تكناوي يكتب: الرواية المغربية تستبعد من جائزة البوكر العربية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 08 أبريل 2025, 00:06

ثقافة-وفن

تكناوي يكتب: الرواية المغربية تستبعد من جائزة البوكر العربية


كشـ24 نشر في: 6 فبراير 2020

محمد تكناوي - مراكشهل استطاعت الجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة اعلاميا "بجائزة البوكر العربية" رفع مستوى القراءة ومكافاة التفوق والتميز في الادب العربي الحالي، وما مدى صحة الانتقادات الموجهة لها في السنتين الاخيرتين خاصة على مستوى سيادة اعتبارات وشروط لا علاقة لهما بالجانب الادبي كالمحاصصة الجغرافية،وإذعانها لإملاءات وسطوة دور النشر ولقيم السوق والتسويق، وهل تحولت هذه الجائزة بعد 13 سنة على احداثها وضدا على شرط وجودها الى تكريسوارساء ثقافة نمطية استهلاكية تنتصر للإبداع المنبطح والذي يغيب الاشكالات الحقيقية للواقع العربي، ولماذا لم تتمكن خلال هذه السنوات من ايصال الفائز بها الى العالمية، وهل استطاعت المساهمة في رفع الاقبال العالمي على مطالعة المنجز الروائي العربي، وهل فعلا شكلت الاغراءات المادية التي تقدمها الجائزة في بروز صنف من الروائيين متخصصين فيها أو ما بات يعرف بصيادي الجائزة،"هذه السنة وصل الى القائمة الطويلة يوسف زيدان الذي سبق وان فاز بها سنة 2009، وثلاثة روائيين ترشحت اعمالهم في السابق للقائمة القصيرة وثلاثة روائيين وصلت اعمالهم الى القائمة الطويلة" وهل استطاعت جائزة البوكر العربية ان تفرض نفسها ضمن مصاف الجوائز العالمية المائزة.انها اعتبارات واستفهامات ضمن اخرى كانت حاضرة بقوة خلال فعاليات الندوة الصحفية التي شهدتها القاعة الكبرىبمتحف محمد السادس لحضارة الماء بمراكش صبيحة يوم الثلاثاء 04 فبرايرللإعلان عن القائمة القصيرة لجائزة بوكر العربية هده الجائزة التي ترعاها مؤسسة "جائزة بوكر" في لندن بإنجلترا وتقوم دائرة الثقافة والسياحة بأبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة بتمويلها .وقد تضمنت القائمة الطويلة 16 رواية تم اختيارها من بين 128 رواية تقدمت للمسابقة صدرت ما بين سنتي 2018 و 2019 ، وقد تميزت هذه القائمةبهيمنة للكتاب الجزائريين بأربعة روايات ، ورواية واحدة لكل من تونس وليبيا والمغرب وكان ممثلا برواية "رباط المتنبي" لحسن أوريدالصادرة عن المركز الثقافي العربي.وقد تم خلال هذا اللقاء الاعلان عن القائمة القصيرة لهده الجائزة والتي تبلغ قيمتها 50.000 دولار وتضمنت القائمة ستة روايات وهي . حطب سراييفو لسعيد خطيبي من الجزائر؛ و رواية ملك الهند لجبور الدويهي من لبنان؛ رواية الحي الروسي الخليل الرز من سوريا؛ رواية الديوان الاسبرطي لعبد الوهاب عيساوي من الجزائر؛ رواية التانكي ل عالية ممدوح من العراق؛ واخيرا رواية فرقدان ليوسف زيدان من مصر في حين استبعدت الرواية المغربية الوحيدة المشاركة "رباط المتنبي" من هده اللائحة.وقد اثارتالجائزة العالمية للرواية العربية" البوكر" السنة الماضية مجموعة من التساؤلات حول التباسات النتيجةبعد تسريبها قبل الموعد الذي كان محددا من طرف لجنة التحكيم والتي توجت الروائية اللبنانية هدى بركات عن روايتها " بريد الليل " والتي حسب العديد من المتتبعين لم تكن ضمن اللائحة القصيرة وتم جلبها من خارج المسابقة، علما ان رواية المفكر المغربي محمد المعزوز "باي ذنب رحلت" كانت ضمن اللائحة القصيرة والتي كانت مرشحة بقوة للفوز.وللإشارة المغربي الوحيد الذي تمكن من الضفر بالجائزةهو الشاعر والروائي محمد الاشعري عن روايته القوس والفراشة مناصفة مع رجاء عالم سنة 2011.ومن المتوقع أنيتم الإعلان عن الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية لسنة 2020 في ابو ظبي يوم 14ابريل القادم.

محمد تكناوي - مراكشهل استطاعت الجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة اعلاميا "بجائزة البوكر العربية" رفع مستوى القراءة ومكافاة التفوق والتميز في الادب العربي الحالي، وما مدى صحة الانتقادات الموجهة لها في السنتين الاخيرتين خاصة على مستوى سيادة اعتبارات وشروط لا علاقة لهما بالجانب الادبي كالمحاصصة الجغرافية،وإذعانها لإملاءات وسطوة دور النشر ولقيم السوق والتسويق، وهل تحولت هذه الجائزة بعد 13 سنة على احداثها وضدا على شرط وجودها الى تكريسوارساء ثقافة نمطية استهلاكية تنتصر للإبداع المنبطح والذي يغيب الاشكالات الحقيقية للواقع العربي، ولماذا لم تتمكن خلال هذه السنوات من ايصال الفائز بها الى العالمية، وهل استطاعت المساهمة في رفع الاقبال العالمي على مطالعة المنجز الروائي العربي، وهل فعلا شكلت الاغراءات المادية التي تقدمها الجائزة في بروز صنف من الروائيين متخصصين فيها أو ما بات يعرف بصيادي الجائزة،"هذه السنة وصل الى القائمة الطويلة يوسف زيدان الذي سبق وان فاز بها سنة 2009، وثلاثة روائيين ترشحت اعمالهم في السابق للقائمة القصيرة وثلاثة روائيين وصلت اعمالهم الى القائمة الطويلة" وهل استطاعت جائزة البوكر العربية ان تفرض نفسها ضمن مصاف الجوائز العالمية المائزة.انها اعتبارات واستفهامات ضمن اخرى كانت حاضرة بقوة خلال فعاليات الندوة الصحفية التي شهدتها القاعة الكبرىبمتحف محمد السادس لحضارة الماء بمراكش صبيحة يوم الثلاثاء 04 فبرايرللإعلان عن القائمة القصيرة لجائزة بوكر العربية هده الجائزة التي ترعاها مؤسسة "جائزة بوكر" في لندن بإنجلترا وتقوم دائرة الثقافة والسياحة بأبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة بتمويلها .وقد تضمنت القائمة الطويلة 16 رواية تم اختيارها من بين 128 رواية تقدمت للمسابقة صدرت ما بين سنتي 2018 و 2019 ، وقد تميزت هذه القائمةبهيمنة للكتاب الجزائريين بأربعة روايات ، ورواية واحدة لكل من تونس وليبيا والمغرب وكان ممثلا برواية "رباط المتنبي" لحسن أوريدالصادرة عن المركز الثقافي العربي.وقد تم خلال هذا اللقاء الاعلان عن القائمة القصيرة لهده الجائزة والتي تبلغ قيمتها 50.000 دولار وتضمنت القائمة ستة روايات وهي . حطب سراييفو لسعيد خطيبي من الجزائر؛ و رواية ملك الهند لجبور الدويهي من لبنان؛ رواية الحي الروسي الخليل الرز من سوريا؛ رواية الديوان الاسبرطي لعبد الوهاب عيساوي من الجزائر؛ رواية التانكي ل عالية ممدوح من العراق؛ واخيرا رواية فرقدان ليوسف زيدان من مصر في حين استبعدت الرواية المغربية الوحيدة المشاركة "رباط المتنبي" من هده اللائحة.وقد اثارتالجائزة العالمية للرواية العربية" البوكر" السنة الماضية مجموعة من التساؤلات حول التباسات النتيجةبعد تسريبها قبل الموعد الذي كان محددا من طرف لجنة التحكيم والتي توجت الروائية اللبنانية هدى بركات عن روايتها " بريد الليل " والتي حسب العديد من المتتبعين لم تكن ضمن اللائحة القصيرة وتم جلبها من خارج المسابقة، علما ان رواية المفكر المغربي محمد المعزوز "باي ذنب رحلت" كانت ضمن اللائحة القصيرة والتي كانت مرشحة بقوة للفوز.وللإشارة المغربي الوحيد الذي تمكن من الضفر بالجائزةهو الشاعر والروائي محمد الاشعري عن روايته القوس والفراشة مناصفة مع رجاء عالم سنة 2011.ومن المتوقع أنيتم الإعلان عن الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية لسنة 2020 في ابو ظبي يوم 14ابريل القادم.



اقرأ أيضاً
المركز السينمائي يخصص 6 ملايين و770 ألف درهم لدعم 29 مهرجان
قررت لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية دعم 29 مهرجانا وتظاهرة بمبلغ 6.770.000 درهم، بعدما قامت بدراسة 31 ملف طلب مرشح للدعم واستقبلت منظمي المهرجانات والتظاهرات الذين عرضوا مشاريع مهرجاناتهم ورافعوا حولها أمامها. وأوضح بلاغ للمركز السينمائي المغربي أن اللجنة، التي انعقدت بمقر المركز بالرباط بتاريخ 3 و4 أبريل الجاري، قررت دعم “المهرجان الوطني السينمائي “كاميرا كيدس” في دورته التاسعة، الذي تنظمه الجمعية المغربية لتنمية السمعي البصري والمسرح التربوي بالرباط، بمبلغ 120 ألف درهم. وأضاف البلاغ أنه تم دعم المهرجان الدولي للسينما المستقلة في دورته الرابعة، الذي ينطمه المركز المغربي للتربية على الصورة، بالدار البيضاء، بمبلغ 300 ألف درهم. وتم دعم مهرجان رأس سبارطيل الدولي الفيلم في دورته 11، الذي ينظمه المرصد المغربي للصورة الوسائط، بطنجة، بمبلغ 80 ألف درهم. وخصصت لجنة الدعم مبلغ 250 ألف درهم لمهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي، في دورته السادسة، من تنظيم جمعية امتداد للثقافة والتنمية، بالدار البيضاء. كما تم دعم مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط في دورته 30، من تنظيم مؤسسة مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط، بتطوان، بمبلغ مليون و300 ألف درهم.
ثقافة-وفن

احتفاء بالفن المكسيكي من خلال معرض طيور المكسيك بمتحف “إيف سان لوران” بمراكش
يقترح متحف “إيف سان لوران” بمراكش، بعد النجاح الباهر الذي حققه “الثعبان” (2023)، أول معرض مغربي مخصص للفن الأسترالي الأصلي، سفرا فريدا من نوعه إلى عمق الفن والحرف التقليدية المكسيكية من خلال معرض “طيور المكسيك”. ويضم المعرض، المقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى غاية 27 يوليوز المقبل، ويشكل رحلة بصرية وأنثروبولوجية، أزيد من 90 عملا وقطعة استثنائية من مجموعات عامة وخاصة مكسيكية، ترصد حضور الطيور في الثقافة المكسيكية من العصر ما قبل الكولومبي إلى الإبداعات المعاصرة. ويسلط المعرض، المصمم من منظور فريد للطيور، الضوء على الحضور الواسع لهذه المخلوقات في الفن والحرف اليدوية المكسيكية، فضلا عن تأثيرها على المبدعين على مر القرون، من الديوك والببغاوات إلى البجع والحمام والطاووس والنسور، والتي تم نحتها أو رسمها أو نقشها أو تطريزها على المزهريات والزخارف واللوحات وغيرها من الأشياء الزخرفية. وتمتد عبر العصور، من عصر المايا الكلاسيكي إلى التعبيرات الفنية الحديثة. كما يكشف معرض “طيور المكسيك”، بالموازاة مع هذا الغنى الجمالي، عن مجموعة متنوعة من الطيور، وهي جزء لا يتجزأ من المشهد المكسيكي المعاصر والحياة اليومية للساكنة المحلية. وفضلا عن تمثلاتها الفنية، تحتل الطيور مكانة مركزية في المخيال الجماعي المكسيكي. كما يكشف المعرض عن أهمية الريش بألوانه الوفيرة وأشكاله المتنوعة في التقاليد الحرفية العريقة المكسيكية. وقالت سفيرة المكسيك بالمغرب، مابيل غوميز أولفير، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أول أمس الجمعة، إن “هذا المعرض يعتبر مرآة استثنائية للحوار بين تقاليدنا الفنية وشهادة حية على الصداقة المغربية المكسيكية”. وأبرزت أن غنى التراث المكسيكي، يجد صدى خاصا في المغرب، حيث الطبيعة والرموز والصناعة التقليدية تحتل أيضا مكانة مركزية في التقاليد الثقافية والفنية. من جانبه، أوضح ماديسون كوكس، رئيس مؤسسة حدائق ماجوريل، أن معرض “طيور المكسيك”، يكشف غنى حرف يدوية عمرها قرون وأيضا تراثا لاماديا، حيث يعكس الريش وزخارف الطيور روايات ثقافية عميقة وخالدة. وأضاف أن هذا المعرض، يتماشى مع المبادرات الكبرى التي اتخذها المتحف، على غرار معرض “الثعبان” سنة 2023 المخصص لفن السكان الأصليين الأستراليين، مما يعزز دور متحف “إيف سان لوران” بمراكش كفاعل أساسي في الحوار بين الثقافات. من جهته، أكد خوان جيراردو أوغالدي ساليناس، مدير المعرض ومرمم مجموعات متحف بيير بيرجي للفنون الأمازيغية وبمتحف “إيف سان لوران”، أن هذه المبادرة تعد ثمرة التعاون العلمي والثقافي بين المكسيك والمغرب، القائم على إرادة مشتركة متقاسمة في استكشاف الجسور الفنية بين البلدين. وأوضح في هذا الصدد، أن هذا المعرض يرتكز على نهج تنظيمي صارم من خلال إشراك مؤرخي الفن وعلماء الأنثروبولوجيا، ويتيح، لأول مرة في شمال إفريقيا، تقديم قطع نادرة تعود للمعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ والمعهد الوطني للفنون الجميلة والآداب. وتم إثراء المعرض من خلال برنامج ثقافي متعدد يشتمل على لقاءات وعرض عشرة أفلام مكسيكية ما بين 1 مارس و26 يوليوز، بقاعة العروض “بيير بيرجي” بمتحف “إيف سان لوران” وبسينما طنجة في وقت واحد وذلك بدعم من مؤسسة حدائق ماجوريل.
ثقافة-وفن

ملتقى وطني للفنون التشكيلية بفاس يسلط الضوء على دور الفن في تعزيز الوحدة الترابية
تنظم جمعية التشكيليين المتحدين بفاس، بدعم من المديرية الجهوية للثقافة والاتصال - قطاع الثقافة - جهة فاس مكناس، فعاليات الدورة السابعة للملتقى الوطني للفنون التشكيلية، وذلك تحت شعار: "إيحاءات وألوان من الوحدة الترابية: الفن يجمعنا". وسيقام هذا الحدث الفني خلال الفترة الممتدة من 25 أبريل إلى 9 ماي 2023، بقاعة "محمد القاسمي بفاس"، حيث سيحتضن الملتقى مجموعة من الفعاليات الفنية والثقافية التي تسلط الضوء على دور الفن في تعزيز الوحدة الترابية للمغرب. وقالت الجمعية، في بلاغ صحفي، إن هذا الملتقى يهدف إلى تعزيز الحوار الثقافي والفني بين الفنانين والجمهور، وإبراز دور الفن في توطيد قيم الوحدة والتنوع.سيتمكن الزوار من الاستمتاع بعدة أنشطة، منها معارض تشكيلية تعرض أعمالًا لأبرز الفنانين المغاربة، وتعكس إيحاءات من الوحدة الترابية.كما سيشهد الملتقى تنظيم ورشات فنية تفاعلية لتشجيع الجمهور على المشاركة في العملية الإبداعية. وسيتم تنظيم حوارات ثقافية تناقش دور الفن في تعزيز الوحدة الوطنية والهوية المغربية.
ثقافة-وفن

تخصيص أزيد من 6,7 ملايين درهم لدعم المهرجانات والتظاهرات السينمائية
قررت لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية دعم 29 مهرجانا وتظاهرة بمبلغ 6.770.000 درهم، بعدما قامت بدراسة 31 ملف طلب مرشح للدعم واستقبلت منظمي المهرجانات والتظاهرات الذين عرضوا مشاريع مهرجاناتهم ورافعوا حولها أمامها. وأوضح بلاغ للمركز السينمائي المغربي أن اللجنة، التي انعقدت بمقر المركز بالرباط بتاريخ 3 و4 أبريل الجاري، قررت دعم “المهرجان الوطني السينمائي “كاميرا كيدس” في دورته التاسعة، الذي تنظمه الجمعية المغربية لتنمية السمعي البصري والمسرح التربوي بالرباط، بمبلغ 120 ألف درهم. وأضاف البلاغ أنه تم دعم المهرجان الدولي للسينما المستقلة في دورته الرابعة، الذي ينطمه المركز المغربي للتربية على الصورة، بالدار البيضاء، بمبلغ 300 ألف درهم. وتم دعم مهرجان رأس سبارطيل الدولي الفيلم في دورته 11، الذي ينظمه المرصد المغربي للصورة الوسائط، بطنجة، بمبلغ 80 ألف درهم. وخصصت لجنة الدعم مبلغ 250 ألف درهم لمهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي، في دورته السادسة، من تنظيم جمعية امتداد للثقافة والتنمية، بالدار البيضاء. كما تم دعم مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط في دورته 30، من تنظيم مؤسسة مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط، بتطوان، بمبلغ مليون و300 ألف درهم. وخصصت اللجنة مبلغ 80 ألف درهم لمهرجان تافوست للسينما الأمازيغية المغاربية في دورته السابعة، الذي تنطمه جمعية أناروز للتنمية والتواصل الثقافي، بتفروات. وخصصت أيضا مبلغ 60 ألف درهم للمهرجان الدولي لسينما الواقع في دورته الرابعة الذي تنظمه جمعية أسود الشمال للثقافة والفن، بطنجة. كما تم دعم المهرجان الدولي للفيلم بالحسيمة في دورته الرابعة، الذي تنظمه جمعية مؤسسة الريف للثقافة والسينما، بالحسيمة بمبلغ 100 ألف درهم. وخصص مبلغ 50 ألف درهم لمهرجان اسفي لسينما المدارس في دورته الثالثة، من تنظيم جمعية جمعية سيني ساف للثقافة والفنون. وخصص مبلغ 200 ألف درهم لمهرجان أسا الوطني لسينما الصحراء، في دورته 13 من تنظيم جمعية مهرجان أسا للسينما والمسرح، بأسا-الزاك. كما خصص أيضا مبلغ 50 ألف درهم مهرجان الدشيرة الدولي للفيلم القصير، في دورته 6، من تنظيم 12 جمعية أيوز للثقافة والفن والتنمية، بالدشيرة. وخصصت اللجنة أيضا مبلغ 50 ألف درهم لهرجان الأطلس للفيلم الدولي، في دورته 3، الذي تنظمه جمعية مهرجان الأطلس للفيلم الدولي، بإيموزار. أما مهرجان شفشاون الدولي لفيلم الطفولة والشباب في دورته 13 من تنظيم جمعية مهرجان شفشاون الدولي لفيلم الطفولة والشباب، بشفشاون فقد خصص له مبلغ 50 ألف درهم. وخصصت اللجنة أيضا مبلغ 60 ألف درهم لمهرجان الريف للفيلم الأمازيغي في دورته 7 من تنظيم جمعية الورشة السينمائية، بتطوان. وخصص أيضا مبلغ 50 ألف درهم لمهرجان أغورا للسينما والفلسفة في دورته 10 من تنظيم جمعية أصدقاء الفلسفة، بفاس. وخصصت لجنة الدعم مبلغ 120 ألف درهم للمهرجان الدولي للفيلم-كوميدي، في دورته 6 من تنظيم المركز المغربي لمبادرات التنمية، بالرباط. كما خصص مبلغ 60 ألف درهم لمهرجان إبداعات سينما التلميذ في دورته 6 من تنظيم جمعية فرح للتربية والثقافة والفنون، بالدار البيضاء. أما المهرجان الدولي لسينما التحريك بمكناس في دورته 23 من تنظيم مؤسسة عائشة، فقد خصص له مبلغ 600 ألف درهم. وخصص لمهرجان سوس الدولي للفيلم القصير في دورته 17 من تنظيم جمعية محترف كوميديا للإبداع السينمائي بأيت ملول، مبلغ 140 ألف درهم. أما “الليلة البيضاء للسينما والمواطنة” في دورته 13 من تنظيم جمعية اللقاءات المتوسطية للسينما وحقوق الانسان، بالرباط فقد خصص له مبلغ 50 ألف درهم. ووفق المصدر ذاته، فقد خصصت لجنة الدعم مبلغ 150 ألف درهم للمهرجان الدولي لأفلام البيئة في دورته 14 من تنظيم جمعية تلاسمطان للبيئة والتنمية، بشفشاون. كما خصص مبلغ 700 ألف درهم للمهرجان الدولي للفيلم بالداخلة في دورته 13 من تنظيم جمعية التنشيط الثقافي والفني بالأقاليم الجنوبية. وخصصت اللجنة أيضا مبلغ 100 ألف درهم للمهرجان الدولي لفيلم الهواة في دورته 10 من تنظيم جمعية رسالة الفن للتنمية والإبداع، بوجدة. وأضاف البلاغ أن لجنة الدعم خصصت مبلغ مليون و200 ألف درهم للمهرجان الدولي للسينما الإفريقية في دورته 25 من تنظيم مؤسسة المهرجان الدولي للسينما الإفريقية، بخريبكة. وخصص أيضا مبلغ 100 ألف درهم لمهرجان النور السينمائي في دورته 7 من تنظيم جمعية معالم النور للثقافات والفنون بالدار البيضاء. أما بالنسبة لمهرجان مهرجان ازان الوطني للفيلم التربوي في دورته 3 من تنظيم جمعية دراماتيك للإبداع الفني بتزنيت، فقد خصصت اللجنة مبلغ 50 ألف درهم. كما خصص مبلغ 50 ألف درهم لمهرجان سينما المرأة والطفل في دورته 2 من تنظيم مؤسسة باناصا للتنمية والثقافة بمشرع بلقصيري. وخصصت اللجنة مبلغ 600 ألف درهم للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي في دورته 16 من تنظيم جمعية الثقافة والتربية بواسطة السمعي البصري بأكادير. أما مهرجان جسور للإبداع السينمائي في دورته 6 من تنظيم جمعية جسور للإبداع السينمائي في الدار البيضاء، فقد خصص له مبلغ 50 ألف درهم. وأشار البلاغ إلى أن اجتماع اللجنة انعقد بمقر المركز السينمائي المغربي، برئاسة خديجة العلمي العروسي، وبحضور أعضاء اللجنة المكونة من السيدات صباح الفيصلي، ومليكة ماء العينين، وأسماء كريمش، وإيمان مصباحي، والسادة أحمد عفاش وبوعزة البوشتاوي، ومحمد الميسي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة