منوعات

“تيك توك “.. مجتمع مصغر يضمر الخفايا


كشـ24 نشر في: 5 يناير 2022

في محاولة لتبديد تداعيات الحجر الصحي إبان انتشار الوباء في كافة أنحاء العالم، برز تطبيق "تيك توك " كأكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخداما، غير أن التواصل فيه مغاير تماما حيث يتعين على المستخدم تمثيل حركات أغنية أو حوار أو كلمات شريط فيديو، ليشرع كثيرون من مرتادي التطبيق في التقليد، وبنهاية عام 2021 استطاع موقع " تيك توك " أن يتجاوز كل الخدمات المرتبطة "بغوغل " في سنة واحدة ، وأصبح بذلك الموقع الأكثر زيارة في الانترنيت ويبلغ عدد نشطائه مليار مستخدم نشط شهريا .بحث عن جمال مزيف يتساءل كثيرون عن سبب لجوء العديد من الأفراد لهذا التطبيق ،هل بهدف التسلية أم هناك أغراض أخرى خفية لا يطلع عنها إلا مستعملي "تيك توك" ؟ ترى سعاد (اسم مستعار) منصة تيك توك وجهة أولى في وقت فراغها، و في تصريح لموقع "كشـ24" قالت " أمضي قرابة ثلاث ساعات في اليوم أمام التطبيق أشاهد المقاطع و أقلد ما يروقني منها " وفي سؤال حول ماذا يقدم لك تيك توك ؟ أجابت " فور انتهائي من تصوير مقطع فيديو أستشعر نوعا من الرضا النفسي بل أسعد كثيرا بما يسديه لي من خدمات "الفيلتر" ، أصبح جميلة بالشكل الذي أرغب فيه ثم ينتابني الفرح تلقائيا".وتابعت " أعيد تشغيل مقاطعي المصورة حتى 100 مرة بدون كلل أو ملل ثم أضعه في حسابي الشخصي لأتلقى وابل من المديح كما لو أنني قمت بشيء عظيم، في حين أن ذلك لا يعدو أن يكون سوى تضييعا لوقت كان بإمكاني استغلاله فيما سيعود بالمنفعة علي " ، و أضافت " عادة ما تراودني فكرة البحث عن الشهرة في عالم تيك توك و أنتقل بعدها لقناة على يوتيوب لكن انتمائي لوسط محافظ يحول بيني و بين ذلك ".مهنة أم تسلية و عن كثافة مستخدمي تيك توك و أعمارهم تقول المتحدثة البالغة من العمر 26 سنة : " أضحى الرقص والتمايل مهنة الجميع " ، في إشارة إلى أن الموقع أصبح ملاذ الفئات العمرية كافة لاستخلاص مداخيل لم تتمكن "سعاد" من تحديد قدرها ، وأردفت " مجتمعنا المغربي و تقاليدنا لا تتماشى أبدا مع ما يستبيحه البعض في المقاطع المصورة على التطبيق لكن بالرغم من ذلك تتمادى الفتيات و الفتيان في نشر فيديوهات مخلة تفتقر للرقابة " .واستطردت " مرتادو تيك توك هم أيضا عائلات بجميع الأفراد الكل يرقص و يردد الأغاني في مشاهد هزلية و ساخرة تضرب في عمق العائلة المغربية العريقة و المتزنة " بالإضافة إلى " وجود محتالين يخترعون القصص المأساوية لسردها على المباشر من أجل استدرار عطف المتابعين و مساعداتهم " معبرة عن أسفها حيال ما يلجأ إليه مستخدمي المنصة لجلب المال بطرق سهلة ." وجود مقاطع هزلية و أحيانا مخلة لا يعني أبدا أن تيك توك لا يتضمن محتوى هادف حيث بإمكانك مصادفة فيديوهات علمية تثقيفية إلا انها نادرة و عدد المشاهدات فيها ضئيل جدا " تضيف سعاد، فيما أعربت عن استيائها من الاستخدام غير المعقلن و الرشيد لتيك توك مشيرة إلى أنه يصرفها عن الأدوار التي يجدر أن تقوم بها في وقت محدد و وجيز .و مع تربع هذا التطبيق على عرش شبكات التواصل الاجتماعي تبقى سهولة ولوجه و تصفحه السبب الأول و الرئيسي لنجاحه ، في حين يبقى الخطر واردا في استخدامه العشوائي وفي حصر الثقافة و الإبداع في الرقص و ترديد الكلمات .

إبتسام دحو: صحافية متدربة

في محاولة لتبديد تداعيات الحجر الصحي إبان انتشار الوباء في كافة أنحاء العالم، برز تطبيق "تيك توك " كأكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخداما، غير أن التواصل فيه مغاير تماما حيث يتعين على المستخدم تمثيل حركات أغنية أو حوار أو كلمات شريط فيديو، ليشرع كثيرون من مرتادي التطبيق في التقليد، وبنهاية عام 2021 استطاع موقع " تيك توك " أن يتجاوز كل الخدمات المرتبطة "بغوغل " في سنة واحدة ، وأصبح بذلك الموقع الأكثر زيارة في الانترنيت ويبلغ عدد نشطائه مليار مستخدم نشط شهريا .بحث عن جمال مزيف يتساءل كثيرون عن سبب لجوء العديد من الأفراد لهذا التطبيق ،هل بهدف التسلية أم هناك أغراض أخرى خفية لا يطلع عنها إلا مستعملي "تيك توك" ؟ ترى سعاد (اسم مستعار) منصة تيك توك وجهة أولى في وقت فراغها، و في تصريح لموقع "كشـ24" قالت " أمضي قرابة ثلاث ساعات في اليوم أمام التطبيق أشاهد المقاطع و أقلد ما يروقني منها " وفي سؤال حول ماذا يقدم لك تيك توك ؟ أجابت " فور انتهائي من تصوير مقطع فيديو أستشعر نوعا من الرضا النفسي بل أسعد كثيرا بما يسديه لي من خدمات "الفيلتر" ، أصبح جميلة بالشكل الذي أرغب فيه ثم ينتابني الفرح تلقائيا".وتابعت " أعيد تشغيل مقاطعي المصورة حتى 100 مرة بدون كلل أو ملل ثم أضعه في حسابي الشخصي لأتلقى وابل من المديح كما لو أنني قمت بشيء عظيم، في حين أن ذلك لا يعدو أن يكون سوى تضييعا لوقت كان بإمكاني استغلاله فيما سيعود بالمنفعة علي " ، و أضافت " عادة ما تراودني فكرة البحث عن الشهرة في عالم تيك توك و أنتقل بعدها لقناة على يوتيوب لكن انتمائي لوسط محافظ يحول بيني و بين ذلك ".مهنة أم تسلية و عن كثافة مستخدمي تيك توك و أعمارهم تقول المتحدثة البالغة من العمر 26 سنة : " أضحى الرقص والتمايل مهنة الجميع " ، في إشارة إلى أن الموقع أصبح ملاذ الفئات العمرية كافة لاستخلاص مداخيل لم تتمكن "سعاد" من تحديد قدرها ، وأردفت " مجتمعنا المغربي و تقاليدنا لا تتماشى أبدا مع ما يستبيحه البعض في المقاطع المصورة على التطبيق لكن بالرغم من ذلك تتمادى الفتيات و الفتيان في نشر فيديوهات مخلة تفتقر للرقابة " .واستطردت " مرتادو تيك توك هم أيضا عائلات بجميع الأفراد الكل يرقص و يردد الأغاني في مشاهد هزلية و ساخرة تضرب في عمق العائلة المغربية العريقة و المتزنة " بالإضافة إلى " وجود محتالين يخترعون القصص المأساوية لسردها على المباشر من أجل استدرار عطف المتابعين و مساعداتهم " معبرة عن أسفها حيال ما يلجأ إليه مستخدمي المنصة لجلب المال بطرق سهلة ." وجود مقاطع هزلية و أحيانا مخلة لا يعني أبدا أن تيك توك لا يتضمن محتوى هادف حيث بإمكانك مصادفة فيديوهات علمية تثقيفية إلا انها نادرة و عدد المشاهدات فيها ضئيل جدا " تضيف سعاد، فيما أعربت عن استيائها من الاستخدام غير المعقلن و الرشيد لتيك توك مشيرة إلى أنه يصرفها عن الأدوار التي يجدر أن تقوم بها في وقت محدد و وجيز .و مع تربع هذا التطبيق على عرش شبكات التواصل الاجتماعي تبقى سهولة ولوجه و تصفحه السبب الأول و الرئيسي لنجاحه ، في حين يبقى الخطر واردا في استخدامه العشوائي وفي حصر الثقافة و الإبداع في الرقص و ترديد الكلمات .

إبتسام دحو: صحافية متدربة



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة