
جهوي
تفاصيل الجهاز الذي لفظه بحر آسفي ومصدره يثير التساؤلات
استنفر جسم غريب لفظته مياه البحر بإقليم آسفي، أمس الإثنين 11 يناير الجاري، سلطات الإقليم التي انتقلت فور توصلها بالخبر إلى عين المكان، للكشف عن تفاصيل الواقعة.الجهاز الذي أثار استغراب المتواجدين بالمنطقة، وكان محط مجموعة من التأويلات والإشاعات، ذهبت حد اعتباره "صحنا فضائيا"، تبين أنه جهاز يستعمل في رصد اتجاهات وحركة الأمواج في البحر، ويشتغل بالطاقة الشمسية، حيث يتضمن تقنيات متقدمة تستخدم للقياس الدقيق للموجات الاتجاهية.
وأثار مصدر الجهاز الذي “TRIAXYS ™ Directional Wave Buoy”، تساؤلات كبيرة في صفوف الساكنة، خصوصا في ظل عدم صدور أي تصريح عن مديرية الأرصاد الجوية، وعدم تحديد الجهة المالكة للجهاز.
الجهاز الذي يُجهل مصدره، يتكون من وحدة استشعار من ثلاثة مقاييس تسارع وثلاثة مقاييس جيروسكوبية وبوصلة، ويعمل باعتماد الطاقة الكهربائية المولدة من الطاقة الشمسية، ويعمل على أخذ عينات موجية مستمرة، كما يدعم أي قياس عن بعد، ويأخذ عينات للحركة تصل إلى 10 هرتز، ويتوفر على حوالي 32 جيجابايت في سعة تسجيل البيانات، وهو ما يجعله قادرا على تسجيل بيانات لمدة 5 سنوات.وبحسب موقع ”researchgate” المتخصص في الأبحاث العلمية، فقد حصلت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي التابعة للإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي عام، على الجهاز 2001 وأجريت الاختبارات المعملية والميدانية المنتظمة خلال الفترة 2001-2002.
استنفر جسم غريب لفظته مياه البحر بإقليم آسفي، أمس الإثنين 11 يناير الجاري، سلطات الإقليم التي انتقلت فور توصلها بالخبر إلى عين المكان، للكشف عن تفاصيل الواقعة.الجهاز الذي أثار استغراب المتواجدين بالمنطقة، وكان محط مجموعة من التأويلات والإشاعات، ذهبت حد اعتباره "صحنا فضائيا"، تبين أنه جهاز يستعمل في رصد اتجاهات وحركة الأمواج في البحر، ويشتغل بالطاقة الشمسية، حيث يتضمن تقنيات متقدمة تستخدم للقياس الدقيق للموجات الاتجاهية.
وأثار مصدر الجهاز الذي “TRIAXYS ™ Directional Wave Buoy”، تساؤلات كبيرة في صفوف الساكنة، خصوصا في ظل عدم صدور أي تصريح عن مديرية الأرصاد الجوية، وعدم تحديد الجهة المالكة للجهاز.
الجهاز الذي يُجهل مصدره، يتكون من وحدة استشعار من ثلاثة مقاييس تسارع وثلاثة مقاييس جيروسكوبية وبوصلة، ويعمل باعتماد الطاقة الكهربائية المولدة من الطاقة الشمسية، ويعمل على أخذ عينات موجية مستمرة، كما يدعم أي قياس عن بعد، ويأخذ عينات للحركة تصل إلى 10 هرتز، ويتوفر على حوالي 32 جيجابايت في سعة تسجيل البيانات، وهو ما يجعله قادرا على تسجيل بيانات لمدة 5 سنوات.وبحسب موقع ”researchgate” المتخصص في الأبحاث العلمية، فقد حصلت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي التابعة للإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي عام، على الجهاز 2001 وأجريت الاختبارات المعملية والميدانية المنتظمة خلال الفترة 2001-2002.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي
