مجتمع

“باشا كوفي” تتوسع نحو أوروبا بافتتاح فرع جديد في باريس


أسماء ايت السعيد نشر في: 5 سبتمبر 2024

من المنتظر أن تفتتح "باشا كوفي"، العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال القهوة الفاخرة التي تأسست في مراكش عام 1910، متجرا رئيسيا لها في الشانزليزيه، قلب باريس النابض بالحياة، خلال الربع الأخير من العام الجاري.

ويعد هذا الفرع الذي رصدت له ميزانية بلغت 20 مليون يورو، خطوة جديدة في توسع الشركة في أوروبا، حيث تسعى إلى تقديم تجربة قهوة فريدة لعملائها في القارة العجوز.

وبعد انطلاقها وتوسعها دولياً في سنغافورة أواخر عام 2019 بعيداً عن مقرها في مراكش، توسعت “باشا كوفي” على نحو متسارع في آسيا، حيث افتتحت فروعاً رئيسية لها في هونغ كونغ وماليزيا وإندونيسيا وتايوان وكوريا الجنوبية، فضلا عما حققته من تقدم في منطقة الخليج العربي، وذلك بافتتاح بوتيكات في دبي وأبوظبي والدوحة والكويت. 

وبهذه المناسبة، عبر طه بوقديب، الرئيس التنفيذي لـ”في 3 غورميه”، عن سعادته بافتتاح البوتيك الجديد قائلاً: “شهدت “باشا كوفي” نمواً مذهلاً منذ افتتاح أول فرع دولي لها في سنغافورة عام 2019. أصبحنا علامة تجارية رائدة ومعروفة في جميع أنحاء آسيا والشرق الأوسط، ونستعد الآن لتحويل تركيزنا نحو أوروبا”.

وأضاف قائلاً: “نتطلع لتكون أوروبا نقطة التركيز في استراتيجيتنا للتوسع العالمي، ويعد افتتاح هذا البوتيك الرئيسي بداية هذه المسيرة، إذ وضعنا خططا لافتتاح بوتيكات أخرى في القارة عام 2025 وما بعده”.

وسيتألف المتجر الجديد في باريس من ثلاثة طوابق تشغل مساحة 1500 متراً مربعاً، متضمناً بوتيكاً ومنصة للطلبات الخارجية وصالة مخصصة لاحتساء للقهوة. وتوسيعاً لعروضها، توفر العلامة قوائم خاصة وحصرية لتناول طعام الغداء في بوتيك الشانزليزيه- باريس، وفق ما أورده موقع "qahwa world".

ودعماً لمسار التوسع الذي تنتهجه “باشا كوفي” على المستوى الدولي، تم توفير مرافق جديدة في مواقع استراتيجية مثل مراكش وسنغافورة، ما يزيد من قدرة هذه العلامة التجارية الرائدة على تطوير أعمال البحث والتطوير المتقدم، وتطوير الإنتاج والإشراف على عمليات تحميص القهوة.

وستزود هذه المرافق عملائها بالقهوة المحمصة الطازجة، والمتوفرة بشكل استراتيجي بالقرب من مواقع “باشا كوفي” حول العالم. كما يجري التخطيط لافتتاح مرافق إضافية للبحث والتطوير والتحميص في الشرق الأوسط وأوروبا لتعزيز سلسلة إمداداتها.

وبحسب الموقع ذاته، تستعد علامة “باشا كوفي” لنمو أكبر عام 2025، مع خطط لافتتاح فروع لها في أسواق جديدة تشمل طوكيو (جينزا) وماكاو والمملكة العربية السعودية. وتهدف بحلول عام 2030 لتوسيع حضورها في جميع العواصم الكبرى حول العالم.

 

من المنتظر أن تفتتح "باشا كوفي"، العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال القهوة الفاخرة التي تأسست في مراكش عام 1910، متجرا رئيسيا لها في الشانزليزيه، قلب باريس النابض بالحياة، خلال الربع الأخير من العام الجاري.

ويعد هذا الفرع الذي رصدت له ميزانية بلغت 20 مليون يورو، خطوة جديدة في توسع الشركة في أوروبا، حيث تسعى إلى تقديم تجربة قهوة فريدة لعملائها في القارة العجوز.

وبعد انطلاقها وتوسعها دولياً في سنغافورة أواخر عام 2019 بعيداً عن مقرها في مراكش، توسعت “باشا كوفي” على نحو متسارع في آسيا، حيث افتتحت فروعاً رئيسية لها في هونغ كونغ وماليزيا وإندونيسيا وتايوان وكوريا الجنوبية، فضلا عما حققته من تقدم في منطقة الخليج العربي، وذلك بافتتاح بوتيكات في دبي وأبوظبي والدوحة والكويت. 

وبهذه المناسبة، عبر طه بوقديب، الرئيس التنفيذي لـ”في 3 غورميه”، عن سعادته بافتتاح البوتيك الجديد قائلاً: “شهدت “باشا كوفي” نمواً مذهلاً منذ افتتاح أول فرع دولي لها في سنغافورة عام 2019. أصبحنا علامة تجارية رائدة ومعروفة في جميع أنحاء آسيا والشرق الأوسط، ونستعد الآن لتحويل تركيزنا نحو أوروبا”.

وأضاف قائلاً: “نتطلع لتكون أوروبا نقطة التركيز في استراتيجيتنا للتوسع العالمي، ويعد افتتاح هذا البوتيك الرئيسي بداية هذه المسيرة، إذ وضعنا خططا لافتتاح بوتيكات أخرى في القارة عام 2025 وما بعده”.

وسيتألف المتجر الجديد في باريس من ثلاثة طوابق تشغل مساحة 1500 متراً مربعاً، متضمناً بوتيكاً ومنصة للطلبات الخارجية وصالة مخصصة لاحتساء للقهوة. وتوسيعاً لعروضها، توفر العلامة قوائم خاصة وحصرية لتناول طعام الغداء في بوتيك الشانزليزيه- باريس، وفق ما أورده موقع "qahwa world".

ودعماً لمسار التوسع الذي تنتهجه “باشا كوفي” على المستوى الدولي، تم توفير مرافق جديدة في مواقع استراتيجية مثل مراكش وسنغافورة، ما يزيد من قدرة هذه العلامة التجارية الرائدة على تطوير أعمال البحث والتطوير المتقدم، وتطوير الإنتاج والإشراف على عمليات تحميص القهوة.

وستزود هذه المرافق عملائها بالقهوة المحمصة الطازجة، والمتوفرة بشكل استراتيجي بالقرب من مواقع “باشا كوفي” حول العالم. كما يجري التخطيط لافتتاح مرافق إضافية للبحث والتطوير والتحميص في الشرق الأوسط وأوروبا لتعزيز سلسلة إمداداتها.

وبحسب الموقع ذاته، تستعد علامة “باشا كوفي” لنمو أكبر عام 2025، مع خطط لافتتاح فروع لها في أسواق جديدة تشمل طوكيو (جينزا) وماكاو والمملكة العربية السعودية. وتهدف بحلول عام 2030 لتوسيع حضورها في جميع العواصم الكبرى حول العالم.

 



اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تُفرج عن مغربي متورط في جريمة “بارباتي”
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن محكمة بارباتي الابتدائية قررت، أمس الثلاثاء، الإفراج مؤقتا عن أحد المتهمين في قضية بارباتي، مع دفع كفالة وإلزامه بالمثول أمام المحكمة يومي 1 و15 من كل شهر. وحسب الصحيفة الإيبيرية، يعتبر المتهم واحدا من أربعة تجار مخدرات أُلقي القبض عليهم من طرف الحرس المدني، بتهمة ارتكاب جريمتي قتل وأربع محاولات قتل في ما يُسمى بـ"قضية بارباتي " . وادّعى دفاع المتهم وجود روابط شخصية تربطه بإسبانيا، مُقدّمًا إثبات إقامته في الجزيرة الخضراء اعتبارًا من مارس 2024، وشهادة إقامة سابقة في ميجاس، وشهادة بيانات في قاعدة بيانات مستخدمي نظام الرعاية الصحية العامة في الأندلس، وشهادة سجل جنائي في المملكة المغربية. وفي 17 مارس الماضي، تم العثور على قارب متخلى عنه يحمل أثار اصطدام تتوافق مع حادثة باربات، وتبين من خلال فحص أدلة الحمض النووي التي عثر عليها داخل القارب، أنها تعود إلى المتورطين فـي الجريمة، بسبب تطابق العينات مع الخصائص الجينية للمتهمين الأربعة. وفي شتنبر 2024، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني في ميناء بارباتي (قادس). ووقعت الحادثة، في 9 فبراير 2024، وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
مجتمع

وكالات الأحواض المائية تحذر من مخاطر السباحة في بحيرات السدود
حذّرت وكالات الأحواض المائية، من خلال حملات تحسيسية واسعة النطاق، من مخاطر السباحة في بحيرات السدود المنتشرة على مستوى الأحواض المائية، والتي أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أرواح المواطنين. كما دعت جميع المواطنات والمواطنين، ولا سيما الشباب، إلى تفادي السباحة في الأماكن غير الآمنة، والتوجه نحو الفضاءات المجهزة والمراقبة، حفاظًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم. وتأتي هذه الحملة في سياق ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، وما يرافقه من توافد أعداد كبيرة من المواطنين، خصوصًا من فئة الشباب والأطفال، على المناطق المائية غير المخصصة للسباحة، مثل السدود والأنهار، مما يعرض حياتهم لخطر الغرق بسبب غياب وسائل الإنقاذ ووجود تيارات مائية قوية.
مجتمع

حقول الكيف في قفص الاتهام..الوزير بركة: سرقة الماء تقف وراء أزمة العطش بتاونات
قال وزير التجهيز والماء، نزار بركة، إن سرقة الماء وتحويله لأغراض أخرى يقف وراء أزمة الماء الصالح للشرب بعدد من المناطق في إقليم تاونات. ولمح الوزير بركة، في هذه التصريحات التي ارتبطت بزيارته يوم أمس للإقليم، حيث أشرف على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع ذات الصلة بالبنيات التحتية، إلى ملف سرقة الماء لسقي حقول الكيف في بعض المناطق بغفساي.وأشار إلى أنه عوض أن يستفيد السكان من الماء الصالح للشرب، فإنه يذهب إلى بعض الضيعات، وهو أمر غير مقبول، بحسب الوزير بركة، مضيفا بأنه يجب العمل على تحصين شبكات الماء الصالح للشرب. وأجرى بركة زيارة لتفقد مستوى تقدم أشغال إنجاز سد الرتبة، على مستوى جماعة الودكة، وذلك بجانب كل من عامل الإقليم، وكذا نائب رئيس مجلس جهة فاس-مكناس، فضلا عن ممثلي الوزارة والمسؤولين المحلين والمنتخبين بالإقليم.وبلغت نسبة تقدم أشغال سد الرتبة 38%، حيث يروم تزويد ساكنة الجهة بالماء الصالح للشرب، فضلا عن إنتاج الطاقة الكهرومائية، وحماية سافلة السد من الفيضانات، إلى جانب المساهمة في الحماية من الفيضانات التي تهدد سهل الغرب، وتحسين عملية تنظيم مشروع تحويل مياه نهر سبو نحو وادي أبي رقراق.وبسعة حقينة تصل لـ 1009 مليون متر مكعب، ومتوسط واردات سنوية مرتقبة تصل لـ 351 مليون متر مكعب، سيساهم هذا السد في خلق 1,5 مليون يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، فضلا عن تحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي للساكنة المجاورة، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد. ورغم أن الإقليم يعتبر من أكبر الخزانات المائية في المغرب، فإن الساكنة تعاني، في كل موسم صيف، من صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية.وسبق لرئيس المجلس الإقليمي، محمد السلاسي، عن حزب الأحرار، أن تحدث بدوره عن مشكل سرقة الماء من قبل بعض أصحاب الضيعات بغرض السقي. وذكر بأن هذا الوضع يساهم في الأزمة المرتبطة بهذا الملف. لكن فعاليات محلية تعتبر بأن المشكل أيضا يرتبط بغياب البنيات الأساسية، وذلك إلى جانب تداعيات منح التراخيص المرتبطة بتوسعة الأراضي القابلة للزراعة.
مجتمع

سائحة فرنسية توثّق تعرضها للتحرش في الصويرة وتثير جدلاً واسعاً +ڤيديو
أثار مقطع فيديو نشرته سائحة فرنسية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً وجدلاً واسعاً، بعدما وثّقت من خلاله تعرضها للتحرش في مدينة الصويرة، ووصفت الواقعة بأنها كانت "مزعجة ومخيفة"، رغم إشادتها بأجواء المدينة وكرم أهلها. وقالت السائحة، التي تزور المغرب للمرة الثالثة، إن أحد الأشخاص تحرّش بها بشكل مباشر، وقام بتقبيل يدها دون إذنها، كما ألحّ في محاولة الحصول على رقم هاتفها، ما دفعها إلى توثيق الحادثة ونشرها بهدف التحسيس بخطورة مثل هذه التصرفات الفردية، التي من شأنها أن تسيء لصورة المدينة والبلاد عموماً. ورغم الواقعة، أكدت السائحة أنها لطالما لقيت في المغرب ترحيباً وحسن معاملة، معتبرة ما جرى تصرفاً معزولاً لا يعكس روح الضيافة التي اعتادتها في زياراتها السابقة، لكنها لم تُخفِ شعورها بالخوف والقلق خلال لحظات الحادث.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة