باريس تسلم رسميا مدينة مراكش تنظيم مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ “كوب 22 “
كشـ24
نشر في: 2 ديسمبر 2015 كشـ24
أعلنت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة السيدة حكيمة الحيطي رسميا، اليوم الأربعاء بباريس، عن احتضان مدينة مراكش في نونبر 2016 للدورة المقبلة لمؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ (كوب 22).
وقالت الحيطي في جلسة علنية في إطار كوب 21، إن كوب 22 بمراكش سيكون مؤتمر التجديد في مجال التكيف والتخفيض من انعكاسات التغيرات المناخية، مؤكدة أن الكوب 22 سيشكل مناسبة لتطوير آليات عملية في إطار مخطط باريس - ليما، ثم باريس مراكش.
وأضافت أن مؤتمر مراكش سيشكل أيضا امتدادا منطقيا وعمليا لمؤتمر باريس، مؤكدة على ضرورة العمل من أجل بناء عالم أفضل.
وقالت أمام وفود البلدان المشاركة في كوب 21 " إن إفريقيا ستستقبلكم بمراكش "، مشيرة إلى أن " باريس مراكش ستمكن من إعادة كتابة تاريخ الإنسانية ".
وأكدت الوزيرة أن المغرب ملتزم بسياسات تهدف إلى التخفيض والتكيف من التغيرات المناخية.
وذكرت السيدة الحيطي، بإعلان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في خطابه خلال الجلسة الافتتاحية لكوب 21، أن هدف بلوغ نسبة 42 بالمائة من الطاقات المتجددة لسد الحاجيات الوطنية في أفق سنة 2020، قد تم رفعه مؤخرا إلى 52 بالمائة بحلول سنة 2030.
أعلنت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة السيدة حكيمة الحيطي رسميا، اليوم الأربعاء بباريس، عن احتضان مدينة مراكش في نونبر 2016 للدورة المقبلة لمؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ (كوب 22).
وقالت الحيطي في جلسة علنية في إطار كوب 21، إن كوب 22 بمراكش سيكون مؤتمر التجديد في مجال التكيف والتخفيض من انعكاسات التغيرات المناخية، مؤكدة أن الكوب 22 سيشكل مناسبة لتطوير آليات عملية في إطار مخطط باريس - ليما، ثم باريس مراكش.
وأضافت أن مؤتمر مراكش سيشكل أيضا امتدادا منطقيا وعمليا لمؤتمر باريس، مؤكدة على ضرورة العمل من أجل بناء عالم أفضل.
وقالت أمام وفود البلدان المشاركة في كوب 21 " إن إفريقيا ستستقبلكم بمراكش "، مشيرة إلى أن " باريس مراكش ستمكن من إعادة كتابة تاريخ الإنسانية ".
وأكدت الوزيرة أن المغرب ملتزم بسياسات تهدف إلى التخفيض والتكيف من التغيرات المناخية.
وذكرت السيدة الحيطي، بإعلان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في خطابه خلال الجلسة الافتتاحية لكوب 21، أن هدف بلوغ نسبة 42 بالمائة من الطاقات المتجددة لسد الحاجيات الوطنية في أفق سنة 2020، قد تم رفعه مؤخرا إلى 52 بالمائة بحلول سنة 2030.