
مجتمع
بعد تزايد اعدادهم.. من يتخلص من المتشردين كل ليلة في جنح الظلام بمراكش؟
اكدت مواطنون من ساكنة مركب الاطلسي بمنطقة باب دكالة ان أعداد جديدة من المختلين والمنحرفين حطت الرحال بمحيط المركب السكني ما عمق من معاناة الساكنة و التجار على حد سواء ، و الذين صاروا يوميا على موعد مع اصناف جديدة من المتشردين الوافدين على المنطقة.
ويشتكي ملاك مركب الاطلسي النور 1 بشارع 11 يناير بباب الدكالة، وفق ما اكده الناشط المحلي مصطفى الفاطمي، من الانشار المهول للمنحرفين والمختلين عقليا والمتسكعين، والذي أصبح يعرفه محيط المركب ليل نهار، مما ساهم في بث الخوف والرعب في نفوس الساكنة، وخصوصا النساء والأطفال، وذلك في غياب أي تدخل لمصالح الرعاية الاجتماعية التي من واجبها جمع هذه الفئة من شوارع وأزقة المدينة، من أجل العناية بها ومعالجتها، حتى صير من الممكن إعادة إدماجها في المجتمع.
واشار المصدر ذاته، الى ان إحتواء هذه الظاهرة التي تسيء للمدينة أصبح ضرورة ملحة ومن الاولويات، مضيفا ان الامر صار غريبا وغير مفهوم، فكل يوم تصبح ساكنة المركب على وجوه جديدة من المختلين والمنحرفين وهم مستلقون على الارض في حالة من النوم العميق أو الغيبوبة، فيما السؤال الذي يطرح نفسه بقوة، من أين يأتي كل هؤلاء، ومن يرمي بهم ويتخلص منهم في جنح الليل بشكل شبه يومي بمنطقة باب دكالة ؟.
اكدت مواطنون من ساكنة مركب الاطلسي بمنطقة باب دكالة ان أعداد جديدة من المختلين والمنحرفين حطت الرحال بمحيط المركب السكني ما عمق من معاناة الساكنة و التجار على حد سواء ، و الذين صاروا يوميا على موعد مع اصناف جديدة من المتشردين الوافدين على المنطقة.
ويشتكي ملاك مركب الاطلسي النور 1 بشارع 11 يناير بباب الدكالة، وفق ما اكده الناشط المحلي مصطفى الفاطمي، من الانشار المهول للمنحرفين والمختلين عقليا والمتسكعين، والذي أصبح يعرفه محيط المركب ليل نهار، مما ساهم في بث الخوف والرعب في نفوس الساكنة، وخصوصا النساء والأطفال، وذلك في غياب أي تدخل لمصالح الرعاية الاجتماعية التي من واجبها جمع هذه الفئة من شوارع وأزقة المدينة، من أجل العناية بها ومعالجتها، حتى صير من الممكن إعادة إدماجها في المجتمع.
واشار المصدر ذاته، الى ان إحتواء هذه الظاهرة التي تسيء للمدينة أصبح ضرورة ملحة ومن الاولويات، مضيفا ان الامر صار غريبا وغير مفهوم، فكل يوم تصبح ساكنة المركب على وجوه جديدة من المختلين والمنحرفين وهم مستلقون على الارض في حالة من النوم العميق أو الغيبوبة، فيما السؤال الذي يطرح نفسه بقوة، من أين يأتي كل هؤلاء، ومن يرمي بهم ويتخلص منهم في جنح الليل بشكل شبه يومي بمنطقة باب دكالة ؟.
ملصقات