رياضة

باحث رياضي.. قوة المنتخب وجود أجواء عائلية ودكة احتياط تقدم إضافة نوعية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 3 ديسمبر 2022

قال الباحث في السياسات الرياضية منصف اليازغي إن قوة المنتخب المغربي تكمن في وجود مجموعة تعيش أجواء "عائلية"، إلى جانب وجود دكة إحتياط مستعدة لتقديم الإضافة النوعية .وأضاف الخبير في السياسات الرياضية، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، أن مدرب المنتخب وليد الركراكي ظل مشددا على هذا الأمر في خرجاته الإعلامية مضيفا أن الأجواء العائلية ساعدت على تحقيق نتائج كبيرة.وأكد أن قوة المنتخب ساهم فيها أيضا وجود بدلاء مستعدون للبلاء الحسن في حالة الإصابة أو العياء، "وهو ما تابعناه جليا في المباريات الثلاث الأخيرة".وأكد أن المغرب ضمن للعرب مقاما أطول بالدوحة في مونديال تحتضنه دولة عربية لأول مرة بعد خروج ثلاث دول عربية في الدور الأول ممثلة في البلد المضيف قطر وتونس والسعودية ، مشيرا إلى أن حصيلة المغرب ربما لا تتوقف عند حدود التأهل للدور الثاني للمرة الثانية بعد إنجاز مونديال المكسيك 1986 .وقال إن مونديال قطر شهد تحقيقا لإنجازات غير مسبوقة بالنسبة للمنتخب الوطني .وأوضح، في هذا الصدد ، أن المنتخب المغربي هو أول منتخب عربي وإفريقي ينهي الدور الأول بهدف واحد في شباكه بعدما حقق الإنجاز ذاته بالمكسيك، وإن كان عشاق الإحصائيات يمنون النفس بدور أول خالي من الأهداف لولا الهدف العكسي لنايف أكرد.وأبرز أن الأمر يمتد إلى حد أن المغرب هو البلد العربي والإفريقي الوحيد الذي أنهى مباريات الجولة الأولى بسبع نقاط متصدرا للمجموعة، وهو بذلك يكرر ما أنجزه في دورة المكسيك عندما تصدر مجموعته السادسة تاركا خلفه إنجلترا وبولونيا والبرتغال.وأشار اليازغي إلى أن الامر قد لا يتوقف عند هذا الحد، بل إن قائد المجموعة وليد الركراكي دخل التاريخ باعتباره أول مدرب مغربي وعربي يسجل انتصارين وتأهلا للدور الثاني.ولأن الغلة بقطر كبيرة، فإن النصيري أصبح ،يضيف اليازغي، أول لاعب مغربي يسجل في دورتين معادلا عدد أهداف كل من خيري وبصير وكماتشو، “بل إن زياش تحول بدوره إلى اللاعب الأكثر مشاركة في المباريات أساسيا والأكثر خوضا لدقائق المباريات الست”.وذكر بأن المنتخب المغربي هو الأكثر تسجيلا للأهداف عربيا ب18 هدفا، وهو الأكثر تحقيقا للانتصارات إلى جانب السعودية.وقال اليازغي إنه عندما تكون الفرصة سانحة يتوجب استغلالها كاملة، "أي أن على المغرب البحث عن إنجاز سبقته إليه كل من الكامرون وغانا والسنغال، وهو المرور إلى دور الربع، علما أن تحليلات متفائلة منحت المغرب إمكانية بلوغ دور نصف النهائي".وخلص إلى أن الأهم يبقى الآن هو التركيز على مباراة لن تكون سهلة أمام إسبانيا ذات التركيبة البشرية الشابة، خصوصا أن للمغرب دينا على هذا البلد الذي حرمه من فرصة خوض كأس العالم بالشيلي سنة 1962 بعد إرغام الفيفا للمغرب على خوض مباراة ملحق ظالمة وهي تمنح إفريقيا نصف مقعد فقط، إلى جانب "التحكيم السيء" في مباراة الفريقين في روسيا 2018 على نحو منح تعادلا غير مستحق لإسبانيا.وتصدر المغرب ترتيب المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، متفوقا على كرواتيا (5 نقاط) وبلجيكا (4 نقاط) وكندا بدون نقاط.ويواجه المنتخب الوطني المغربي، الثلاثاء المقبل على أرضية ملعب المدينة التعليمية بالدوحة، نظيره الإسباني برسم ثمن نهائي كأس العالم.

قال الباحث في السياسات الرياضية منصف اليازغي إن قوة المنتخب المغربي تكمن في وجود مجموعة تعيش أجواء "عائلية"، إلى جانب وجود دكة إحتياط مستعدة لتقديم الإضافة النوعية .وأضاف الخبير في السياسات الرياضية، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، أن مدرب المنتخب وليد الركراكي ظل مشددا على هذا الأمر في خرجاته الإعلامية مضيفا أن الأجواء العائلية ساعدت على تحقيق نتائج كبيرة.وأكد أن قوة المنتخب ساهم فيها أيضا وجود بدلاء مستعدون للبلاء الحسن في حالة الإصابة أو العياء، "وهو ما تابعناه جليا في المباريات الثلاث الأخيرة".وأكد أن المغرب ضمن للعرب مقاما أطول بالدوحة في مونديال تحتضنه دولة عربية لأول مرة بعد خروج ثلاث دول عربية في الدور الأول ممثلة في البلد المضيف قطر وتونس والسعودية ، مشيرا إلى أن حصيلة المغرب ربما لا تتوقف عند حدود التأهل للدور الثاني للمرة الثانية بعد إنجاز مونديال المكسيك 1986 .وقال إن مونديال قطر شهد تحقيقا لإنجازات غير مسبوقة بالنسبة للمنتخب الوطني .وأوضح، في هذا الصدد ، أن المنتخب المغربي هو أول منتخب عربي وإفريقي ينهي الدور الأول بهدف واحد في شباكه بعدما حقق الإنجاز ذاته بالمكسيك، وإن كان عشاق الإحصائيات يمنون النفس بدور أول خالي من الأهداف لولا الهدف العكسي لنايف أكرد.وأبرز أن الأمر يمتد إلى حد أن المغرب هو البلد العربي والإفريقي الوحيد الذي أنهى مباريات الجولة الأولى بسبع نقاط متصدرا للمجموعة، وهو بذلك يكرر ما أنجزه في دورة المكسيك عندما تصدر مجموعته السادسة تاركا خلفه إنجلترا وبولونيا والبرتغال.وأشار اليازغي إلى أن الامر قد لا يتوقف عند هذا الحد، بل إن قائد المجموعة وليد الركراكي دخل التاريخ باعتباره أول مدرب مغربي وعربي يسجل انتصارين وتأهلا للدور الثاني.ولأن الغلة بقطر كبيرة، فإن النصيري أصبح ،يضيف اليازغي، أول لاعب مغربي يسجل في دورتين معادلا عدد أهداف كل من خيري وبصير وكماتشو، “بل إن زياش تحول بدوره إلى اللاعب الأكثر مشاركة في المباريات أساسيا والأكثر خوضا لدقائق المباريات الست”.وذكر بأن المنتخب المغربي هو الأكثر تسجيلا للأهداف عربيا ب18 هدفا، وهو الأكثر تحقيقا للانتصارات إلى جانب السعودية.وقال اليازغي إنه عندما تكون الفرصة سانحة يتوجب استغلالها كاملة، "أي أن على المغرب البحث عن إنجاز سبقته إليه كل من الكامرون وغانا والسنغال، وهو المرور إلى دور الربع، علما أن تحليلات متفائلة منحت المغرب إمكانية بلوغ دور نصف النهائي".وخلص إلى أن الأهم يبقى الآن هو التركيز على مباراة لن تكون سهلة أمام إسبانيا ذات التركيبة البشرية الشابة، خصوصا أن للمغرب دينا على هذا البلد الذي حرمه من فرصة خوض كأس العالم بالشيلي سنة 1962 بعد إرغام الفيفا للمغرب على خوض مباراة ملحق ظالمة وهي تمنح إفريقيا نصف مقعد فقط، إلى جانب "التحكيم السيء" في مباراة الفريقين في روسيا 2018 على نحو منح تعادلا غير مستحق لإسبانيا.وتصدر المغرب ترتيب المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، متفوقا على كرواتيا (5 نقاط) وبلجيكا (4 نقاط) وكندا بدون نقاط.ويواجه المنتخب الوطني المغربي، الثلاثاء المقبل على أرضية ملعب المدينة التعليمية بالدوحة، نظيره الإسباني برسم ثمن نهائي كأس العالم.



اقرأ أيضاً
نادي أولمبيك مارسيليا يُقرر إنزال أوناحي للفريق الرديف
كشفت تقارير إعلامية أن نادي أولمبيك مارسيليا، قرر إنزال ستة لاعبين في صفوفه إلى الفريق الرديف، وذلك في إطار استراتيجية النادي تحضيرا للموسم الكروي المقبل 2025-2026. وحسب ما أورده موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي، فقد انضم ستة لاعبين في صفوف أولمبيك مارسيليا إلى تدريبات الفريق الرديف. وأضاف الموقع أن الأمر يتعلق بكل من المغربي عز الدين أوناحي، الحارس روبن بلانكو، إضافة إلى الثنائي بامو ميتي وفارس مومبانييا، سيمون نغاباندو إيتنبو، وإسماعيل كوني. ولجأ النادي لهذه الخطوة من أجل مراقبة تطور هؤلاء اللاعبين عن كثب، سواء على المستوى البدني أو النفسي، حيث من المتوقع أن تغادر الأسماء المذكورة، أسوار مارسيليا خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، مما يجعل فترة تواجدهم مع الفريق الرديف بمثابة مرحلة انتقالية، تضمن لهم الحفاظ على لياقتهم وجاهزيتهم، لحين إيجاد وجهتهم القادمة.
رياضة

الدراج المراكشي الشاب مروان خربوشي يتوج ببطولة المغرب في السباق ضد الساعة
توج الدراج المراكشي الشاب "مروان خربوشي" عن "جمعية أبطال الدراجات بمراكش" ببطولة المغرب لسباق الدراجات في فئة السباق ضد الساعة، التي نظمت تحت إشراف الاتحاد الدولي للعبة بمدينة افران الاسبوع الماضي، حيث حل في مقدمة الدراجين في فئة الشبان، محققا توقيت 38 دقيقة و 36 ثانية في مسافة 38 كيلومتر. وفي سباق على الطريق بفئة الشباب قطع الدراج الشاب 114 كلم في توقيت ساعتين و 46 دقيقة محققا المرتبة الاولى ، ومتقدما على اقرب منافسيه من الاتحاد الرياضي البيضاوي، مكرسا بذلك تطوره الملفت، ومستثمرا نتائج الاستعدادات الكبيرة و الجدية التي قام بها سواء من خلال تربصه في فرنسا واحتلاله مراتب متقدمة في عدة سباقات او من خلال تربصه بامليل ضواحي بمراكش مؤخرا، كما احتل الى جانب زملائه بجمعية أبطال الدراجات بمراكش المراتب الاولى بسباقات عصبة مراكش اسفي التي احتضنتها مدينة بنجرير.والى جانب الدراج الشاب مروان وهو نجل البطل المراكشي السابق "عادل الخربوشي" بطل المغرب سابقا، فقد حقق زملاءه من مختلف الفئات بجمعية ابطال الدراجات بمراكش، نتائج طيبة برسم البطولة الوطنية لسباق الدراجات على الطريق (إفران 2025)، ومن ابرزهم دراج الفريق الوطني "انس ايت العبدية" الذي حل ثانيا في السباق على الطريق خلف الدراج "عادل العرباوي" من "نادي دراجات خريبكة" الذي توج بطلا للمغرب في هذه الفئة. وقد تميزت دورة 2025 بتنافس قوي، مثير ومشوق، سادته الروح الرياضية العالية بين المتسابقين، لاسيما المنتمين للفريق الوطني ، خاصة وأن العصب الجهوية كانت قد أعدت العدة لهذه البطولة من خلال تنظيم بطولاتها الجهوية، التي أفرزت نخبة من الدراجين في مختلف الفئات الذين مثلوها في البطولة الوطنية ومن ضمنهم الدراج الشاب مروان خربوشي. كما تميزت دورة إفران الثالثة ( 2025) بمشاركة قياسية للجمعيات والأندية المنضوية تحت لواء الجامعة، تجاوزت ال 470 مشاركا ومشاركة منتمين للجمعيات والأندية المنضوية تحت لواء الجامعة، والتي أفرزت بعض الأسماء الواعدة التي ستعزز لا محالة صفوف المنتخبات الوطنية في مختلف الفئات العمرية ذكورا وإناثا.
رياضة

مبابي يدخل التاريخ مع ريال مدريد برقم قياسي غير مسبوق
واصل كيليان مبابي تألقه اللافت بقميص ريال مدريد، حيث تمكن من تسجيل هدف في مباراة فريقه أمام بوروسيا دورتموند، والتي انتهت بفوز "الملكي" بنتيجة 3-2 في ربع نهائي كأس العالم للأندية. وبهذا الهدف، حقق النجم الفرنسي رقما قياسيا تاريخيا، بعدما أصبح أول لاعب في تاريخ ريال مدريد يسجل أهدافا في سبعة بطولات مختلفة خلال موسم واحد، بحسب ما ذكرته منصة Stats Foot عبر موقع "إكس" (تويتر سابقا). وشملت البطولات التي زار فيها مبابي الشباك هذا الموسم: دوري أبطال أوروبا، الدوري الإسباني، كأس ملك إسبانيا، كأس السوبر الإسباني، كأس العالم للأندية، كأس الإنتركونتيننتال، كأس السوبر الأوروبي. ومنذ انضمامه إلى ريال مدريد في صيف 2024 قادما من باريس سان جيرمان، خاض مبابي 58 مباراة في جميع المسابقات، سجل خلالها 44 هدفا، وقدم 5 تمريرات حاسمة، ليبرهن على أنه صفقة القرن للنادي الملكي. وكان مبابي قد دافع عن ألوان باريس سان جيرمان منذ عام 2017، قبل أن يحقق حلمه بالانتقال إلى ريال مدريد، حيث يسير بخطى ثابتة نحو كتابة فصل جديد في تاريخ النادي الإسباني العريق.
رياضة

سرقة 11 دراجة خلال سباق فرنسا
أعلن فريق كوفيديس، الأحد، سرقة 11 دراجة من شاحنتهم، خلال الليل، قبل انطلاق المرحلة الثانية من سباق فرنسا للدراجات. ويملك الفريق، الذي يتخذ مكاناً بالقرب من ليل مقراً له، ما يكفي من دراجات لبدء المرحلة الثانية شديدة الانحدار، والتي تبلغ مسافتها 209.1 كيلومتر من لوفان-بلانك إلى بولوني-سور-مير، لكنه أدان السرقة. ويقدِّر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو (15.311.40 دولار). وقال الفريق، في بيان: «فُتح باب الشاحنة بالقوة، وجرت سرقة 11 دراجة لوك خاصة بنا، رغم الإجراءات الأمنية». وتابع: «يدين فريق كوفيديس بشدةٍ هذه الواقعة غير المتحضرة، ويدعو مرتكبيها للتصرف بتحضر ومسؤولية». وأضاف الفريق أن ضباط الشرطة زاروا الفندق؛ لتوثيق عملية السرقة، وبدأوا تحقيقاتهم.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة