الأحد 09 فبراير 2025, 06:06

جهوي

ترشيح لجائزة نوبل للسلام يحتفي بالصويرة كمهد للسلام


رشيد حدوبان نشر في: 20 يناير 2025

أعلنت الحركة الفرنسية “محاربات من أجل السلام”، وهي حركة تضم نساء يهوديات ومسلمات منخرطات من أجل السلام والعدالة والمساواة أسسن المنتدى العالمي للنساء من أجل السلام الذي أطلق من الصويرة في مارس 2023، عن ترشيحها لنيل جائزة نوبل للسلام 2025.

و أفادت الحركة في بلاغ لها، أن “هذا الترشيح يمثل اعترافا عالميا بالالتزام الراسخ لمحاربات من أجل السلام والمساواة، كما يعد رسالة للأمل والتضامن موجهة عبر العالم لكل أولئك الذين يناضلون ضد الكراهية والانقاسامات وكافة أشكال التمييز، لاسيما العنصرية ومعاداة السامية والإسلاموفوبيا”.

وأبرز المصدر ذاته أن “هاته الأصوات هي التي تجسدها حركة محاربات من أجل السلام وتحملها في فرنسا وفي جميع أنحاء العالم، انطلاقا من تأسيس المنتدى العالمي الأول للنساء من أجل السلام في الصويرة في مارس 2023، والذي يجمع ناشطات من جميع أنحاء العالم. أو من خلال الفيلم الوثائقي “قاوموا من أجل السلام” من إخراج حنا أسولين وسونيا تراب وإنتاج بمبادرة من سابرينا أزولاي”.

ونقل البلاغ عن مؤسسة حركة “محاربات من أجل السلام”، حنا أسولين، قولها إن “هذا الترشيح يشرفنا ويلزمنا”، معتبرة أنها “إشارة قوية موجهة إلى جميع أولئك الذين يناضلون، رغم كل الصعاب، من أجل السلام والعدالة والمساواة (…) وهي تحثنا على مواصلة الصمود جميعا أمام الكراهية والانقسامات، مهما كانت ثقافتنا وديننا أو حساسيتنا”.

وجمعت حركة “محاربات من أجل السلام”، التي أسست في فرنسا سنة 2022، يومي 7 و8 مارس 2023، ناشطات من جميع أنحاء العالم منخرطات لفائدة السلام والعدالة والتحرر والحرية، وذلك من أجل إطلاق نداء عالمي للسلام من مدينة الرياح، باعتبارها رمزا عالميا للتبادل بين الثقافات والحوار بين الأديان والتسامح والتعايش المتناغم.

ومن ضمن الناشطات المشاركات في هذا النداء، جيسيكا مويزا، الناشطة في مجال الذاكرة (رواندا)، وهدى أبو عرقوب، رئيسة التحالف من أجل السلام في الشرق الأوسط (فلسطين)، ونوريث حراغ، عن حركة نساء يصنعن السلام (إسرائيل)، حيث وحدن أصواتهن لنقل رسالة عالمية من أجل السلام إلى العالم أجمع.

أعلنت الحركة الفرنسية “محاربات من أجل السلام”، وهي حركة تضم نساء يهوديات ومسلمات منخرطات من أجل السلام والعدالة والمساواة أسسن المنتدى العالمي للنساء من أجل السلام الذي أطلق من الصويرة في مارس 2023، عن ترشيحها لنيل جائزة نوبل للسلام 2025.

و أفادت الحركة في بلاغ لها، أن “هذا الترشيح يمثل اعترافا عالميا بالالتزام الراسخ لمحاربات من أجل السلام والمساواة، كما يعد رسالة للأمل والتضامن موجهة عبر العالم لكل أولئك الذين يناضلون ضد الكراهية والانقاسامات وكافة أشكال التمييز، لاسيما العنصرية ومعاداة السامية والإسلاموفوبيا”.

وأبرز المصدر ذاته أن “هاته الأصوات هي التي تجسدها حركة محاربات من أجل السلام وتحملها في فرنسا وفي جميع أنحاء العالم، انطلاقا من تأسيس المنتدى العالمي الأول للنساء من أجل السلام في الصويرة في مارس 2023، والذي يجمع ناشطات من جميع أنحاء العالم. أو من خلال الفيلم الوثائقي “قاوموا من أجل السلام” من إخراج حنا أسولين وسونيا تراب وإنتاج بمبادرة من سابرينا أزولاي”.

ونقل البلاغ عن مؤسسة حركة “محاربات من أجل السلام”، حنا أسولين، قولها إن “هذا الترشيح يشرفنا ويلزمنا”، معتبرة أنها “إشارة قوية موجهة إلى جميع أولئك الذين يناضلون، رغم كل الصعاب، من أجل السلام والعدالة والمساواة (…) وهي تحثنا على مواصلة الصمود جميعا أمام الكراهية والانقسامات، مهما كانت ثقافتنا وديننا أو حساسيتنا”.

وجمعت حركة “محاربات من أجل السلام”، التي أسست في فرنسا سنة 2022، يومي 7 و8 مارس 2023، ناشطات من جميع أنحاء العالم منخرطات لفائدة السلام والعدالة والتحرر والحرية، وذلك من أجل إطلاق نداء عالمي للسلام من مدينة الرياح، باعتبارها رمزا عالميا للتبادل بين الثقافات والحوار بين الأديان والتسامح والتعايش المتناغم.

ومن ضمن الناشطات المشاركات في هذا النداء، جيسيكا مويزا، الناشطة في مجال الذاكرة (رواندا)، وهدى أبو عرقوب، رئيسة التحالف من أجل السلام في الشرق الأوسط (فلسطين)، ونوريث حراغ، عن حركة نساء يصنعن السلام (إسرائيل)، حيث وحدن أصواتهن لنقل رسالة عالمية من أجل السلام إلى العالم أجمع.



اقرأ أيضاً
إطلاق دراسة لإعداد مخطط جهوي لتدبير النفايات بجهة مراكش-آسفي
تعمل جهة مراكش-آسفي على إعداد مخطط توجيهي جهوي لتدبير النفايات الصناعية، الطبية والصيدلانية غير الخطرة، بالإضافة إلى النفايات النهائية، الفلاحية والركامية. وفي هذا الإطار، أطلقت الجهة دراسة تهدف إلى وضع رؤية شاملة لإدارة هذه النفايات، ستشمل هذه الدراسة عمالة مراكش وأقاليم شيشاوة، الحوز، قلعة السراغنة، الصويرة، الرحامنة، آسفي واليوسفية، وتسعى إلى تحقيق أهداف واضحة خلال عشر سنوات فيما يخص معدلات جمع وإزالة النفايات الصناعية، الطبية والصيدلانية غير الخطرة، إلى جانب النفايات الفلاحية والركامية، مع الأخذ بعين الاعتبار التوقعات الاقتصادية والتكنولوجية المستقبلية وفق ما أوردته صحيفة "Aujourd'hui le Maroc ". وتهدف هذه الدراسة أيضًا إلى تحديد نسب كل نوع من النفايات التي سيتم تثمينها أو إعادة تدويرها أو إتلافها أو تخزينها خلال فترتي خمس وعشر سنوات. كما ستتيح إحصاء منشآت معالجة هذه النفايات وتحديد المواقع المناسبة لإنشاء مرافق التخلص منها، مع مراعاة توجهات وثائق التعمير. بالإضافة إلى ذلك، سيتم إجراء جرد استشرافي لكميات النفايات المتوقع جمعها والتخلص منها خلال الفترتين المذكورتين، وفقًا لمصدرها وطبيعتها. ويشمل هذا المشروع أيضًا إعداد قائمة بالمنشآت المطلوبة، بما في ذلك تقييم قدرات مواقع المعالجة والتثمين، إضافة إلى تقدير التكاليف اللازمة لإنشاء هذه المرافق وتأهيل المطرح العشوائي. كما تتضمن الدراسة التخطيط لمراكز تحويل النفايات وإنشاء نظام معلومات جغرافي (SIG) لإدارة النفايات الصناعية، الطبية والصيدلانية غير الخطرة، إلى جانب النفايات النهائية، الفلاحية والركامية في المنطقة المستهدفة. وسيساعد المشروع أيضًا في تحديد الموارد المالية والبشرية المطلوبة لتطبيق الحلول المقترحة، مع وضع تدابير لتدريب وإعلام الجمهور وتعزيز الوعي وتقديم الاستشارات. وبحسب جهة مراكش-آسفي، تشمل النفايات غير الخطرة المعنية بهذا المخطط نفايات الحرفيين والتجار، ولا سيما نفايات الفخار، والنفايات المنجمية والمقالع، والنفايات الخضراء، ومخلفات البناء والهدم والتجريف، والخرسانة المعاد تدويرها، والنفايات الصناعية، والحمأة الناتجة عن محطات معالجة المياه العادمة (سواء القابلة للمعالجة أو غير المعالجة)، والمخلفات الناتجة عن منشآت الفرز والمعالجة، بالإضافة إلى النفايات غير الخطرة الناتجة عن الأنشطة الفلاحية والغابوية، والنفايات الطبية والصيدلانية غير الخطرة، ومخلفات مختبرات التحاليل البيولوجية والبيطرية والعيادات، وكذا نفايات المناجم القديمة. وأشارت الجهة إلى أن إنتاج النفايات الصلبة في المغرب شهد تغيرات ملحوظة على المستويين الكمي والنوعي، بفعل النمو الاقتصادي وتحسن مستوى المعيشة وتغير أنماط الاستهلاك. ومع ذلك، لم ترافق هذا التطور في الماضي تدابير كافية لتحسين تدبير النفايات، مما أدى إلى تفاقم الآثار السلبية على صحة الإنسان والبيئة. في هذا السياق، تبذل السلطات العمومية جهودًا كبيرة لتنظيم قطاع تدبير النفايات، الذي يكتسي أهمية خاصة. ومن بين المبادرات التي تم تنفيذها، هناك البرنامج الوطني لتدبير النفايات المنزلية (PNDM)، الذي انطلق عام 2008 بهدف هيكلة هذا القطاع من خلال تحسين عمليات الجمع، وإنشاء مراكز المعالجة والتثمين، وإغلاق وتأهيل المطارح العشوائية. أما بالنسبة للنفايات الخطرة، فإن المخطط التوجيهي الوطني لتدبير النفايات الخطرة (PDNDD) في طور الإعداد، وفقًا لما ينص عليه الفصل 9 من القانون 28-00، وذلك بهدف إرساء نظام متكامل ومستدام لإدارة هذا النوع من النفايات. وفي نفس الإطار، واستنادًا إلى الفصل 10 من القانون ذاته، يتوجب على كل جهة وضع مخطط توجيهي جهوي لتدبير النفايات الصناعية، الطبية والصيدلانية غير الخطرة، وكذا النفايات النهائية، الفلاحية والركامية. وسيتم إعداد هذا المخطط وفقًا لمقتضيات المرسوم رقم 2-09-683 الصادر في 6 يوليوز 2010، الذي يحدد كيفية إعداد المخطط التوجيهي الجهوي لتدبير النفايات الصناعية، الطبية والصيدلانية غير الخطرة، والنفايات النهائية، الفلاحية والركامية، وكذا مسطرة تنظيم البحث العلني المرتبط به، بالإضافة إلى القرار المشترك بين الوزارة المكلفة بالبيئة ووزارة الداخلية رقم 3413.11 الصادر في 20 دجنبر 2012. وخلص المصدر إلى أن إعداد هذه المخططات سيمكن من تعزيز فعالية البرامج الوطنية الجاري تنفيذها، مثل PNDM وPDNDD، من خلال توفير رؤية أوضح للأهداف المسطرة في مجال تدبير النفايات. كما سيساهم في تحسين التنسيق بين مختلف الفاعلين، وتعزيز استخدام الموارد التقنية والمالية على المستويات المحلية والإقليمية والوطنية.
جهوي

يهم ساكنة الحوز.. “SRM MS” تعلن انقطاع التيار الكهربائي عن مجموعة من الدواوير
جهوي

يهم ساكنة الرحامنة.. “SRM MS” تعلن انخفاض صبيب الماء وإمكانية انقطاعه عن هذه الدواوير
جهوي

فعاليات مدنية تنتفض ضد مشروع فتح محل لبيع الكحول بستي فاضمة
وقّع ممثلو أزيد من 30 جمعية للمجتمع المدني بجماعة ستي فاضمة التابعة لإقليم الحوز، عريضة حول فتح محل لبيع المشروبات الكحولية بالجماعة السالف ذكرها، يستنكرون من خلالها ما أسموه "هذا المسعى قصد حماية سمعة المنطقة و ساكنتها خصوصا الشباب منهم". وأبدت الجمعيات الموقعة على العريضة التي توصلت بها "كشـ24" عن أسفها وهي ترفعها إلى والي جهة مراكش آسفي، مشيرة إلى أنه بلغ إلى علمها أن أحد المستثمرين بجماعة ستي فاضمة شرع في مسطرة فتح محل لبيع المشروبات الكحولية بمنطقة "دو يكري". وقالت الفعاليات المدنية ذاتها ، "نظرا لما لهذه المنتوجات من آثار سلبية على صحة مستهلكيها سواء النفسية أو الجسدية و لما لها من تبعات اجتماعية و اقتصادية سلبية على ساكنة المنطقة نظرا لكونها وجهة سياحية لها سمعة طيبة ستتأثر سلبيا بوجود هكذا ،محلات، فإننا كمجتمع مدني بستي فاضمة نستنكر هذا المسعى قصد حماية سمعة المنطقة و ساكنتها خصوصا الشباب منهم من كل ما قد يؤدي بهم إلى الإنحراف وتبني سلوكات تتنافى و مواصفات المواطن الصالح الذي يعمل على المساهمة في التنمية المستدامة لمنطقته و وطنه و التي ما فتئت كل مؤسسات الدولة على العمل من أجل ترسيخها". والتمست فعاليات المجتمع المدني بجماعة ستي فاضمة من والي وجهة مراكش آسفي القيام بما يلزم للحيلولة دون الترخيص لفتح هذا المحل.
جهوي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 09 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة