التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تنصيب جواد ارويحن مديرا جديدا للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين التابع لأكاديمية مراكش آسفي
نشر في: 31 يوليو 2016
احتضن المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، التابع للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش آسفي، يوم الجمعة 29 يوليوز 2016، فعاليات تنصيب السيد جواد ارويحن، مديرا جديدا، لهذا الصرح التربوي الجهوي الهام.
وقد ألقى السيد دوحد فاضل، ممثل الوحدة المركزية لتكوين الأطر بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، كلمة أكد فيها أن هذا الحفل جاء في سياق تكريم المدير السابق والإعلان الرسمي عن تعيين المدير الجديد. بحيث تم التذكير بالكفاءات العالية التي يحظى بها الأستاذ خالد المعزوزي، وبالخدمات الجليلة التي أسداها، خدمة لأوراش الإصلاح التي عرفها المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بجهة مراكش آسفي، من خلال تدبير المرور من مرحلة التأسيس إلى مرحلة الارتقاء والتجويد، عبر تحقيق العديد من الإنجازات المهمة في مجال توسيع خريطة المركز بإضافة شعب جديدة وإرساء سلك التبريز والمساهمة في بلورة تدابير الرؤية الجديدة للإصلاح. كما تم إبراز بعض الجوانب من مؤهلاته العلمية والمهنية.
ومن جهة أخرى، تمنى السيد ممثل الوزارة، أن تتوفر الظروف الملائمة والأجواء المناسبة للمدير الجديد، الأستاذ جواد ارويحن، قصد استكمال هذه المجهودات. واصفا إياه بالمناضل التربوي، سواء كأستاذ مجدد أو كمدافع كبير عن مهمة التكوين، ومشيدا بمزاياه ومناقبه، كرجل محنك متشبع بثقافة الإشراك والتشارك وثقافة الحق والواجب، وكإطار تربوي يتواصل بعمق مع محيطه.
وفي ختام هذه الكلمة المعبرة والرصينة، تمت الإشارة إلى أن هذه المراكز، تعتبر لبنة أساسية في إصلاح منظومة التربية والتكوين، خصوصا وأن لها وظيفة أساسية وحاسمة في تكوين العنصر البشري المؤهل لتحمل مختلف المسؤوليات والمهام التربوية، في أجواء يسودها العمل بروح من الانخراط والتعبئة والمسؤولية.
وبعد كلمتي كل من المدير السابق والجديد، تم تقديم مجموعة من الهدايا للسيد خالد المعزوزي، تكريما له على ما أسدى من خدمات لهذا المركز خاصة وللمنظومة التربوية عامة.
وقد ألقى السيد دوحد فاضل، ممثل الوحدة المركزية لتكوين الأطر بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، كلمة أكد فيها أن هذا الحفل جاء في سياق تكريم المدير السابق والإعلان الرسمي عن تعيين المدير الجديد. بحيث تم التذكير بالكفاءات العالية التي يحظى بها الأستاذ خالد المعزوزي، وبالخدمات الجليلة التي أسداها، خدمة لأوراش الإصلاح التي عرفها المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بجهة مراكش آسفي، من خلال تدبير المرور من مرحلة التأسيس إلى مرحلة الارتقاء والتجويد، عبر تحقيق العديد من الإنجازات المهمة في مجال توسيع خريطة المركز بإضافة شعب جديدة وإرساء سلك التبريز والمساهمة في بلورة تدابير الرؤية الجديدة للإصلاح. كما تم إبراز بعض الجوانب من مؤهلاته العلمية والمهنية.
ومن جهة أخرى، تمنى السيد ممثل الوزارة، أن تتوفر الظروف الملائمة والأجواء المناسبة للمدير الجديد، الأستاذ جواد ارويحن، قصد استكمال هذه المجهودات. واصفا إياه بالمناضل التربوي، سواء كأستاذ مجدد أو كمدافع كبير عن مهمة التكوين، ومشيدا بمزاياه ومناقبه، كرجل محنك متشبع بثقافة الإشراك والتشارك وثقافة الحق والواجب، وكإطار تربوي يتواصل بعمق مع محيطه.
وفي ختام هذه الكلمة المعبرة والرصينة، تمت الإشارة إلى أن هذه المراكز، تعتبر لبنة أساسية في إصلاح منظومة التربية والتكوين، خصوصا وأن لها وظيفة أساسية وحاسمة في تكوين العنصر البشري المؤهل لتحمل مختلف المسؤوليات والمهام التربوية، في أجواء يسودها العمل بروح من الانخراط والتعبئة والمسؤولية.
وبعد كلمتي كل من المدير السابق والجديد، تم تقديم مجموعة من الهدايا للسيد خالد المعزوزي، تكريما له على ما أسدى من خدمات لهذا المركز خاصة وللمنظومة التربوية عامة.
احتضن المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، التابع للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش آسفي، يوم الجمعة 29 يوليوز 2016، فعاليات تنصيب السيد جواد ارويحن، مديرا جديدا، لهذا الصرح التربوي الجهوي الهام.
وقد ألقى السيد دوحد فاضل، ممثل الوحدة المركزية لتكوين الأطر بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، كلمة أكد فيها أن هذا الحفل جاء في سياق تكريم المدير السابق والإعلان الرسمي عن تعيين المدير الجديد. بحيث تم التذكير بالكفاءات العالية التي يحظى بها الأستاذ خالد المعزوزي، وبالخدمات الجليلة التي أسداها، خدمة لأوراش الإصلاح التي عرفها المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بجهة مراكش آسفي، من خلال تدبير المرور من مرحلة التأسيس إلى مرحلة الارتقاء والتجويد، عبر تحقيق العديد من الإنجازات المهمة في مجال توسيع خريطة المركز بإضافة شعب جديدة وإرساء سلك التبريز والمساهمة في بلورة تدابير الرؤية الجديدة للإصلاح. كما تم إبراز بعض الجوانب من مؤهلاته العلمية والمهنية.
ومن جهة أخرى، تمنى السيد ممثل الوزارة، أن تتوفر الظروف الملائمة والأجواء المناسبة للمدير الجديد، الأستاذ جواد ارويحن، قصد استكمال هذه المجهودات. واصفا إياه بالمناضل التربوي، سواء كأستاذ مجدد أو كمدافع كبير عن مهمة التكوين، ومشيدا بمزاياه ومناقبه، كرجل محنك متشبع بثقافة الإشراك والتشارك وثقافة الحق والواجب، وكإطار تربوي يتواصل بعمق مع محيطه.
وفي ختام هذه الكلمة المعبرة والرصينة، تمت الإشارة إلى أن هذه المراكز، تعتبر لبنة أساسية في إصلاح منظومة التربية والتكوين، خصوصا وأن لها وظيفة أساسية وحاسمة في تكوين العنصر البشري المؤهل لتحمل مختلف المسؤوليات والمهام التربوية، في أجواء يسودها العمل بروح من الانخراط والتعبئة والمسؤولية.
وبعد كلمتي كل من المدير السابق والجديد، تم تقديم مجموعة من الهدايا للسيد خالد المعزوزي، تكريما له على ما أسدى من خدمات لهذا المركز خاصة وللمنظومة التربوية عامة.
وقد ألقى السيد دوحد فاضل، ممثل الوحدة المركزية لتكوين الأطر بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، كلمة أكد فيها أن هذا الحفل جاء في سياق تكريم المدير السابق والإعلان الرسمي عن تعيين المدير الجديد. بحيث تم التذكير بالكفاءات العالية التي يحظى بها الأستاذ خالد المعزوزي، وبالخدمات الجليلة التي أسداها، خدمة لأوراش الإصلاح التي عرفها المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بجهة مراكش آسفي، من خلال تدبير المرور من مرحلة التأسيس إلى مرحلة الارتقاء والتجويد، عبر تحقيق العديد من الإنجازات المهمة في مجال توسيع خريطة المركز بإضافة شعب جديدة وإرساء سلك التبريز والمساهمة في بلورة تدابير الرؤية الجديدة للإصلاح. كما تم إبراز بعض الجوانب من مؤهلاته العلمية والمهنية.
ومن جهة أخرى، تمنى السيد ممثل الوزارة، أن تتوفر الظروف الملائمة والأجواء المناسبة للمدير الجديد، الأستاذ جواد ارويحن، قصد استكمال هذه المجهودات. واصفا إياه بالمناضل التربوي، سواء كأستاذ مجدد أو كمدافع كبير عن مهمة التكوين، ومشيدا بمزاياه ومناقبه، كرجل محنك متشبع بثقافة الإشراك والتشارك وثقافة الحق والواجب، وكإطار تربوي يتواصل بعمق مع محيطه.
وفي ختام هذه الكلمة المعبرة والرصينة، تمت الإشارة إلى أن هذه المراكز، تعتبر لبنة أساسية في إصلاح منظومة التربية والتكوين، خصوصا وأن لها وظيفة أساسية وحاسمة في تكوين العنصر البشري المؤهل لتحمل مختلف المسؤوليات والمهام التربوية، في أجواء يسودها العمل بروح من الانخراط والتعبئة والمسؤولية.
وبعد كلمتي كل من المدير السابق والجديد، تم تقديم مجموعة من الهدايا للسيد خالد المعزوزي، تكريما له على ما أسدى من خدمات لهذا المركز خاصة وللمنظومة التربوية عامة.
ملصقات
