الثلاثاء 30 مايو 2023, 00:15

ثقافة-وفن

بيع نسخة من ألبوم أنتج بمراكش بملايين الدولارات



خليل الروحي نشر في: 29 يوليو 2021

باعت الحكومة الأمريكية النسخة الوحيدة من ألبوم "Once Upon a Time in Shaolin" الصادر عن مجموعة الهيب هوب "وو تانغ كلان" الشهيرة ، والذي يخص رجل الأعمال مارتن شكريلي.وتم بيع نسخة هذا الألبوم المزدوج الذي تم انتاجه بمراكش، والصادر في عام 2014 ، إلى رجل الأعمال المثير للجدل مارتن "شكريلي" مقابل مليوني دولار، قبل ان يحكم عليه بالسجن 7 سنوات بتهمة الاحتيال ، في مارس 2018 ،وقد طلبت السلطات من "شكريلي" تسليم الألبوم لها في اطار تصفية ما عليه من ديون، علما أن الالبوم تم الترويج له من قبل "Wu-Tang Clan" باعتباره عمل فنيا فريدا.وقالت المدعية "جاكلين كاسوليس" في بيان نقلته هيئة الإذاعة البريطانية، إن بيع السلطات يعني أن المدير السابق لشركة الأدوية سدد ديونه البالغة 7.4 مليون دولار.ولم يتم الكشف عن المبلغ الذي دفعه مقابل الالبوم ، كما لم يتم الكشف عن اسم المشتري، لأن اتفاقية البيع والشراء سرية، فيما قال محامي شكريلي لشبكة CNBC إن سعر البيع كان أعلى بكثير من المبلغ الذي دفعه موكله.وقد عملت مجموعة Wu-Tang Clan في الألبوم لمدة ست سنوات، تم تسجيله في نيويورك وإنتاجه في مراكش ، وشمل التعاون فيه مع "شير" والممثلة "كاريس فان هوتين" نجمة ("لعبة العروش").ونظرًا لأنهم اعتبروا أن قيمة الموسيقى تنخفض من خلال البث والقرصنة ، قررت المجموعة إصدار نسخة واحدة من الألبوم. وهي مقدمة في صندوق فضي محفور باليد وتحتوي على مخطوطة مغلفة بالجلد تحتوي على كلمات الأغاني وشهادة الأصالة.



اقرأ أيضاً
السعودية .. مغربي يفوز بجائزة قارئ العام
فاز المغربي سفيان البراق بجائزة قارئ العام في برنامج إثراء القراءة "أقرأ" 2023، خلال حفل ختام المسابقة الذي أقيم مساء أمس السبت بالظهران، بحضور سفير المغرب لدى المملكة العربية السعودية مصطفى المنصوري، ومشاركة العديد من الأدباء والكتاب والمثقفين والمفكرين. وفاز عبد الرحمن العوفي من المملكة العربية السعودية بجائزة سفراء القراءة، فيما نالت مدارس الظهران الأهلية لقب المدرسة القارئة، بينما استحوذت المشاركة بلقيس الصولان من المملكة العربية السعودية على لقب صوت الجمهور. وكانت القارئة المغربية سكينة بوشطاب قد بلغت المرحلة ما قبل النهائية للمسابقة، التي اختير فيها عشرة قراء وكتاب. وأكد مدير مركز "إثراء" عبدالله خالد الراشد، سعي المركز لأن تكون مسابقة "أقرأ" مسابقة متميزة على مستوى العالم العربي، لتنمي ملكة التفكير النقدي، وينطلق فيها عنان تحد ي المألوف، لي حتفى بالقراءة كأولوية مجتمعية، يتجه إليها الشباب بفكر بناء منتج. وأشار إلى أن فتح باب المشاركة لجميع الدول العربية جاء من أجل هذا الهدف، كجزء من التحول الثقافي الذي تشهده المملكة العربية السعودية، ودورها في الحفاظ على الهوية العربية. وأوضح أن النسخة الفارقة في السنة العاشرة أحدثت نقلة نوعية للبرنامج الذي بدأ كمسابقة وطنية ليصبح برنامجا عربيا صنع بأيد سعودية تحت سقف "إثراء"، في تناغم تشهد عليه عدد المشاركات الكبيرة التي وردت من شبابنا العربي، والذي تجاوز أكثر من 125 ألف قارئ وقارئة، باتوا يمثلون جزء ا مهما من هذه المنظومة المعرفية التي تسعى إلى صناعة جيل قارئ في العصر المعرفي وثورة المعلومات". وأشار الراشد إلى سعي مركز إثراء للعمل على بحث على مستوى العالم في مجال الاتزان الرقمي، ويبحث مدى تأثير التقنية من وسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي وغيرها على العقل البشري، والحياة الاجتماعية، وزعزعة الارتباط بمصادر المعرفة والفكر.
ثقافة-وفن

الرباط تتزين بجداريات جديدة
تزينت جدران شوارع وأزقة مختلفة في العاصمة الرباط، بلوحات فنية جديدة بمناسبة الدورة الثامنة لمهرجان جدار -فن الشارع، الذي يختتم فعالياته اليوم الأحد. وتحكي كل جدارية من هذه اللوحات قصة خاصة، سواء كانت من خلال وجوه أو مناظر طبيعية أو أشياء، وتأتي لتنضاف لمئات من الإبداعات الأخرى التي تم رسمها في الدورات السابقة، مندمجة في زوايا المدينة كأنها تحث الساكنة على التفكير والتأمل من خلال الرسم. في شارع محمد بن عبد الله، يعمل شخصان على متن رافعة لإكمال اللمسات الأخيرة على لوحة جدارية: سيارة قديمة من تسعينيات القرن الماضي مركونة ليلا عل تخوم المدينة. يتعلق الأمر هنا بلوحة لفنان الشارع الإسباني سيباس فيلاسكو، الذي جال بلدان البحر الأبيض المتوسط والجمهوريات السوفيتية السابقة، من أجل ما يقول إنه "التقاط الأجواء الساحرة للمجتمعات والهندسة المعمارية الفريدة وحيوية الشوارع". يؤكد رسام الجداريات في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن هذه الزيارة الأولى له إلى المملكة قد أتاحت له فهم سحر الأجواء والأضواء والمعالم الأثرية الفريدة في التراث المغربي. ويضيف أنه "اليوم، وبمعاينتي للطبيعة والسكان المغاربة، أفهم بشكل أفضل إعجاب الرسام الكتالاني ماريا فورتوني (1838/1874) بتفاصيل الفن التشكيلي في المغرب". وفي ما يتعلق بمهرجان "جدار"، شدد الراسام على الأهمية التي يوليها هذا الحدث للشباب والمبادرات الفنية المختلفة لتطوير المواهب الجديدة وتمكينها من التطور والازدهار بجانب فنانين عالميين متمرسين. ولأجل ذلك، وغير بعيد عن جدارية فيلاسكو، تجمع العديد من الشباب حول جدران المركب الاجتماعي الأمل. هنا، يضع كل شخص نسخة مبدئية ستصبح في وقت لاحق مساحة مخصصة حيث ستزهر التعابير الفنية المختلفة تحت إشراف يونس عمريس، الذي يعد منتوجا خالصا لمهرجان "جدار". عمريس، المعروف أيضا باسم "دينام"، سبق وواكب جميع الدورات السابقة للمهرجان منذ انطلاقته قبل ثمان سنوات. سبق وشارك في جدارية جماعية، ورافق فنان جداريات أجنبي مشهور في إحدى الدورات السابقة، قبل أن يقوم بإبداع لوحته الخاصة. وفي معرض حديثه عن وقع "جدار" على مسيرته الفنية ومسيرة زملائه، أشار دينام إلى أن هذا الحدث يمثل "مختبرا للتعاون ومنصة للانطلاق نحو مسار مهني وطني وربما دولي في فن الشارع". وتتمنى الشابة وئام أزهار أن تستغل هذه المنصة التي توفرها "جدار"، حيث تشارك لأول مرة في الجدار الجماعي، وتعبر عن ارتياحها للتفاعل مع الفنانين والأجواء المرحة والتقاسم السخي للتجارب والأفكار. تقول هذه الفنانة الناشئة، بابتسامة عريضة على محياها، "هذه هي المرة الأولى التي أرسم فيها على جدار. إبداعاتي لم تخرج عن إطار الورقة من قبل. أنا الآن أكتشف مدى تميز هذا النشاط. أرغب في المضي قدما على هذا الدرب وتطوير هذا الشغف"، تعلق الفنانة المبتدئة بابتسامة عريضة. بدوره، يعمل نبيل آيت صالح، خريج المدرسة العليا للفنون الجميلة، بتفان على إحياء إبداعه: منظر طبيعي تتشعب منه الأشكال والألوان. يحكي الشاب قصة انخراطه في الرسم على الجدران منذ طفولته الصغيرة وكيف أنه لم يتوقف عن "تكريس ولعه بفن الشارع" على مر السنين، وهو ولع يستمر في تعزيزه باعتباره شكلا من أشكال التعبير والتواصل الاجتماعي. يقول آيت صالح "اخترت أن أعيش من هذا الشغف وأجعله وسيلة اتصال بيني وبين الآخرين، وأستمد من التراث المغربي كل ما أقوم به. في كثير من الأحيان يكون من الصعب نقل رسالة، ولكن مع الجداريات، أشعر بأنني قادر على أن أقول شيئا للجمهور". وعلى مدى مختلف دوراته، ساهم المهرجان في إضفاء وجه جديد على مدينة الرباط من خلال ما يفوق 100 عمل فني يحمل تواقيع أبرز رسامي الجداريات المغاربة والأجانب، وهو تراث سيتم إثراءه هذه السنة بأعمال فنانين آخرين مثل تيلمو، ومييل، وسيباس فيلاسكو، وإليزا كابدفيلا، وبيزت، وأليغريا ديل برادو، ومريم بنكيران، وماشيمان"، وينحدر هؤلاء الفنانون من هولندا وإسبانيا وبولندا والمكسيك والمغرب. ويسعى مهرجان جدار- فن الشارع، إلى إبراز أصوات الثقافات الحضرية، ومنحها نفس الاعتبار الذي تحظى به الأنواع الفنية الأخرى، إلى جانب فتح آفاق جديدة أمام الجمهور المغربي، وتهيئة الظروف المناسبة من أجل ضمان بيئة مواتية للفنانين للتعبير عن أفكارهم. ومنذ بداية مهرجان (جدار - فن الشارع) في الرباط سنة 2015، والذي ينظم بمباردرة من جمعية التربية الفنية والثقافية-لبولفار، شهدت المدينة تزايدا ملحوظا في عدد الجداريات التي تزين الواجهات الكبرى للمباني.
ثقافة-وفن

الفرنسية جوستين ترييه تفوز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي
حازت المخرجة الفرنسية جوستين ترييه، اليوم السبت على جائزة السعفة الذهبية، في مهرجان كان السينمائي بدورته الـ 76، وذلك عن فيلم Anatomy of a Fall. وتعتبر الفرنسية جوستين ترييه ثالث امرأة تحصد جائزة "السعفة الذهبية"، في تاريخ مهرجان كان. ويتحدث الفيلم عن قصة كاتبة تدعى ساندار، تعيش في منطقة جبلية معزولة عن العالم إلى جانب زوجها الأستاذ الجامعي وابنهما البالغ من العمر 11 عاما، تأخذ حياتها مجرى معقدا عقب مقتل زوجها، وتوجيه أصابع الاتهام نحوها. وبينما حصد فيلم Zone of Interest للمخرج جوناثان غليزر، جائزة المركز الثاني في مهرجان كان. وحصل الممثل الياباني كوغي ياكوشو على جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "أيام مثالية" للمخرج ويم ويندرز. كما حصلت الممثلة التركية ميرفي دزدار على جائزة أفضل دور نسائي عن فيلم "حول الأعشاب الجافة". وترأس لجنة التحكيم خلال مهرجان كان هذا العام المخرج السويدي روبن أوستلوند الحائز جائزة السعفة مرتين، والحائز جائزة العام الماضي عن فيلم "مثلث الحزن". ويستمر مهرجان كان السينمائي الدولي في الفترة ما بين 16 - 27 مايو، بدورته الـ76 في إقليم كوت دازور الفرنسي. المصدر: نوفوستي + أ ف ب + أ ب
ثقافة-وفن

ندى حاسي تخلق أزمة مرور فوق البساط الأحمر في مهرجان مكناس للدراما التلفزية
قالت إدارة مهرجان مكناس للدراما التلفزية، إنها تفاجأت، خلال حفل افتتاح الدورة الثانية عشرة للمهرجان مساء يوم أمس الجمعة 26 ماي الجاري، بإقدام سيدة من نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي اسمها ندى حاسي على إعطاء تصريحات لمنابر إعلامية وطنية توجه فيها الشكر للمنظمين على دعوتها لحضور فعاليات المهرجان، وهو ادعاء غير صحيح. إدارة مهرجان مكناس للدراما التلفزية، أوضحت، في بلاغ لها، أن هذه السيدة لم تتلق أية دعوة رسمية من أية جهة تنظيمية،  وحضورها في حفل الافتتاح الذي احتضنته قاعة الفقيه محمد المنوني تم دون علم إدارة المهرجان. وأكدت إدارة المهرجان أن مرورها فوق البساط الأحمر كان بمبادرة منها، ولم يكن ممكنا منعها من ذلك بحكم أنها كانت رفقة بعض المدعوين. وذكرت إدارة المهرجان بأنها تستحضر الدور الحيوي للإعلام كرافعة أساسية للفن عموما والدراما الوطنية على وجه التحديد، في إطار المسؤولية المهنية والتعاطي الجاد مع كل المتدخلين والحاضرين وفي سياق يراعي حجم ودور المهرجان الذي يسعى إلى ضمان إشعاع مستمر لهذا النوع من التعبير الفني الوطني. فعاليات المهرجان تنعقد وسط حضور فني وإعلامي يتميز بتنظيم ندوات تتناول مختلف جوانب العملية الإبداعية الدرامية وعلاقاتها بكل المتدخلين المؤسساتيين والقانونيين.
ثقافة-وفن

مهرجان كان.. تتويج الفيلمين المغربيين “كلاب الصيد” و”كذب أبيض”
جرى تتويج "كلاب الصيد" (Les Meutes)، أول فيلم طويل للمخرج المغربي كمال لزرق، و"كذب أبيض" لمواطنته أسماء المدير، بجائزة لجنة التحكيم وجائزة أفضل إخراج، على التوالي، وذلك ضمن فئة "نظرة ما" من الاختيار الرسمي للدورة 76 من مهرجان كان السينمائي. وتم توزيع الجوائز للفائزين خلال حفل نظم اليوم الجمعة. وخلال افتتاح فئة "نظرة ما" لهذه السنة، تم عرض فيلم "المملكة الحيوانية" (Le Règne animal) للمخرج توماس كايي، واختتمت عروض هذه الفئة بفيلم "ليلة" (Une nuit)، للمخرج آليكس لوتز. وقدمت فئة "نظرة ما" لدورة 2023، التي تحتفي بالسينما المستقلة، مجموعة من 20 فيلما طويلا. وكانت لجنة تحكيم هذه الفئة، التي ترأسها الممثل الأمريكي جون سي رايلي، تتألف من المخرجة والكاتبة الفرنسية أليس وينوكور، والممثلة الألمانية بولا بير، والمخرج والمنتج الفرنسي-الكمبودي دافي شو، والممثلة البلجيكية إيميلي ديكين. ويحكي "كلاب الصيد"، الذي تم تتويجه في إطار جائزة الإبداع لمؤسسة (غان) لعام 2021، قصة حسن وعصام، الأب والإبن، اللذان يحاولان كسب قوتهما اليومي في إحدى الضواحي الشعبية للدار البيضاء، فيقومان بأعمال إجرامية صغيرة لصالح أحد رؤساء العصابات المحلية. وفي إحدى الليالي، يموت في سيارتهما عن طريق الخطأ رجل كانا يقصدان خطفه، فيجد حسن وعصام نفسيهما أمام جثة يجب التخلص منها، ومن هنا تبدأ مغامرتهما الليلية الطويلة في أسوأ أحياء المدينة. وتمت الإشادة بممثلي الفيلم غير الاحترافيين، أيوب العيد وعبد اللطيف مستوري، نظرا لأدائهما المتميز في هذا العمل. من جانبه، يروي "كذب أبيض" قصة المخرجة المغربية الشابة أسماء التي تذهب إلى منزل والديها في الدار البيضاء لمساعدتهما على الانتقال إلى منزل آخر. وفي منزل عائلتها، بدأت في فرز كل أغراض طفولتها. في لحظة معينة ترى صورة: أطفال يبتسمون في ساحة روضة الأطفال. وعلى حافة الإطار، هناك فتاة صغيرة تجلس على مقعد وتنظر إلى الكاميرا بخجل. إنها الصورة الوحيدة لطفولتها، الذكرى الوحيدة التي يمكن أن تمنحها والدتها إياها. لكن أسماء مقتنعة بأنها ليست الطفلة الموجودة في هذه الصورة. وعلى أمل أن تجعل والديها يتحدثان، تستخدم أسماء كاميرتها وتتلاعب بهذه الحادثة الحميمية للحديث عن ذكريات أخرى تشك فيها أيضا، لتصبح هذه الصورة نقطة الانطلاق في تحقيق تسأل خلاله المخرجة عن كل الأكاذيب الصغيرة التي ترويها عائلتها. شيئا فشيئا، تستكشف أسماء ذكريات حيها وبلدها. والفن السابع المغربي حاضر بقوة في هذه الدورة 76 من مهرجان كان السينمائي، الذي ستقام حفلته الاختتامية غدا السبت، من خلال مشاركة المخرجة المغربية مريم التوزاني في لجنة التحكيم للمسابقة الرسمية. بالإضافة إلى ذلك، يشارك المخرج المغربي فوزي بنسعيدي بفيلمه الجديد "الثلث الخالي" (Déserts) ضمن الاختيار الـ 55 لفئة "أسبوعي المخرجين".
ثقافة-وفن

نجم مسلسل “FBI” يختار صحراء أكفاي لطلب الزواج من حبيبته + صور
 كشف النجم المصري الأمريكي ونجم مسلسل "إف بي آي"، زيكو زاكي، البالغ من العمر 33 عامًا، أنه طلب يد حبيبته رينيه موناكو.ونشر الممثل المصري الأمريكي، صورة له عبر حسابه على "إنستغرام" يظهر فيها وهو يجثو على ركبتيه بصحراء أكفاي بضواحي مراكش، ويطلب يد حبيبته للزواج، أورفقها بتعليق جاء فيه“حبيبتي كل شيء لك الآن …”.وكان الثنائي معًا، في رحلة إلى المغرب، يستمتعان برحلة على ظهور الجمال في صحراء أجافاي، قرب مراكش، حيث اختار زاكي هذا السياق لطلب الزواج.وفي تصريح للصحافة، كشف زيكو أن موناكو لم تكن لديها أدنى فكرة عما سيحدث. "لا أعتقد أنها كانت لديها أدنى فكرة أن هذا سيحدث هنا، لكنني لن أفسد رحلة على ظهور الجمال في الصحراء".
ثقافة-وفن

طنجة تنظم النسخة الثالثة لـ«أوطونتيك فاشن شو»
تحتضن مدينة طنجة النسخة الثالثة لعرض الأزياء "أوطونتيك فاشن شو" في 3 من يونيو المقبل، وذلك تحت إشراق الجمعية المغربية لتنمية الفن والثقافة. وتحتفي هذه التطاهرة الثقافية في نسختها الثالثة، بجمال المرأة وقبولها بغض النظر عن هويتها أو لونها أو أصلها، تحت شعار "التسامح". ومن المنتظر أن يتم تنظيم الحدث تحت الإدارة الفنية للمصمم المغربي العالمي، عبد الحنين راوح، الذي أشرف أيضا على الإدارة الفنية للنسختين السابقتين. وحسب بلاغ صادر عن منظمي الحدث فهذا الأخير يهدف "إلى الترويج لمدينة البوغاز كوجهة سياحية من خلال تسليط الضوء على الثقافة المغربية وعلى المصممين الشباب المغاربة والتعريف بمهاراتهم وابداعاتهم، حيث يعتبر هذا العرض أيضا فرصة للتبادل الثقافي وتقاسم الخبرات بين المصممين، وتثمين الحرف اليدوية المغربية، وتعزيز السياحة الثقافية والفنية". وستشهد هذه النسخة تنظيم عرض أزياء يقدم إبداعات المصممين المغاربة الشباب والمغاربة المقيمين بالخارج، هذا وسيحي الحفل الفنان المغربي عبد الحفيظ الدوزي، وستقدمه الإعلامية المصرية، بسنت شمس مقدمة برنامج MBC Trending ، كما ستشهد هذه النسخة حضور ثلة من الضيوف والنجوم في مختلف المجالات. ويذكر أن عرض « أوطونتيك فاشن شو " يحظى بدعم من قبل وزارة الشباب والثقافة والتواصل، والمكتب الوطني المغربي للسياحة، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين في الخارج، وولاية طنجة.
ثقافة-وفن

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 30 مايو 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة