الخميس 10 أكتوبر 2024, 08:30

دين

انعقاد المجلس الأكاديمي للرابطة المحمدية للعلماء السبت المقبل


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 أكتوبر 2023

أفادت الرابطة المحمدية للعلماء بأنها ستعقد مجلسها الأكاديمي الـ31، بواسطة تقنية المناظرة المرئية، يوم السبت المقبل.

وأوضح بلاغ للمؤسسة أن جدول أعمال المجلس يضم "التداول حول سير أعمال المؤسسة، مع عرض برنامج عملها في مجال خدمة ثوابت المملكة المغربية الشريفة، عقيدة ومذهبا وسلوكا، من خلال بناء وتعميق الكفايات في مجالات العلم النافع الممكن من تعزيز التمسك بالقيم الدينية والوطنية، عبر مراكز البحوث والدراسات المتخصصة، والوحدات العلمية، التابعة للرابطة، وفاء بمهام التمنيع الفكري والعلمي، التي يقتضيها السياق العولمي الراهن، وتعزيزا لسبيل تحقيق النموذج التنموي الوطني، بقيادة مولانا أمير المؤمنين، نصره الله".

وأضاف المصدر ذاته، أن المجلس ينعقد عملا بمقتضيات الظهير الشريف المؤسس والمنظم للمؤسسة.

أفادت الرابطة المحمدية للعلماء بأنها ستعقد مجلسها الأكاديمي الـ31، بواسطة تقنية المناظرة المرئية، يوم السبت المقبل.

وأوضح بلاغ للمؤسسة أن جدول أعمال المجلس يضم "التداول حول سير أعمال المؤسسة، مع عرض برنامج عملها في مجال خدمة ثوابت المملكة المغربية الشريفة، عقيدة ومذهبا وسلوكا، من خلال بناء وتعميق الكفايات في مجالات العلم النافع الممكن من تعزيز التمسك بالقيم الدينية والوطنية، عبر مراكز البحوث والدراسات المتخصصة، والوحدات العلمية، التابعة للرابطة، وفاء بمهام التمنيع الفكري والعلمي، التي يقتضيها السياق العولمي الراهن، وتعزيزا لسبيل تحقيق النموذج التنموي الوطني، بقيادة مولانا أمير المؤمنين، نصره الله".

وأضاف المصدر ذاته، أن المجلس ينعقد عملا بمقتضيات الظهير الشريف المؤسس والمنظم للمؤسسة.



اقرأ أيضاً
وفد مغربي يشارك في “مغال توبا الكبير” بالسنغال
شارك وفد مغربي، أمس السبت بتوبا، وسط السنغال، في الحفل الرسمي للدورة الـ 130 لـ “المغال الكبير”، إحياء لذكرى نفي الشيخ أحمدو بامبا مباكي، مؤسس الطريقة المريدية. وبهذه المناسبة، استقبل الوفد المغربي برئاسة يونس الصباري، رئيس المجلس العلمي المحلي بالقنيطرة، من طرف المتحدث باسم الخليفة العام للطريقة المريدية، سيرين باسيرو مباكي عبد القادر. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب هذا اللقاء، رحب مستشار الخليفة العام للطريقة المريدية، عبد القادر مباكي، بزيارة الوفد المغربي إلى السنغال للمشاركة في هذا الحفل، لافتا إلى أنه “على غرار الدورات السابقة، فإن مشاركة المغرب في هذا الحدث دائما ما تكون مميزة”. من جانبه، أشار الصباري إلى أن زيارة وفد العلماء المغاربة إلى السنغال، بدعوة من الخليفة العام للطريقة المريدية، تهدف إلى تعزيز العلاقات بين العلماء المغاربة ونظرائهم السنغاليين. وأبرز، في هذا الصدد، الاهتمام الذي يوليه المغرب لتوطيد علاقاته مع البلدان الإفريقية عموما، وللشأن الديني بإفريقيا على وجه الخصوص، مستحضرا، في هذا السياق، جهود مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة ومعهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، ودورهما في التعريف بالصورة الحقيقية للدين وإشاعة الفكر الديني المستنير. وإلى جانب الصباري، يضم الوفد المغربي رئيس المجلس العلمي المحلي بابن مسيك، يحي العلوي، ورئيس المجلس العلمي المحلي ببنسليمان، محمد الدرقاوي، ورئيس المجلس العلمي المحلي بعين السبع، محمد بوشركة، والمدير المالي لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، ناصر بوصبع، وكذا أعضاء سفارة المملكة المغربية بالسنغال. وفي افتتاح الحفل الرسمي، أكد المتحدث الرسمي باسم الخليفة العام للمريدين، سيرين منتقى مباكي، على أهمية الاحتفال بالمغال، الذي وصفه بـ “رمز النصر” للإنسان الإفريقي وللسنغال. واعتبر أن هذا الحدث ليس تكريما لصمود الشيخ وإيمانه فحسب، وإنما أيضا فرصة لتعزيز الوحدة والروحانية داخل مجتمع المريدين. وتميزت هذه الدورة الـ 130 من “مغال توبا” بسلسلة من الأنشطة الدينية، ما يعزز الأهمية التاريخية والروحية لهذا الاحتفاء في التقويم المريدي.
دين

بالڤيديو.. الوالي فريد شوراق يترأس حفلا دينيا بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب
بمناسبة الذكرى الواحدة والسبعين لثورة الملك والشعب، ترأس والي جهة مراكش آسفي فريد شوراق صبيحة يومه الثلاثاء 20 غشت 2024، مراسيم حفلا دينيا بضريح الإمام السهيلي، من تنظيم المندوبية الاقليمية للشؤون الاسلامية. وقد تضمنت فقرات الحفل الديني المعتاد بهذه المناسبة،و المنظم بتنسيق مع المجلس العلمي المحلي بمراكش وجمعية دلائل الخيرات قراءة جماعية لآيات من الذكر الحكيم، ووصلة من تلاوة دلائل الخيرات، قبل القاء كلمة للمجلس العلمي، والختم بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين.  
دين

دراسة أمريكية: المغرب الأكثر تديناً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
يتصدر المغرب ترتيب الدول الأكثر تدينا في شمال أفريقيا والشرق الأوسط. هذا ما كشفته دراسة أجرتها إحدى المنظمات الأمريكية. ويرتقي المغرب إلى المركز الأول في تصنيف الدول الأكثر تدينا في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، الذي وضعه مركز بيو للأبحاث، الذي أجرى دراسة في 102 دولة بين عامي 2008 و2023. ويعتبر ما يقرب من 90% من المغاربة الدين أمرا مهما. وتكشف هذه الدراسة أن الدين جزءًا أساسيًا من حياتهم، وفيما يتعلق بالممارسة اليومية للصلاة، يحتل المغرب المرتبة الرابعة. وبحسب الدراسة، فإن أزيد من 70% من المغاربة يقولون إنهم يصلون يوميا، وخارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تتفوق إندونيسيا على جميع الدول التي شملتها الدراسة البالغ عددها 120 دولة، حيث يعطي 98% من سكانها الأولوية للدين و95% يصلون يوميا. وتتفق نتائج مركز بيو للأبحاث مع استطلاع أجرته المنصة الإحصائية الألمانية ستاتيستا بين أبريل 2022 ومارس 2023، والذي سلط الضوء أيضا على تمسك المغرب القوي بالدين، مما يضع البلاد في مصاف الدول التي تتأرجح فيها نسبة التدين بين 80% و99%.
دين

وزارة الأوقاف: فاتح صفر يوافق الثلاثاء المقبل بالمغرب
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح شهر صفر لعام 1446 هجرية هو يوم الثلاثاء 6 غشت الجاري. وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أنها راقبت هلال شهر صفر لعام 1446 هجرية بعد مغرب اليوم الأحد فتأكد لها عدم ثبوت رؤيته. وفي ما يلي نص البلاغ : “تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنات والمواطنين أنها راقبت هلال شهر صفر لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم الأحد 29 محرم 1446 هـ، موافق 4 غشت 2024 م. واتصلت بجميع مندوبي الشؤون الإسلامية بالمملكة، وبوحدات القوات المسلحة الملكية المساهمة في مراقبة الهلال، فأكدوا لها جميعا عدم ثبوت رؤيته. وعليه، فإن شهر محرم يكون قد استكمل الثلاثين يوما، ويكون فاتح شهر صفر هو يوم الثلاثاء 6 غشت 2024 م. أهل الله هذا الشهر المبارك على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله باليمن والخير والبشر والبركات، وعلى ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وصنوه السعيد صاحب السمو الملكي الأمير المجيد مولاي رشيد، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة بالسعادة والهناء، وعلى الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة بالرقي والازدهار، إنه سميع مجيب”.
دين

إصلاح الحقل الديني .. إمارة المؤمنين أساس تميز وتفرد النموذج المغربي
انخرطت المملكة المغربية، القوية بموقعها كملتقى للثقافات، وبتاريخها المفعم بقيم التسامح والانفتاح، منذ أزيد من عقدين، تحت قيادة أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في مسلسل واسع النطاق لإصلاح الحقل الديني، يجسد تفرد التجربة المغربية ضمن سياق إقليمي ودولي مضطرب. يتعلق الأمر بمجهود يسترشد بنهج شامل ومتكامل في رؤيته، أصيل في تصوره، وشامل في تنفيذه، مسنود بالدور الذي يضطلع به جلالة الملك باعتباره الضامن لحرية ممارسة الشعائر الدينية. والواقع أن القيادة الملكية والرؤية الشجاعة على مستوى قمة هرم الدولة كانت حاسمة في ترجمة برنامج الإصلاح هذا إلى واقع ملموس، ما أفضى إلى نتيجة مبهرة، قوامها تملُّك المغرب قوة ناعمة جعلت منه مخاطبا مسموع الصوت في الساحة الدولية. وقد انطلقت مسيرة إصلاح الحقل الديني قبل 20 سنة بالضبط، حيث أرست المملكة، سنة 2004، أسس ودعامات سياستها الجديدة لتدبير المجال الديني. ومراعاة منه للتحديات الجديدة، شرع المغرب في إعادة هيكلة الحقل الديني، واضعا نصب أعينه، ضرورة وأهمية الحفاظ على الوحدة المذهبية للأمة، المتمثلة في سيادة المذهب المالكي. وقد حدد جلالة الملك الخطوط العريضة لهذا الإصلاح في الخطاب الملكي السامي لشهر أبريل 2004، حيث قال جلالته في هذا الإطار “ها نحن اليوم، نشرع في إرساء وتفعيل ما سهرنا على إعداده، من إستراتيجية مندمجة وشمولية، متعددة الأبعاد، ثلاثية الأركان، لتأهيل الحقل الديني وتجديده، تحصينا للمغرب من نوازع التطرف والإرهاب، وحفاظا على هويته المتميزة بالوسطية والاعتدال والتسامح”. وهكذا، أُعيدت هيكلة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وتم إصدار ظهير يقضي بإنشاء مديرية للتعليم العتيق وأخرى مختصة بالمساجد. وتم، ضمن هذا السياق، إضفاء نفس جديد على المجالس العلمية، بدعوة العلماء المشهود لهم بالكفاءة والاطلاع الواسع إلى تبني مبدأ القرب والإنصات عن كثب إلى المواطنين، خاصة منهم الشباب، وذلك بغية تحصينهم من النزعات المتطرفة أو المضللة. وتجلى قطب رحى إعادة هيكلة الحقل الديني في تحديث التعليم الإسلامي، بغية النهوض بتكوين صلب ومتين في مختلف مجالات العلوم الإسلامية، ضمن مدرسة وطنية موحدة. واستندت المملكة في تنزيل هذه الاستراتيجية على مؤسسات قوية وآليات عمل فعالة تشمل ثلاثة مستويات، تتمثل في الوقاية من الأسباب العميقة للتطرف، وتفكيك خطاب الكراهية، والتحصين من خلال تطوير آليات كفيلة بكبح آفة التطرف. وتشمل هذه المقاربة عدة مجالات ومحاور، بما في ذلك حماية التنوع الهوياتي، وتعزيز القدرة على الصمود ضد الإيديولوجيات المتطرفة، والتصدي للعوامل السوسيو-اقتصادية التي يمكن أن تؤدي إلى التطرف. وهكذا، مضت عجلة التغيير على طول هذا المسار الواضح والمحدد على نحو جيد؛ إجراء تلو آخر، ونتائج ملموسة في نهاية المطاف. وهو ما يبرهن على رجاحة المقاربة المغربية الموسومة بالتماسك والاعتدال، الذي ما فتىء يشهد به شركاء المملكة. ويؤكد أستاذ الدراسات القرآنية في جامعة شيكاغو الأمريكية، يوسف كاسيويت، أن “الإصلاحات التي تمت مباشرتها أسهمت في تجديد إسلام يرتكز على قيم الاعتدال والوسطية والتعايش والعيش المشترك”. هذا التجديد، كان محط كل عناية واهتمام، ولاسيما في القارة الإفريقية، الراغبة في تحصين نفسها من خطر النزعات المتطرفة. ووفاء لتقاليده العريقة في التقاسم، وضع المغرب خبرته رهن إشارة البلدان الافريقية، وخاصة من خلال معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، ومؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، وهما الآليتان المعنيتان بتنفيذ الاستراتيجية المغربية الجديدة. ويتعلق الأمر بحرص المغرب على تقاسم هذه الخبرة والمعرفة، وفقا لمبدأ الترابط الروحي، الذي لا تتساوق فيه المقاربات والتقديرات فحسب، بل أيضا، وقبل كل شيء، القناعات القلبية الصادقة والالتزامات المسؤولة. وفي هذا الصدد، أشار كاسيويت إلى أن إحداث معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات ومؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة كان “قرارا حكيما”، مؤكدا أن ذلك يبرز “ريادة المغرب في المنطقة باعتباره مركزا للمعرفة والعلوم الدينية”. والأكيد أن رمزية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بصفته سبط النبي الكريم وصاحب الإمامة العظمى، يعزز تموقع المغرب باعتباره أرضا للتسامح والتقاسم والسلام، حيث يرمز جلالته إلى هذا الإسلام المستنير القادر على صد استشراء التطرف الذي يقوض كافة جهود التنمية. بدوره، أبرز الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، ميغيل أنخيل موراتينوس، ، أهمية هذه الإصلاحات ذات الطابع التجديدي، التي تم الشروع فيها منذ بداية عهد جلالة الملك. وأكد في هذا الصدد، أن المغرب “أسهم عبر تاريخه في إرساء ثقافة الاحترام المتبادل وقبول الآخر والعيش المشترك. وقد كان بمثابة مرجع ونموذج يحتذى على المستويين الإقليمي والدولي لبناء عالم أفضل يسوده الاحترام والتعايش”. إن إصلاح الحقل الديني ينطوي على سيرورة متواصلة، من شأنها أن تهب للمغرب قوة ناعمة فريدة وتستأثر بالاهتمام. فمن آسيا إلى الأمريكيتين، مرورا بأوروبا وإفريقيا، أعربت العديد من الدول عن رغبتها في التعاون مع المملكة: الشريك الأساسي الذي يملك تأثيرا ونفوذا وحكمة تكفل له مساهمة قيمة في الحد من التطرف الذي يهدد السلم والأمن العالميين.
دين

بدء مراسم غسل الكعبة المشرفة
بدأت صباح اليوم الأحد مراسم غسل الكعبة المشرفة بحضور نائب أمير مكة الأمير سعود بن مشعل. ودخل نائب أمير مكة إلى باب الكعبة المشرفة من خلال سلم معد لذلك، لبدء مراسم غسلها، والتي تبدأ بتطييبها بكميات كبيرة من البخور والعود ومن أجود أنواع الطيب.كذلك تشمل مراحل غسل الكعبة غسل أرضيتها بماء زمزم المخلوط بعطور فاخرة من المسك وماء الورد، ويلي ذلك المرحلة الثالثة والأخيرة بغسل جدران الكعبة بماء معد لذلك من ماء زمزم أيضا.
دين

حفل ديني بمراكش يحيي حلول العام الهجري الجديد
نظمت المندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية بعمالة مراكش بتنسيق مع المجلس العلمي المحلي بمراكش، حفلا دينيا بمسجد الخير بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، ليلة امس الخميس 18 يوليوز 2024، مباشرة بعد صلاة المغرب، وذلك بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1446 هجرية. وقد تميز الحفل الديني بحضور الكاتب العام للشؤون الجهوية لجهة مراكش اسفي والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية لعمالة مراكش وأعضاء المجلس العلمي المحلي بمراكش ، اضافة إلى ثلة من العلماء والائمة المرشدين وأئمة المساجد.وتضمن هذا الحفل مجموعة من الفقرات الروحية شملت قراءة جماعية للقران الكريم، وتلاوة حصة من دلائل الخيرات، وحصة من المديح والسماع من تاطير صفوة المجموعات الانشادية بمراكش، و قراءة قرانية.واختتم الحفل الديني بكلمة للمجلس العلمي المحلي من إلقاء الاستاذ هشام السعيدي، حول الهجرة النبوية والدروس المستفادة منها قبل الدعاء الصالح لمولانا امير المؤمنين. 
دين

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 أكتوبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة