الخميس 20 مارس 2025, 22:36

جهوي

بركة يطلق ويتفقد مشاريع طرقية ومائية بإقليم شيشاوة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 فبراير 2025

قام وزير التجهيز والماء، نزار بركة، يوم الاثنين، بزيارة ميدانية لإقليم شيشاوة، تم خلالها إطلاق مشروع طرقي، ومتابعة سير الأشغال بعدد من البنيات التحتية الطرقية والمائية في طور الإنجاز بالجماعات القروية بالإقليم.

وفي هذا الإطار، زار بركة، مرفوقا بعامل الإقليم بوعبيد الكراب، وكذا ممثلين مؤسساتيين ومنتخبين، موقع سد بولعوان بجماعة سيدي غانم، والتي بلغت نسبة تقدم الأشغال به 60 في المائة.

ويهدف هذا المشروع المائي الكبير، الذي رصد له غلاف مالي إجمالي يقدر بـ1,3 مليار درهم، إلى دعم تزويد مدينة امينتانوت والمراكز المجاورة بالماء الشروب، وتطوير السقي الصغير والمتوسط بسافلة السد، وحماية سافلة السد من الفيضانات.

ومن المنتظر أن يعمل هذا المشروع على خلق حوالي 300 ألف يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد.

كما اطلع الوزير على سير البرنامج الاستعجالي للتزود بالماء الشروب الموجه للمناطق المتضررة من زلزال الحوز بإقليم شيشاوة، الذي رصد له غلاف مالي بقيمة 17,32 مليون درهم.

ويتوخى هذا البرنامج تحسين الظروف المعيشية والصحية لساكنة تقدر بأزيد من 9 آلاف شخص، مع الرفع من مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالجماعات المعنية.

ويضم البرنامج، على الخصوص، إنجاز أثقاب مائية وتجهيزها بوسائل الضخ، وبناء 12 خزانا مائيا موزعة بين دوائر مجاط وشيشاوة وامينتانوت وامتوكة، وتوريد ووضع معدات ضخ المياه، وتهيئة ثلاثة منابع مائية.

إثر ذلك، توجه بركة نحو جماعة سيدي غانم التابعة لدائرة امينتانوت، حيث أعطى انطلاقة أشغال توسيع وتقوية وتحسين مستوى خدمة الطريق الإقليمية 2032 من النقطة الكيلومترية (0+000) إلى النقطة الكيلومترية (24+000).

ويندرج هذا المشروع، الذي يمتد إنجازه لـ16 شهرا بكلفة 46,70 مليون درهم، في إطار فك العزلة عن المناطق القروية، عبر تسهيل الولوج إلى الخدمات الأساسية والمساهمة في تنشيط النشاط الاقتصادي المحلي، لاسيما لفائدة ساكنة سيدي غانم والفاعلين الاقتصاديين والجماعات المجاورة، وخاصة جماعة لالة عزيزة.

وبنفس المناسبة، اطلع بركة على مستوى تقدم برنامج تأهيل البنيات التحتية الطرقية والمنشآت الفنية المتضررة من زلزال الحوز، والذي يروم تقوية الربط وسلامة التنقلات عبر تحديث الطرق المتضررة وإعادة بناء المنشآت الفنية.

ومن ضمن المشاريع التي توجد قيد الإنجاز، في إطار هذا البرنامج الطموح، تقوية الطريق الإقليمية 2032 على طول 24 كيلومترا، والطريق الإقليمية 2038 على طول 13,24 كيلومترا بإقليم شيشاوة، باستثمارات تبلغ على التوالي، 47,7 و52,1 مليون درهم.

وفي تصريح للصحافة، أكد بركة أن هذه المشاريع تندرج في إطار تنزيل التعليمات الملكية السامية الرامية إلى تقوية البنيات التحتية وتحسين شروط عيش الساكنة المتضررة من الزلزال.

وأبرز الوزير تسارع وتيرة بناء السدود في الأقاليم المتضررة من هذه الكارثة الطبيعية، مشيرا، على وجه الخصوص، إلى تقلص مدة إنجاز سد بولعوان بمقدار تسعة أشهر، حيث سيدخل حيز الخدمة في يوليوز 2026 بقدرة 66 مليون متر مكعب، وسد آيت زيات (إقليم الحوز)، الذي تم تقليص وقت إنجازه بمقدار 20 شهرا، ليدخل حيز الخدمة في أبريل 2026، بقدرة 190 مليون متر مكعب.

وأكد بركة أن “الهدف العام هو تعزيز البنية التحتية المائية والطرقية لإقليم شيشاوة، الذي يشهد تطورا سياحيا كبيرا، من خلال ضمان إطار آمن وجذاب للساكنة والزوار”، مؤكدا أن “هذه الدينامية ستمكن من دعم التحول الاقتصادي للجهة وجعلها قطبا للتنمية المستدامة”.

قام وزير التجهيز والماء، نزار بركة، يوم الاثنين، بزيارة ميدانية لإقليم شيشاوة، تم خلالها إطلاق مشروع طرقي، ومتابعة سير الأشغال بعدد من البنيات التحتية الطرقية والمائية في طور الإنجاز بالجماعات القروية بالإقليم.

وفي هذا الإطار، زار بركة، مرفوقا بعامل الإقليم بوعبيد الكراب، وكذا ممثلين مؤسساتيين ومنتخبين، موقع سد بولعوان بجماعة سيدي غانم، والتي بلغت نسبة تقدم الأشغال به 60 في المائة.

ويهدف هذا المشروع المائي الكبير، الذي رصد له غلاف مالي إجمالي يقدر بـ1,3 مليار درهم، إلى دعم تزويد مدينة امينتانوت والمراكز المجاورة بالماء الشروب، وتطوير السقي الصغير والمتوسط بسافلة السد، وحماية سافلة السد من الفيضانات.

ومن المنتظر أن يعمل هذا المشروع على خلق حوالي 300 ألف يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد.

كما اطلع الوزير على سير البرنامج الاستعجالي للتزود بالماء الشروب الموجه للمناطق المتضررة من زلزال الحوز بإقليم شيشاوة، الذي رصد له غلاف مالي بقيمة 17,32 مليون درهم.

ويتوخى هذا البرنامج تحسين الظروف المعيشية والصحية لساكنة تقدر بأزيد من 9 آلاف شخص، مع الرفع من مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالجماعات المعنية.

ويضم البرنامج، على الخصوص، إنجاز أثقاب مائية وتجهيزها بوسائل الضخ، وبناء 12 خزانا مائيا موزعة بين دوائر مجاط وشيشاوة وامينتانوت وامتوكة، وتوريد ووضع معدات ضخ المياه، وتهيئة ثلاثة منابع مائية.

إثر ذلك، توجه بركة نحو جماعة سيدي غانم التابعة لدائرة امينتانوت، حيث أعطى انطلاقة أشغال توسيع وتقوية وتحسين مستوى خدمة الطريق الإقليمية 2032 من النقطة الكيلومترية (0+000) إلى النقطة الكيلومترية (24+000).

ويندرج هذا المشروع، الذي يمتد إنجازه لـ16 شهرا بكلفة 46,70 مليون درهم، في إطار فك العزلة عن المناطق القروية، عبر تسهيل الولوج إلى الخدمات الأساسية والمساهمة في تنشيط النشاط الاقتصادي المحلي، لاسيما لفائدة ساكنة سيدي غانم والفاعلين الاقتصاديين والجماعات المجاورة، وخاصة جماعة لالة عزيزة.

وبنفس المناسبة، اطلع بركة على مستوى تقدم برنامج تأهيل البنيات التحتية الطرقية والمنشآت الفنية المتضررة من زلزال الحوز، والذي يروم تقوية الربط وسلامة التنقلات عبر تحديث الطرق المتضررة وإعادة بناء المنشآت الفنية.

ومن ضمن المشاريع التي توجد قيد الإنجاز، في إطار هذا البرنامج الطموح، تقوية الطريق الإقليمية 2032 على طول 24 كيلومترا، والطريق الإقليمية 2038 على طول 13,24 كيلومترا بإقليم شيشاوة، باستثمارات تبلغ على التوالي، 47,7 و52,1 مليون درهم.

وفي تصريح للصحافة، أكد بركة أن هذه المشاريع تندرج في إطار تنزيل التعليمات الملكية السامية الرامية إلى تقوية البنيات التحتية وتحسين شروط عيش الساكنة المتضررة من الزلزال.

وأبرز الوزير تسارع وتيرة بناء السدود في الأقاليم المتضررة من هذه الكارثة الطبيعية، مشيرا، على وجه الخصوص، إلى تقلص مدة إنجاز سد بولعوان بمقدار تسعة أشهر، حيث سيدخل حيز الخدمة في يوليوز 2026 بقدرة 66 مليون متر مكعب، وسد آيت زيات (إقليم الحوز)، الذي تم تقليص وقت إنجازه بمقدار 20 شهرا، ليدخل حيز الخدمة في أبريل 2026، بقدرة 190 مليون متر مكعب.

وأكد بركة أن “الهدف العام هو تعزيز البنية التحتية المائية والطرقية لإقليم شيشاوة، الذي يشهد تطورا سياحيا كبيرا، من خلال ضمان إطار آمن وجذاب للساكنة والزوار”، مؤكدا أن “هذه الدينامية ستمكن من دعم التحول الاقتصادي للجهة وجعلها قطبا للتنمية المستدامة”.



اقرأ أيضاً
تقاعس المندوب الإقليمي للصحة باليوسفية يغرق القطاع في اختلالات وخروقات خطيرة
انتقدت النقابة الوطنية للصحة فرع اليوسفية المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل التدهور المستمر للخدمات الصحية بإقليم اليوسفية، واستمرار مظاهر الفوضى والإهمال وتفاقم الاختلالات والتجاوزات الخطيرة التي تطال قطاع الصحة بالإقليم، بسبب غياب المندوب الإقليمي عن مواكبة القطاع وفشله الذريع في تجويد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين وتجاهل معاناتهم و معاناة الشغيلة الصحية. وأعرب المكتب الإقليمي، في بيان صادر عنه، عن استغرابه لعدم امتثال المندوب الإقليمي للصحة باليوسفية لتعليمات وزير الصحة والحماية الاجتماعية الواردة في المراسلة عدد 31 بتاريخ 28 فبراير 2025 والتي تحث مسؤولي وزارة الصحة على التواجد الفعلي بالنفوذ الترابي للمصالح المكلفين بتسييرها، ضمانا لتوفير خدمات القرب، والرفع من جودة الخدمات العلاجية المقدمة للمرتفقين، مؤكدا في الآن ذاته أن المندوب الإقليمي لازال يواصل تنقلاته بين اليوسفية واسفي حيث مقر سكناه في تحد صارخ ودون أدنى اكتراث للمراسلة الوزارية. وشددت النقابة على رفضها لاستعمال المندوب الإقليمي لسيارة الخدمة بشكل شخصي وخارج النفوذ الترابي للإقليم مع استنزاف ميزانية المحروقات في خرق سافر للمادتين 3 و8 من المرسوم 2.97.1051 المتعلق بتدبير سيارات الدولة. وأكدت النقابة الوطنية للصحة ان انشغالات المندوب الإقليمي باليوسفية بمراكمة الامتيازات التي تخول له الاشتغال وفق استعمال زمني مريح يستجيب لرغباته، واستغلاله وسائل الدولة لأغراض شخصية، دون حسيب أو رقيب، جعلت المستشفى الإقليمي يعيش وضعا كارثيا غير مسبوق في ظل غياب ابسط الوسائل والمستلزمات الطبية وفي ظل ظروف عمل مزرية. ومن جهة أخرى، استنكرت النقابة غياب المستلزمات الطبية والادوية الحيوية خاصة تلك المتعلقة بالتكفل بالنساء الحوامل من قبيل: Kits d’accouchement, Sulfate de Magnésium, kits d’épisiotomie, .Cytotec، الشيء الذي يضع الأطر الصحية في وضعية جد صعبة و يعرض حياة النساء الحوامل و مواليدهن للخطر، مما يستوجب تدخلاً عاجلاً من الإدارة الجهوية لحث إدارة المستشفى الإقليمي باليوسفية على تحمل مسؤولياتها كاملة و توفير هذه المستلزمات والادوية الحيوية بأقسام المستشفى الإقليمي. ووفق المصدر ذاته، فإنه ورغم الميزانيات السنوية الضخمة المخصصة لخدمات الإطعام والنظافة بالمستشفى الإقليمي، فإن مستوى هذه الخدمات كارثي رغم شكايات ومراسلات الأطر الصحية التي ظلت دون استجابة من إدارة المستشفى، مما يطرح تساؤلات حول أسباب صمت إدارة المستشفى الإقليمي على عدم احترام شركات المناولة لدفتر التحملات. وأكدت النقابة أن العديد من لجان التفتيش توالت على المستشفى الإقليمي لالة حسناء، الا ان الفساد استفحل وتمدد، مبرزة أنه حان الوقن كي تنتفض الأطر الصحية وكل الضمائر الحية لقطع أذرع الفساد داخل المنظومة الصحية بإقليم اليوسفية. وطالب المكتب المدير الجهوي للصحة والحماية الاجتماعية بجهة مراكش-اسفي بالتدخل العاجل لصرف المستحقات المالية المتعلقة بالحراسة والإلزامية العالقة منذ سنة 2023، مع ضرورة فتح تحقيق شفاف حول تدبير الميزانيات ومحاسبة المسؤولين عن غياب الأدوية. ودعت النقابة المدير الجهوي للصحة بجهة مراكش-آسفي إلى التدخل الفوري لمراقبة الحضور الفعلي للمندوب الإقليمي للصحة باليوسفية وضمان تأدية مهامه تنفيذا لمضمون المراسلة الوزارية، مع وضع حد لاستغلال غير المشروع لسيارات المندوبية.  
جهوي

النقابة المستقلة للممرضين وتقنيي الصحة تندد بسوء تدبير القطاع بجهة مراكش
وجه المكتب الجهوي للنقابة المستقلة للممرضين وتقنيي الصحة بجهة مراكش أسفى رمراسلة احتجاجية الى المدير الجهوي للصحة والحماية الاجتماعية بجهة مراكش اسفي وذلك بسبب بسوء تدبير القطاع بمراكش. وعبر المكتب عن احباطه وسخطه بسبب الحالة التي وصلت اليها الجهة من سوء تدبير وارتجالية في اتخاد القرارات، مشيرا الى مدى تأثر المؤسسات الصحية من النقص الحاد في الموارد البشرية وكذا استفحال ظاهرة التنقيلات العشوائية اللاقانونية خارج ضوابط المذكرة الوزارية بأقاليم الجهة مما أدى الى تردي الأوضاع وأضر بالعرض الصحي بالجهة. كما لاحظ المكتب الجهوي سوء التدبير المتفشي بالعديد من المراكز الاستشفائية الإقليمية بالجهة وقلة الحكامة والعشوائية في تدبير الصفقات العمومية وطلبات العروض والتي تؤثر سلبا على الخدمات المقدمة للمواطنين، مسجلا ايضا وبكل امتعاض التأخر غير المفهوم وغير المبرر لصرف التعويضات بالعديد من الأقاليم بالجهة، في تناف تام مع المراسلة الوزارية رقم 2205 . من جهة اخرى استغرب المكتب النقابي التماطل غير المفهوم في صرف التعويضات عن البرامج الصحية المتأخرة لسنة 2024 وترجمة المراسلة الوزارية عدد 13824 لأرض الواقع وكذا التغييب غير المقبول تماما للنقابة كشريك اجتماعي وممثل للشغيلة التمريضية بالجهة والعمل بمقاربة أحادية واقصائية في تدبير هاته الملفات. وعليه دعا المكتب النقابي المدير الجهوي لفتح قنوات الحوار والعمل على حلحلة هاته المشاكل بجدية وواقعية نظرا لما تكتسيه من أهمية بالغة لدى عموم الشغيلة التمريضية.
جهوي

حكم قضائي لفائدة شركة ضد مندوبية الصحة بالحوز يعيد ملف مشاريع متعثرة للواجهة
أصدرت شعبة القضاء الشامل و الالغاء بالمحكمة الادارية بمراكش حكما قطعيا ، حيث جاء في الحكم انه في الشكل تم قبول الطلب ، وفي الموضوع الحكم على الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة -وزارة الصحة والحماية الإجتماعية بالرباط- بأدائها لفائدة الشركة المدعية مبلغا اجماليا قدره 5.645.280.66 عن قيمة الكشف التفصيلي المؤقت رقم 05 وعن قيمة الأشغال الإضافية وفوائد التأخير بمبلغ 95.725.81 درهم وتحميلها الصائر في حدود المبلغ المحكوم به وبرفض باقي الطلبات. وكانت احدى الشركات قد رفعت دعوة قضائية ضد المندوبية الاقليمية لوزارة الصحة و الحماية الاجتماعية بالحوز وافادت مصادر مهتمة بالشأن الصحي بإقليم الحوز ان مندوبية الصحة و الحماية الاجتماعية بإقليم الحوز لم تستطع انجاز او تتبع مجموعة من الصفقات العمومية المتعلقة بالبناء و التهيئة و اقتناء المعدات و التجهيزات و هو نتج عنه تعثر مجموعة من المشاريع المهمة بهذا الاقليم و التي من بينها تعثر بناء مستشفى ايت اورير الذي عمر لسنوات طوال. كما افادت ذات المصادر ان وزارة الصحة و الحماية الاجتماعية لم تكلف عناء نفسها للطعن في هذا الحكم و مباشرة اجراءات الاستئناف، ام ان المال العام غير معني بالحماية بهذه المندوبية التي تعرف عدة اختلالات خصوصا تدبير صفقات اقتناء المعدات و الصيانة ؟ وطالبت فعاليات متابعة للشأن الصحي بإقليم الحوز من وزير الصحة و الحماية الاجتماعية بفتح تحقيق شفاف ونريه حول الجهات التي كانت سببا في عرقلة بناء مستشفى ايت اورير و الاموال الطائلة التي تم صرفها على هذا المشروع المتعثر، علما ان الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة كانت قد اطلقت طلب عروض من اجل اتمام اشغال بناء المستشفى المحلي ايت اورير والذي رسى على احدى الشركات بميزانية قدرها 6,1 مليون درهم ، لتصبح ميزانية بناء و تجهيز مستشفى محلي بأيت اورير ربما اغلى من بناء وتجهيز مستشفي اقليمي ، ليطرح السؤال هل اصبح سوء تدبير المال العام بمندوبية الصحة بإقليم الحوز دون حسيب او رقيب؟
جهوي

“ANP” تدرس إحداث “مارينا” بالصويرة
كشفت صفحة "Projets et chantiers au maroc"، أن الوكالة الوطنية للموانئ (ANP) تدرس مشروع إحداث مارينا للأنشطة الترفيهية بمحاذاة ميناء الصويرة، لتلبية الطلب المتزايد وتعزيز العرض السياحي في المنطقة. ومن شأن هذا المشروع، أن يعزز البنية التحتية المينائية والمرافق الترفيهية بمدينة الرياح، مما سيساهم في جذب المزيد من السياح والمستثمرين إلى المدينة.     
جهوي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 20 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة