الأربعاء 19 فبراير 2025, 05:49

سياسة
فيديو

بالڤيديو: الميراوي يستعرض مشروع الوثيقة السياسية الجديد لحزب “البام”


حمزة صفوي نشر في: 10 فبراير 2024

جرت صباح اليوم السبت 10 فبراير من قِبل المؤتمرات والمؤتمرين المصادقة بالإجماع على مشروع الوثيقة السياسية لحزب "البام"، التي استعرضها عبد اللطيف الميراوي، وذلك في إطار استكمال أشغال لمؤتمر الوطني الخامس لحزب الأصالة والمعاصرة.

جرت صباح اليوم السبت 10 فبراير من قِبل المؤتمرات والمؤتمرين المصادقة بالإجماع على مشروع الوثيقة السياسية لحزب "البام"، التي استعرضها عبد اللطيف الميراوي، وذلك في إطار استكمال أشغال لمؤتمر الوطني الخامس لحزب الأصالة والمعاصرة.



اقرأ أيضاً
بنعبد الله: تضارب مصالح الحكومة مع شركات أخنوش فضيحة لا يمكن السكوت عنها
اعتبر نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، أن حكومة عزيز أخنوش غائبة سياسيا بشكل مطلق وغير قادرة على إقناع المواطنين والمواطنات. وقال بنعبد الله خلال تجمع حزبي بالدار البيضاء، إن الحكومة تفتقر إلى التفاعل مع أي نقاش سياسي في البلاد، وبدلا من ذلك تقتصر على تصريحات اقتصادية واجتماعية لا تلبي تطلعات المواطنين. وأوضح بنعبد الله أن الحكومة لم تحقق أي إنجاز ديمقراطي أو سياسي، مشيرا إلى أن ما يتم تسجيله هو سلسلة من التراجعات التي تعيد البلاد إلى الوراء، مثل محاكمة المواطنين الذين يعبرون عن آراء مخالفة، على حد قوله، وأضاف أن احتجاجات المواطنين في المناطق المتضررة من الزلزال، حيث لا يزال الكثير منهم يعيشون في الخيام بعد مرور عام ونصف، تم التعامل معها بعنف عبر محاكمة المحتجين. وتابع بنعبد الله قائلا: لا تسجل هذه الحكومة أي تقدم في مجال الديمقراطية أو السياسة، بل العكس، هناك تراجع في الحريات الإعلامية وبعض القوانين التي تضر بحرية المواطنين في البلاد. كما أشار إلى أن المغرب شهد العديد من المشاكل وتولى حكومات متعددة، من ضمنها حكومات يترأسها رجال أعمال، لكن لم يكن هناك وقتها الخلط بين المال والسلطة بهذا الشكل المبالغ فيه، في إشارة إلى ما اعتبره تضارب مصالح غير مسبوق في حكومة أخنوش. وأكد بنعبد الله أن الحكومة تطلق صفقات عمومية بمليارات الدراهم، وتحصل عليها شركات مرتبطة برئيس الحكومة، معتبرا أن هذا يمثل فضيحة كبيرة لا يمكن للمغاربة السكوت عنها، وأضاف أن هذا التضارب في المصالح أصبح أمرا طبيعيا في الحكومة الحالية، رغم أنه مرفوض دستوريا وقانونيا. وفي ختام حديثه، أكد بنعبد الله أن حزبه يعمل على وضع إطار قانوني يضمن منع أي تضارب مصالح بين المسؤوليات الحكومية والمصالح الشخصية.
سياسة

قيادة الحركة الشعبية تنهي أزمة استقالة رئيس منتجع مولاي يعقوب
دخل محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، على الخط في قضية استقالة رئيس منتجع مولاي يعقوب من مهامه. ودعا أوزين الحركي ياسين الشرقاني الحركي، إلى العدول عن قرار الاستقالة. كما عبر له عن دعمه له ومساندته له لتجاوز الصعوبات المرتبطة بتدبير شؤون الجماعة في ما تبقى من الولاية الانتدابية الحالية. وقرر رئيس المنتجع، من جانبه، العدول عن القرار، حيث وجه رسالة في الموضوع إلى عامل الإقليم، موردا بأن الوطن في حاجة إلى شبابه من أجل الإصلاح. وسبق لرئيس المنتجع أن وجه استقالته لعامل الإقليم، حيث استعرض في رسالة الاستقالة أسباب القرار، ومنها ضعف الإمكانيات التي تعاني منها، مقارنة من حجم الاختصاصات. كما تحدث عن ضعف معالجة الملفات والمشاريع المطروحة، وتنصل بعض الجهات من المسؤوليات الملقاة على عاتقها. وعبر عن عدم رضا إزاء الأدوار التي يريد البعض حصر المنتخب فيها. كما قال إن هناك توجها لتحميل مسؤولية أخطاء متراكمة منذ سنوات للجماعة. واعتبرت هذه الرسالة بمثابة تأكيد لأزمة تواصل نشبت بين الجماعة وبين السلطات المحلية. وكان الرئيس الحالي ومعه جل أعضاء المكتب المسير الحالي، ينتمون في السابق إلى حزب العدالة والتنمية، لكنهم قرروا "الهجرة الجماعية" إلى حزب "السنبلة" بسبب خلافات مرتبطة بتدبير شؤون حزب "المصباح" في الإقليم.
سياسة

جلالة الملك يهنئ الرئيس الجديد لمفوضية الاتحاد الإفريقي
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى محمود علي يوسف على إثر انتخابه رئيسا لمفوضية الاتحاد الإفريقي، خلال القمة العادية الثامنة والثلاثين للاتحاد الإفريقي. وأعرب الملك محمد السادس، في هذه البرقية، لمحمود علي يوسف عن أحر التهاني، مقرونة بأصدق المتمنيات بكامل التوفيق في مهامه السامية. وقال الملك محمد السادس “إن الثقة التي حظيتم بها لتعد بحق اعترافا وتقديرا لما تتحلون به من كفاءة رجال الدولة الكبار في بلدكم الشقيق دجيبوتي، وبما راكمتموه من خبرة دبلوماسية مشهودة، فضلا عما تتسمون به من حنكة مهنية وخصال إنسانية رفيعة”. وأضاف الملك محمد السادس “ولنا كامل اليقين بأن مفوضية الاتحاد الإفريقي ستجد في شخصكم نعم القائد المحنك الحريص والملتزم بالدفاع عن قضايا التنمية والسلم والأمن في قارتنا الإفريقية”. ومضى جلالة الملك قائلا “ونود، في هذا الصدد، أن نؤكد لكم دعم المملكة المغربية المطلق لكل المبادرات التي تروم خدمة هذه القضايا، وتسعى إلى تعزيز التضامن الفعال والتعاون البناء بين بلداننا الإفريقية، ورفع مختلف التحديات التي تواجهها في سبيل تحقيق المزيد من الرخاء والتنمية الشاملة”.
سياسة

وزير الداخلية الإسباني يشيد من مراكش بتجربة المغرب في تنظيم التظاهرات الكبرى
أكد وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي-مارلاسكا، اليوم الثلاثاء بمراكش، أن المغرب لديه “تجربة كبيرة” في تنظيم التظاهرات الكبرى. وأعرب غراندي-مارلاسكا، في تصريح للصحافة، عقب مباحثاته مع وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، على هامش الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية، عن شكره لـ “ الملك محمد السادس والمملكة المغربية على تنظيم هذا الحدث”. وفي هذا السياق، عبر الوزير الإسباني عن ثقته في أن يحقق كأس العالم لكرة القدم 2030، الذي ستنظمه المملكة المغربية بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال، نجاحا كبيرا على المستوى الأمني، بفضل التجربة المثبتة للبلدان الثلاثة في تنظيم الفعاليات الكبرى. من جهة أخرى، أبرز غراندي-مارلاسكا أهمية رفع تحدي السلامة الطرقية والتنقل الآمن، داعيا إلى تهيئة الفضاء العام بشكل يضمن تنقلا يتلاءم واحتياجات المواطنين. كما أكد على دور التكنولوجيات الحديثة في تحسين سلامة مستخدمي الطرق، مسجلا أن ضحايا حوادث السير ينبغي أن يحظوا بالأولوية في السياسات العمومية في مجال السلامة الطرقية. وبعدما ذكر بأن السلامة الطرقية تعد التزاما تتعهد به العديد من المنظمات الدولية، لا سيما الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، أبرز الوزير الإسباني أهمية التربية والتحسيس للحد من عدد ضحايا حوادث السير. يشار إلى أن المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية الذي تنظمه وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة”، يشهد مشاركة وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة.
سياسة

بالڤيديو.. قيوح يشيد بالحضور الوزاري الوازن في فعاليات مؤتمر السلامة الطرقية
أشاد وزير النقل و اللوجيستيك عبد الصمد قيوح بالحضور الوزاري الوازن من مختلف الدول بفعاليات المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية بمراكش ، مشيرا في تصريح على هامش فعاليات المؤتمر، ان من اهم مميزات الدورة إحداث جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية. 
فيديو

بالڤيديو.. أخنوش يؤكد من مراكش على أهمية السلامة الطرقية كورش استراتيجي بالمغرب
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء بمراكش، أن المغرب يولي أهمية بالغة للسلامة الطرقية، باعتبارها ورشا استراتيجيا من شأنه المساهمة في تحقيق مسار التنمية المستدامة الذي انخرطت فيه المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على المستويين الاقتصادي والاجتماعي. وقال  أخنوش في كلمة بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية المنظم من طرف وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، إن هذا الأمر هو ما دفع المغرب منذ 1977 إلى إحداث “اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير”، ثم “الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية” سنة 2020، فضلا عن اعتماد التدبير الاستراتيجي للسلامة الطرقية منذ 2004.    وأضاف أنه في إطار التدبير الاستراتيجي للسلامة الطرقية، تمكن المغرب من إنجاز عدد من القوانين والمشاريع والمبادرات في هذا المجال، مذكرا في هذا الصدد باعتماد مدونة جديدة للسير، واعتماد المراقبة الأوتوماتيكية للمخالفات، وتحسين جودة المراقبة التقنية للعربات، والتكوين المهني للسائقين، وتحسين البنيات التحتية الطرقية، وتطوير منظومة النقل العمومي داخل المدن وعبر السكك الحديدية. وتابع رئيس الحكومة أن المغرب يعمل على تعزيز وتطوير هذه المبادرات، خاصة وأن المملكة مقبلة على احتضان تظاهرات كبرى، على غرار كأس إفريقيا 2025، وكأس العالم – فيفا 2030، وذلك عبر استراتيجيات طموحة ترتكز على إرساء قواعد “المنظومة الآمنة” التي تضع “الإنسان والسلامة” ضمن الركائز الأساسية لمنظومة التنقل الآمن والمستدام. وبعد أن ثمن الجهود الجبارة التي تقوم بها كل من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية للتصدي لظاهرة انعدام السلامة على الطرق، أكد  أخنوش انخراط المملكة المغربية في مواجهة هاته التحديات، مسجلا أنه “إذا كانت حوادث السير ظاهرة كونية، فإن مخلفاتها تعتبر أكثر خطورة وأكثر فتكا بالأرواح في الدول النامية، خاصة في القارة الإفريقية التي تحتضن حوالي 19 بالمائة من إجمالي عدد الضحايا عالميا. ولفت إلى أن المغرب، من منطلق انتمائه الإفريقي، يتطلع إلى تمكين القارة من تحسين مؤشراتها المتعلقة بالسلامة الطرقية، ما سيساعدها على تسريع وتيرتها التنموية، مؤكدا استعداد المملكة لتقاسم تجربتها في التدبير المؤسساتي للسلامة الطرقية، خاصة فيما يتعلق بتطوير منظومة النقل والتنقل، وإدماج التكنولوجيات الحديثة، والانخراط في مسار التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي. وشدد  أخنوش على أن ربح مختلف التحديات يفرض توحيد الرؤى وتنسيق الجهود، عبر تعزيز التعاون الدولي وتبادل واقتسام الخبرات حول الاستراتيجيات الفعالة، واستثمار أهداف التنمية المستدامة كرافعة لتحسين السلامة الطرقية، معبرا عن أمله في أن يكون إعلان مراكش موجها نحو المستقبل، من خلال تبني تدابير وإجراءات مبتكرة ومبادرات أكثر طموحا، لربح مختلف الرهانات الحالية والمستقبلية، في ما يتعلق بتحسين السلامة الطرقية على المستوى الدولي. وتعرف أشغال هذا المؤتمر المنظم تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة” مشاركة وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة. كما يحضر هذا اللقاء العالمي أزيد من 2700 مشارك، منهم حوالي 600 خبير رفيع المستوى، إلى جانب ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية، لاسيما البنك الدولي، والمنتدى الدولي للنقل، والفيدرالية الدولية للطرق، والمؤسسة الدولية للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة.
فيديو

بالڤيديو.. وزير الداخلية السعودي يستعرض بمراكش خطط بلاده لضمان السلامة على الطرق
أكد وزير الداخلية السعودي الامير عبد العزيز بن سعود بن نايف آل سعود، على ضرورة التجند لتعزيز السلامة الطقية مستعرضا في كلمة له خلال اشغال المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية بمراكش تدابير بلاده لخفض معدل الوفيات الناتجة عن حوادث السير. 
فيديو

إطلاق جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية على هامش مؤتمر مراكش+ ڤيديو
انطلقت، الثلاثاء 18 فبراير 2025 بمدينة مراكش، فعاليات المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة الطرقية، إذ جرى خلال حفل الافتتاح الإعلان عن إطلاق "جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية".وتميز افتتاح هذا المؤتمر بإعلان وزير النقل واللوجيستيك، عبد الصمد قيوح، عن إطلاق "جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية"، وتبلغ قيمة هذه الجائزة 500 ألف دولار، وستسلم في جميع النسخ القادمة من المؤتمر.وترمي هذه التظاهرة، التي تستضيفها المملكة من 18 إلى 19 فبراير 2025، إلى تقييم المنجزات والتقدم المحرز خلال الفترة الخماسية الأولى لتنفيذ المخطط العالمي للسلامة الطرقية. وتنظم هذه النسخة تحت رعاية منظمة الصحة العالمية، في إطار مواصلة المؤتمرات الثلاثة السابقة التي نظمت على التوالي في كل من موسكو سنة 2009، وبرازيليا سنة 2015 وستوكهولم سنة 2020. ويجمع هذا المؤتمر أزيد من 2700 مشارك، من ضمنهم ما يناهز 600 خبير رفيع المستوى، بالإضافة إلى ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية مثل البنك الدولي والمنتدى الدولي للنقل والفيدرالية الدولية للطرق والاتحاد الدولي للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة. ويرتقب أن تشكل هذه النسخة علامة فارقة بالنسبة للجهود المبذولة لإنقاذ الأرواح على الطرق وبلوغ الهدف المتمثل في تقليص عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث السير إلى النصف خلال العشرية 2021-2030.
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

سياسة

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 19 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة