سياسة
تقرير للاتحاد الأوروبي يصف تعاون المغرب في ملفات ترحيل مواطنيه بـ”غير الكافي”
وصف تقرير صادر عن الاتحاد الاوربي، درجة التعاون الذي قدمته الرباط في معالجة ملفات ترحيل المهاجرين المغاربة بـ”غير الكافي”.
وقالت تقارير إعلامية، أن سياسة الهجرة في الاتحاد الأوروبي تواجه عقبة في ظل عدم تعاون البلدان الأصلية للمهاجرين خلال معالجة ملفات الطرد والإخلاء.
ويكشف تقرير حديث للمفوضية الأوروبية، أن العديد من الدول الرئيسية، بما في ذلك المغرب ، لا تتعاون في إعادة مواطنيها، رغم المساهمات الاقتصادية التي يتلقاها من الاتحاد الأوروبي مقابل الالتزام بمراقبة تدفقات الهجرة غير النظامية.
وأشار التقرير المذكور، إلى أن العام الماضي، لم يقبل المغرب سوى باستقبال 2760 مهاجر مغربي من أصل 35065 موضوع أوامر بالترحيل صادرة عن الاتحاد الأوروبي فـ عام 2023.
وبحسب صحيفة "الباييس" التي نشرت معطيات عن التقرير، فإن المغرب قبل غير بـ 8% فقط من طلبات ترحيل مواطنيه التي تم تقديمها من طرف بلدان الاتحاد.
وتضمن التقرير أيضا ملاحظات سلبية على دول مثل مالي، التي وافقت فقط على 4% من طلبات الترحيل، وغينيا (5%)، وساحل العاج (5%)، وبنغلاديش (9%)، والجزائر (10%).
ودعا التقرير المغرب إلى تحسين إجراءاته، واعتماد مرونة أكبر في قضايا مثل شرط استخدام شركات طيران محددة للعودة وإزالة بعض الحواجز البيروقراطية التي تجعل من عمليات الترحيل صعبة.
وعلى الرغم من انخفاض معدل عمليات الترحيل، لا يزال المغرب شريكا رئيسيا لإسبانيا في شؤون الهجرة. وتمكنت إسبانيا سنة 2023 من ترحيل ما يقارب ألف مواطن مغربي، رغم أنها استقبلت 14 ألفاً بطريقة غير نظامية.
وصف تقرير صادر عن الاتحاد الاوربي، درجة التعاون الذي قدمته الرباط في معالجة ملفات ترحيل المهاجرين المغاربة بـ”غير الكافي”.
وقالت تقارير إعلامية، أن سياسة الهجرة في الاتحاد الأوروبي تواجه عقبة في ظل عدم تعاون البلدان الأصلية للمهاجرين خلال معالجة ملفات الطرد والإخلاء.
ويكشف تقرير حديث للمفوضية الأوروبية، أن العديد من الدول الرئيسية، بما في ذلك المغرب ، لا تتعاون في إعادة مواطنيها، رغم المساهمات الاقتصادية التي يتلقاها من الاتحاد الأوروبي مقابل الالتزام بمراقبة تدفقات الهجرة غير النظامية.
وأشار التقرير المذكور، إلى أن العام الماضي، لم يقبل المغرب سوى باستقبال 2760 مهاجر مغربي من أصل 35065 موضوع أوامر بالترحيل صادرة عن الاتحاد الأوروبي فـ عام 2023.
وبحسب صحيفة "الباييس" التي نشرت معطيات عن التقرير، فإن المغرب قبل غير بـ 8% فقط من طلبات ترحيل مواطنيه التي تم تقديمها من طرف بلدان الاتحاد.
وتضمن التقرير أيضا ملاحظات سلبية على دول مثل مالي، التي وافقت فقط على 4% من طلبات الترحيل، وغينيا (5%)، وساحل العاج (5%)، وبنغلاديش (9%)، والجزائر (10%).
ودعا التقرير المغرب إلى تحسين إجراءاته، واعتماد مرونة أكبر في قضايا مثل شرط استخدام شركات طيران محددة للعودة وإزالة بعض الحواجز البيروقراطية التي تجعل من عمليات الترحيل صعبة.
وعلى الرغم من انخفاض معدل عمليات الترحيل، لا يزال المغرب شريكا رئيسيا لإسبانيا في شؤون الهجرة. وتمكنت إسبانيا سنة 2023 من ترحيل ما يقارب ألف مواطن مغربي، رغم أنها استقبلت 14 ألفاً بطريقة غير نظامية.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة