اللغة الفرنسية باتت عامل تخلف، بعدما استنفذ أصحابها كل خطط الهيمنة على مفاصل الدولة والمجتمع، منذ عهد الاستعمار وبداية الاستقلال إلى اليوم".وأردف "أظهرت الدراسات أن الدول التي تخلصت من عبئ اللغة الفرنسية، واعتمدت اللغة الأم إلى جانب اللغة الإنجليزية، استطاعت تجاوز حالة الانسداد المعرفي والتنموي الذي كانت قابعة في أوحاله بسبب اللغة الفرنسية".وشدد على أن الأجيال الصاعدة في المغرب، أصبحوا ينظرون إلى اللغة الفرنسية بإزدراء، وأصبح الميل إلى اللغة الإنجليزية والتواصل بها واضحا حتى على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي.وأشار الخضري إلى أن "الأدهى من ذلك، أنهم باتوا ينظرون إليها بمثابة لغة الاستعمار، ونهب الثروة، ولغة عتاة الاقصاء والتهميش في حق غالبية شرائح المجتمع المغربي".مظاهر الدفاعوشدد على أن مظاهر الدفاع على اللغة العربية في وجه تغول اللغة الفرنسية، ستستمر وستتصاعد، وأن حجم الضغط المتزايد سيدفع صناع القرار إلى الإذعان لمطالب الشعب المغربي، في آخر المطاف، لاحترام اللغة الأم، حتى لو تأخر ذلك لبعض الوقت.يشار إلى أن مبادرة الدفاع عن العربية تسعى، وفق البلاغ المؤسس لها، إلى "الرفض التام لمواد القانون الإطار التي فرضت اللغات الأجنبية لتدريس المواد العلمية وغيرها في كل أسلاك التعليم".اللغة العربيةوالتي ترى المبادرة أنه "يشكل شرعنة قانونية لفرض التدريس باللغة الفرنسية، وتمكينا للمد الفرانكفوني بكل تجلياته في منظومة التربية والتكوين، والأخطر من ذلك مختلف مجالات الحياة العامة بوطننا".صادق مجلس النواب المغربي، في يوليوز، بالأغلبية على قانون لإصلاح التعليم، يسمح أحد بنوده بتدريس بعض المواد باللغة الفرنسية.حيث أقر مجلس النواب مشروع القانون بموافقة 241 نائبا، ومعارضة أربعة نواب، وامتناع 21 نائبا عن التصويت، وامتنع معظم أعضاء حزب "العدالة والتنمية" الشريك في الائتلاف الحاكم، والذي يغلب عليه الإسلاميون ونواب حزب "الاستقلال" المحافظ، عن التصويت على المواد التي تنص على استخدام اللغة الفرنسية في التدريس.وتفيد المنظمة العالمية للفرنكوفونية بأن المغرب كان يضم في العام 2018، أكثر من 12.7 مليون ناطق بالفرنسية، من أصل 35 مليون نسمة، عدد سكانه الإجمالي.واعتمدت سياسة تعريب التعليم في المغرب في مطلع الثمانينيات لتعزيز دور المحافظين والإسلاميين، خصوصا أمام اليسار المعارض.وانتقدت أحزاب وجمعيات مغربية، في بيانات سابقة لها، اعتماد الفرنسية فقط في تدريس عدد من المواد، وعدم اعتماد اللغة الإنجليزية، رغم أن مشروع قانون ينص على التدريس باللغات الأجنبية.

المصدر: سبوتنيك



اقرأ أيضاً
اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

مخاوف من تكرار فضيحة “كوب28” تقود الوزيرة بنعلي للمساءلة البرلمانية
تقدمت فاطمة الزهراء التامني، النائبة عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بسؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، تطالب فيه بتوضيحات حول مدى توفر ضمانات الشفافية والنجاعة في صفقة تفويض تنظيم مشاركة المغرب في مؤتمر المناخ “كوب 30”، المرتقب تنظيمه في نونبر المقبل بالبرازيل. وحذّرت النائبة التامني في معرض سؤالها، من تكرار ما وصفته بـ”فضيحة كوب 28″ التي عرفت، حسب قولها، مشاركة وفد مغربي كبير بتكلفة فاقت 9 ملايين درهم، دون أدوار واضحة لغالبية المشاركين، ما أثار انتقادات واسعة بشأن الحكامة وترشيد النفقات. التامني أبرزت أن صفقة “كوب 30” تم تفويضها إلى شركة خاصة بكلفة تقارب 9 ملايين درهم، ما يثير مخاوف حقيقية من تكرار نفس السيناريو، خصوصاً أن مؤتمر “كوب 29” المقرر بأذريبدجان في 2024 عرف بدوره صفقة بلغت 5.9 ملايين درهم. وفي هذا السياق، طالبت النائبة الوزيرة بالكشف عن المعايير المعتمدة لاختيار المشاركين في هذه المؤتمرات، وتفسير مشاركة أعداد كبيرة دون مهام محددة، إضافة إلى توضيح الإجراءات المتخذة لضمان الشفافية والفعالية، وتفادي تبذير المال العام، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها البلاد.
مجتمع

مختصة نفسية تكشف لـ”كشـ24″ أبعاد سخرية المغاربة من موجة الحرارة على مواقع التواصل
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب خلال الأيام الماضية، موجة واسعة من المنشورات الساخرة، تفاعلا مع الارتفاع المهول في درجات الحرارة التي تشهدها مختلف المدن، حيث عبر عدد من النشطاء بروح دعابة عن معاناتهم اليومية مع القيظ، في تدوينات جمعت بين الطرافة والتهكم، وأحيانا الإبداع، الأمر الذي أثار اهتمام المتتبعين وأعاد إلى الواجهة دور السخرية في المجتمع.وفي هذا السياق، أوضحت الأخصائية النفسية والباحثة في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريحها لموقع "كشـ24"، أن السخرية تعد بمثابة رسائل نفسية واجتماعية، وأحيانا حتى سياسية، تهدف إلى إنتاج الضحك وتوفير مساحة جماعية للتنفيس، وأشارت إلى أن الضحك، كما يرى الفيلسوف الفرنسي هنري بيركسون، يحتاج الضحك للصدى عكس البكاء الذي يمكن الإنسان من التنفيس عن ذاته لكن بشكل فردي وأكدت المرابطي أن السخرية في علاقتها بموجات الحرارة المفرطة لا تعبر فقط عن استهزاء سطحي، بل هي آلية دفاعية واعية أو غير واعية، يلجأ إليها الأفراد لتغيير حالة الرتابة والملل التي ترافق فترات الصيف الطويلة، خاصة مع التوتر الناتج عن ارتفاع الحرارة.وأبرزت المتحدثة أن الفكاهة والسخرية تلعبان دورا مهما في المناعة النفسية، باعتبارهما وسائل فعالة للتقليل من التوتر والقلق والغضب، بل وتحمي الإنسان من بعض الأعراض البيولوجية المرتبطة بالحالة النفسية، مضيفة أن وسائل التواصل الاجتماعي وفرت فضاء سهلا ومفتوحا للتقاسم الجماعي لهذه المشاعر، وهو ما يعزز الشعور بالانتماء والتخفيف الجماعي من الضغط.واعتبرت الأخصائية النفسية، أن انتشار هذه الظاهرة في السياق المغربي هو مؤشر إيجابي على صحة المزاج العام، لكون المغاربة يميلون بالفطرة إلى النكتة والدعابة، مضيفة، جميل جدا أن نحول معاناتنا اليومية إلى مادة للضحك والسخرية، لأنها تعكس حيوية المجتمع وروح مقاومته النفسية للظروف الصعبة.وختمت المرابطي حديثها بالتشديد على أن هذا الأسلوب التفاعلي مع الظواهر الطبيعية والاجتماعية، يظهر قدرة المجتمع على تحويل المحن إلى لحظات فرج وفرجة، مؤكدة أن الضحك الجماعي ليس مجرد وسيلة للهروب، بل سلوك دفاعي إيجابي يدعم التوازن النفسي للفرد والجماعة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة