فيديو

بالڤيديو: ارتفاع ضحايا “عاصفة القرن” بأمريكا إلى 60 قتيلا


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 ديسمبر 2022

أعلنت وسائل إعلام أمريكية أن عدد ضحايا عاصفة القرن الثلجية التي اجتاحت عدة ولايات ارتفع إلى 60 حالة وفاة، مع استمرار اضطراب الطقس.وذكر إحصاء لشبكة NBC News، بحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن عدد الضحايا في ولاية نيويورك وحدها بلغ 27 وفاة، فيما بلغ إجمالي قتلى العاصفة في جميع الولايات 60 شخصا على الأقل.وفي حصيلة أخرى، ذكرت شبكة "إن.بي.سي نيوز" أن وقائع مرتبطة بالطقس في الولايات المتحدة أسفرت عن وفاة 55 شخصا على الأقل على مدى الأيام الماضية. وتم العثور على العديد من القتلى مجمدين في سياراتهم بعد أن تقطعت بهم السبل بسبب العاصفة الثلجية. فيما أشارت حصيلة ثالثة نشرها موقع "سكاي نيوز" البريطاني أن عدد الضحايا بلغ 59 شخصا.وبدأت طواقم الطوارئ في تفقد خسائر العاصفة الثلجية التي ضربت الولايات المتحدة وحرمت الملايين من الاحتفال بعيد الميلاد.وأعلنت خدمة الأرصاد الجوية الأمريكية أنها تتوقع عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية "بحلول منتصف الأسبوع المقبل".وقالت الأرصاد الأمريكية في أحدث نشرة للأحوال الجوية المتوقعة، أن الطقس "سيستمر بالتسبب في اضطرابات سفر خطرة محليا خلال اليومين المقبلين".كما حذرت من أن "غالبية أنحاء شرق الولايات المتحدة ستظل تعاني من طقس جليدي قبل أن تبدأ الأحوال بالاعتدال اعتبارا من الثلاثاء".وأشاعت العاصفة الفوضى في حركة السفر والتنقلات في أنحاء الولايات المتحدة على مدى عطلة نهاية الأسبوع مما أدى لوجود الكثير من الركاب العالقين مع إلغاء آلاف الرحلات الجوية. وجرى إلغاء أكثر من 17 ألف رحلة جوية في الأيام الأخيرة، بما فيها نحو 3800 رحلة ليوم الإثنين فقط، بحسب موقع Flightaware.com.وتعد منطقة بافالو الكبرى التي تقع على مشارف بحيرة إيري قرب الحدود الكندية من بين أكثر المناطق تضررا من العاصفة. وقالت خدمة الأرصاد الوطنية إن ما يقرب 127 سنتيمترا من الثلوج سجلت في مطار بافالو صباح الإثنين.ودفنت سيارات وحافلات تحت أتلال من الثلوج واستخدمت الفرق مركبات الجر الثقيل والرفع لعمليات النقل للمستشفيات حيث لا يمكن لسيارات الإسعاف العبور.ووُصفت العاصفة الثلجية التي تشهدها المنطقة بأنها الأسوأ في 45 عاما وقد بدأت من مساء الجمعة واستمرت خلال عيد الميلاد في عطلة نهاية الأسبوع بغرب نيويورك.وقالت كاثي هوكول حاكمة نيويورك إن العاصفة من الكوارث الجوية التي يشهدها الشخص مرة في العمر وصنفتها كأعنف عاصفة شتوية تضرب بافالو، وهي ثاني أكبر مدن الولاية، منذ عاصفة في 1977 تسببت في مقتل نحو 30 شخصا.ويساعد المئات من قوات الحرس الوطني فرق الطوارئ المحلية وشرطة الولاية في عمليات إنقاذ المحاصرين في منازل وسيارات وإيصال الغذاء والاحتياجات الضرورية للسكان.من جانبه قال مارك بولونكارز المسؤول التنفيذي في مقاطعة إري خلال مؤتمر صحفي "بالإضافة إلى الوفيات الـ 13 المؤكدة بالأمس، أكد مكتب إدارة الصحة في مقاطعة إري حدوث 12 وفاة إضافية، ما يرفع إجمالي عدد الوفيات بسبب العاصفة الثلجية إلى 25 على مستوى المقاطعة".وأضاف أن الطقس السيء يجعله "أسوأ عاصفة على الأرجح في حياتنا وفي تاريخ المدينة"، وأشار إلى أن عدد الوفيات في إري سيتجاوز على الأرجح ضحايا العاصفة الثلجية القوية التي ضربت بافالو العام 1977 وأودت بحياة ما يقارب 30 شخصا.

أعلنت وسائل إعلام أمريكية أن عدد ضحايا عاصفة القرن الثلجية التي اجتاحت عدة ولايات ارتفع إلى 60 حالة وفاة، مع استمرار اضطراب الطقس.وذكر إحصاء لشبكة NBC News، بحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن عدد الضحايا في ولاية نيويورك وحدها بلغ 27 وفاة، فيما بلغ إجمالي قتلى العاصفة في جميع الولايات 60 شخصا على الأقل.وفي حصيلة أخرى، ذكرت شبكة "إن.بي.سي نيوز" أن وقائع مرتبطة بالطقس في الولايات المتحدة أسفرت عن وفاة 55 شخصا على الأقل على مدى الأيام الماضية. وتم العثور على العديد من القتلى مجمدين في سياراتهم بعد أن تقطعت بهم السبل بسبب العاصفة الثلجية. فيما أشارت حصيلة ثالثة نشرها موقع "سكاي نيوز" البريطاني أن عدد الضحايا بلغ 59 شخصا.وبدأت طواقم الطوارئ في تفقد خسائر العاصفة الثلجية التي ضربت الولايات المتحدة وحرمت الملايين من الاحتفال بعيد الميلاد.وأعلنت خدمة الأرصاد الجوية الأمريكية أنها تتوقع عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية "بحلول منتصف الأسبوع المقبل".وقالت الأرصاد الأمريكية في أحدث نشرة للأحوال الجوية المتوقعة، أن الطقس "سيستمر بالتسبب في اضطرابات سفر خطرة محليا خلال اليومين المقبلين".كما حذرت من أن "غالبية أنحاء شرق الولايات المتحدة ستظل تعاني من طقس جليدي قبل أن تبدأ الأحوال بالاعتدال اعتبارا من الثلاثاء".وأشاعت العاصفة الفوضى في حركة السفر والتنقلات في أنحاء الولايات المتحدة على مدى عطلة نهاية الأسبوع مما أدى لوجود الكثير من الركاب العالقين مع إلغاء آلاف الرحلات الجوية. وجرى إلغاء أكثر من 17 ألف رحلة جوية في الأيام الأخيرة، بما فيها نحو 3800 رحلة ليوم الإثنين فقط، بحسب موقع Flightaware.com.وتعد منطقة بافالو الكبرى التي تقع على مشارف بحيرة إيري قرب الحدود الكندية من بين أكثر المناطق تضررا من العاصفة. وقالت خدمة الأرصاد الوطنية إن ما يقرب 127 سنتيمترا من الثلوج سجلت في مطار بافالو صباح الإثنين.ودفنت سيارات وحافلات تحت أتلال من الثلوج واستخدمت الفرق مركبات الجر الثقيل والرفع لعمليات النقل للمستشفيات حيث لا يمكن لسيارات الإسعاف العبور.ووُصفت العاصفة الثلجية التي تشهدها المنطقة بأنها الأسوأ في 45 عاما وقد بدأت من مساء الجمعة واستمرت خلال عيد الميلاد في عطلة نهاية الأسبوع بغرب نيويورك.وقالت كاثي هوكول حاكمة نيويورك إن العاصفة من الكوارث الجوية التي يشهدها الشخص مرة في العمر وصنفتها كأعنف عاصفة شتوية تضرب بافالو، وهي ثاني أكبر مدن الولاية، منذ عاصفة في 1977 تسببت في مقتل نحو 30 شخصا.ويساعد المئات من قوات الحرس الوطني فرق الطوارئ المحلية وشرطة الولاية في عمليات إنقاذ المحاصرين في منازل وسيارات وإيصال الغذاء والاحتياجات الضرورية للسكان.من جانبه قال مارك بولونكارز المسؤول التنفيذي في مقاطعة إري خلال مؤتمر صحفي "بالإضافة إلى الوفيات الـ 13 المؤكدة بالأمس، أكد مكتب إدارة الصحة في مقاطعة إري حدوث 12 وفاة إضافية، ما يرفع إجمالي عدد الوفيات بسبب العاصفة الثلجية إلى 25 على مستوى المقاطعة".وأضاف أن الطقس السيء يجعله "أسوأ عاصفة على الأرجح في حياتنا وفي تاريخ المدينة"، وأشار إلى أن عدد الوفيات في إري سيتجاوز على الأرجح ضحايا العاصفة الثلجية القوية التي ضربت بافالو العام 1977 وأودت بحياة ما يقارب 30 شخصا.



اقرأ أيضاً
كشـ24 تنقل بالفيديو اقوى لحظات الاحتفال بعاشوراء وجهود إخماد “الشعالات” بمراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، بمختلف الاحياء المعروفة بطقوس الاحتفال بعاشوراء، و هي التدخلات التي واكبتها كشـ24 لحظة بلحظة و رصدت اقوى اللحظات فهيا. 
فيديو

المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
فيديو

عشرات القتلى والمفقودين بعد فيضانات مدمرة في تكساس + ڤيديو
قالت السلطات المحلية بولاية تكساس الأميركية إن عواصف رعدية وأمطارا غزيرة تسببت في حدوث سيول مدمرة ومميتة، الجمعة، على طول نهر غوادالوبي في جنوب وسط الولاية، مما أدى إلى مقتل 24 شخصا على الأقل وفقدان أكثر من 20 فتاة من مخيم صيفي. وأعلنت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية حالة طوارئ بسبب السيول في أجزاء من مقاطعة كير، بعد هطول أمطار غزيرة تصل إلى 30 سنتيمترا. وقال دالتون رايس رئيس بلدية كيرفيل مقر المقاطعة للصحفيين، إن الفيضانات الشديدة اجتاحت المنطقة قبل الفجر من دون سابق إنذار، مما حال دون إصدار السلطات أي أوامر إخلاء. وأضاف: "حدث هذا بسرعة كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة جدا لم يكن بالإمكان التنبؤ بها، حتى باستخدام الرادار".BREAKING: At least 13 people killed, 23 girls missing from summer camp after flash flooding in central Texas pic.twitter.com/U2dBGNeIwU — BNO News (@BNONews) July 4, 2025وتابع: "حدث هذا في غضون أقل من ساعتين". وأعلنت السلطات المحلية العثور على 24 شخصا لقوا حتفهم، في "فيضانات كارثية" في المنطقة. وقال دان باتريك نائب حاكم ولاية تكساس في مؤتمر صحفي، إن السلطات تبحث عن 23 فتاة تم إدراجهم في عداد المفقودين من بين أكثر من 700 طفل كانوا في مخيم صيفي، عندما اجتاحته مياه الفيضانات حوالي الرابعة صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت السلطات إن معظم المخيمين في أمان، لكن لم يتسن إجلاؤهم على الفور لأن المياه المرتفعة جعلت الطرق غير صالحة للسير. وذكر باتريك أن منسوب نهر غوادالوبي ارتفع 8 أمتار في 45 دقيقة، بسبب الأمطار الغزيرة التي أغرقت المنطقة.Happening now: Flash flooding has claimed multiple lives in Central Texas after the Guadalupe River surged overnight, swamping towns like Kerrville, Center Point, Ingram, and Comfort.📍Central Texas, USA pic.twitter.com/VbVoslGnjB — Weather Monitor (@WeatherMonitors) July 4, 2025وأرسلت فرق الإنقاذ 14 طائرة هليكوبتر وعشرات الطائرات المسيّرة فوق المنطقة، بالإضافة إلى مئات من أفراد الطوارئ على الأرض لتنفيذ عمليات الإنقاذ بين الأشجار والسيارات العائمة والمياه المتدفقة بسرعة. وقال باتريك: "من المتوقع هطول أمطار إضافية في تلك المناطق. حتى لو كانت الأمطار خفيفة يمكن أن تحدث المزيد من الفيضانات في تلك المناطق. هناك تهديد مستمر باحتمال هطول سيول من سان أنطونيو إلى واكو خلال الساعات الأربع والعشرين إلى الثماني والأربعين المقبلة، بالإضافة إلى استمرار المخاطر في غرب ووسط تكساس".
فيديو

مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة