جهوي
تجار يحذرون من ترويج زيوت مغشوشة باستعمال مواد كيماوية مهربة بالعطاوية
يشهد اقليم قلعة السراغنة وخصوصا منطقة العطاوية انتشارا لافتا لظاهرة الغش في مادة زيت الزيتون حيث لوحظ هذه السنة في بعض معاصر الزيتون بالاقليم بسبب التراجع الحاصل في منتوج حبوب الزيتون المعروف بجودة الزيوت والزيتون، ترويج زيوت مزورة باستعمال بعض المواد الكيماوية المهربة، وعرضها للبيع على أساس أنها زيوت الزيتون الطبيعية، وهو ما يشكل خطرا حقيقيا على صحة المستهلك.
وبحسب إفادات مجموعة من التجار الذين تضرروا من هذه الظاهرة لـ"كشـ24"، فإن عمليات الغش في زيت "البلدية" تتم بعدة طرق، منها خلط زيت الزيتون بزيت المائدة مع إضافة مواد كيميائية مهربة على شكل أقراص لتغيير الرائحة والطعم.
وما بلغنا أيضا من خروقات في هذه الأعمال المشينة هناك طرق كثيرة، يتم مزج زيت زيتون جديدة بأخرى قديمة ذات جودة رديئة، كما يتم أيضا في بعض الحالات إضافة كميات من أوراق الزيتون أو بعض الأعشاب لإعطاء الزيت لونا أخضرا، إضافة إلى ممارسات تشكل خطرا على بذصحة المستهلكين تُستعمل داخل بعض المعاصر غير المرخصة، والأخطر أنه يتم بيع هذه الزيوت بنفس ثمن الزيت الخام لهذه السنة التي يتراوح سعرها بين 70 إلى 90 درهم للتر.
وما بلغنا أيضا من خروقات في هذه الأعمال المشينة هناك طرق كثيرة، منها خلط زيت الزيتون بزيت المائدة مع إضافة صبغات ومكونات لتغيير الرائحة والطعم، كما يتم مزج زيت زيتون جديدة بأخرى قديمة ذات جودة رديئة، كما يتم أيضا في بعض الحالات إضافة كميات من أوراق الزيتون أو بعض الأعشاب لإعطاء الزيت لونا أخضرا، إضافة إلى ممارسات تُستعمل داخل بعض المعاصر غير المرخصة.
وأشارت مصادرنا أنه تم تسليم السلطات المعنية جملة من الصور والعينات من الزيت المغشوش في انتظار فتح تحقيق لكشف ملابسات هذه القضية.
السعدية فنتاس
يشهد اقليم قلعة السراغنة وخصوصا منطقة العطاوية انتشارا لافتا لظاهرة الغش في مادة زيت الزيتون حيث لوحظ هذه السنة في بعض معاصر الزيتون بالاقليم بسبب التراجع الحاصل في منتوج حبوب الزيتون المعروف بجودة الزيوت والزيتون، ترويج زيوت مزورة باستعمال بعض المواد الكيماوية المهربة، وعرضها للبيع على أساس أنها زيوت الزيتون الطبيعية، وهو ما يشكل خطرا حقيقيا على صحة المستهلك.
وبحسب إفادات مجموعة من التجار الذين تضرروا من هذه الظاهرة لـ"كشـ24"، فإن عمليات الغش في زيت "البلدية" تتم بعدة طرق، منها خلط زيت الزيتون بزيت المائدة مع إضافة مواد كيميائية مهربة على شكل أقراص لتغيير الرائحة والطعم.
وما بلغنا أيضا من خروقات في هذه الأعمال المشينة هناك طرق كثيرة، يتم مزج زيت زيتون جديدة بأخرى قديمة ذات جودة رديئة، كما يتم أيضا في بعض الحالات إضافة كميات من أوراق الزيتون أو بعض الأعشاب لإعطاء الزيت لونا أخضرا، إضافة إلى ممارسات تشكل خطرا على بذصحة المستهلكين تُستعمل داخل بعض المعاصر غير المرخصة، والأخطر أنه يتم بيع هذه الزيوت بنفس ثمن الزيت الخام لهذه السنة التي يتراوح سعرها بين 70 إلى 90 درهم للتر.
وما بلغنا أيضا من خروقات في هذه الأعمال المشينة هناك طرق كثيرة، منها خلط زيت الزيتون بزيت المائدة مع إضافة صبغات ومكونات لتغيير الرائحة والطعم، كما يتم مزج زيت زيتون جديدة بأخرى قديمة ذات جودة رديئة، كما يتم أيضا في بعض الحالات إضافة كميات من أوراق الزيتون أو بعض الأعشاب لإعطاء الزيت لونا أخضرا، إضافة إلى ممارسات تُستعمل داخل بعض المعاصر غير المرخصة.
وأشارت مصادرنا أنه تم تسليم السلطات المعنية جملة من الصور والعينات من الزيت المغشوش في انتظار فتح تحقيق لكشف ملابسات هذه القضية.
السعدية فنتاس
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي