الخميس 20 مارس 2025, 21:52

ثقافة-وفن

برامج رمضان على “الأولى”.. القناة تعد المشاهدين بعرض “استثنائي”


كشـ24 نشر في: 6 فبراير 2025

في إطار التزامها المستمر بتقديم محتوى إعلامي متميز يواكب انتظارات الجمهور المغربي، تواصل قناة "الأولى" تصدرها للمشهد السمعي البصري الوطني عبر برمجة غنية ومتنوعة، تتماشى مع روح شهر رمضان الفضيل لسنة 1446 هجرية الموافقة لسنة 2025 م، وتجمع بين الابتكار، والجودة، والعمق الثقافي"، وذلك وفق بلاغ لها توصل "كش24" بنسخة منه.

ومن منطلق مكانتها كقناة ذات مرجعية عامة، تحرص "الأولى"، التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، في هذه الشبكة الرمضانية الجديدة، على تقديم محتوى تلفزيوني يعكس القيم الأصيلة للمجتمع المغربي، مع لمسات إبداعية حديثة؛ مما يجعلها الاختيار المفضل للأسرة المغربية، خلال شهر رمضان.

إنتاجات بحلّة جديدة

وتعد "الأولى" مشاهديها بجرعة مكثفة من الترفيه من خلال مجموعة من الأعمال الكوميدية التي ستضفي أجواء من البهجة والمرح على أجواء الشهر الفضيل؛ وعلى رأسها السلسلة الكوميدية "ولاد إيزة" في موسمها الثاني، والتي تضم نخبة من نجوم الكوميديا المغربية، من بينهم دنيا بوطازوت، وسكينة درابيل، وفتاح الغرباوي.

وإلى جانب ذلك، تقدم القناة سلسلتي "فيها خير"، و"أنا وياك"، اللتين تجمعان بين الفكاهة والتشويق بمشاركة كوكبة من النجوم، كما يعود النجمان طاليس وفدوى الطالب بموسم ثالث من السلسلة الشهيرة "صلاح وفاتي"، والتي حققت نجاحًا واسعًا في مواسمها السابقة؛ إذ ستقدم هذه السنة مواقف طريفة تحاكي تفاصيل الحياة اليومية بأسلوب هزلي جذاب.

الوثائقيات وغنى الموروث

ووفاءً لرسالتها الإعلامية في تعزيز الثقافة الوطنية، تسلط برامج رمضان "الأولى" الضوء على التراث والتاريخ المغربي الغنيين من خلال مجموعة من البرامج الوثائقية المتميزة؛ مثل "من سوق لسوق"، الذي يأخذ المشاهدين في رحلة لاستكشاف تاريخ وعادات الأسواق التقليدية المغربية، كما تبث القناة مواسم جديدة من برامج تبرز أصالة الثقافة المغربية؛ مثل "أمالاي"، و"أرض البركة"، و"عبق التراث"، و"عيوط ومكاحل"، و"أهل المغرب".

ترفيه عائلي

وحرصا منها على تنويع مضمونها، تقدم "الأولى" عددا من الأعمال الترفيهية؛ على رأسها برنامج الواقع "ماطيحش على البال"، الذي ينضاف إلى البرامج الرئيسية التي باتت رفيقة للأسر المغربية؛ مثل "مع الفاميلة"، الذي يخلق أجواء عائلية ممتعة وحبلى بالمفاجآت.

كما توفر القناة لمشاهديها دورة سينمائية متميزة عبر عرض أفلام مغربية تعكس التنوع وتمزج بين الدراما والكوميديا والتشويق؛ ومن بينها "بيني وبينك"، و"فرصة ثانية"، و"طريق الليسي"، و"لانونيم".

الاهتمام بالأطفال

وفي إطار اهتمامها بفئة الشباب والناشئة، ودعم المواهب الصاعدة، تقدم "الأولى" برنامج "وليدات بلادي"، منصة تفاعلية لاكتشاف وإبراز مواهب الشباب المغربي، إضافة إلى برنامج "زينب ونفنوف"، الذي يهدف إلى تنمية مهارات الأطفال وإشباع فضولهم بأسلوب تعليمي ممتع.

في إطار التزامها المستمر بتقديم محتوى إعلامي متميز يواكب انتظارات الجمهور المغربي، تواصل قناة "الأولى" تصدرها للمشهد السمعي البصري الوطني عبر برمجة غنية ومتنوعة، تتماشى مع روح شهر رمضان الفضيل لسنة 1446 هجرية الموافقة لسنة 2025 م، وتجمع بين الابتكار، والجودة، والعمق الثقافي"، وذلك وفق بلاغ لها توصل "كش24" بنسخة منه.

ومن منطلق مكانتها كقناة ذات مرجعية عامة، تحرص "الأولى"، التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، في هذه الشبكة الرمضانية الجديدة، على تقديم محتوى تلفزيوني يعكس القيم الأصيلة للمجتمع المغربي، مع لمسات إبداعية حديثة؛ مما يجعلها الاختيار المفضل للأسرة المغربية، خلال شهر رمضان.

إنتاجات بحلّة جديدة

وتعد "الأولى" مشاهديها بجرعة مكثفة من الترفيه من خلال مجموعة من الأعمال الكوميدية التي ستضفي أجواء من البهجة والمرح على أجواء الشهر الفضيل؛ وعلى رأسها السلسلة الكوميدية "ولاد إيزة" في موسمها الثاني، والتي تضم نخبة من نجوم الكوميديا المغربية، من بينهم دنيا بوطازوت، وسكينة درابيل، وفتاح الغرباوي.

وإلى جانب ذلك، تقدم القناة سلسلتي "فيها خير"، و"أنا وياك"، اللتين تجمعان بين الفكاهة والتشويق بمشاركة كوكبة من النجوم، كما يعود النجمان طاليس وفدوى الطالب بموسم ثالث من السلسلة الشهيرة "صلاح وفاتي"، والتي حققت نجاحًا واسعًا في مواسمها السابقة؛ إذ ستقدم هذه السنة مواقف طريفة تحاكي تفاصيل الحياة اليومية بأسلوب هزلي جذاب.

الوثائقيات وغنى الموروث

ووفاءً لرسالتها الإعلامية في تعزيز الثقافة الوطنية، تسلط برامج رمضان "الأولى" الضوء على التراث والتاريخ المغربي الغنيين من خلال مجموعة من البرامج الوثائقية المتميزة؛ مثل "من سوق لسوق"، الذي يأخذ المشاهدين في رحلة لاستكشاف تاريخ وعادات الأسواق التقليدية المغربية، كما تبث القناة مواسم جديدة من برامج تبرز أصالة الثقافة المغربية؛ مثل "أمالاي"، و"أرض البركة"، و"عبق التراث"، و"عيوط ومكاحل"، و"أهل المغرب".

ترفيه عائلي

وحرصا منها على تنويع مضمونها، تقدم "الأولى" عددا من الأعمال الترفيهية؛ على رأسها برنامج الواقع "ماطيحش على البال"، الذي ينضاف إلى البرامج الرئيسية التي باتت رفيقة للأسر المغربية؛ مثل "مع الفاميلة"، الذي يخلق أجواء عائلية ممتعة وحبلى بالمفاجآت.

كما توفر القناة لمشاهديها دورة سينمائية متميزة عبر عرض أفلام مغربية تعكس التنوع وتمزج بين الدراما والكوميديا والتشويق؛ ومن بينها "بيني وبينك"، و"فرصة ثانية"، و"طريق الليسي"، و"لانونيم".

الاهتمام بالأطفال

وفي إطار اهتمامها بفئة الشباب والناشئة، ودعم المواهب الصاعدة، تقدم "الأولى" برنامج "وليدات بلادي"، منصة تفاعلية لاكتشاف وإبراز مواهب الشباب المغربي، إضافة إلى برنامج "زينب ونفنوف"، الذي يهدف إلى تنمية مهارات الأطفال وإشباع فضولهم بأسلوب تعليمي ممتع.



اقرأ أيضاً
من لندن إلى المدينة الحمراء: بريطاني يشارك شغفه بمراكش
بعد أن عاش في المغرب لمدة 20 عامًا، أحب المهندس المعماري البريطاني مراكش كثيرًا لدرجة أنه خصص لها كتابًا بعنوان "ظل مراكش". يقول المهندس المعماري البريطاني المولد فيليب بريبنر، الذي يدير فندقا صغيرا يملكه في مراكش، منذ عشرين عاماً: "المناخ في المغرب جميل، والنبيذ رخيص، ولا يوجد عنصرية كامنة هنا كما هو الحال في المملكة المتحدة". كانت رحلته الأولى إلى المغرب في عام 2004. وكان يرافق زوجته في رحلة عمل، وانتهز الفرصة لشراء عقار في المدينة الحمراء. في ذلك الوقت، كان "الرياض متهالكًا" حيث لم يكن لدى الزوجين "الكثير من المال"، لكنهما قررا تجديده قبل افتتاحه كبيت ضيافة في عام 2006، ولم ينظر فيليب إلى الوراء أبدًا، وفقًا لتقارير صحيفة "ميل أونلاين" . ومنذ ذلك الحين، وقع المهندس المعماري البريطاني المولد تحت سحر المدينة. "مراكش مكان ساحر حقًا وموقع رائع. إنه نوع من الواحة، ويمكنك أن تجد كل ما تحتاجه هناك. "في المدينة، جميع المباني بلون موحد، لذا فهي ساحرة حقًا"، كما يصف فيليب. وأضاف: "توجد أيضًا صحراء أجافاي الحجرية القريبة، ومن المدينة يمكنك رؤية جبال الأطلس، حيث يمكنك التزلج إذا كان هناك ما يكفي من الثلج. وبعد ذلك، إذا عبرنا جبال الأطلس، نكتشف الوديان الرائعة، وصحراء الكثبان الرملية والواحات. وبالطبع، الطقس لطيف في معظم الأوقات!". يمكن للمغتربين الذين ينتقلون إلى مراكش اختيار العيش في المدينة القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، والتي تحيط بها الأسواق الملونة والمعالم الرائعة والمساجد وجبال الأطلس" ويتابع فيليب: "تدخل إلى أروع المطاعم ذات البلاط الجميل والديكور المغربي، أو المطاعم الصغيرة، والتي قد تكون على سطح مبنى مع إطلالات جميلة على المدينة". وبحسب قوله، أصبح من الأسهل بكثير على البريطانيين شراء العقارات في المغرب اليوم مقارنة بما كان عليه الحال عندما اشترى رياضه، حيث ارتفع عدد السكان المحليين الذين يتحدثون الإنجليزية كلغة ثانية بدلا من الفرنسية". وعلى الرغم من أن العديد من عمليات شراء العقارات تتم أمام كاتب العدل باللغة الفرنسية أو العربية، إلا أن معظم الناس يتحدثون الآن اللغة الإنجليزية. "منذ عشرين عامًا، كان عدد وكلاء العقارات هنا قليل جدًا، والآن يوجد هنا ما لا يقل عن أربعة أو خمسة وكلاء عقارات إنجليز، وهم في الأساس يهتمون بكل شيء بالنسبة لك"، كما يوضح فيليب. وفيما يتعلق بتكلفة المعيشة، يؤكد المهندس المعماري البريطاني المولد أن المغرب أرخص بكثير من المملكة المتحدة، وأن "الماء والكهرباء رخيصان". ويضيف قائلاً: "إن تناول الطعام المحلي والتسوق في الأسواق المحلية رخيص حقًا" - على الرغم من أنه يمكنك أن تتوقع إنفاق المزيد إذا تناولت الطعام في "المطاعم السياحية" في مراكش أو تسوقت في محلات السوبر ماركت بدلاً من الأسواق.ويسلط الضوء أيضًا على الرعاية الصحية. "الرعاية الصحية ممتازة لأن معظم الأطباء سافروا إلى الخارج للتدريب في فرنسا ثم عادوا، لذا هناك الكثير من العيادات والمستشفيات الخاصة - والأسعار معقولة جدًا". كما أشاد بالضيافة المغربية. ويضيف قائلا "البريطانيون ودودون، لكن المغاربة طيبون للغاية وودودون للغاية". في المغرب، الجميع متسامحون للغاية، لذلك لا يهم إذا كنت أوروبيًا أو من الديانة المسيحية. رغبة فيليب هي العيش في المغرب طوال العام. ولكنه لا يستطيع تحمل هذه الرفاهية في الوقت الراهن، لأنه ليس مواطنا مغربيا. يتعين عليه مغادرة المغرب كل 90 يومًا والعودة إلى بورتو في البرتغال، حيث يعيش الآن بقية العام. "بعد انتقالك إلى المغرب، ستحتاج إلى الحصول على تصريح إقامة للبقاء لأكثر من 90 يومًا، ولكن التنقل عبر البيروقراطية المغربية يمكن أن يكون عملية بطيئة ومجهدة، وتتطلب الصبر والمثابرة"، كما يوضح.
ثقافة-وفن

النجم العالمي أدريان برودي يروج لثقافة السفر في المغرب
استقبل المغرب، خلال الفترة الماضية، النجم الأمريكي الحائز على جائزة الأوسكار أدريان برودي وبطل فلم "عازف البيانو" لتصوير وصلة إشهارية تروج لثقافة السفر والاكتشاف.وقام النجم العالمي بتصوير  إعلان ترويجي على شاكلة فيلم قصير لصالح علامة "مونوس" المتخصصة في صناعة الحقائب، والوصلة الإشهارية التي تحمل عنوان "القسمة"، حيث تجول برودي بين المناظر الطبيعية المغربية، ممتطيا القطار ثم سيارة الأجرة، ليحط رحاله بحقيبة سفره، متعرفا على وجوه أناس جدد يعاملونه بكرم.وحرص برودي خلال هذا الإشهار على تقديم صورة جميلة عن السفر في المغرب، مبرزا جمال محطة لقطار البيضاء المسافرين وزليجها التاريخي، هذا إلى جانب جمال مدينة طنجة.         View this post on Instagram                 A post shared by Monos (@monostravel)
ثقافة-وفن

إصدار جديد لكاتب مصري يسلط الضوء على أحداث زلزال الحوز
أصدر الشاعر والكاتب والصحفي المصري "محمد حميدة" كتابه بعنوان "القاهرة_مراكش، رحلة صحفية إلى جبال الأطلس" عن دار، شمس للنشر والإعلام. ويوثق الكتاب الجديد مشاهداته الحية خلال زلزال المغرب في شتنبر 2023، حيث يعرض من خلاله القصص الإنسانية والمواقف المؤثرة التي شهدها أثناء عمليات الإنقاذ وزيارته للمناطق المتضررة. يتناول الكتاب تفاصيل الحياة في القرى والمدن المتأثرة، مسلطًا الضوء على الطبيعة الثقافية والجغرافية، خاصة في سلاسل جبال الأطلس، حيث تمتزج اللغة الأمازيغية بالعربية. 
ثقافة-وفن

جون سينا يصور مشاهد من فيلمه الجديد بشوارع الدار البيضاء
اختار الممثل الأمريكي وبطل المصارعة العالمي جون سينا المغرب من أجل تصوير مشاهد فيلمه السينمائي الجديد، وذل بكل من الدار البيضاء، أرفود، ومرزوكة. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات توثق تصوير عدد من مشاهد الفيلم بمدينة الدار البيضاء، حيث أظهرت هذه المقاطع إغلاقا تاما لعدد من الشوارع والأزقة من أجل التصوير. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد جرى التصوير على مستوى شارع محمد الديوري في الدار البيضاء، حيث استغرق التصوير هناك ثلاثة أيام، كما انتقل الفريق اليوم الجمعة 14 مارس الجاري، إلى وسط المدينة، من أجل تصوير مشاهد أخرى داخل أحد الفنادق الفخمة. وتبلغ الميزانية المخصصة لفيلم الأكشن الضخم حولي 75 مليون دولار، 15 مليون منها مخصصة للتصوير بالمغرب، كما يعرف مشاركة كل من الممثلة الأمريكية جيسيكا بيل، الممثل الغواتيمالي أرتورو كاسترو، الممثل والكوميدي الأمريكي سام ريتشاردسون، الممثلة وعارضة الأزياء الأمريكية ديورا بايرد، والممثل السويسري دانيال برنهاردت. ويشار إلى أن الفيلم مستوحى من فكرة لعبة الأطفال “Matchbox”، ويتناول قصة مجموعة من الأصدقاء القدامى الذين يتحدون من جديد لمواجهة كارثة عالمية ويبحثون عن روابط صداقتهم القديمة خلال رحلتهم.
ثقافة-وفن

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 20 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة