مجتمع

بعد دخول حالة الطوارئ.. المغاربة يبحثون عن الجانب المشرق من “روتيني اليومي”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 21 مارس 2020

مع إعلان "حالة الطوارئ الصحية" وتقييد الحركة في مختلف أنحاء المغرب ابتداء من مساء أمس الجمعة، أصبح المغاربة أمام واقع جديد يفرض عليهم لزوم منازلهم في مواجهة فيروس كورونا، وذلك حفاظا على صحتهم وسلامتهم، خصوصا بعد تسجيل إصابة مواطنين غير وافدين من الخارج بهذا الفيروس.والأكيد أن هذا القرار سيغير بشكل تام العادات اليومية للمغاربة، وسيفرض اعتماد "روتين يومي" جديد يتناسب مع قرار الحد من تحركات المواطنين، والبقاء في منازلهم رفقة أبنائهم كوسيلة أكدت وزارة الداخلية أنه "لا محيد عنها" لإبقاء هذا الفيروس تحت السيطرة.وفي هذه الظرفية بالذات، سيكون لما يسمون ب "اليوتيوبرز" و"المؤثرين" على وسائل التواصل الاجتماعي دور هام في التأثير على العدد الهائل من متابعيهم، من خلال تقاسم العديد من العادات الحسنة والمبادرات المواطنة التي من شأنها المساهمة في مرور هذه الفترة في أحسن الأحوال، سواء على مستوى بث الطاقة الإيجابية للرفع من معنويات الناس، أو في ما يتعلق بالمبادرات التضامنية لمساعدة الفئات الهشة على اقتناء احتياجاتها اليومية، خاصة في ظل المضاربات التي طالت أسعار العديد من المواد الغذائية .وإذا كان ما يسمى ب"روتيني اليومي" قد انتشر كالنار في الهشيم في الفترة الأخيرة، فقد آن الأوان للإبقاء على الصالح والمفيد منه، ونبذ ما دون ذلك. وستكون الظرفية الحالية بالتأكيد "الغربال" الذي سيكشف للمغاربة حقيقة من يتابعونهم من مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي.وقد بدأت في الأيام القليلة الماضية بوادر بروز الجانب المشرق من "روتيني اليومي"، حيث تعبأ العديد من المؤثرين والمؤثرات لحث متابعيهم على البقاء في منازلهم واعتماد الإجراءات الصحية اللازمة للوقاية من الإصابة بالفيروس.ويحظى المؤثرون من فئة الأطباء والطبيبات بمتابعة كبيرة خلال الفترة الحالية، باعتبارهم أهل الاختصاص ومصدرا هاما للمعلومات حول هذا الفيروس الذي يواصل الزحف في مختلف أنحاء العالم، حيث يحرص المواطنون على تتبع النصائح التي يقدمونها والاستماع لتوجيهاتهم في كل ما يخص الشق الطبي .فئة أخرى من المؤثرين لها متابعوها الكثر. وهي المؤثرات من النساء العاملات، اللواتي اضطر جلهن للعمل عن بعد، حيث يتقاسمن مع من تعشن نفس الوضع، العادات والنظام اليومي الذي يتبعنه للتوفيق بين عملهن من المنزل وواجباتهن كربات بيوت وأمهات. فأمام اضطرار جل النساء العاملات للاستغناء مؤقتا عن مساعداتهن المنزليات، حرصا على سلامة الجميع وتجنبا لتنقلهن اليومي، وجدت هؤلاء النسوة أنفسهن أمام وضع جديد يفرض عليهن إعداد الطعام وترتيب المنزل والاعتناء بالأطفال، دون الإخلال بالتزاماتهن المهنية، حتى وإن كانت عن بعد.أما صاحبات قنوات الطبخ على اليوتيوب، فقد انخرطت العديد منهن في هذه التعبئة الوطنية عبر المساهمة بخبرتهن في المطبخ، من خلال حث النساء على إعداد الطعام بأنفسهن والاستغناء عن الأكل الجاهز، وكذا الدعوة لإعداد وجبات بسيطة واقتصادية، لا تتطلب الكثير من المكونات، والتي أخذنها من المطبخ المغربي العريق.والإجراءات التقشفية تشكل القاسم المشترك في رسائل المؤثرين والمؤثرات من أجل تجنب الخروج بشكل متكرر للتبضع وارتفاع أسعار المواد الغذائية، حيث يتم التأكيد على ضرورة الاقتصار على الضروريات والابتعاد عن كل ما هو كمالي في هذه الفترة الاستثنائية.ولأن الأطفال بطبعهم يملون من البقاء في المنزل لفترة طويلة، فقد ركز العديد من المؤثرين اهتمامهم على هذه الفئة، من خلال اقتراح العديد من الأنشطة والبرامج اليومية لشغل الأطفال طيلة اليوم، حتى لا يشعروا بالضجر ولا يضيعوا وقتهم أمام الشاشات بمختلف أنواعها. وتتراوح هذه الأنشطة بين متابعة الدروس عن بعد وإنجاز التمارين، إلى جانب المطالعة والتلوين واللعب. ولا بأس أيضا من مشاهدة التلفاز لمدة لا تفوق نصف ساعة يوميا بحسب المختصين.كما يقدم هؤلاء المؤثرون تجاربهم الشخصية واليومية مع أبنائهم، وكيف يشركونهم في إنجاز أشغال البيت، باعتبار الأنشطة المنزلية واحدة من الأساليب الناجعة لتنمية قدرات الأطفال.أما الكبار فبدورهم يستشعرون أهمية استثمار فترة منع تحركات المواطنين لتنمية ذواتهم، ويسترشدون في ذلك بالعديد من المؤثرين الذين يحرصون على تتبع يومياتهم عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي . ويركز العديد من المؤثرين المغاربة في رسائلهم على ضرورة استثمار هذه الفترة في تطوير الإنسان لذاته والانخراط في التعبئة الوطنية وتكثيف الحس التضامني، ولاسيما عبر المساهمة في "الصندوق الخاص بتدبير ومواجهة فيروس كورونا"، فضلا عن تبني سلوكيات جيدة على مستوى الأكل الصحي وممارسة الرياضة داخل المنزل.الأكيد أن هذه الفترة ستكون مناسبة للإبقاء على "المؤثرين" الحقيقيين الذين لا يحركهم الجانب المادي، بل يستشعرون المسؤولية الملقاة على عاتقهم تجاه متابعيهم، من خلال نشر المعلومات الصحيحة ودعم الجهود التي تبذلها السلطات المختصة والتحسيس بخصوصية هذه الظرفية الصعبة حتى تمر في ظروف جيدة. أما من يسمون أنفسهم "مؤثرين" ممن ينشرون في المجتمع الأفكار السلبية والهدامة عن جهل، أو بغية تحقيق "البوز" ، فقد آن الأوان لإنهاء وجودهم في وسائل التواصل الاجتماعي.

مع إعلان "حالة الطوارئ الصحية" وتقييد الحركة في مختلف أنحاء المغرب ابتداء من مساء أمس الجمعة، أصبح المغاربة أمام واقع جديد يفرض عليهم لزوم منازلهم في مواجهة فيروس كورونا، وذلك حفاظا على صحتهم وسلامتهم، خصوصا بعد تسجيل إصابة مواطنين غير وافدين من الخارج بهذا الفيروس.والأكيد أن هذا القرار سيغير بشكل تام العادات اليومية للمغاربة، وسيفرض اعتماد "روتين يومي" جديد يتناسب مع قرار الحد من تحركات المواطنين، والبقاء في منازلهم رفقة أبنائهم كوسيلة أكدت وزارة الداخلية أنه "لا محيد عنها" لإبقاء هذا الفيروس تحت السيطرة.وفي هذه الظرفية بالذات، سيكون لما يسمون ب "اليوتيوبرز" و"المؤثرين" على وسائل التواصل الاجتماعي دور هام في التأثير على العدد الهائل من متابعيهم، من خلال تقاسم العديد من العادات الحسنة والمبادرات المواطنة التي من شأنها المساهمة في مرور هذه الفترة في أحسن الأحوال، سواء على مستوى بث الطاقة الإيجابية للرفع من معنويات الناس، أو في ما يتعلق بالمبادرات التضامنية لمساعدة الفئات الهشة على اقتناء احتياجاتها اليومية، خاصة في ظل المضاربات التي طالت أسعار العديد من المواد الغذائية .وإذا كان ما يسمى ب"روتيني اليومي" قد انتشر كالنار في الهشيم في الفترة الأخيرة، فقد آن الأوان للإبقاء على الصالح والمفيد منه، ونبذ ما دون ذلك. وستكون الظرفية الحالية بالتأكيد "الغربال" الذي سيكشف للمغاربة حقيقة من يتابعونهم من مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي.وقد بدأت في الأيام القليلة الماضية بوادر بروز الجانب المشرق من "روتيني اليومي"، حيث تعبأ العديد من المؤثرين والمؤثرات لحث متابعيهم على البقاء في منازلهم واعتماد الإجراءات الصحية اللازمة للوقاية من الإصابة بالفيروس.ويحظى المؤثرون من فئة الأطباء والطبيبات بمتابعة كبيرة خلال الفترة الحالية، باعتبارهم أهل الاختصاص ومصدرا هاما للمعلومات حول هذا الفيروس الذي يواصل الزحف في مختلف أنحاء العالم، حيث يحرص المواطنون على تتبع النصائح التي يقدمونها والاستماع لتوجيهاتهم في كل ما يخص الشق الطبي .فئة أخرى من المؤثرين لها متابعوها الكثر. وهي المؤثرات من النساء العاملات، اللواتي اضطر جلهن للعمل عن بعد، حيث يتقاسمن مع من تعشن نفس الوضع، العادات والنظام اليومي الذي يتبعنه للتوفيق بين عملهن من المنزل وواجباتهن كربات بيوت وأمهات. فأمام اضطرار جل النساء العاملات للاستغناء مؤقتا عن مساعداتهن المنزليات، حرصا على سلامة الجميع وتجنبا لتنقلهن اليومي، وجدت هؤلاء النسوة أنفسهن أمام وضع جديد يفرض عليهن إعداد الطعام وترتيب المنزل والاعتناء بالأطفال، دون الإخلال بالتزاماتهن المهنية، حتى وإن كانت عن بعد.أما صاحبات قنوات الطبخ على اليوتيوب، فقد انخرطت العديد منهن في هذه التعبئة الوطنية عبر المساهمة بخبرتهن في المطبخ، من خلال حث النساء على إعداد الطعام بأنفسهن والاستغناء عن الأكل الجاهز، وكذا الدعوة لإعداد وجبات بسيطة واقتصادية، لا تتطلب الكثير من المكونات، والتي أخذنها من المطبخ المغربي العريق.والإجراءات التقشفية تشكل القاسم المشترك في رسائل المؤثرين والمؤثرات من أجل تجنب الخروج بشكل متكرر للتبضع وارتفاع أسعار المواد الغذائية، حيث يتم التأكيد على ضرورة الاقتصار على الضروريات والابتعاد عن كل ما هو كمالي في هذه الفترة الاستثنائية.ولأن الأطفال بطبعهم يملون من البقاء في المنزل لفترة طويلة، فقد ركز العديد من المؤثرين اهتمامهم على هذه الفئة، من خلال اقتراح العديد من الأنشطة والبرامج اليومية لشغل الأطفال طيلة اليوم، حتى لا يشعروا بالضجر ولا يضيعوا وقتهم أمام الشاشات بمختلف أنواعها. وتتراوح هذه الأنشطة بين متابعة الدروس عن بعد وإنجاز التمارين، إلى جانب المطالعة والتلوين واللعب. ولا بأس أيضا من مشاهدة التلفاز لمدة لا تفوق نصف ساعة يوميا بحسب المختصين.كما يقدم هؤلاء المؤثرون تجاربهم الشخصية واليومية مع أبنائهم، وكيف يشركونهم في إنجاز أشغال البيت، باعتبار الأنشطة المنزلية واحدة من الأساليب الناجعة لتنمية قدرات الأطفال.أما الكبار فبدورهم يستشعرون أهمية استثمار فترة منع تحركات المواطنين لتنمية ذواتهم، ويسترشدون في ذلك بالعديد من المؤثرين الذين يحرصون على تتبع يومياتهم عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي . ويركز العديد من المؤثرين المغاربة في رسائلهم على ضرورة استثمار هذه الفترة في تطوير الإنسان لذاته والانخراط في التعبئة الوطنية وتكثيف الحس التضامني، ولاسيما عبر المساهمة في "الصندوق الخاص بتدبير ومواجهة فيروس كورونا"، فضلا عن تبني سلوكيات جيدة على مستوى الأكل الصحي وممارسة الرياضة داخل المنزل.الأكيد أن هذه الفترة ستكون مناسبة للإبقاء على "المؤثرين" الحقيقيين الذين لا يحركهم الجانب المادي، بل يستشعرون المسؤولية الملقاة على عاتقهم تجاه متابعيهم، من خلال نشر المعلومات الصحيحة ودعم الجهود التي تبذلها السلطات المختصة والتحسيس بخصوصية هذه الظرفية الصعبة حتى تمر في ظروف جيدة. أما من يسمون أنفسهم "مؤثرين" ممن ينشرون في المجتمع الأفكار السلبية والهدامة عن جهل، أو بغية تحقيق "البوز" ، فقد آن الأوان لإنهاء وجودهم في وسائل التواصل الاجتماعي.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو: صرخة أم مفجوعة: “22 يوم وأنا كنقلب على ولدي.. وفي الأخير جابوه لي ميت
في تصريح لـ"كشـ24"، روت والدة كمال، الذي وُجد ميتًا في ظروف غامضة بمراكش، تفاصيل رحلة بحثها الشاقة عن ابنها الذي اختفى لمدة 22 يومًا، كاشفةً عن فصول مؤلمة لقضية انتهت بخبر وفاته الصادم.
مجتمع

مسجد هولندي يطرد إماما مغربيا بسبب زيارة إسرائيل
فصلت إدارة مسجد بلال في مدينة ألكمار الهولندية الإمام المغربي، يوسف مصيبيح، عن مهامه بشكل فوري، حسب بلاغ نُشر على الموقع الإلكتروني للمسجد. وجاء هذا القرار بعد زيارة الإمام الذي يحمل الجنسية الهولندية، بعد زيارته لإسرائيل ولقائه بالرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، ضمن وفد يضم قيادات إسلامية أوروبية. وتم تنظيم هذه الزيارة من طرف شبكة القيادة الأوروبية، وهي منظمة غير حكومية، تعمل على "تعزيز العلاقات بين أوروبا وإسرائيل". واتهم بلاغ المسجد الإمام مصيبيح بإثارة الفتن والانقسام. والتقى الوفد المذكور بالرئيس الاسرائيلي هيرتسوغ والسلطات العسكرية والسياسية والدينية، وضحايا 7 أكتوبر 2023. وضم الوفد 12 إماما للمجتمعات الإسلامية المحلية في فرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا ودول أخرى. وتضمن برنامج الزيارة عقد اجتماعات في الكنيست والتوجه إلى البلدة القديمة في القدس لزيارة الأماكن المقدسة الإسلامية واليهودية والمسيحية، بما في ذلك الحرم القدسي الشريف، حيث يقع مجمع المسجد الأقصى. كما تضمنت الرحلة أيضًا زيارة إلى نصب ياد فاشيم التذكاري للهولوكوست، ولقاءات مع الحاخام الأكبر السفارادي ديفيد يوسف، والمتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي باللغة العربية العقيد أفيخاي أدرعي، وزيارات مع أفراد عائلات الرهائن البدو السابقين في غزة والضحايا الدروز في مذبحة مجدل شمس.
مجتمع

27 سنة سجنا لمغربي طعن زوجته 34 مرة في إسبانيا
أدانت محكمة كوينكا الإقليمية بإسبانيا، مؤخرا، متهما يحمل الجنسية المغربية بالسجن 26 عامًا وتسعة أشهر بتهمة قتل شريكته في بلدة تاراكون. وقد ارتُكبت الجريمة بحضور أطفاله الثلاثة القاصرين (تقل أعمارهم عن 5 سنوات). وبالإضافة إلى الجريمة الرئيسية، تابعت المحكمة المتهم بجريمة التسبب في إيذاء نفسي لأطفاله، وحُكم عليه بثلاثة أحكام إضافية بالسجن لمدة عام واحد. ولم تجد المحاكمة أي دليل على وجود مرضٍ عقلي أو ضعفٍ إدراكيٍّ يبرر سلوكه. كما يحظر الحكم على الرجل المُدان الاقتراب من أطفاله أو التواصل معهم بأي شكل من الأشكال لمدة 33 عامًا وتسعة أشهر. ويهدف هذا الإجراء إلى حماية أطفاله القاصرين من الأذى النفسي الذي قد ينجم عن أي اتصال مع المتهم. والتمست النيابة العامة توقيع عقوبة السجن لمدة 28 عاما على المتهم، الذي اعترف بالجريمة بعد تحديد نوع السلاح المستخدم. وبعد ارتكاب جريمته، توجه الرجل البالغ من العمر 38 عامًا إلى ثكنة الحرس المدني في تارانكون للإبلاغ عن قيامه بقتل شريكته بسكين وطلب منهم رعاية أطفاله. وفي 4 ماي 2022، تعرضت مهاجرة مغربية للقتل في منزلها في بلدة “تارانكون” التابعة لمحافظة (كوينكا) على يد زوجها، الذي تمت تبرئته من شكوى سابقة تتعلق بالعنف الذكوري لأن الضحية لم تصادق على الحكم أثناء المحاكمة. وأكد المتحدث باسم قيادة الحرس المدني في كوينكا، أن “القاتل كان لديه أمر تقييدي سابق يمنعه من الوصول إلى الضحية".
مجتمع

توقيف شخص ظهر في ڤيديو بسلاح أبيض يهدد أمن المواطنين بالعرائش
تفاعلت ولاية أمن تطوان مع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، يظهر فيه شخص بسلاح أبيض، في ظروف تشكل خطرا على الأشخاص والممتلكات، بمدينة العرائش. وقد أوضحت الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط أن الأمر يتعلق بقضية زجرية عالجتها مصالح الأمن الوطني بمدينة العرائش يوم أمس الأربعاء، حيث تمكنت عناصر الشرطة من توقيف المشتبه فيه بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. وقد تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة