تسريبات جوجل تكشف عن ميزة سرية جديدة للصور – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 15 أبريل 2025, 13:37

منوعات

تسريبات جوجل تكشف عن ميزة سرية جديدة للصور


كشـ24 - وكالات نشر في: 2 أبريل 2025

هل تظل عالقاً ساعات طويلة بين عشرات، وربما مئات الصور داخل حسابك على جوجل بهدف البحث عن ألبوم محدد، أو صورة مهمة، ولكنك لا تتذكر الاسم الذي حفظتها به أو التاريخ.


قد تكون مشكلتك ومشكلة كثيرين غيرك في طريقها للحل، إذ كشفت تسريبات جديدة نشرتها مجلة «فوربس»، أن جوجل تختبر أخيراً ميزة بحث جديدة طال انتظارها، والتي ستجعل إدارة Google Photos عملية آمنة وسهلة.

تحتوي أحدث نسخة من تطبيق Google Photos على كود تجريبي يتيح تعديلات من ضمنها إمكانية البحث عن ألبوم معين داخل عرض الألبومات، وهي الميزة التي كانت مطلوبة بشدة منذ فترة طويلة.


الميزة ليست متاحة بعد في التطبيق، لكنها ستوفر الكثير من الوقت في المستقبل عند البحث عن الألبومات، خاصة إذا كان لديك عشرات أو حتى مئات الألبومات.


وتزداد أهمية تلك الميزة الجديدة، إذا كنت لا تتذكر الاسم الكامل للألبوم، أو آخر مرة تم تعديله فيها.

سيتم تفعيل أداة البحث عن ألبومات الصور تلقائياً بمجرد إطلاقها، وتسمح الميزة الجديدة بكتابة اسم الألبوم الذي تبحث عنه مباشرة، ثم إضافة الصورة إليه بسهولة، ما سيحل مشكلة رئيسية في سهولة الاستخدام.


كما ستصبح عملية تنظيم الصور أسرع وأبسط، مع خطوات أقل. ولا نعرف مدى قوة أداة البحث الجديدة، فقد تكون مجرد بحث نصي بسيط داخل أسماء الألبومات.
ويتطلع المستخدمون، أن تكون ميزة متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل «Ask Photos»، ما يسمح بعمليات بحث أكثر عمقاً مثل أن تطلب من الأداة إمكانية البحث المباشر عن الألبوم الذي يحتوي على صور الحدائق.
علماً أنه من الناحية التقنية، تمتلك جوجل القدرة على تقديم الخيار الثاني، لكن أي أداة بحث جديدة لتنظيم الصور على حساب جوجل ستكون أفضل من عدم وجودها.


تتيح لك وظيفة البحث الجديدة كتابة اسم الألبوم الذي تريده ببساطة، ثم إضافة صورتك إليه مباشرةً، ستعالج تلك الأداة مشكلة أساسية تتعلق بفقدان الصور نتيجة صعوبة عمليات البحث الحالية، وبالتالي تسهل الأداة من عملية تنظيم صورك.


وأكد تقرير «فوربس»، أن هذه الميزة لم تُفعّل بعد في التطبيق، لكن إضافة خيار بحث عن الألبومات مستقبلاً سيوفر عليك الكثير من الوقت إذا كان لديك عشرات الألبومات.
ولا تزال تلك الميزة الجديدة قيد الاختبار حالياً، وقد يطرأ عليها تغييرات أخرى قبل طرحها للجمهور، أو قد تُقرر جوجل عدم تطبيقها على الإطلاق، مع أن ذلك سيكون مخيباً للآمال.

هل تظل عالقاً ساعات طويلة بين عشرات، وربما مئات الصور داخل حسابك على جوجل بهدف البحث عن ألبوم محدد، أو صورة مهمة، ولكنك لا تتذكر الاسم الذي حفظتها به أو التاريخ.


قد تكون مشكلتك ومشكلة كثيرين غيرك في طريقها للحل، إذ كشفت تسريبات جديدة نشرتها مجلة «فوربس»، أن جوجل تختبر أخيراً ميزة بحث جديدة طال انتظارها، والتي ستجعل إدارة Google Photos عملية آمنة وسهلة.

تحتوي أحدث نسخة من تطبيق Google Photos على كود تجريبي يتيح تعديلات من ضمنها إمكانية البحث عن ألبوم معين داخل عرض الألبومات، وهي الميزة التي كانت مطلوبة بشدة منذ فترة طويلة.


الميزة ليست متاحة بعد في التطبيق، لكنها ستوفر الكثير من الوقت في المستقبل عند البحث عن الألبومات، خاصة إذا كان لديك عشرات أو حتى مئات الألبومات.


وتزداد أهمية تلك الميزة الجديدة، إذا كنت لا تتذكر الاسم الكامل للألبوم، أو آخر مرة تم تعديله فيها.

سيتم تفعيل أداة البحث عن ألبومات الصور تلقائياً بمجرد إطلاقها، وتسمح الميزة الجديدة بكتابة اسم الألبوم الذي تبحث عنه مباشرة، ثم إضافة الصورة إليه بسهولة، ما سيحل مشكلة رئيسية في سهولة الاستخدام.


كما ستصبح عملية تنظيم الصور أسرع وأبسط، مع خطوات أقل. ولا نعرف مدى قوة أداة البحث الجديدة، فقد تكون مجرد بحث نصي بسيط داخل أسماء الألبومات.
ويتطلع المستخدمون، أن تكون ميزة متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل «Ask Photos»، ما يسمح بعمليات بحث أكثر عمقاً مثل أن تطلب من الأداة إمكانية البحث المباشر عن الألبوم الذي يحتوي على صور الحدائق.
علماً أنه من الناحية التقنية، تمتلك جوجل القدرة على تقديم الخيار الثاني، لكن أي أداة بحث جديدة لتنظيم الصور على حساب جوجل ستكون أفضل من عدم وجودها.


تتيح لك وظيفة البحث الجديدة كتابة اسم الألبوم الذي تريده ببساطة، ثم إضافة صورتك إليه مباشرةً، ستعالج تلك الأداة مشكلة أساسية تتعلق بفقدان الصور نتيجة صعوبة عمليات البحث الحالية، وبالتالي تسهل الأداة من عملية تنظيم صورك.


وأكد تقرير «فوربس»، أن هذه الميزة لم تُفعّل بعد في التطبيق، لكن إضافة خيار بحث عن الألبومات مستقبلاً سيوفر عليك الكثير من الوقت إذا كان لديك عشرات الألبومات.
ولا تزال تلك الميزة الجديدة قيد الاختبار حالياً، وقد يطرأ عليها تغييرات أخرى قبل طرحها للجمهور، أو قد تُقرر جوجل عدم تطبيقها على الإطلاق، مع أن ذلك سيكون مخيباً للآمال.



اقرأ أيضاً
هواة جمع التحف حول العالم على موعد مع أكبر مزاد لملابس الأميرة ديانا
تستعد دار "جوليانز أوكشنز" لعقد أكبر مزاد على الإطلاق لقطع من خزانة ملابس الأميرة الراحلة ديانا، في حدث ينتظره هواة جمع التحف حول العالم. المزاد الذي يحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية" سيقام في 26 يونيو بفندق بنينسولا في بيفرلي هيلز، وسيضم أكثر من 200 قطعة تتراوح بين حقائب اليد وفساتين السهرة الفاخرة. كما سيتضمن المزاد قطعا تعود للملكة إليزابيث والملكة الأم وأفراد آخرين من العائلة المالكة تعود إلى القرن التاسع عشر. وقال مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار: "للناس علاقة حب مع العائلة المالكة، وخاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي". وتعود العديد من القطع المعروضة إلى أصدقاء ديانا وزملائها، بينما كانت بعضها قد بيعت في المزاد الشهير الذي أقامته الأميرة عام 1997 في دار "كريستيز"، قبل أشهر فقط من وفاتها المأساوية في 31 أغسطس من نفس العام عن عمر يناهز 36 عاما. وقد جمع ذلك المزاد 3.26 مليون دولار لدعم صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن. وأوضح نولان: "بعض القطع التي بيعت في ذلك الوقت بمبلغ 30 أو 40 ألف دولار تعود اليوم لتُباع بقيم تتراوح بين 800 ألف و900 ألف وحتى مليون دولار". ومن بين القطع البارزة في المزاد القادم فستان "بيلفيل ساسون" المزهر من عام 1989، والذي أطلق عليه اسم "فستان الرعاية" لأن ديانا كانت تختاره عند زيارة الأطفال المرضى في المستشفيات. كما سيتم عرض فساتين كوكتيل تعكس مرحلة "استقلاليتها الجديدة" في السنوات الأخيرة من حياتها، بالإضافة إلى مقتنيات شخصية مثل الملاحظات والبطاقات المكتوبة بخط يدها المميز. وستجوب المجموعة عدة مدن قبل المزاد، بدءا من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، ثم متحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، قبل أن تتوجه إلى لندن.
منوعات

خبير أمني يحذر.. هذه أهم علامات إصابة هاتفك بفيروس
أشار إيغور بيديروف، المدير التنفيذي لشركة "Internet Search"، إلى أن معظم حالات اختراق الفيروسات للأجهزة تحدث عند تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة. ووفقا له، يمكن أن تحدث العدوى أيضا من خلال ثغرات نظام التشغيل أو روابط التصيد الاحتيالي أو شبكات Wi-Fi أو Bluetooth غير الآمنة. وتظهر الأعراض الرئيسية للعدوى من خلال تشغيل الجهاز، حيث تستنزف بطارية الهاتف المصاب بالفيروسات بسرعة، ويعمل ببطء، ويزداد حجم حركة الإنترنت عليه. بالإضافة إلى ذلك، تظهر الإعلانات المنبثقة وعمليات إعادة التوجيه إلى مواقع أخرى بشكل متكرر. وقد تظهر تطبيقات ووظائف غير معروفة على الجهاز. نصائح الحماية: أولاً: التثبيت والتحديث حصريا من المتاجر الرسمية (Google Play/App Store) تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام ثانياً: أدوات الحماية تثبيت برامج مكافحة فيروسات مرخصة استخدام VPN عند الاتصال بشبكات Wi-Fi العامة ثالثاً: الممارسات الآمنة فحص أذونات التطبيقات قبل الموافقة عدم النقر على روابط مشبوهة (SMS/البريد الإلكتروني) التحقق اليدوي لعناوين المواقع المالية إيقاف Bluetooth/NFC عند عدم الحاجة إنشاء نسخ احتياطية سحابية تلقائية وبالإضافة إلى ذلك، يوصى بتفعيل المصادقة الثنائية للحسابات المهمة. وأوضح أنه من الأفضل حماية الجهاز بكلمة مرور أو مفتاح رسومي أو بيانات حيوية، واستخدام برامج إدارة كلمات المرور لتخزين كلمات المرور. كما يجب تجنب التطبيقات ذات شعبية منخفضة أو المشبوهة. المصدر: صحيفة "إزفيستيا"
منوعات

أفضل من الزواج والمال! .. دراسة تكشف عن المصدر الحقيقي للسعادة النفسية
أجرى فريق من الباحثين الاقتصاديين من جامعة كينت البريطانية دراسة حول تأثير الكلاب والقطط على رضا الإنسان عن حياته ورفاهته، وخلصوا إلى نتائج قد تكون صادمة للبعض. وكشفت الدراسة الحديثة أن السعادة التي تمنحها الحيوانات الأليفة لأصحابها تجلب الفوائد النفسية ذاتها التي تحصل عليها من الزواج أو الحصول على زيادة سنوية ضخمة تصل إلى 70 ألف جنيه إسترليني (نحو 91 ألف دولار). وباستخدام منهج "الرضا عن الحياة"، يمكن للاقتصاديين ترجمة الأصول غير الملموسة، مثل الصداقة والأسرة ، إلى دخل افتراضي. وأظهرت الدراسة التي شملت 2500 عائلة بريطانية أن امتلاك حيوان أليف ارتبط بزيادة في الرضا عن الحياة بمقدار 3-4 نقاط على مقياس من 1-7، وهي قيم مماثلة لتلك التي يتم الحصول عليها من مقابلة الأصدقاء والأقارب بانتظام. وأظهر الاقتصاديون أن الزواج، مقارنة بالعزوبية، يعادل نحوالي 70 ألف جنيه إسترليني سنويا (91.5 ألف دولار سنويا). في حين أن الانفصال يعادل خسارة بنحو 170 ألف جنيه إسترليني سنويا (222 ألف دولار سنويا). وقالت الدكتورة أديلينا غشواندنر من جامعة كينت، المؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، في حديث لصحيفة "التايمز"، إنها استلهمت الفكرة من بحث قدّر قيمة الصداقة البشرية ماليا: "فكرت، إذا كان ذلك ممكنا للأصدقاء، فلماذا لا يكون للحيوانات الأليفة؟'". وأضافت: "أتفهم سبب تشكيك بعض الناس في قيمة الـ70 ألف جنيه... نظرا لأن الكثيرين يعتبرون الحيوانات الأليفة بمثابة أفضل الأصدقاء وأفراد العائلة، فإن هذه القيم تبدو معقولة... كما أظن أن الكثيرين لا يدركون حقا مدى أهمية حيواناتهم الأليفة لهم". ومن المعروف أن مالكي الكلاب الذين يمشونها بانتظام يتمتعون بصحة قلبية وعائية أفضل، بينما امتلاك قطة في المنزل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالربو والتهاب الأنف التحسسي لدى الأطفال المعرضين لمسببات الحساسية من الحيوانات الأليفة. ويمكن لمجرد مداعبة حيواناتنا الأليفة أن يقلل من مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، في أجسامنا، ما يؤدي إلى نهج أكثر هدوءا في الحياة وبالتالي تأثير إيجابي على ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب السريري. وأضافت الدكتورة غشواندنر: "هذا البحث يجيب على سؤال ما إذا كانت رفقة الحيوانات الأليفة مفيدة لنا بإجابة قاطعة هي: نعم ... الحيوانات الأليفة تهتم بنا وهناك قيمة مالية كبيرة مرتبطة بصحبتها. ويمكن استخدام هذه المعلومات في الممارسات والسياسات الصحية التي تهدف إلى زيادة الرفاهية والرضا عن الحياة للبشر من خلال الحيوانات الأليفة". نُشرت الورقة البحثية في مجلة Social Indicators Research. المصدر: إندبندنت
منوعات

مهارات ستحوّلكِ إلى أفضل نسخة منكِ.. تعرفي عليها
في سنة 2025، كلّنا نحاول أن نكون أفضل نسخة من أنفسنا، فليس هناك وقت نضيّعه والمهام كثيرة. خاصةً كوننا نساء، نحاول دائماً إثبات نفسنا والتصرّف بأفضل صورة ممكنة. من هنا، المهمّة سهلة فهناك 5 مواهب على كلّ امرأة امتلاكها على مختلف الأصعدة لتكون أفضل نسخة من نفسها دائماً. لكن ما هي؟ 1- موهبة تحافظ على صحّتكِ تأثير النجاح الحقيقيّ لن يكتمل من دون العناية الدائمة بصحّة ولياقة جسمكِ. لذا، من أهمّ المواهب التي عليكِ امتلاكها هي الموهبة التي ستساهم في تحقيق هذه الأهداف. نحن لا نتكلّم عن التمرين بشكل يومي في النادي الرياضيّ وحمل الأثقال، بل يمكنكِ ببساطة اختيار نوع من الرياضات الذي يناسبكِ ويتماشى مع وقتكِ المليء من كلّ النواحي. أكان المشي، البيلاتس، الرقص، السباحة أو غيرها... كلّها نشاطات ستضاعف طاقتكِ الإجابيّة وستعزّز ثقتكِ بنفسكِ. 2- هواية تزيد من معرفتكِ المعرفة هي سلاح على كلّ امرأة امتلاكه، والثقافة جزء أساسيّ من الصورة التي تبنيها السيّدة في المجتمع المحيط بها. من هنا، اختيار نشاطات وتبنّي مواهب تعزّز هذا الجانب في حياتكِ أمر أساسيّ لا يمن غضّ النظر عنه. خصّصي دائماً وقت للقراءة، انضمّي إلى ورش عمل لاستكشاف مجالات مختلفة، شاركي بالحوارات البنّاءة، استمعي إلى بودكاست أشخاص يساهمون في تطوير معرفتكِ. 3- هواية تعزّز حسّكِ الإبداعيّ من دون الجانب الإبداعي يفقد الشخص حسّه الإنساني، فالإبداع هو مفتاح التميّز وهو صلة الأساس لبناء شخصيّة استثنائيّة ومُبتَكِرة. من هنا، عليكِ دائماً ممارسة هوايات تعزّز من الجانب الإبداعي في شخصيّتكِ، تماماً مثل الرسم، العزف على آلات موسيقيّة، لعب الشطرنج أيضاً إن كنتِ من محبّات التحدّيات. أما الأهمّ، فهو أن لا تخافي من تجربة أو ممارسة هوايات جديدة، لأنّ الإبداع يخلق الشغف والتطوّر المستمرّ. 4- هواية تطوّر طريقة تفكيركِ كإمرأة، عقلكِ هو أقوى وأهمّ ما تمتلكينه، فتطوير طريقة تفكيركِ بشكل مستمرّ أساسيّ لتحقيق النجاح. سافري، احجزي الرحلات، تعرّفي إلى أشخاص جدُد، استمعي إلى أحاديث الآخرين فيمكن أن تكون مصدر إلهامكِ في المستقبل. لا تخافي من خوض تجارب جديدة، خاصّة تلك التي تتطلّب مواجهة التحدّيات لأنّ كلّ هذه التفاصيل ستساهم في توسيع أفاقكِ وستجعلكِ أكثر قدرة على التكيّف مع أي ظرف كان. 5- هواية تدعم مسيرتكِ المهنيّة في عالمنا اليوم، بات كلّ شيء متاح ومتواجد على مواقع التواصل الإجتماعي. لذا، من البديهي أن تستفيدي من كلّ هذه التفاصيل لإحداث فرق في مسيرتكِ المهنيّة. اصنعي محتوى يعكس شخصيّتكِ، تعرّفي إلى أشخاص في مجال عملكِ، اتركي بصمة في استخدامكِ لتطبيقات الإنترنت. تذكّري أن كلّ كلمة تكتبينها وكلّ فكرة تنشرينها قد تكون مصدر إلهام للكثيرين.
منوعات

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 15 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة