السبت 29 يونيو 2024, 17:32

سياسة

تقرير : الانقلاب بالنيجر نقطة إيجابية لمشروع نقل الغاز المغربي – النيجيري


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 31 يوليو 2023

اعتبر الملحق الاقتصادي لجريدة "إل اسبانيول"، أن الانقلاب في النيجر نقطة إيجابية في ملف مشروع خط أنابيب الغاز النيجيري مع المغرب، على حساب المشروع الذي تروج له الجزائر، والذي يركز على النيجر التي تعيش حالة من عدم الاستقرار السياسي.

ويُنظر إلى مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري، الذي يتطلب استثمارات تتجاوز 25 مليار دولار، بوصفه أحد المصادر الرئيسة لتسريع حصول الدول على الطاقة، وتحسين ظروف معيشة السكان، ودعم تكامل اقتصادات المنطقة، وتخفيف حدة التصحر من خلال توفير إمدادات غاز مستدامة وموثوقة.

ومن المقرر أن يبلغ طول خط أنابيب الغاز النيجيري المغربي أكثر من 5 آلاف و600 كيلومتر، ليكون أكبر خط أنابيب بحري في العالم بمجرد اكتمال. وسيكون المشروع امتدادًا لخط أنابيب الغاز الحالي في غرب أفريقيا، الذي يمتد من نيجيريا إلى بنين وتوغو وغانا، قبل ربطه بالمغرب، ليكون محورًا لعبور الغاز إلى أوروبا.

وفي المقابل، تداولت تقارير، أن "مستثمرين صينيين انسحبوا من المشروع الجزائري، تاركين وعودهم بتأمين تمويله بنسبة 85 بالمائة في مهب الريح، وهو ما دفع السلطات إلى التدخل من أجل ضخ مزيد من الأموال في المشروع الذي كان يعتبر أحد أهداف ولاية الرئيس السابق بخاري".

وأضاف المصدر ذاته أن "أنبوب الغاز النيجيري - الجزائري يواجه انتقادات بسبب تكلفته المرتفعة، التي بلغت أكثر من ملياري دولار أمريكي، على عكس مشاريع مماثلة والمسافة نفسها، بالإضافة إلى التعقيدات الأمنية التي تعرفها المنطقة الحدودية الفاصلة بين الدولتين، والتي تشهد نشاطا كبيرا للجماعات الإرهابية التي هددت المشروع في مرات عديدة".

اعتبر الملحق الاقتصادي لجريدة "إل اسبانيول"، أن الانقلاب في النيجر نقطة إيجابية في ملف مشروع خط أنابيب الغاز النيجيري مع المغرب، على حساب المشروع الذي تروج له الجزائر، والذي يركز على النيجر التي تعيش حالة من عدم الاستقرار السياسي.

ويُنظر إلى مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري، الذي يتطلب استثمارات تتجاوز 25 مليار دولار، بوصفه أحد المصادر الرئيسة لتسريع حصول الدول على الطاقة، وتحسين ظروف معيشة السكان، ودعم تكامل اقتصادات المنطقة، وتخفيف حدة التصحر من خلال توفير إمدادات غاز مستدامة وموثوقة.

ومن المقرر أن يبلغ طول خط أنابيب الغاز النيجيري المغربي أكثر من 5 آلاف و600 كيلومتر، ليكون أكبر خط أنابيب بحري في العالم بمجرد اكتمال. وسيكون المشروع امتدادًا لخط أنابيب الغاز الحالي في غرب أفريقيا، الذي يمتد من نيجيريا إلى بنين وتوغو وغانا، قبل ربطه بالمغرب، ليكون محورًا لعبور الغاز إلى أوروبا.

وفي المقابل، تداولت تقارير، أن "مستثمرين صينيين انسحبوا من المشروع الجزائري، تاركين وعودهم بتأمين تمويله بنسبة 85 بالمائة في مهب الريح، وهو ما دفع السلطات إلى التدخل من أجل ضخ مزيد من الأموال في المشروع الذي كان يعتبر أحد أهداف ولاية الرئيس السابق بخاري".

وأضاف المصدر ذاته أن "أنبوب الغاز النيجيري - الجزائري يواجه انتقادات بسبب تكلفته المرتفعة، التي بلغت أكثر من ملياري دولار أمريكي، على عكس مشاريع مماثلة والمسافة نفسها، بالإضافة إلى التعقيدات الأمنية التي تعرفها المنطقة الحدودية الفاصلة بين الدولتين، والتي تشهد نشاطا كبيرا للجماعات الإرهابية التي هددت المشروع في مرات عديدة".



اقرأ أيضاً
منظمة النساء الاتحاديات ترحب بإحالة تعديلات مدونة الأسرة على المجلس العلمي
أقرت منظمة النساء الاتحاديات، أنها تلقت بارتياح كبير، بلاغ الديوان الملكي، المعلن عن الإحالة الملكية السامية الموجهة إلى المجلس العلمي الأعلى، بخصوص طلب الافتاء في بعض المقترحات المرفوعة من طرف الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة. وأفادت المنظمة في بلاغ لها، اليوم السبت، إن هذه الإحالة الملكية تمت في توافق مع أحكام الدستور الذي يمثل المرجعية القانونية الأسمى بالبلاد، والتي تجعل المجلس العلمي الأعلى مختصا، وبشكل حصري، في كل ما يتعلق بالفتوى التي تعتمد بشكل رسمي. وأوضحت المنظمة، أنها سبقت وأن عبرت في مذكرتها، المقدمة للهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة، خلال جلسات الاستماع التي نظمتها، على ضرورة استحضار المرجعية الإسلامية في التعديلات المقترحة، باعتماد التأويلات المنفتحة على الاجتهادات القائمة على التيسير، ومراعاة قاعدة “تغير الأحكام بتغير الأحوال/ السياقات”. وفي هذا السياق، أعادت منظمة النساء الاتحاديات التذكير بالتنبيهات الملكية الهادفة إلى المواءمة بين احترام الأحكام الشرعية القطعية وبين متطلبات الانفتاح والمساواة ومراعاة التحولات المجتمعية، بما يجعل الاجتهاد الدين بمقاصده السامية دافعا للتحديث والتقدم. وفي هذا الإطار، تعتبر المنظمة، أن مؤسسة إمارة المؤمنين، بتعبيرها المؤسساتي المتمثل في المجلس العلمي الأعلى يظل له الاختصاص في الإفتاء فيما يتقاطع حصريا مع الأحكام القطعية الشرعية، أما ما عدا ذلك، فإنه يدخل في نطاق، الأصل في الأشياء الإباحة، مما يجعلها محل التداول العمومي، القانوني والنفسي والاجتماعي. وأشار البلاغ، إلى أن منظمة النساء الاتحاديات تعتبر أن بلاغ الديوان الملكي، والرسالة الملكية التأطيرية إلى رئيس الحكومة تظلان مرجعيتان أساسيتان للتعديلات المرتقبة، وهما المرجعيتان اللتان بقدر ما دعتا إلى عدم تجاوز الأحكام الشرعية القطعية، مع تطعيمهما بالاجتهاد القائم على الروح المقاصدية، فقد نصتا كذلك على احترام الثوابت الدستورية، والالتزامات الدولية للمغرب التي صادق عليها. وتبعا لذلك، فإن منظمة النساء الاتحاديات تعتبر أن تكليف المجلس العلمي الأعلى بالإفتاء حصرا وفقط فيما يتعلق بالبنود التي لها تماس مباشر وواضح وحصري مع الأحكام الشرعية يمثل ضمانة واستباقا لأي تشويش قد يستهدف المدونة حين المصادقة على تعديلات بمزاعم مخالفتها لمقاصد الشرع الإسلامي، كما أنها تعتبر أن حصر الإحالة على المجلس العلمي الأعلى فيما له علاقة بالنصوص الدينية، هو ضمنيا دعوة إلى المزيد من التحديث والانفتاح فيما يتعلق بالبنود الأخرى.
سياسة

السكوري: معالجة إشكاليات شركات التوصيل رهين بمدونة الشغل
أفاد وزير الادماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، يونس السكوري، إن معالجة الاشكاليات المرتبطة بشركات توصيل الطلبيات إلى المنازل، لا يمكن أن تتم إلا في إطار مدونة الشغل. وأضاف السكوري متحدثا في الجلسة العمومية المخصصة للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، بداية الأسبوع الجاري، أن ما يؤطر قانونيا هذا الملف الذي أصبح رائجا على المستوى العالمي، هو الفصل 230 من قانون الالتزامات والعقود، وكذا المادة 18 من مدونة الشغل. ولفت المتحدث أمام النواب، إلى أنه بادر في هذا الاتجاه واتصل بالمديرين العامين للمقاولات الأساسية التي تشتغل في توصيل الطلبيات بالمغرب، من أجل إشراكها في النقاش حول مراجعة مدونة الشغل التي ينتظر أن يتم الشروع فيها تنفيذا لمخرجات الحوار الاجتماعي مع النقابات. ونص الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع شركائها في المركزيات النقابية والباطرونا يوم الاثنين 29 أبريل الماضي ضمن عدد من النقط، على “المراجعة التدريجية لبعض مقتضيات مدونة الشغل وفق مقاربة تشاركية”.
سياسة

من ضمنهم منتخبون بمراكش.. الداخلية تستعد لعزل العشرات من الفاسدين
في خطوة حاسمة لمكافحة الفساد، أحال وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، 30 ملفا تتضمن خروقات جسيمة، على الوكيل القضائي للمملكة، وتهدف هذه الخطوة إلى تفعيل مسطرة عزل رؤساء جماعات ومنتخبين "كبار" أمام المحاكم الإدارية. وأحالت الوزارة الوصية، من خلال تحريك المادة 64 من قبل الولاة والعمال، وتلقيهم الجواب من رؤساء تطاردهم شبهة الفساد، لائحة جديدة تضم أكثر من 15 رئيسا على محاكم جرائم الأموال في مختلف جهات المملكة. وأكد وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، على عزمه ملاحقة لصوص المال العام، الذين ترشحوا وفازوا في الانتخابات السابقة، وتقلدوا رئاسة المجالس، مستغلين مناصبهم لتنفيذ مخططاتهم الفاسدة. وأفادت مصادر أن وزير الداخلية، الذي وصلته أنباء غير سارة عن ممارسات رؤساء جهات ومجالس مدن كبرى ومتوسطة، أقسم بأغلظ أيمانه أنه “لي فرط يكرط”، وأنه لن يتسامح مع أحد مهما كان انتماؤه، وأن العقاب سيكون شديدا، لأن مهمة المنتخب الكبير، ليست سرقة المال العام وجمع الثروات، وفق ما أوردته الصباح. ومن المنتظر أن يفعل وزير الداخلية دور المفتشية العامة للإدارة الترابية مباشرة بعد تعيين مفتش عام على رأسها في التعيينات المرتقبة في صفوف كبار مسؤولي الوزارة، لكي تواصل محاكم جرائم الأموال إدانة رؤساء جماعات، ضمنهم من سيحاكم بأثر رجعي، وهو ما يؤشر على أن الجحيم ينتظر العديد من “كبار المنتخبين”، الذين “امتلأت بطونهم” بالمال العام. وتشير التوقعات إلى أن حملة مكافحة الفساد هذه ستضرب بشدة العديد من "كبار المنتخبين" الذين استغلوا مناصبهم لتحقيق مكاسب شخصية. هذا وارتفعت أصوات من داخل المؤسسة التشريعية تطالب بمحاكمة مسؤولين ترابيين ورؤساء جماعات، بهدف ردع الفساد وتعزيز النزاهة في الإدارة المحلية. وطالت موجة الاعتقالات، التي أعقبت حملة مكافحة الفساد، رؤساء جماعات، بالإضافة إلى أصحاب مكاتب دراسات ومقاولات متورطين في صفقات مشبوهة. وتُرسل حملة مكافحة الفساد هذه رسالة قوية مفادها أن لا أحد فوق القانون، وأن أي تجاوزات ستقابل بالعقاب الصارم، بغض النظر عن منصب أو انتماء الفاسد.
سياسة

جون أفريك تُحذر من حرب الماء بين المغرب والجزائر
نشرت مجلة جون أفريك الفرنسية، مؤخرا، تقرير إخباريا عن أزمة الماء وتوالي سنوات الجفاف في بلدان شمال إفريقيا، وخاصة المغرب والجزائر. وحذرت المجلة من اندلاع حرب مستقبلية بين البلدين بسبب ندرة المياه، مضيفة أن " التوتر بين البلدين لم يكد يتوقف منذ عدة عقود بسبب قضية الصحراء التي أنهكت منطقة المغرب العربي". واستعرض التقرير الإخباري، تداعيات أعمال الشغب العنيفة التي شهدتها مدينة تيارت شمال غربي الجزائر بسبب مشاكل العطش، بسبب جفاف سد يبعد عن المغرب بحوالي 500 كيلومتر. ونقل التقرير ذاته، تصريحات وزير جزائري اتهم المغرب علنا ​​بالتسبب في أزمة الجفاف المتزايدة في بلاده. وقال المسؤول الجزائري إن "إحدى الدول المجاورة، بتصرفاتها غير المسؤولة، أحدثت تغييرا في التوازن البيئي، مما أثر بشكل خطير على الحيوانات والنباتات على طول الحدود الغربية للجزائر".
سياسة

المغرب ورومانيا يحتفلان بإصدار خاص لطابعين بريديين مشتركين
احتفل المغرب ورومانيا، اليوم الخميس بالرباط، بالإصدار الخاص لطابعين بريديين مشتركين احتفاء بالروابط التاريخية والصداقة بين البلدين وتجسيدا لأصالة تراثهما. وتم تقديم الطابعين البريديين اللذين تم إصدارهما في ماي الماضي في أعقاب تخليد الذكرى الستين للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين في حفل حضره المدير العام لبريد المغرب أمين بنجلون التويمي، وسفيرة رومانيا بالرباط ماريا سيوبانو، والمديرة العامة لرومفيلاتيليا (البريد الروماني) كريستينا بوبيسكو، ومديرة متحف القرية الرومانية باولا بوبويو. وشكل هذا الحفل الذي يندرج في إطار تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين بريد المغرب وبريد رومانيا حول موضوع “الفنون الشعبية”، مناسبة لإبراز غنى الثقافة والتراث الحرفي للبلدين من خلال صور توضيحية للأزياء التقليدية والفخاريات التي يشتهر بها البلدان. وفي كلمة بالمناسبة، قال التويمي إن هذا الإنجاز مثال ملموس حول كيفية مساعدة طوابع البريد في التقريب بين الشعوب والاحتفاء بالتنوع الثقافي، مذكرا برغبة المؤسستين في بناء علاقات مستدامة قائمة على التعاون الفعال في مختلف المجالات البريدية. وأضاف أن هذين الطابعين البريديين المشتركين هما أكثر من مجرد مقتنيات لجمع الطوابع البريدية، مسجلا أنهما بمثابة سفيرين ثقافيين يعززان التفاهم والتقدير المتبادل بين البلدين. من جهتها، قالت سيوبانو إن هذا الحفل كان مناسبة لإبراز جوهر العلاقات بين رومانيا والمغرب وما يجمعهما من صداقة عميقة وقيم مشتركة وروابط ثقافية واحترام متبادل لتراث البلدين. وبعدما وصفت القفطان المغربي بأنه “مزيج استثنائي من الرقي والأناقة”، أشارت، في المقابل، إلى أن البلوزة الرومانية التقليدية أضحت جزء من التراث العالمي لليونسكو، معتبرة أن الزيين يمثلان رمزين متوارثين عن الأجداد لسنين طويلة. من جانبها، قالت بوبيسكو إن الموضوع الذي تم اختياره لهذا الإصدار المشترك يشكل ثمرة تعاون توثيقي بين إدارتي جمع الطوابع البريدية في المغرب ورومانيا، بدعم من متحف القرية الرومانية، وهو “شريك مؤسساتي تقليدي”. وأضافت أنه باعتباره عضوا في الاتحاد البريدي العالمي، ساهمت “رومفيلاتيليا”، وهي المؤسسة الوحيدة المصرح لها من قبل الحكومة الرومانية بإصدار الطوابع البريدية، في مشروع الطوابع البريدية المشترك من خلال تبادل الأفكار والمشاريع المتعلقة بمستقبل جمع الطوابع، معتبرة أن هذا الفن بمثابة “دعوة للسفر والتعلم والتذكر”. وفي ختام الحفل، تم توقيع اتفاقية تعاون بين المؤسسة الوطنية للمتاحف ومتحف القرية الرومانية “ديميتري غوستي”، وسفارة رومانيا في المغرب، بهدف تنظيم معرض مشترك في شهر شتنبر المقبل بالرباط، قصد تسليط الضوء على العناصر الثقافية للخياطة والتطريز المشتركة بين البلدين.
سياسة

حظر قضائي على مغربي تعاون مع المخابرات الإسبانية
أكدت المحكمة الوطنية حظر دخول إسبانيا ودول فضاء شنغن على محمد الحراق، المقيم في سون غوتليو، في جزر البليار، والذي تمت تبرئته في عام 2017 من تهمة التعاون مع الجهاديين بعد أن صرح بأنه تعاون مع مركز المخابرات الوطني. (سي إن آي). ورفضت غرفة القضاء استئناف محاميه، وبذلك صادقت على قرار وزارة الداخلية الذي قرر منع دخول المواطن المغربي لمدة عشر سنوات. وسبق قرار الوزارة طلب من مفوضية المعلومات العامة للشرطة الوطنية، عام 2021، لإدراج الرجل ضمن قائمة المواطنين الممنوعين من دخول دول شنغن. وذكرت وحدة الشرطة أن هذا الشخص خضع سابقا للتحقيق بسبب أنشطة تتعلق بالإرهاب. وعلى وجه التحديد، أشارت إلى أن المغربي اعتاد استعمال المواقع الإلكترونية لتوزيع الدعاية الجهادي من أجل استقطاب الأتباع وتجنيدهم وإرسالهم إلى مناطق الصراع للانضمام إلى صفوف تنظيم الدولة الإسلامية. وقد تمت محاكمة محمد الحراق بالفعل من قبل المحكمة بتهمة نشر الدعاية الجهادية. وفي عام 2017، برأته المحكمة بإعلانها أنه عرض التعاون مع الأجهزة السرية وأنه كان يتبع تعليمات من شخص عرفه بأنه عميل للاستخبارات الوطنية، في مقابل حل مشكلة تجديد تصريح إقامته.
سياسة

الطالبي العلمي يستقبل الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات بفرنسا
استقبل رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي الأربعاء 26 يونيو 2024 بمقر المجلس بالرباط الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات بفرنسا Pierre Moscovici الذي يقوم حاليا بزيارة عمل للمملكة المغربية شارك خلالها في اجتماع أعضاء منتدى الأجهزة العليا للرقابة المالية ذات الاختصاصات القضائية الذي نظمه المجلس الأعلى للحسابات يوم الثلاثاء بالدار البيضاء. وأضاف بلاغ صادر عن المجلس أن راشيد الطالبي العلمي قدم لمحة حول الإصلاحات المؤسساتية التي عرفتها المملكة المغربية وكذا الأوراش التنموية المنجزة تحت قيادة الملك محمد السادس، واستعرض التجربة البرلمانية المغربية في ظل دستور سنة 2011،مبرزا الاختصاصات التي أصبح يضطلع بها البرلمان خاصة ما يتعلق بتقييم السياسات العمومية، وعلاقات البرلمان مع باقي المؤسسات الدستورية، ومبدأ الفصل بين السلط. كما شكل لقاء رئيس مجلس النواب مع الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات بفرنسا فرصة لتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 29 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة