تعبئة عالية للدرك الملكي لفرض احترام الحجر الصحي بالرحامنة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 17:13

#كورونا
جهوي

تعبئة عالية للدرك الملكي لفرض احترام الحجر الصحي بالرحامنة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 مايو 2020

بالليل كما في النهار، تعبأت عناصر الدرك الملكي على صعيد إقليم الرحامنة، على غرار أقرانها عبر مجموع التراب الوطني، بدون ملل أو كلل، في الجهود الرامية إلى فرض الاحترام الدقيق للتوجيهات المعلنة في إطار حالة الطوارئ الصحية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). ومنذ بدء الأزمة الوبائية، يوجد أصحاب "البدلات الرمادية"، رجالا ونساء، بمختلف رتبهم وأسلاكهم، إلى جانب القوات الأخرى (الأمن الوطني والقوات المساعدة ورجال السلطة ...)، في خطوط المواجهة الأولى مع عدو "خفي" يلحق ضررا بكل من يصادفه في طريقه.وبحس مسؤولية عال ووطنية صادقة، وتفان وإخلاص لا ينضب، يضحي أبطال الواجب الوطني من وقتهم لمداهمة المخاطر، قصد السهر في أدق التفاصيل، على راحة وأمن المواطنين في مفهومه الواسع، مع الانخراط بشكل مبكر في المعركة ضد هذا الوباء منذ بداياته الأولى.وبمدينة ابن جرير مركز إقليم الرحامنة، لا تختلف تعبئة الدرك الملكي عن ما قد يعاينه المرء في مناطق وجهات أخرى. ففي مختلف الحواجز الموضوعة عبر تراب الإقليم، تعمل مختلف الفرق والدوريات التابعة للدرك الملكي من أجل فرض احترام التدابير المتخذة في إطار حالة الطوارئ الصحية.وعند الحاجز المحاذي لمحطة الأداء بابن جرير على الطريق السيار الرابط بين مراكش والدار البيضاء، تسهر عناصر الدرك الملكي، عبر الوسائل اللوجستيكية اللازمة وانسجاما مع مهامهم اليومية، على احترام التدابير التي أقرتها السلطات العمومية للمملكة من أجل احتواء الوباء.وعلى امتداد اليوم وإلى وقت متأخر من الليل، يتقلد رجال الدرك عند هذا الحاجز الأمني مهمة نبيلة تتمثل في الجمع بين المراقبة والمعاينة والتحسيس، إلى جانب التفتيش النظامي لكافة أصناق المركبات (سيارات وشاحنات)، التي تمر عبر هذا المحور الطرقي عند الانطلاق أو عند مدخل ابن جرير.وفي ممارستهم لمهامهم اليومية، يسهر الدرك الملكي على الاحترام التام لتدابير حالة الطوارئ الصحية، مع منع التنقلات بين المدن الذي قد يحدث بين الفينة والأخرى في خرق للقواعد السارية، باستثناء الحالات المرخص لها بالتنقل من لدن السلطات المختصة.وعلى صعيد جهة مراكش آسفي، تتناوب العناصر التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي على مستوى الحواجز الموضوعة عند مداخل ومخارج المدن، مع التأكد من أن سائقي السيارات يتوفرون على تراخيص التنقل الاستثنائية، حتى لا يكون التنقل بين المدن عاملا لانتشار فيروس كورونا. وعموما، لا مجال للتلاعب أو التساهل مع التدابير الوقائية والاحترازية التي وضعتها الدولة للحد من انتشار الجائحة وتفادي الخسائر. ولهذا السبب يقوم عناصر الدرك الملكي، على مستوى مدينة ابن جرير وفي أماكن أخرى، بمراقبة قانونية التراخيص والتثبت من هوية الراكبين. كما يضطلع الدرك الملكي بمهمة السهر على احترام مستعملي الطريق للارتداء الإلزامي للكمامات، مع التأكد من سبب خروجهم وتنقلهم. وفي تدبيرهم اليومي للوضعيات المتعددة والمعقدة أحيانا، لا يتردد عناصر الدرك الملكي في تنبيه المخالفين لحالة الطوارئ الصحية.وبالمناسبة، أكد قائد سرية الدرك الملكي بابن جرير، القبطان يونس أعموم، أن "عناصر الدرك الملكي بابن جرير، بتنسيق مع السلطات المختصة، تسهر على التطبيق الصارم لحالة الطوارئ الصحية بمجموع تراب الإقليم".وأضاف القبطان أعموم، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن "المقاربة المعتمدة في هذا الصدد، تتوزع بين مجموعة من التدابير العملية، من قبيل إحداث سلسلة من الحواجز الثابتة والدائمة على مستوى المحاور الطرقية بالإقليم"، مسجلا أن "العمل المنجز على مستوى نقاط المراقبة مدعم بدوريات متنقلة تضمن أمن المحاور الطرقية".وأوضح، في هذا السياق، أنه تتم برمجة دوريات وحملات أمنية بشكل يومي، بتنسيق مع السلطات الإقليمية والمصالح الأخرى المعنية، قصد تحسيس المواطنين إزاء ضرورة التقيد بقواعد حالة الطوارئ الصحية، مع اللجوء إلى وسائل ردعية من خلال تسجيل محاضر تجاه المخالفين بتنسيق مع النيابة العامة المختصة.وأشار إلى أنه، خلال هذه الحملات الأمنية، يلجأ إلى استخدام الطائرات بدون طيار (درون)، وكذا نظام التنقيط والتحديد، قصد التحسين والتعزيز الدائم لجودة الجهود المبذولة، مؤكدا أن الحاجز الموضوع عند مدخل مدينة ابن جرير عبر الطريق السيار، يمكن من مراقبة مستوى احترام مستعملي الطريق للتدابير الإدراية السارية المرتبطة بالتنقل بين المدن.ويضطلع الدرك الملكي بدور مهم في الجهود الوطنية لمكافحة تفشي فيروس كورونا بفضل تغطيته الترابية والانخراط القوي لعناصره، التي تحرص على تطبيق تدابير الطوارئ الصحية في مناطق نفوذها.ومن خلال مراقبة التنقلات بين المدن، فإن تعبئة وحدات الدرك الملكي تمكن ليس فقط من رفع الرهانات الصحية، بل أيضا الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.وينشر الدرك الملكي أزيد من 1500 دورية ونقاط مراقبة دائمة في كافة أنحاء المملكة، تتمثل مهمتها في مراقبة محاور الطرق والطرق السيارة ومداخل المناطق القروية.وتكتسي هذه المهمة أهمية قصوى لكونها تتيح ضمان حيوية المحاور الطرقية في ما يتعلق بنقل البضائع والمواد الأولية الضرورية، من أجل الحفاظ على تزويد منتظم للأسواق المحلية. كما تهدف إلى حظر التنقلات غير المرخص لها تفاديا لأي انتقال محتمل لحالات مصابة بفيروس كوفيد 19 بين المناطق التي سجلت بها حالات إصابة وتلك التي لم تسجل بها.بالإضافة إلى ذلك، تقوم مراكز الدرك الملكي المنتشرة على محاور الطرق والطرق السيارة بمراقبة مختلف تدابير الوقاية التي أقرتها السلطات، وخصوصا ارتداء الكمامات واحترام عدد الركاب المسموح به، المحدد في شخصين في الشاحنات، وثلاثة أشخاص في سيارات الأجرة الكبيرة ونصف عدد الأماكن في الحافلات.وفي حالة انتهاك هذه الأحكام، تباشر عناصر الدرك الملكي، بتنسيق مع السلطات القضائية، تحرير محاضر ضد المخالفين.

بالليل كما في النهار، تعبأت عناصر الدرك الملكي على صعيد إقليم الرحامنة، على غرار أقرانها عبر مجموع التراب الوطني، بدون ملل أو كلل، في الجهود الرامية إلى فرض الاحترام الدقيق للتوجيهات المعلنة في إطار حالة الطوارئ الصحية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). ومنذ بدء الأزمة الوبائية، يوجد أصحاب "البدلات الرمادية"، رجالا ونساء، بمختلف رتبهم وأسلاكهم، إلى جانب القوات الأخرى (الأمن الوطني والقوات المساعدة ورجال السلطة ...)، في خطوط المواجهة الأولى مع عدو "خفي" يلحق ضررا بكل من يصادفه في طريقه.وبحس مسؤولية عال ووطنية صادقة، وتفان وإخلاص لا ينضب، يضحي أبطال الواجب الوطني من وقتهم لمداهمة المخاطر، قصد السهر في أدق التفاصيل، على راحة وأمن المواطنين في مفهومه الواسع، مع الانخراط بشكل مبكر في المعركة ضد هذا الوباء منذ بداياته الأولى.وبمدينة ابن جرير مركز إقليم الرحامنة، لا تختلف تعبئة الدرك الملكي عن ما قد يعاينه المرء في مناطق وجهات أخرى. ففي مختلف الحواجز الموضوعة عبر تراب الإقليم، تعمل مختلف الفرق والدوريات التابعة للدرك الملكي من أجل فرض احترام التدابير المتخذة في إطار حالة الطوارئ الصحية.وعند الحاجز المحاذي لمحطة الأداء بابن جرير على الطريق السيار الرابط بين مراكش والدار البيضاء، تسهر عناصر الدرك الملكي، عبر الوسائل اللوجستيكية اللازمة وانسجاما مع مهامهم اليومية، على احترام التدابير التي أقرتها السلطات العمومية للمملكة من أجل احتواء الوباء.وعلى امتداد اليوم وإلى وقت متأخر من الليل، يتقلد رجال الدرك عند هذا الحاجز الأمني مهمة نبيلة تتمثل في الجمع بين المراقبة والمعاينة والتحسيس، إلى جانب التفتيش النظامي لكافة أصناق المركبات (سيارات وشاحنات)، التي تمر عبر هذا المحور الطرقي عند الانطلاق أو عند مدخل ابن جرير.وفي ممارستهم لمهامهم اليومية، يسهر الدرك الملكي على الاحترام التام لتدابير حالة الطوارئ الصحية، مع منع التنقلات بين المدن الذي قد يحدث بين الفينة والأخرى في خرق للقواعد السارية، باستثناء الحالات المرخص لها بالتنقل من لدن السلطات المختصة.وعلى صعيد جهة مراكش آسفي، تتناوب العناصر التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي على مستوى الحواجز الموضوعة عند مداخل ومخارج المدن، مع التأكد من أن سائقي السيارات يتوفرون على تراخيص التنقل الاستثنائية، حتى لا يكون التنقل بين المدن عاملا لانتشار فيروس كورونا. وعموما، لا مجال للتلاعب أو التساهل مع التدابير الوقائية والاحترازية التي وضعتها الدولة للحد من انتشار الجائحة وتفادي الخسائر. ولهذا السبب يقوم عناصر الدرك الملكي، على مستوى مدينة ابن جرير وفي أماكن أخرى، بمراقبة قانونية التراخيص والتثبت من هوية الراكبين. كما يضطلع الدرك الملكي بمهمة السهر على احترام مستعملي الطريق للارتداء الإلزامي للكمامات، مع التأكد من سبب خروجهم وتنقلهم. وفي تدبيرهم اليومي للوضعيات المتعددة والمعقدة أحيانا، لا يتردد عناصر الدرك الملكي في تنبيه المخالفين لحالة الطوارئ الصحية.وبالمناسبة، أكد قائد سرية الدرك الملكي بابن جرير، القبطان يونس أعموم، أن "عناصر الدرك الملكي بابن جرير، بتنسيق مع السلطات المختصة، تسهر على التطبيق الصارم لحالة الطوارئ الصحية بمجموع تراب الإقليم".وأضاف القبطان أعموم، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن "المقاربة المعتمدة في هذا الصدد، تتوزع بين مجموعة من التدابير العملية، من قبيل إحداث سلسلة من الحواجز الثابتة والدائمة على مستوى المحاور الطرقية بالإقليم"، مسجلا أن "العمل المنجز على مستوى نقاط المراقبة مدعم بدوريات متنقلة تضمن أمن المحاور الطرقية".وأوضح، في هذا السياق، أنه تتم برمجة دوريات وحملات أمنية بشكل يومي، بتنسيق مع السلطات الإقليمية والمصالح الأخرى المعنية، قصد تحسيس المواطنين إزاء ضرورة التقيد بقواعد حالة الطوارئ الصحية، مع اللجوء إلى وسائل ردعية من خلال تسجيل محاضر تجاه المخالفين بتنسيق مع النيابة العامة المختصة.وأشار إلى أنه، خلال هذه الحملات الأمنية، يلجأ إلى استخدام الطائرات بدون طيار (درون)، وكذا نظام التنقيط والتحديد، قصد التحسين والتعزيز الدائم لجودة الجهود المبذولة، مؤكدا أن الحاجز الموضوع عند مدخل مدينة ابن جرير عبر الطريق السيار، يمكن من مراقبة مستوى احترام مستعملي الطريق للتدابير الإدراية السارية المرتبطة بالتنقل بين المدن.ويضطلع الدرك الملكي بدور مهم في الجهود الوطنية لمكافحة تفشي فيروس كورونا بفضل تغطيته الترابية والانخراط القوي لعناصره، التي تحرص على تطبيق تدابير الطوارئ الصحية في مناطق نفوذها.ومن خلال مراقبة التنقلات بين المدن، فإن تعبئة وحدات الدرك الملكي تمكن ليس فقط من رفع الرهانات الصحية، بل أيضا الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.وينشر الدرك الملكي أزيد من 1500 دورية ونقاط مراقبة دائمة في كافة أنحاء المملكة، تتمثل مهمتها في مراقبة محاور الطرق والطرق السيارة ومداخل المناطق القروية.وتكتسي هذه المهمة أهمية قصوى لكونها تتيح ضمان حيوية المحاور الطرقية في ما يتعلق بنقل البضائع والمواد الأولية الضرورية، من أجل الحفاظ على تزويد منتظم للأسواق المحلية. كما تهدف إلى حظر التنقلات غير المرخص لها تفاديا لأي انتقال محتمل لحالات مصابة بفيروس كوفيد 19 بين المناطق التي سجلت بها حالات إصابة وتلك التي لم تسجل بها.بالإضافة إلى ذلك، تقوم مراكز الدرك الملكي المنتشرة على محاور الطرق والطرق السيارة بمراقبة مختلف تدابير الوقاية التي أقرتها السلطات، وخصوصا ارتداء الكمامات واحترام عدد الركاب المسموح به، المحدد في شخصين في الشاحنات، وثلاثة أشخاص في سيارات الأجرة الكبيرة ونصف عدد الأماكن في الحافلات.وفي حالة انتهاك هذه الأحكام، تباشر عناصر الدرك الملكي، بتنسيق مع السلطات القضائية، تحرير محاضر ضد المخالفين.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

بالڤيديو.. شاهد لحظة استقبال تلاميذ لزميلهم المعتدي على أستاذ بسيدي المختار
جهوي

إقليم شيشاوة يواصل تعافيه من الزلزال ودوار إيمي واسيف يودع آخر خيمة
تواصل مجموعة من الأقاليم المغربية تعافيها من تداعيات زلزال الثامن من شتنبر، الذي دمر العديد من المنازل وشرد مئات المواطنين قبل سنة ونصف تقريبا، وجعلهم يلجأون للخيام كحل بديل في انتظار استكمال عمليات إعادة الإعمار. وفي هذا السياق، قامت سلطات إقليم شيشاوة، أمس الجمعة، بإزالة آخر خيمة كانت مخصصة لإيواء المتضررين، والتي كانت تؤوي المواطن لحسن آيت حمو من دوار إيمي واسيف، الواقع ضمن النفوذ الترابي لجماعة أداسيل. وعبر لحسن آيت حمو، في تصريح  أدلى به لموقع "تليكسبريس" عن سعادته الغامرة بدخوله منزله الجديد، الذي تم بناؤه وفق المعايير المعتمدة لمقاومة الزلازل، حيث قال:  “الصبر كان طويل، ولكن اليوم الحمد لله، رجعت لحياتي، وبنيت داري من جديد، ما بقا لا خوف لا شقاء.” وتأتي هذه العملية نتيجة الجهود الحثيثة التي تقوم بها السلطات من أجل توفير منازل للمتضررين من الزلزال، كما تعتبر محطة مفصلية تبرز بجلاء نجاح عمليات إعادة تأهيل المناطق التي ضربتها الكارثة، وذلك بهدف تحسين ظروف عيش الساكنة وضمان سكن يحفظ كرامتهم الإنسانية. وجدير بالذكر أن أشغال إعادة الإعمار بالإقليم تتقدم بشكل كبير، حيث كشفت المعطيات الرسمية أن من أصل 8025 منزلا متضررا، تم الانتهاء من أشغال 7442 منزلا، بنسبة إنجاز بلغت 93%، ما يعكس حجم الجهود المبذولة والسرعة في التنفيذ رغم صعوبة التضاريس ومحدودية الولوج في بعض المناطق الجبلية.
جهوي

قانون التنظيم القضائي موضوع ندوة علمية بكلية الحقوق بقلعة السراغنة
نظمت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، أول أمس الخميس، ندوة علمية تحت عنوان: "قانون التنظيم القضائي بعد مرور سنتين من إصداره: قراءة في الفرص والتحديات"، وذلك بشراكة مع مؤسسات قضائية وأكاديمية، مثل شعبة القانون الخاص، ومحكمة الاستئناف بمراكش، وبرنامجي الماستر في المنازعات المدنية والعقارية والحكامة القانونية الرقمية.وتأتي الندوة في إطار دعم الإصلاح القضائي المغربي، حيث تهدف إلى تقييم تطبيق القانون رقم 38.15 المتعلق بالتنظيم القضائي بعد مرور عامين على إصداره، مع التركيز على مدى تحقيقه لأهداف دستور 2011، مثل تيسير الولوج إلى العدالة وضمان استقلالية القضاء.وفي كلمة له بهذا الخصوص، أكد الدكتور محمد الغالي عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية بقلعة السراغنة أن القانون يهدف إلى تحديد درجات التقاضي وأنواع المحاكم بشكل واضح، لكنه يحتاج إلى مراجعة بعض البنود لمواكبة التطورات الاجتماعية والاقتصادية للدولة.وأبرز المشاركون في الندوة أن المدة الزمنية (سنتين) غير كافية لتقييم شامل، لكنها سمحت بطرح إشكالات عملية، مثل الحاجة إلى تعديل بعض النصوص القانونية لتعزيز استقلالية القضاء وتحسين أداء المؤسسات القضائية.ومن جهة أخرى، ذكر الدكتور سعيد عبد الرحمان بنخضرة (منسق ماستر الحكامة القانونية الرقمية) بضرورة ربط القانون بالقوانين الإجرائية الأخرى، مثل المسطرة المدنية والجنائية، لضمان تناغم التشريعات. وتمت الإشادة بالندوة كمنصة حوار بين الأكاديميين (القضاة، المحامين، والباحثين) لبلورة مقترحات عملية، مثل تعزيز الشفافية في الإجراءات القضائية ودعم الحكامة الرقمية، كما تمت مناقشة إمكانية الاستفادة من التجارب الدولية في تحسين التنظيم القضائي، خاصة في مجالات مثل تسريع التقاضي وحماية حقوق المتقاضين. وفي ختام هذا الحدث، تمت دعوة المشرّعين إلى مراجعة البنود التي تعيق استقلالية القضاء، مثل آليات تعيين القضاة وتوزيع الاختصاصات بين المحاكم، مع تعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والقضائية لمواكبة التحديات الرقمية في المنظومة القانونية. وجدير بالذكر أن هذه الندوة تعتبر خطوة مهمة في تفعيل الحوار بين الفاعلين القانونيين، مع التأكيد على أن الإصلاح القضائي عملية مستمرة تحتاج إلى مراجعة دورية للتشريعات لضمان مواكبتها للتغيرات الاجتماعية والقانونية.
جهوي

الحكم بالحبس النافذ على أم تخلّت عن رضيعتها بسيدي المختار
قررت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بإيمنتانوت، مساء أمس الخميس 17 أبريل، بمؤاخذة سيدة متزوجة بسنة واحدة حبسا نافذا، من أجل ترك طفل دون سن الخامسة عشر لا يستطيع أن يحمي نفسه في مكان خال من الناس من طرف أحد أصوله. وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي المختار، التابع لإقليم شيشاوة، قد تمكنت الأسبوع المنصرم، من توقيف سيدة يُشتبه في تورطها في واقعة التخلي عن رضيعة حديثة الولادة، تم العثور عليها داخل كيس بلاستيكي بحديقة عمومية بحي الزاوية. وجاء ذلك وفق مصادرنا عقب التحقيق الفوري الذي بوشر بإشراف النيابة العامة المختصة، بعد العثور على الرضيعة في وضعية حرجة، وهو ما قاد لاحقاً إلى تحديد هوية المشتبه فيها، التي تبين أنها سيدة متزوجة وأم لعدد من الأطفال، كانت في زيارة مؤقتة لعائلتها المقيمة بحي التقدم في سيدي المختار.وكشف التحريات أن المعنية بالأمر وصلت إلى المنطقة على متن سيارة أجرة قادمة من مدينة أخرى، وبحوزتها الرضيعة، وبعد نزولها مباشرة، توجهت إلى الحديقة العمومية المجاورة لمركز البلدة، حيث وضعت الطفلة داخل كيس بلاستيكي وتركَتها في ظروف غير إنسانية، قبل أن تغادر المكان . وبناءً على نتائج التحقيق، تم توقيف المعنية بالامر ووضعها تحت تدبير الحراسة النظرية، في انتظار تعميق البحث للوقوف على تفاصيل ودوافع هذا الفعل، الذي أثار ردود فعل واسعة واستنكاراً كبيراً بين سكان المنطقة.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة