رياضة

ثلاثية كريستيانو رونالدو أمام أتلتيكو تضع ريال مدريد على مشارف الدور النهائي لدوري الأبطال


كشـ24 نشر في: 2 مايو 2017


‎ وضع ريال مدريد حامل اللقب قدما ونصف القدم في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعدما فاز على جاره أتلتيكو بنتيجة 3-صفر في ذهاب الدور نصف النهائي في مباراة ممتعة احتضنتها قلعة "سنتياغو برنابيو" مساء الثلاثاء أمام 90 ألف متفرج.

‎ويدين النادي الملكي بالفوز لنجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، صاحب ثلاثية نظيفة في مرمى الحارس أوبلاك، ليصل عدد أهدافه في هذه المسابقة العريقة إلى 104 أهداف منها 88 سجلها مع "الفريق الأبيض" – والباقي مع مانشستر يونايتد.

‎وكان رونالدو، الحائز جائزة الكرة الذهبية أربع مرات آخرها في 2016، سجل ثلاثية أيضا في إياب ربع النهائي أمام بايرن ميونيخ.

‎وخاض ريال مدريد أمام أتلتيكو نصف النهائي السابع على التوالي في تاريخه بدوري أبطال أوروبا، وهو قاب قوسين أدنى من بولغ النهائي للمرة 15 ساعيا في الوقت ذاته إلى الفوز بالكأس للمرة 12 ويكون أول فريق يحافظ بلقبه منذ ميلان في 1990.

‎ولكن المدرب زين الدين زيدان يدرك أن أبواب النهائي غير مضمونة رغم أنها مفتوحة أمام لاعبيه، لأنه سيلعب مباراة الإياب الأربعاء المقبل على ملعب "فيسنت كلدرون" الثائر أمام منافس سيبذل قصارى جهده لتعقيد مهمة جاره الثري.

‎ودخل ريال مدريد المباراة بقوة واستحوذ على الكرة بنسبة عالية جدا بلغت 74 في المئة خلال 30 دقيقة الأولى، وسجل خلالها كريستيانو رونالدو أول أهدافه الثالثة في الدقيقة السابعة بضربة رأسية إثر تمريرة من لاعب الوسك كزيميرو، فيما كاد زميله كريم بن زيمة من تسجيل الهدف الثاني بتسديدة رائعة داخل منطقة الجزاء إثر تمريرة من محبوب جماهير "برنابيو"’.

‎وظهر أتلتيكو نحيفا ضعيفا اكتفى بتهديد مرمى كيلور نافاس مرة وحيدة عن طريق كفين غاميرو في الدقيقة 17 عندما انفرد بحارس كوستا ريكا قبل أن يضيع الكرة. ولم تنفع إرشادات المدرب دييغو سيميوني إذ أن لاعبيه فشلوا في زعزعة استقرار وثبات منافسهم.

‎وعلى الرغم من أنهم خسروا مدافعهم الأيمن كرفخال مع نهاية الشوط الأول بسبب الإصابة ودخول ناتشو في مكانه، إلا أن لاعبي زيدان صمدوا عندما سيطر أتلتيكو على مجريات اللعب خلال العشرين الدقيقة الأولى من الشوط الثاني قبل أن يحررهم رونالدو بهدف ثان بتسديدة قوية أمام أوبلاك (74) بعد عمل جيد من بن زيمة.

‎فتعقدت مهمة أتلتيكو مدريد رغم دخول فرناندو توريس في مكان غاميرو، فيما استعان زيدن بسرعة وخفة الثنائي الشاب أسنسيو (في مكان إيسكو) ثم لوكاس فاسكيس (في مكان بن زيمة) ليرهق مدافعي "الفريق الأحمر والأسود" ويتمكن رونالدو من هز الشباك للمرة الثالثة في الدقيقة 86 إثر خدمة أسداها له فاسكيس.

‎ريال مدريد الآن لديه مفتاح الدور النهائي، وما عليه سوى الصمود في مباراة الإياب لحجز بطاقة السفر إلى كرديف حيث تقام المباراة النهائية في 3 تموز يونيو أمام الفائز من مواجهة نصف النهائي الثانية بين موناكو ويوفنتوس.


‎ وضع ريال مدريد حامل اللقب قدما ونصف القدم في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعدما فاز على جاره أتلتيكو بنتيجة 3-صفر في ذهاب الدور نصف النهائي في مباراة ممتعة احتضنتها قلعة "سنتياغو برنابيو" مساء الثلاثاء أمام 90 ألف متفرج.

‎ويدين النادي الملكي بالفوز لنجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، صاحب ثلاثية نظيفة في مرمى الحارس أوبلاك، ليصل عدد أهدافه في هذه المسابقة العريقة إلى 104 أهداف منها 88 سجلها مع "الفريق الأبيض" – والباقي مع مانشستر يونايتد.

‎وكان رونالدو، الحائز جائزة الكرة الذهبية أربع مرات آخرها في 2016، سجل ثلاثية أيضا في إياب ربع النهائي أمام بايرن ميونيخ.

‎وخاض ريال مدريد أمام أتلتيكو نصف النهائي السابع على التوالي في تاريخه بدوري أبطال أوروبا، وهو قاب قوسين أدنى من بولغ النهائي للمرة 15 ساعيا في الوقت ذاته إلى الفوز بالكأس للمرة 12 ويكون أول فريق يحافظ بلقبه منذ ميلان في 1990.

‎ولكن المدرب زين الدين زيدان يدرك أن أبواب النهائي غير مضمونة رغم أنها مفتوحة أمام لاعبيه، لأنه سيلعب مباراة الإياب الأربعاء المقبل على ملعب "فيسنت كلدرون" الثائر أمام منافس سيبذل قصارى جهده لتعقيد مهمة جاره الثري.

‎ودخل ريال مدريد المباراة بقوة واستحوذ على الكرة بنسبة عالية جدا بلغت 74 في المئة خلال 30 دقيقة الأولى، وسجل خلالها كريستيانو رونالدو أول أهدافه الثالثة في الدقيقة السابعة بضربة رأسية إثر تمريرة من لاعب الوسك كزيميرو، فيما كاد زميله كريم بن زيمة من تسجيل الهدف الثاني بتسديدة رائعة داخل منطقة الجزاء إثر تمريرة من محبوب جماهير "برنابيو"’.

‎وظهر أتلتيكو نحيفا ضعيفا اكتفى بتهديد مرمى كيلور نافاس مرة وحيدة عن طريق كفين غاميرو في الدقيقة 17 عندما انفرد بحارس كوستا ريكا قبل أن يضيع الكرة. ولم تنفع إرشادات المدرب دييغو سيميوني إذ أن لاعبيه فشلوا في زعزعة استقرار وثبات منافسهم.

‎وعلى الرغم من أنهم خسروا مدافعهم الأيمن كرفخال مع نهاية الشوط الأول بسبب الإصابة ودخول ناتشو في مكانه، إلا أن لاعبي زيدان صمدوا عندما سيطر أتلتيكو على مجريات اللعب خلال العشرين الدقيقة الأولى من الشوط الثاني قبل أن يحررهم رونالدو بهدف ثان بتسديدة قوية أمام أوبلاك (74) بعد عمل جيد من بن زيمة.

‎فتعقدت مهمة أتلتيكو مدريد رغم دخول فرناندو توريس في مكان غاميرو، فيما استعان زيدن بسرعة وخفة الثنائي الشاب أسنسيو (في مكان إيسكو) ثم لوكاس فاسكيس (في مكان بن زيمة) ليرهق مدافعي "الفريق الأحمر والأسود" ويتمكن رونالدو من هز الشباك للمرة الثالثة في الدقيقة 86 إثر خدمة أسداها له فاسكيس.

‎ريال مدريد الآن لديه مفتاح الدور النهائي، وما عليه سوى الصمود في مباراة الإياب لحجز بطاقة السفر إلى كرديف حيث تقام المباراة النهائية في 3 تموز يونيو أمام الفائز من مواجهة نصف النهائي الثانية بين موناكو ويوفنتوس.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بسبب مغربية نادي سبتة.. “إل موندو ديبورتيفو” في قلب جدل كبير
وصفت وسائل إعلام إسبانية ما نشرته صحيفة "إل موندو ديبورتيفو" حول صعود نادي سبتة لكرة القدم إلى الدوري الإسباني للدرجة الثانية بالخطأ الجسيم، بعد إشارة الجريدة المذكورة إلى الأصل المغربي للنادي المحلي. ووصفت الجريدة النادي السبتي في عنوان رئيسي بأنه "فريق من أصل مغربي". ورغم أن الوسيلة الإعلامية قامت بتصحيح المحتوى، إلا أن القضية أثارت جدلا كبيرا داخل المشهد الاعلامي الاسباني. وجاء في تغطية الجريدة الرياضية المعروفة، أمس الاحد، أن نادي سبتة هو "ثالث فريق من أصل مغربي يلعب في كرة القدم الاحترافية". وقد أعرب الاتحاد الملكي لكرة القدم في سبتة عن أسفه الشديد وإدانته لما نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو". وقال الاتحاد المذكور في بيانه، أنه لا مجال للتفسيرات الغامضة أو الإشارات الخاطئة عندما يتعلق الأمر بإقليم هو جزء كامل وشرعي من الدولة الإسبانية، معتبر أن سبتة "إسبانية" مثل بارباتي، ولا ريوخا، وأستورياس، ومدريد. واعتبر الاتحاد الملكي لكرة القدم في سبتة، أن استخدام إحدى وسائل الإعلام الرياضية الوطنية مثل هذا الوصف غير الدقيق، يُسيء إلى مشاعر مجتمع بأكمله. كما دعا إلى التصحيح الفوري للعنوان، تماشياً مع المبادئ
رياضة

طلال آل الشيخ ينتقد رونالدو ويشيد بكريم بنزيما 
انتقد الناقد الرياضي طلال آل الشيخ كريستيانو رونالدو معتبرا أن الأولوية القصوى لديه تتركز في البحث عن الأضواء قبل أن يركز على خدمة فريقه النصر، بخلاف نجم الاتحاد كريم بنزيما. وقال طلال آل الشيخ في تصريحات تلفزيونية: "هناك فارق كبير بين ما قدمه كريم بنزيما للاتحاد وما يفعله كريستيانو رونالدو للنصر. بنزيما بذل قصارى جهده لإعادة الاتحاد إلى مكانته الطبيعية واستعادة مستواه المميز، بينما ركز رونالدو على الأمور خارج الملعب والظهور الإعلامي". وأضاف: "قد يتحكم لاعب في قرارات الفريق، لكن بنزيما استغل ذلك لمصلحة الفريق، بينما رونالدو أصر على بقاء (مواطنه) المدرب لويس كاسترو على رأس الإدارة الفنية لنادي النصر حتى أصبح استمراره أمرا مستحيلا". وأشار آل الشيخ إلى أن "قوة رونالدو داخل النصر تعود إلى ضعف إدارة النادي خلال العامين الماضيين"، مؤكدا أنه "ليس معيبا أن يجلس رونالدو على دكة البدلاء، لكن البرتغالي يرفض ذلك". وتأتي هذه الانتقادات في ظل تصاعد التكهنات حول قرار إدارة نادي النصر بتعليق مفاوضات تجديد عقد رونالدو، الذي ينتهي مع نهاية الموسم الحالي، وذلك على خلفية تراجع نتائج الفريق على الصعيدين المحلي والقاري.
رياضة

نهاية حقبة الأسطورة؟.. النصر السعودي يواجه قرارا صعبا بشأن مستقبل رونالدو
بات مستقبل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي غامضا، بعد أن توقفت مفاوضات تجديد عقده. وفي تطور جديد، غاب رونالدو عن تدريبات نادي النصر الجماعية قبل ساعات من مواجهة مضيفه الأخدود، مساء اليوم الاثنين ضمن منافسات الجولة الـ31 من الدوري السعودي للمحترفين. وكشفت صحيفة "الرياضية السعودية" لاحقا أن مدرب النصر الإيطالي ستيفانو بيولي، قرر استبعاد رونالدو من قائمة المباراة، وهو ما أثار ردود فعل واسعة بين الجماهير والصحافة الرياضية. ومنذ انضمامه إلى صفوف النصر في بداية عام 2023، لم ينجح رونالدو في قيادة الفريق للتتويج بأي لقب محلي، الأمر الذي زاد الشكوك حول جدواه الفعلية على صعيد المنافسة، وبالتالي أثار العديد من التساؤلات حول إمكانية استمراره مع الفريق بعد انتهاء عقده الحالي مع نهاية الموسم الجاري. وكان انتقال رونالدو إلى الدوري السعودي بمثابة مفاجأة صادمة لعالم كرة القدم، خاصة بعد الخلاف العلني الذي أنهى عودته القصيرة إلى مانشستر يونايتد نهاية عام 2022. ولكن هذا القرار فتح الباب أمام تدفق عدد من النجوم العالميين إلى السعودية، من بينهم كريم بنزيما ونيمار جونيور وساديو ماني، في ما عرف بـ"غزو نجوم الكرة" للدوري السعودي. ومع اقتراب انتهاء عقد رونالدو الحالي مع النصر خلال شهرين فقط، بدأت التكهنات تتزايد حول وجهته المستقبلية المحتملة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، كان من المتوقع أن يمنح النصر رونالدو فرصة لتمديد مشواره مع الفريق لمدة سنتين إضافيتين، مما قد يسمح له بالاستمرار حتى ما بعد بلوغه سن الـ42. إلا أن هذه المفاوضات الآن متوقفة بسبب الأداء غير المنتظم للفريق وعدم قدرته على المنافسة على البطولات. ورغم تصدر رونالدو لترتيب هدافي الدوري السعودي هذا الموسم برصيد بلغ 23 هدفا، متفوقا بهدفين على كل من الفرنسي كريم بنزيما (هداف الاتحاد) والمغربي عبد الرزاق حمد الله (لاعب الشباب)، فإن فعاليته الفردية لم تترجم إلى نتائج جماعية للفريق. وبالإضافة إلى ذلك، أبرم النصر صفقة مميزة في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، بضم المهاجم الكولومبي الشاب جون دوران من أستون فيلا ليكون شريكا لرونالدو في الهجوم، لكن ذلك لم يساهم في تحقيق الاستقرار المطلوب في النادي تحت قيادة المدرب ستيفانو بيولي. ومن أبرز المآسي التي مر بها النصر مؤخرا، كانت خسارته المؤلمة أمام الاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الدوري، أدت إلى تراجعه إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، وهو ما يعني حرمانه من المشاركة في دوري أبطال آسيا حال استمراره بهذا الموقع حتى نهاية الموسم. الأمر الذي زاد من تعقيد الوضع هو أن رونالدو غادر الملعب مباشرة بعد مباراة الاتحاد دون أن يغير حتى ملابسه، في إشارة واضحة لانفعاله الشديد إزاء انهيار تقدم فريقه بهدفين نظيفين إلى خسارة مؤلمة. وقبل الخسارة أمام الاتحاد، كان النصر قد تلقى ضربة صاعقة، بخروجه من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة من الدور نصف النهائي على يد فريق كاواساكي فرونتال الياباني، ما زاد من الضغوط على الإدارة والجهاز الفني. وأشارت التقارير إلى أن بعض التصرفات التي أبداها رونالدو داخل أسوار نادي النصر تركت إدارة الفريق تعيد النظر في فكرة تجديد عقده، مع عدم إغلاق الباب أمام انتقاله إلى فريق آخر داخل الدوري السعودي نفسه. ويستبعد اعتزال رونالدو في حال عدم تمديد عقده مع النصر، حيث يظل "الدون" متمسكا بحلم الوصول إلى علامة الـ1000 هدف في المباريات الرسمية قبل اعتزاله كرة القدم. والواقع أن النجم البرتغالي البالغ من العمر 40 عاما سجل حتى الآن 934 هدفا في مسيرته الاحترافية، والتي بدأت مع سبورتينغ لشبونة في عام 2002، عندما كان لا يزال مراهقا.
رياضة

حكيمي يشتري فريقا إسبانيا
كشفت تقارير إعلامية أن الدولي المغربي، أشرف حكيمي، اشترى نادي "لاسيوداد دي خيتافي" لكرة القدم في إسبانيا. وحسب تصريحات إعلامية لوكيل أعماله الدولي المغربي أليخاندرو كامانيو، فحكيمي قام بشراء النادي الذي كان شاهدا على بداياته، حيث لعب بصفوفه في طفولته. وأكدت صحيفة "Le10sport" الفرنسية أن اللاعب اختار عدم الترويج لخبر شراء النادي الذي حمل ألوانه قبل الانضمام إلى أكاديمية ريال مدريد، مبرزة أن اللاعب يتمتع بذكاء عاطفي وإرث جيني.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة