رياضة

تقديم العرض ما قبل الأول لفيلم “الملحمة” المتعلق بإنجاز “الأسود” في المونديال


كشـ24 نشر في: 5 يناير 2024

جرى مساء أمس الخميس بالدار البيضاء تقديم العرض ما قبل الأول لفيلم ” الملحمة” الذي يؤرخ للإنجاز المونديالي الهام لأسود الأطلس بقطر(2022)، وذلك بحضور نخبة من الرياضيين والفنانين والإعلاميين.

ويأتي هذا الفيلم الوثائقي، الذي أعده الإعلامي الرياضي عبد الله جعفري وأخرجه مهدي بنصري، مع قرب انطلاق كأس إفريقيا للأمم بالكوت ديفوار.

كما يأتي هذا العمل في سياق الانخراط في توثيق هذه المحطة التاريخية، وذلك من أجل الإسهام في الأعمال والإصدارات الفنية والثقافية التي حرص من خلالها مبدعون مغاربة على تخليد هذا الإنجاز المونديالي.

وتم الكشف عن لحظات وعوالم الفيلم الوثائقي” الملحمة” خلال أمسية آسرة سافرت بالحضور في رحلة مثيرة تعلقت بالإنجاز التاريخي غير المسبوق للمنتخب الوطني.

يتوقف هذا الفيلم، الذي أنتجه فريق كفء، عند المغامرة الملحمية لأسود الأطلس ومختلف اللحظات والتحديات التي واجهها المنتخب المغربي خلال مشواره في المنافسة العالمية لكرة القدم بقطر.

كما يوثق الفيلم لشهادات خاصة بأساطير كرة القدم العالمية .. وفي مقدمة هؤلاء النجم البرازيلي ريفالدو ونظيره الهولندي باتريك كليفرت، ونجم الكرة القدم الافريقية إيمانويل أديبايور.

كما أعطيت الكلمة لنجوم الكرة الوطنية من أجيال مختلفة، ومن أبرزهم الأسطورة محمد التيمومي والنجم عزيز بودربالة واللاعب الدولي السابق جواد زايري، وذلك بغية التفاعل مع هذا الإنجاز التاريخي.

‎ويشمل الفيلم أيضا مداخلات لعدد من شخصيات وازنة من عالم الفن والثقافة، أبرزهم الموزع الموسيقي العالمي والمدير العام لخدمات الترفيه التابعة للفيفا ريدوان ونجم الراب ديزي دروس والموسيقار أمين بودشار، بالإضافة إلى فنانين ومبدعين وصناع محتوى حضروا المونديال.

‎ويسعى هذا الوثائقي، إلى أن يكون قيمة مضافة لمجموع الأعمال التي وثقت لهذا الإنجاز من خلال تجاوز البعد الرياضي للملحمة إلى الإحاطة بالملحمة النفسية التي عاشها كل المغاربة خلال وبعد الحدث، ثم الملحمة القيمية التي روجت لقيم الوطنية والبر بالوالدين والانتصار للقضايا العادلة.

وفي هذا السياق أبرز عبد الله الجعفري، أن هذا الفيلم الوثائقي الجديد عن المسار التاريخي لأسود الأطلس خلال كأس العالم قطر 2022 يروم إبراز الملحمة التي سطرها أسود الأطلس الذين أعطوا درسا في الإصرار والصمود من خلال حصولهم على أفضل أداء في أحد أهم الأحداث الرياضية العالمية.

وقال إن هذا الفيلم الوثائقي يكشف كذلك عن التحديات التي واجهها المنتخب الوطني، ثم لحظات التضامن التي ميزت هذه المغامرة الرياضية التي لا تنسى.

من جانبه، لفت مخرج الفيلم المهدي بنصري إلى أن الأمر يتعلق بملحمة تحتفي بشجاعة ومثابرة وإصرار أسود الأطلس، مجسدة بذلك روح كرة القدم والتزام أمة خلف منتخبها الوطني.

وتابع أن هذه الملحمة المغربية هي ثمرة عمل متواصل يقوم به مسؤولو القطاع والمؤسسات الرياضية المعنية من أجل الارتقاء بأداء كرة القدم الوطنية.

وحسب مخرج هذا العمل، فإن هذا الأخير هو أيضا استحضار للمشاركة المغربية الناجحة التي أحدثت زخما شعبيا ودعما غير مسبوق لأسود الأطلس في جميع مناطق المملكة، مشيرا إلى أن جميع المغاربة يشعرون بالانتماء إلى المنتخب الوطني لكرة القدم الذي نجح في نقل قيم التضامن والمثابرة.

تجدر الإشارة إلى أنه بعد عرض هذا العمل بالعاصمة الاقتصادية، سيتم بعد ذلك عرضه للجمهور داخل المغرب وخارجه ابتداء من 5 يناير الجاري.

جرى مساء أمس الخميس بالدار البيضاء تقديم العرض ما قبل الأول لفيلم ” الملحمة” الذي يؤرخ للإنجاز المونديالي الهام لأسود الأطلس بقطر(2022)، وذلك بحضور نخبة من الرياضيين والفنانين والإعلاميين.

ويأتي هذا الفيلم الوثائقي، الذي أعده الإعلامي الرياضي عبد الله جعفري وأخرجه مهدي بنصري، مع قرب انطلاق كأس إفريقيا للأمم بالكوت ديفوار.

كما يأتي هذا العمل في سياق الانخراط في توثيق هذه المحطة التاريخية، وذلك من أجل الإسهام في الأعمال والإصدارات الفنية والثقافية التي حرص من خلالها مبدعون مغاربة على تخليد هذا الإنجاز المونديالي.

وتم الكشف عن لحظات وعوالم الفيلم الوثائقي” الملحمة” خلال أمسية آسرة سافرت بالحضور في رحلة مثيرة تعلقت بالإنجاز التاريخي غير المسبوق للمنتخب الوطني.

يتوقف هذا الفيلم، الذي أنتجه فريق كفء، عند المغامرة الملحمية لأسود الأطلس ومختلف اللحظات والتحديات التي واجهها المنتخب المغربي خلال مشواره في المنافسة العالمية لكرة القدم بقطر.

كما يوثق الفيلم لشهادات خاصة بأساطير كرة القدم العالمية .. وفي مقدمة هؤلاء النجم البرازيلي ريفالدو ونظيره الهولندي باتريك كليفرت، ونجم الكرة القدم الافريقية إيمانويل أديبايور.

كما أعطيت الكلمة لنجوم الكرة الوطنية من أجيال مختلفة، ومن أبرزهم الأسطورة محمد التيمومي والنجم عزيز بودربالة واللاعب الدولي السابق جواد زايري، وذلك بغية التفاعل مع هذا الإنجاز التاريخي.

‎ويشمل الفيلم أيضا مداخلات لعدد من شخصيات وازنة من عالم الفن والثقافة، أبرزهم الموزع الموسيقي العالمي والمدير العام لخدمات الترفيه التابعة للفيفا ريدوان ونجم الراب ديزي دروس والموسيقار أمين بودشار، بالإضافة إلى فنانين ومبدعين وصناع محتوى حضروا المونديال.

‎ويسعى هذا الوثائقي، إلى أن يكون قيمة مضافة لمجموع الأعمال التي وثقت لهذا الإنجاز من خلال تجاوز البعد الرياضي للملحمة إلى الإحاطة بالملحمة النفسية التي عاشها كل المغاربة خلال وبعد الحدث، ثم الملحمة القيمية التي روجت لقيم الوطنية والبر بالوالدين والانتصار للقضايا العادلة.

وفي هذا السياق أبرز عبد الله الجعفري، أن هذا الفيلم الوثائقي الجديد عن المسار التاريخي لأسود الأطلس خلال كأس العالم قطر 2022 يروم إبراز الملحمة التي سطرها أسود الأطلس الذين أعطوا درسا في الإصرار والصمود من خلال حصولهم على أفضل أداء في أحد أهم الأحداث الرياضية العالمية.

وقال إن هذا الفيلم الوثائقي يكشف كذلك عن التحديات التي واجهها المنتخب الوطني، ثم لحظات التضامن التي ميزت هذه المغامرة الرياضية التي لا تنسى.

من جانبه، لفت مخرج الفيلم المهدي بنصري إلى أن الأمر يتعلق بملحمة تحتفي بشجاعة ومثابرة وإصرار أسود الأطلس، مجسدة بذلك روح كرة القدم والتزام أمة خلف منتخبها الوطني.

وتابع أن هذه الملحمة المغربية هي ثمرة عمل متواصل يقوم به مسؤولو القطاع والمؤسسات الرياضية المعنية من أجل الارتقاء بأداء كرة القدم الوطنية.

وحسب مخرج هذا العمل، فإن هذا الأخير هو أيضا استحضار للمشاركة المغربية الناجحة التي أحدثت زخما شعبيا ودعما غير مسبوق لأسود الأطلس في جميع مناطق المملكة، مشيرا إلى أن جميع المغاربة يشعرون بالانتماء إلى المنتخب الوطني لكرة القدم الذي نجح في نقل قيم التضامن والمثابرة.

تجدر الإشارة إلى أنه بعد عرض هذا العمل بالعاصمة الاقتصادية، سيتم بعد ذلك عرضه للجمهور داخل المغرب وخارجه ابتداء من 5 يناير الجاري.



اقرأ أيضاً
باريس سان جيرمان يقلب الطاولة على مبابي
كشفت تقارير صحفية أن إدارة باريس سان جيرمان طالبت كيليان مبابي لاعب الفريق السابق والمنضم حاليا إلى ريال مدريد بدفع تعويضات مالية ضخمة خلال الجلسات القضائية الجارية بين الطرفين. وتأتي هذه المطالبات في إطار نزاع قانوني قائم بين النادي الباريسي واللاعب الفرنسي، الذي يطالب بدوره بالحصول على مستحقات مالية تقدر بـ55 مليون يورو، تشمل رواتب متأخرة ومكافآت لم يتسلمها قبل رحيله. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، طالب محامو باريس سان جيرمان خلال إحدى الجلسات بالحصول على تعويض مالي قدره 98 مليون يورو، مشيرين إلى أن النادي حاول على مدار عام كامل تسوية الخلاف بشكل ودي، إلا أن اللاعب رفض الحلول المقترحة وأصر على مواقفه التي اعتبرت مضرة بمصالح النادي. ويشار إلى أن مبلغ التعويض الذي يطالب به سان جيرمان يعادل نحو 3 أضعاف راتب مبابي الحالي مع ريال مدريد، الذي يبلغ حوالي 31 مليون يورو سنويا. يذكر أن باريس سان جيرمان يعيش فترة ازدهار بعد رحيل مبابي، حيث بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، كما حسم لقب الدوري الفرنسي مبكرا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، وسط أداء قوي ومتوازن على أرضية الملعب. من المنتظر أن يصدر الحكم النهائي في القضية في 26 مايو الجاري، ما قد يضع حدا للجدل القائم بين الطرفين. ورغم تألق مبابي مؤخرا مع ريال مدريد، خاصة بعد تسجيله "هاتريك" في شباك برشلونة، فإن آماله في تحقيق لقب الدوري الإسباني هذا الموسم باتت ضئيلة. ويستعد الفريق الملكي لمواجهة ريال مايوركا ضمن الجولة 36، في مباراة قد تكون حاسمة لحسم اللقب لصالح برشلونة في حال تعثر "الميرينغي".
رياضة

فنربخشة يخطط للتخلي عن خدمات أمرابط والنصيري
كشفت تقارير إعلامية أن نادي فنربخشة التركي لكرة القدم يخطط  لإطلاق عملية بيع واسعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار خطته لإعادة هيكلة الفريق وتعزيز ميزانيته استعدادا للموسم الجديد. وأوضحت صحيفة “Türkiye Gazetesi”، أن إدارة النادي التركي وضعت كلا من يوسف النصيري وسفيان أمرابط في مقدمة اللاعبين المعروضين للبيع، رغبة منها في تحقيق عائدات مالية لا تقل عن 60 مليون يورو من بيع أربعة أسماء بارزة. وأفادت الصحيفة بأن إدارة فنربخشة تلقت عرضا رسميا من نادي النصر السعودي لضم المهاجم المغربي يوسف النصيري، بلغت قيمته 35 مليون يورو؛ وإذا ما تمت الصفقة، فإن النادي التركي سيحوّل 10 في المائة من قيمة البيع لنادي إشبيلية الإسباني، بموجب اتفاق سابق بين الطرفين. وحسب المصدر ذاته، فإن فنربخشة يرغب في تفعيل بند شراء عقد المغربي الآخر سفيان أمرابط من نادي فيورنتينا الإيطالي مقابل 13 مليون يورو، تمهيدا لإعادة بيعه لاحقا بمبلغ يُقدر بنحو 20 مليون يورو، في ظل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية بخدماته.
رياضة

مشاركة 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم في جائزة للا مريم لكرة المضرب
أكد مدير الدورة الـ 23 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب (250 نقطة)، خالد أوطالب، التي ستقام ما بين الـ 17 و24 ماي الجاري، بملاعب نادي اتحاد سككيي المغرب لكرة المضرب بالرباط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم يشاركن في دورة هذه السنة.وأضاف أوطالب، في المؤتمر الصحافي، الذي انعقد أمس الاثنين بالرباط، لتقديم هذه الدورة المنظمة من طرف نادي الاتحاد الرياضي للسككيين بالمغرب، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ورابطة محترفات كرة المضرب، أن اللاعبات المصنفات على مستوى العالم سيحضرن هذا الموعد الرياضي المرموق. وتابع أن الدورة ستعرف، على الخصوص، مشاركة الأرمينية إلينا أفنيسيان وبطلة الدورة الماضية الأمريكية بيتون ستيرنز، ووصيفتها المصرية ميار شريف. وأشار إلى أن المضرب الناعم المغربي، سيكون ممثلا بكل من آية العوني وياسمين القباج في الفردي، بينما تمثل المغرب ضياء جردي في الزوجي.  من جهته، سلط نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز لعراف، الضوء على إشعاع الجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب على مدى الدورات السابقة، لافتا إلى أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الذي ينظم بطولتين تابعتين لرابطة اللاعبات المحترفات والجولة العالمية لرابطة محترفي التنس. وعرفت هذه البطولة، التي تبلغ قيمة جوائزها 275,094 دولارا أميركيا، مشاركة أسماء لامعة في كرة المضرب خلال الدورات السابقة على غرار ماريا ساكاري (المصنفة الثالثة في سنة 2022)، وغاربيني موغوروزا (المصنفة الأولى سنة 2017)، وسيمونا هاليب (المصنفة الأولى سنة 2018)، ولي نا (المصنفة الثانية سنة 2014)، وفرانسيسكا سكيافوني، الفائزة ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" سنة 2010. كما أبرزت مواهب إفريقية مثل النجمة التونسية أنس جابر (المصنفة الثانية عالميا سنة 2022) والمصرية ميار شريف (المصنفة 31 عالميا سنة 2023). وكانت الأمريكية بيتون ستيرنز قد توجت بلقب الدورة الـ 22 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على حساب المصرية ميار شريف. أما لقب مسابقة الزوجي فعاد للثنائي المكون من الروسية إيرينا خروماتشيفا ومواطنتها يانا سيزكوفا بتغلبهما في المباراة النهائية على الثنائي المكون من الكازاخستانية آنا دانيلينا والصينية ييفان شو. 
رياضة

بنود استثنائية في عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي
يستعد المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي لخوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية حيث سيتولى قيادة المنتخب البرازيلي نهاية مايو الجاري، بعد انقضاء مهمته مع ريال مدريد. وكان أنشيلوتي اتفق مع إدارة النادي الملكي على الرحيل، عقب موسم لم يحقق فيه الفريق النجاح المنشود على الصعيدين المحلي والأوروبي، حيث خسر المنافسة أمام برشلونة، وودع دوري أبطال أوروبا. وبحسب ما كشفته صحيفة Globoesporte البرازيلية، فإن عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي لكرة القدم يتضمن راتبا سنويا صافيا قدره 10 ملايين يورو، إلى جانب مكافأة إضافية تبلغ 5 ملايين يورو في حال فوزه بكأس العالم، مما يجعله من بين الأعلى أجرا في تاريخ "السامبا". من أبرز بنود العقد، إقامة مباراة ودية بين المنتخب البرازيلي وريال مدريد على ملعب "سانتياغو برنابيو"، في بادرة تكريمية لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أنجح المدربين في تاريخ النادي الإسباني. ولم يتم تحديد موعد هذه المباراة بعد. يتضمن الاتفاق أيضا امتيازات خاصة، مثل تخصيص طائرة خاصة للمدرب الإيطالي، تتيح له التنقل إلى أوروبا عند الحاجة. وسيمتد عقد أنشيلوتي مع المنتخب البرازيلي لمدة 14 شهرا، أي حتى نهاية مونديال 2026، على أن يتم تقييم إمكانية التجديد بعد البطولة. ومن المتوقع أن يصل أنشيلوتي إلى ريو دي جانيرو في 26 مايو، ليبدأ مهمته بالإعلان عن أول قائمة له، استعدادا لمواجهتي الإكوادور وباراغواي يومي 5 و10 يونيو المقبل ضمن تصفيات كأس العالم.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة